أحدث الأخبار مع #الرؤساء


الإمارات اليوم
منذ 3 أيام
- صحة
- الإمارات اليوم
5 رؤساء أميركيين أخفوا مشكلاتهم الصحية
بدأت موجة التعاطف الأولية بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي في أميركا تنحسر تدريجياً، مع تشخيص إصابة الرئيس السابق، جو بايدن، بالسرطان، لتحل محلها تلميحات من حلفاء الرئيس الحالي، دونالد ترامب، بأن الدائرة المقربة من بايدن أخفت حالته الصحية أثناء توليه منصبه، لخلق وهم بأنه لايزال قادراً على أداء مهامه. ولطالما سعى رؤساء الولايات المتحدة إلى إظهار قوتهم وحيويتهم، لكن جميع الناس، بمن فيهم الرؤساء، معرضون للمشكلات الصحية. وفي ما يلي أبرز خمسة رؤساء أميركيين مرضوا أثناء توليهم مناصبهم، لكنهم حاولوا إخفاء ذلك عن الرأي العام. جون كينيدي كانت الصورة التي رسمها معظم الناس عن جون كينيدي تجسد الشباب والحيوية، حيث كان ذلك عن قصد، وفي الواقع عاش كينيدي في ألم شبه دائم، لكن صحته السيئة ظلت طي الكتمان، خوفاً من الإضرار بمسيرته السياسية، وكان يعاني الحساسية ومشكلات في المعدة، ويعاني آلاماً مزمنة في الظهر، تفاقمت بسبب خدمته في الحرب العالمية الثانية، ما استدعى خضوعه للعديد من العمليات الجراحية. ويُقال إن إصابة الظهر حدثت عام 1937، عندما كان طالباً في جامعة هارفارد، ما أدى في البداية إلى استبعاده من الخدمة العسكرية. وفي طفولته، عانى كينيدي مشكلات في الجهاز الهضمي، شُخّصت لاحقاً بمرض «أديسون»، وهو اضطراب في الغدد الصماء، وفي تطور غريب فإن أحد أعراض «أديسون» هو فرط تصبغ الجلد، الذي قد يكون مسؤولاً عن «سمرة» جون كينيدي الدائمة، وهو أمر لاحظه مشاهدو مناظرته التلفزيونية مع ريتشارد نيكسون بالتأكيد. فرانكلين روزفلت يدرك معظم الأميركيين أن فرانكلين روزفلت عانى آثار مرض شلل الأطفال، واعتمد على كرسي متحرك للتنقل، ومع ذلك خلال فترة توليه منصب القائد العام، تمكن روزفلت من إخفاء خطورة حالته إلى حد يكاد يكون لا يصدق بمعايير اليوم، وشُخصت إصابته بشلل الأطفال عام 1921، عندما كان عمره 39 عاماً، وكان هذا أمراً غير معتاد، لأن معظم ضحايا شلل الأطفال آنذاك كانوا أطفالاً دون سن الرابعة. عمل روزفلت بلا كلل لإعادة تأهيل جسده في السنوات التي أعقبت إصابته بشلل الأطفال، ولأنه كان مصاباً بالشلل النصفي، فقد استخدم كرسياً متحركاً مصمماً خصيصاً للتنقل معظم الوقت، وخلال فترة رئاسته أراد أن يُظهر قوته ورجولته، فابتكر طريقة «للمشي» أثناء ظهوره العام، وتضمنت هذه الطريقة ارتداء دعامات للساق، واستخدام عصا، والاستعانة بذراع ابنه أو مستشاره الموثوق، إضافة إلى ذلك طلب من الصحافة الامتناع عن تصويره وهو يمشي، أو أثناء نقله من سيارته، ووجهت إلى جهاز الخدمة السرية مهمة التدخل إذا حاول أحد التقاط صور قد تظهر الرئيس على أنه «ضعيف». وودرو ويلسون عندما نُصّب وودرو ويلسون رئيساً عام 1913، توقع الطبيب العسكري الشهير، سيلاس وير ميتشل، أنه لن يكمل ولايته الأولى بسبب صحته، وتبيّن خطأ هذا التوقع، لكن ويلسون عانى مشكلات صحية خلال فترة توليه منصبه، ففي عام 1919 لوحظ تدلي أحد طرفي فم ويلسون، وهي علامة شائعة على سكتة دماغية طفيفة، وتدهورت حالته الصحية منذ ذلك الحين، ولاحقاً استيقظ الرئيس ليجد نفسه مشلولاً جزئياً. وبادرت زوجته إديث إلى العمل حفاظاً على سمعته، وحفاظاً على هدوء الإدارة، وكانت بمثابة الرئيس، وظلت البلاد في جهل تام بحالة ويلسون الحقيقية حتى انتهاء ولايته عام 1921. دوايت أيزنهاور انتُخب دوايت أيزنهاور رئيساً للولايات المتحدة للمرة الأولى عام 1952، ليصبح الرئيس الـ34 عن عمر يناهز 62 عاماً، وعلى الرغم من قلة مضاعفاته الصحية خلال سنواته الأولى، عانى أيزنهاور داء «كرون»، وعانى نوبات قلبية عدة وسكتة دماغية خلال فترة رئاسته. عندما أصيب أيزنهاور بأول نوبة قلبية له عام 1955، لم يكن معروفاً الكثير عن كيفية علاج المريض بعد نوبة قلبية، ولذلك طلب منه البقاء في الفراش أشهراً عدة، وتم تشجيعه على عدم الترشح لإعادة انتخابه عام 1957، لكنه تجاهل توصية طبيبه. قبل ستة أشهر من إعادة انتخابه لولايته الثانية، شُخِّص الرئيس بمرض «كرون»، وهو حالة التهابية في الأمعاء يمكن أن تؤدي إلى آلام في البطن وإسهال شديد وسوء تغذية، ويصيب هذا الداء عادة الجزء الأخير من الأمعاء الدقيقة والقولون، لكن السبب الدقيق لهذه الحالة غير معروف، وعلى الرغم من أن أيزنهاور خضع لعملية جراحية على الفور وتعافى بسرعة، إلا أنه واجه المزيد من المضاعفات الصحية في السنوات التالية. رونالد ريغان خلال حملته الانتخابية عام 1980، حاول رونالد ريغان طمأنة الرأي العام بشأن سنِّه، بتعهده بالاستقالة إذا ما لاحظ طبيب البيت الأبيض أي علامات تدهور عقلي. وبعد توليه منصبه في سن الـ77، أثبت ريغان قدرة فائقة على الصمود، ونجا من محاولة اغتيال عام 1981، ومن عملية جراحية عام 1985 لإزالة ورم سرطاني في أمعائه الغليظة، ولطالما بدا ريغان مثالاً على الصحة الجيدة، ويعود ذلك جزئياً إلى ممارسته التمارين الرياضية بانتظام باستخدام الأثقال، واستمتاعه بركوب الخيل، وأداء الأعمال اليدوية في مزرعته بكاليفورنيا، واستطاع ريغان أن يتجاهل المخاوف المتعلقة بالعمر بروح الدعابة، حيث قال مازحاً ذات مرة خلال مناظرة عام 1984: «لن أستغل، لأغراض سياسية، شباب خصمي وقلة خبرته». عن «ذا إنترسبت»


الميادين
منذ 3 أيام
- صحة
- الميادين
"SCMP": لماذا يخفي رؤساء الولايات المتحدة حالتهم الصحية؟
صحيفة "South China Morning Post" الصينية تنشر مقالاً يتناول قضية التستر على الحالة الصحية للرؤساء الأميركيين، مستخدماً حالة الرئيس جو بايدن كمثال حديث، ومشيراً إلى سياق تاريخي طويل من إخفاء المعلومات الصحية عن الرأي العام. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية بتصرف: يُقال لنا إنّ الطغاة المسنين يخفون دائماً تقريباً حقيقة تدهور صحتهم. حتى بعد وفاتهم، قد يؤخر رجال الحاشية المتنافسون على السلطة نشر الخبر. يبدو أنّ هذه الممارسة شائعة أيضاً بين رؤساء الولايات المتحدة، وآخر مثال على ذلك جو بايدن. ينبغي ألّا يكون هذا مفاجئاً، لأن صلاحيات الرئيس الأميركي تشبه في الواقع صلاحيات الديكتاتور، وإن كانت مدتها أربع سنوات، أو ثماني سنوات إذا انتُخب للمرة الثانية. مع ذلك، كان دونالد ترامب يفكر علناً في ولاية ثالثة، وهي محظورة بموجب التعديل الدستوري الثاني والعشرين بعد ولايات فرانكلين دي روزفلت الأربع غير المسبوقة. كان الأسبوعان الماضيان مدمّرين بشكل خاص لأي إرث كانت عائلة بايدن تأمل في إنقاذه للرئيس السابق. كشف كتاب جديد بعنوان "الخطيئة الأصلية: تراجع الرئيس بايدن، والتستر عليه، وخياره الكارثي بالترشح مجدداً"، للصحافيين جيك تابر وأليكس طومسون، كيف تواطأت المؤسسة السياسية والإعلامية في واشنطن في التستر على تدهور صحة بايدن النفسية خلال السنوات الأخيرة من رئاسته. هذا الشهر، أعلنت عائلة بايدن إصابته بنوع شديد الخطورة من سرطان البروستاتا. ويقول بعض الخبراء الطبيين إنهم لا بد أنهم كانوا على علم بهذه الحالة قبل فترة طويلة، نظراً للفحوصات الطبية غير المسبوقة التي يحظى بها أي رئيس أميركي، على عكس معظم الأميركيين العاديين. قال ميشيل مارتن، الصحافي في الإذاعة الوطنية العامة: "يكتب طومسون وتابر عما يصفانه بجهود متضافرة لإخفاء مدى خطورة المشاكل الصحية للرئيس بايدن". وأضاف: "لديهما الكثير من الحكايات حول الخطوات المختلفة التي اتُخذت لمحاولة التقليل من شأن هذه الحقائق الظاهرة. هل من العدل القول إنّ البيت الأبيض كان ببساطة يكذب بشأن صحة الرئيس؟". يذكر الكتاب أيضاً أنّ بايدن لم يكن يعرف دائماً أين ومتى يدخل أو يخرج من المنصة، بما في ذلك قراءة تعليمات المنصة بصوت عالٍ على جهاز التلقين كجزء من خطابه. كما خلط بينه وبين أحد مساعدي رئيس الوزراء البريطاني السابق ريشي سوناك، وتجول في قمة مجموعة السبع في إيطاليا العام الماضي. الآن، أصدر مكتب عائلة بايدن نبأ تشخيص إصابة الرجل البالغ من العمر 82 عاماً بسرطان البروستاتا المتقدم الذي انتشر إلى العظم. تحت عنوان "إعلان بايدن عن السرطان يثير تساؤلات حول شفافية البيت الأبيض"، أجرت مجلة "نيوزويك" مقابلات مع خبراء طبيين حول إذا ما كانت الحالة معروفة حتى عندما كان بايدن لا يزال في منصبه. اليوم 11:48 21 أيار 10:40 يمكن الكشف عن السرطان مبكراً من خلال اختبار مستضد البروستاتا النوعي (PSA)، الذي أجراه بايدن مراراً وتكراراً أثناء رئاسته. لا تتعلق هذه الأسئلة فقط بشفافية البيت الأبيض، على أهميتها، بل تثير أيضاً قضية دستورية أساسية. تنص المادتان 3 و4 من التعديل الخامس والعشرين للدستور الأميركي، الذي جرى تقديمه في منتصف ستينات القرن العشرين، على نقل السلطات الرئاسية إلى نائب الرئيس في حالة وفاة الرئيس أو عجزه أو "عدم قدرته على أداء سلطات وواجبات منصبه". من المفارقات أنّ التعديل قد يُوفر حافزاً أكبر لمساعدي الرئيس لإخفاء الحالة الصحية الحقيقية لرئيسهم، خشية إقالته من منصبه. ولكن، مع التعديل أو من دونه، للبيت الأبيض تاريخ طويل في التستر على اعتلال صحة الرؤساء. أصبح التستر على مشاكل الصحة المزمنة والإدمان التي عانى منها جون كينيدي، حتى بعد وفاته، معروفاً الآن. قبل اغتياله بوقت طويل، كان مريضاً للغاية. ومع ذلك، فقد جرى ترويج رئاسته بأكملها أمام الرأي العام الأميركي على أنها صورة من حيوية الشباب. ولكن هذه الممارسة لم تكن استثنائية. ففي عام 1893، أزال الأطباء ورماً، يُشتبه في أنه سرطان، من الرئيس جروفر كليفلاند على متن يخته الخاص بدلاً من المستشفى لتجنب الدعاية، بينما كذب وزير حربه، وهو ما يعادل وزير الدفاع اليوم، على الصحافيين قائلاً إنّ الرئيس لم يخضع لأي عملية جراحية. ابتلي الرئيس ويليام ماكينلي باعتلال الصحة منذ بداية ولايته الثانية عندما كاد أن يموت بسبب الالتهاب الرئوي. لكن البيت الأبيض رفض هذه القصص ووصفها بأنها "سخيفة". قُتل ويلسون بعد ستة أشهر من ولايته الثانية برصاص قاتل. في عام 1919، أصيب وودرو ويلسون بالإنفلونزا الإسبانية، تلتها سكتة دماغية حادة. ظل عاجزاً عن ممارسة مهامه لمدة 17 شهراً. لم يُخبر أحد البلاد قط بأنها تُدار من قِبل حكومة ظلّية غير منتخبة طوال تلك الفترة. كانت هناك أيضاً أدلة قوية على أنّ ويلسون كان يُعاني مرض الزهري، على الرغم من أنه ليس من الواضح كيف أُصيب بهذا المرض المنتقل جنسياً. عانى فرانكلين د. روزفلت شللاً ناتجاً عن شلل الأطفال، وكان مُقعداً على كرسي متحرك حتى قبل أن يُصبح رئيساً. ومع ذلك، طوال فترة عمل ستيفن إيرلي سكرتيراً صحافياً رئاسياً، حرص على أن تلتقط الصحافة صوراً لروزفلت من دون إظهار الكرسي المتحرك. حتى بعد وفاة الرئيس، أصرّ إيرلي على أنّ رئيسه كان دائماً بصحة جيدة. أصيب دوايت أيزنهاور بنوبة قلبية أثناء توليه منصبه، لكن قيل للصحافيين إنه كان يُعاني "اضطراباً في المعدة". يبدو أنه عندما يتعلق الأمر بالشفافية والصدق بشأن صحة الرئيس، فإن الأمر كله نسبي بالنسبة إلى البيت الأبيض. نقله إلى العربية: الميادين نت


سكاي نيوز عربية
منذ 6 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
اتهامات للفصائل في العراق بإفقاد القمة العربية حضورها
انتهت القمة العربية الرابعة والثلاثون في بغداد، وثار الجدل في العراق حول أسباب التمثيل المنخفض على مستوى المشاركة من قبل الرؤساء والملوك.


الجزيرة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
بمشاركة قادة دول.. انطلاق منتدى الرؤساء التنفيذيين الأفارقة في كوت ديفوار
انطلقت اليوم في العاصمة أبيدجان أعمال المنتدى السنوي للرؤساء التنفيذيين في أفريقيا، الذي يجمع قادة الأعمال والمستثمرين وصانعي السيارات، بهدف تقوية الشراكة بين القطاعات العامة والخاصة، ومناقشات الآليات التي يمكن أن تسهم في دفع النمو والتبادل التجاري في القارّة. ويعتبر منتدى الرؤساء التنفيذيين أكبر اجتماع دولي للقطاع العام والخاص في أفريقيا، وشارك فيه هذه السنة أكثر من ألفي شخص من قادة الدول ورؤساء الحكومات ومديري الشركات والمؤسّسات التمويلية من مختلف مناطق العالم. ويركّز المنتدى هذه السنة على 3 محاور رئيسية هي الحوكمة، وفعّالية السياسات العامة في مجال التنمية المستدامة ، وتسريع تنفيذ منطقة التجارة الحرة في القارة الأفريقية. مشاركة 6 رؤساء وانطلقت أعمال المنتدى اليوم، بحضور 6 رؤساء دول من أفريقيا ، هم: الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فاي، ورئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا ، ورئيس جمهورية رواندا بول كاغامي ، ورئيس موريتانيا محمد ولد الشيخ الغزواني، ورئيس غانا جون دراماني، بالإضافة لرئيس كوت ديفوار البلد المضيف الحسن واتارا. وخلال كلمة الافتتاح قال رئيس كوت ديفوار الحسن واتارا إن العالم يمرّ بتحولات عميقة على المستويات الاقتصادية والجيوسياسية والبيئية، داعيا إلى توحيد الجهود لمواجهة هذه التحديات المتزايدة من أجل الوصول إلى العودة إلى الاستقرار. إعلان وقال واتارا إن بلاده سجّلت نموا قويا يُقدّر بـ6% في سنة 2024، ويتوقع أن يبلغ 6.25% في 2025، مضيفا أن معدل التضخم يُسيطر عليه وقد يستقر عند 3%، أي أقل من المتوسط الإقليمي والقاري. وفي سياق متّصل، سيناقش المنتدى موضوع رئاسة البنك الأفريقي للتنمية، إذ سيتم التصويت على المترشّحين في نهاية مايو/أيار الجاري. وقد حضر المنتدى عدد من ضيوف الشرف من ضمنهم المغنّي الأميركي النيجري ديفيد أيدجو، الذي يتوقّع أن يضيف ألقا على الملتقى القارّي.