#أحدث الأخبار مع #الديناميكاروسيا اليوممنذ 2 أيامعلومروسيا اليومفلسفة أم علم؟!.. فرضية جديدة مثيرة لآلية عمل الكونوقد قدم الفيزيائي فوبسون هذه النظرية المثيرة التي تفترض أن الجاذبية ليست قوة غامضة بين الأجسام، بل نتيجة طبيعية لمبدأ معلوماتي كوني، أطلق عليه اسم "القانون الثاني للديناميكا المعلوماتية". الكون كنظام رقمي عملاق وتستند الفرضية إلى أرصاد تشير إلى أن سلوك الكون يشبه بشكل لافت عمل الأنظمة الرقمية، كما هو الحال في التقنيات الرقمية بدءا من من تطبيقات الهواتف وانتهاء بـ"الأفاتار" في "الميتافيرس"، ويبدو أن الكون يعمل بمبدأ الكفاءة المعلوماتية. وقد يعيد الكون ترتيب البيانات الكونية لتوفير الموارد، تماما كما تفعل الحواسيب. الأساس النظري تعتمد النظرية على ما يلي: 🔹 نظرية المعلومات التي طورها عالم الرياضيات كلود شانون. 🔹 مفهوم يفيد بأن البنى المعلوماتية تسعى لتقليل الإنتروبيا، أي الفوضى الداخلية. 🔹 أنظمة المعلومات المغلقة تتطور حتما نحو تقليل العشوائية وزيادة انتظام المعلومات. وقد تُظهر حسابات فوبسون تطابقا بين هذا المسار وقانون الجذب العام لنيوتن، وتمثل توسعا لأفكار سابقة عن "الجاذبية الإنتروبية" وتربط خصائص العمليات المعلوماتية مباشرة بقوة الجاذبية. الانتقادات: يعتبرها الكثيرون فلسفة أكثر من علم، ولا توجد طريقة حاليا لإثبات أو نفي الفرضية، ويرفضها بعض العلماء باعتبارها غير قابلة للاختبار. تأثيرات النظرية: وتقود هذه الفرضية إلى اعتبار الكون نظاما يعمل بخوارزمية كونية شاملة وإعادة التفكير جذريا في طبيعة القوى الأساسية وفتح آفاق جديدة لفهم العلاقة بين الفيزياء الأساسية ونظرية المعلومات. وإنها ليست مجرد فكرة من الخيال العلمي، بل لها أسس فيزيائية قوية، كما يؤكد فوبسون في دراسته التي قد تغير طريقة فهمنا للكون الجوهري. بينما يقول الفيزيائي نيل ديجراس تايسون إن "احتمال أن تكون المحاكاة حقيقية أمر يستحق التفكير الجاد. وهل نحن مجرد أرقام في معادلة كونية؟ - هذا السؤال يبقى أحد أكثر الأسئلة إثارة للجدل في العلم الجدي." المصدر: وضع رجل أمريكي، يزعم أن معدل ذكائه يتراوح بين 190 و210 (أعلى من معدل ذكاء ألبرت أينشتاين بنحو 30 إلى 50 نقطة)، فرضية لتفسير العلاقة بين العقل والواقع وتقدم تصورا جديدا عن الموت. توصلت دراسة جديدة إلى أن البشر ربما غيّروا بشكل كبير دوران كوكب الأرض بين عامي 1993 و2010. أعلن عالم الفيزياء الفلكية دميتري بيسيكالو عضو أكاديمية العلوم الروسية، أن الموجة الضاربة الناجمة عن اصدام المجرات في كوكبة الفرس الأعظم لم تصل إلى الأرض.
روسيا اليوممنذ 2 أيامعلومروسيا اليومفلسفة أم علم؟!.. فرضية جديدة مثيرة لآلية عمل الكونوقد قدم الفيزيائي فوبسون هذه النظرية المثيرة التي تفترض أن الجاذبية ليست قوة غامضة بين الأجسام، بل نتيجة طبيعية لمبدأ معلوماتي كوني، أطلق عليه اسم "القانون الثاني للديناميكا المعلوماتية". الكون كنظام رقمي عملاق وتستند الفرضية إلى أرصاد تشير إلى أن سلوك الكون يشبه بشكل لافت عمل الأنظمة الرقمية، كما هو الحال في التقنيات الرقمية بدءا من من تطبيقات الهواتف وانتهاء بـ"الأفاتار" في "الميتافيرس"، ويبدو أن الكون يعمل بمبدأ الكفاءة المعلوماتية. وقد يعيد الكون ترتيب البيانات الكونية لتوفير الموارد، تماما كما تفعل الحواسيب. الأساس النظري تعتمد النظرية على ما يلي: 🔹 نظرية المعلومات التي طورها عالم الرياضيات كلود شانون. 🔹 مفهوم يفيد بأن البنى المعلوماتية تسعى لتقليل الإنتروبيا، أي الفوضى الداخلية. 🔹 أنظمة المعلومات المغلقة تتطور حتما نحو تقليل العشوائية وزيادة انتظام المعلومات. وقد تُظهر حسابات فوبسون تطابقا بين هذا المسار وقانون الجذب العام لنيوتن، وتمثل توسعا لأفكار سابقة عن "الجاذبية الإنتروبية" وتربط خصائص العمليات المعلوماتية مباشرة بقوة الجاذبية. الانتقادات: يعتبرها الكثيرون فلسفة أكثر من علم، ولا توجد طريقة حاليا لإثبات أو نفي الفرضية، ويرفضها بعض العلماء باعتبارها غير قابلة للاختبار. تأثيرات النظرية: وتقود هذه الفرضية إلى اعتبار الكون نظاما يعمل بخوارزمية كونية شاملة وإعادة التفكير جذريا في طبيعة القوى الأساسية وفتح آفاق جديدة لفهم العلاقة بين الفيزياء الأساسية ونظرية المعلومات. وإنها ليست مجرد فكرة من الخيال العلمي، بل لها أسس فيزيائية قوية، كما يؤكد فوبسون في دراسته التي قد تغير طريقة فهمنا للكون الجوهري. بينما يقول الفيزيائي نيل ديجراس تايسون إن "احتمال أن تكون المحاكاة حقيقية أمر يستحق التفكير الجاد. وهل نحن مجرد أرقام في معادلة كونية؟ - هذا السؤال يبقى أحد أكثر الأسئلة إثارة للجدل في العلم الجدي." المصدر: وضع رجل أمريكي، يزعم أن معدل ذكائه يتراوح بين 190 و210 (أعلى من معدل ذكاء ألبرت أينشتاين بنحو 30 إلى 50 نقطة)، فرضية لتفسير العلاقة بين العقل والواقع وتقدم تصورا جديدا عن الموت. توصلت دراسة جديدة إلى أن البشر ربما غيّروا بشكل كبير دوران كوكب الأرض بين عامي 1993 و2010. أعلن عالم الفيزياء الفلكية دميتري بيسيكالو عضو أكاديمية العلوم الروسية، أن الموجة الضاربة الناجمة عن اصدام المجرات في كوكبة الفرس الأعظم لم تصل إلى الأرض.