logo
#

أحدث الأخبار مع #الراعي،

صحفي يكشف تفاصيل جديدة حول جريمة انفجار مخزن الأسلحة في حي صرف
صحفي يكشف تفاصيل جديدة حول جريمة انفجار مخزن الأسلحة في حي صرف

اليمن الآن

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • اليمن الآن

صحفي يكشف تفاصيل جديدة حول جريمة انفجار مخزن الأسلحة في حي صرف

أخبار وتقارير (الأول)خاص: كشف الصحفي اليمني حارث حميد، عن تفاصيل جديدة حول جريمة انفجار مخزن الأسلحة في حي صرف بالعاصمة صنعاء، مؤكدًا أن أساليب مليشيا الحوثي الإرهابية تؤكد تعمّدها ارتكاب الجريمة بحق السكان. وخلال بث مباشر عبر صفحته على "الفيس بوك"، أكد حميد، وهو أحد سكان مديرية بني الحارث ووجهائها، أن "جريمة صرف جريمة متعمدة، وليست الأولى من نوعها"، مشيرًا إلى أن انفجار مخزن الأسلحة أدى إلى مقتل وإصابة أكثر من 250 مواطنًا. وعن سبب تخزين الأسلحة في الأحياء السكنية، أوضح حميد أن الصراع بين الأجنحة الحوثية منذ 2015، أدى إلى إخراج الأسلحة من المعسكرات وتخزينها في الأحياء، مؤكدًا وجود أكثر من 250 مخزن سلاح تم رصدها من قبل السكان. وبيّن حميد محاولات مليشيا الحوثي التستر على الجريمة، حيث زعمت في البداية أنها ناتجة عن قصف خارجي، ثم سارعت إلى مصادرة هواتف السكان، ومنعت تصوير عملية دفن الضحايا، وإقامة العزاء في صنعاء، مؤكدًا أن ذلك دليل على تورط المليشيا في الجريمة. وأوضح حميد أن سبع عوائل من أبناء منطقة وصاب بمحافظة ذمار أُفنيت بالكامل جراء الانفجار، قائلاً: "سبع عائلات من وصاب انتهت بشكل كامل، ثلاثة أجيال قُتلت؛ الأب والابن والحفيد". وأشار حميد إلى جريمة انفجار مخزن الأسلحة بجوار مدرسة الراعي، والذي أدى إلى وفاة 20 طالبة، وكذلك إلى واقعة اختطاف الصحفيين "عبد الله قابل، ويوسف العيزري، والشيخ أمين الرجوي" ووضعهم في مخزن أسلحة وتعرضهم للقصف. وبحسب حميد، فإن 60 حيًا سكنيًا في صنعاء مهددة بالانفجار نتيجة تخزين الأسلحة فيها، مشيرًا إلى وجود ورش لتصنيع الأسلحة داخل الأحياء تحت لافتات "زجاجية" وغيرها، بينما تُخزن الأسلحة في الطوابق الأرضية. ووجّه الصحفي حميد رسالة إلى أبناء العاصمة، حثّهم فيها على عدم السكوت عن الظلم الحوثي ومواجهته بكل الطرق الممكنة، داعيًا الجميع إلى تصوير وتوثيق جرائم الحوثيين، قائلاً: "الإعلام مفتوح، وفضاء التواصل بلا حدود، ولن يستطيع الحوثي إسكات صوت الشعب".

تفاصيل مخفية عن انفجار صرف.. صحفي من بنى الحارث يكشف تفاصيل الكارثة التي تتستر عليها مليشيا الحوثي
تفاصيل مخفية عن انفجار صرف.. صحفي من بنى الحارث يكشف تفاصيل الكارثة التي تتستر عليها مليشيا الحوثي

الأمناء

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الأمناء

تفاصيل مخفية عن انفجار صرف.. صحفي من بنى الحارث يكشف تفاصيل الكارثة التي تتستر عليها مليشيا الحوثي

كشف الصحفي المحرر من سجون مليشيا الحوثي وأحد وجهاء مديرية بني الحارث في صنعاء، حارث حميد، عن معلومات صادمة تتعلق بجريمة انفجار مخزن الأسلحة في حي صرف، بالعاصمة المختطفة صنعاء. وأكد حميد أن الحادثة لم تكن عرضية، بل جريمة متعمدة نفذتها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق المدنيين، مضيفًا أن الانفجار الحوثي تسبب في واحدة من أبشع صور المأساة، حيث أُبيدت سبع عائلات من أبناء منطقة وصاب بمحافظة ذمار بالكامل، و "ثلاثة أجيال انتهت، الأب والابن والحفيد، لم يبقَ منهم أحد". وأوضح عبر حسابه في "فيسبوك" إن الانفجار الذي أودى بحياة أكثر من 250 شخصًا بين قتيل وجريح، يندرج ضمن سلسلة طويلة من الجرائم الحوثية التي تستهدف السكان، مشددًا على أن هذه ليست الحادثة الأولى، بل تكرار لنهج دموي ممنهج. وكشف حميد أن مخزن الأسلحة الذي انفجر في منطقة صرف كان بجوار مدرسة الراعي، التي راح ضحيتها 20 طالبة بريئة، إضافة إلى جريمة اختطاف الصحفيين عبد الله قابل، ويوسف العيزري، والشيخ أمين الرجوي، الذين احتجزتهم المليشيا داخل مخزن سلاح تعرض لاحقًا للقصف. وأضاف حميد أن الأهالي رصدوا أكثر من 250 مخزنًا للسلاح منتشرة في عدة مناطق مدنية، مشيرًا أن الصراع الداخلي بين أجنحة الحوثيين منذ عام 2015، دفع المليشيا إلى نقل مخازن الأسلحة من المعسكرات إلى الأحياء السكنية، ما حول العاصمة صنعاء إلى قنبلة موقوتة. وقال حميد أن المليشيا حاولت التستر على الجريمة، إذ زعمت في البداية أن الانفجار ناجم عن قصف خارجي، قبل أن تسارع إلى مصادرة هواتف السكان، ومنع التصوير، وإخفاء معالم المأساة، بما في ذلك حظر إقامة العزاء في العاصمة. منوهًا أن هناك 60 حيًا سكنيًا في صنعاء معرضة لخطر الانفجار في أي لحظة، بفعل انتشار ورش تصنيع الأسلحة داخل الأحياء تحت واجهات تجارية كاذبة مثل "محلات زجاج"، وتخزين الذخائر في الطوابق الأرضية. ودعا حميد سكان العاصمة صنعاء إلى عدم الصمت أمام جرائم الحوثيين، مطالبًا بتوثيقها ونشرها، مؤكدًا أن "الفضاء مفتوح، والإعلام لا يمكن تكميمه، وعلى الشعب أن يرفع صوته قبل أن تُفنى أجيالٌ أخرى تحت أنقاض الجريمة الحوثية."

تفاصيل مخفية عن انفجار صرف.. صحفي من بنى الحارث يكشف تفاصيل الكارثة التي تتستر عليها مليشيا الحوثي
تفاصيل مخفية عن انفجار صرف.. صحفي من بنى الحارث يكشف تفاصيل الكارثة التي تتستر عليها مليشيا الحوثي

اليمن الآن

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

تفاصيل مخفية عن انفجار صرف.. صحفي من بنى الحارث يكشف تفاصيل الكارثة التي تتستر عليها مليشيا الحوثي

كشف الصحفي المحرر من سجون مليشيا الحوثي وأحد وجهاء مديرية بني الحارث في صنعاء، حارث حميد، عن معلومات صادمة تتعلق بجريمة انفجار مخزن الأسلحة في حي صرف، بالعاصمة المختطفة صنعاء. وأكد حميد أن الحادثة لم تكن عرضية، بل جريمة متعمدة نفذتها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق المدنيين، مضيفًا أن الانفجار الحوثي تسبب في واحدة من أبشع صور المأساة، حيث أُبيدت سبع عائلات من أبناء منطقة وصاب بمحافظة ذمار بالكامل، و "ثلاثة أجيال انتهت، الأب والابن والحفيد، لم يبقَ منهم أحد". وأوضح عبر حسابه في "فيسبوك" إن الانفجار الذي أودى بحياة أكثر من 250 شخصًا بين قتيل وجريح، يندرج ضمن سلسلة طويلة من الجرائم الحوثية التي تستهدف السكان، مشددًا على أن هذه ليست الحادثة الأولى، بل تكرار لنهج دموي ممنهج. وكشف حميد أن مخزن الأسلحة الذي انفجر في منطقة صرف كان بجوار مدرسة الراعي، التي راح ضحيتها 20 طالبة بريئة، إضافة إلى جريمة اختطاف الصحفيين عبد الله قابل، ويوسف العيزري، والشيخ أمين الرجوي، الذين احتجزتهم المليشيا داخل مخزن سلاح تعرض لاحقًا للقصف. وأضاف حميد أن الأهالي رصدوا أكثر من 250 مخزنًا للسلاح منتشرة في عدة مناطق مدنية، مشيرًا أن الصراع الداخلي بين أجنحة الحوثيين منذ عام 2015، دفع المليشيا إلى نقل مخازن الأسلحة من المعسكرات إلى الأحياء السكنية، ما حول العاصمة صنعاء إلى قنبلة موقوتة. وقال حميد أن المليشيا حاولت التستر على الجريمة، إذ زعمت في البداية أن الانفجار ناجم عن قصف خارجي، قبل أن تسارع إلى مصادرة هواتف السكان، ومنع التصوير، وإخفاء معالم المأساة، بما في ذلك حظر إقامة العزاء في العاصمة. منوهًا أن هناك 60 حيًا سكنيًا في صنعاء معرضة لخطر الانفجار في أي لحظة، بفعل انتشار ورش تصنيع الأسلحة داخل الأحياء تحت واجهات تجارية كاذبة مثل "محلات زجاج"، وتخزين الذخائر في الطوابق الأرضية. ودعا حميد سكان العاصمة صنعاء إلى عدم الصمت أمام جرائم الحوثيين، مطالبًا بتوثيقها ونشرها، مؤكدًا أن "الفضاء مفتوح، والإعلام لا يمكن تكميمه، وعلى الشعب أن يرفع صوته قبل أن تُفنى أجيالٌ أخرى تحت أنقاض الجريمة الحوثية."

الكشف عن تفاصيل مخيفة عن انفجار صنعاء (كارثة حقيقية)
الكشف عن تفاصيل مخيفة عن انفجار صنعاء (كارثة حقيقية)

اليمن الآن

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

الكشف عن تفاصيل مخيفة عن انفجار صنعاء (كارثة حقيقية)

كريتر سكاي/خاص كشف الصحفي حارث حميد، أحد وجهاء مديرية بني الحارث بصنعاء والمُحرر مؤخرًا من سجون ميليشيا الحوثي، عن معلومات صادمة حول انفجار مخزن الأسلحة في حي صرف. أكد حميد أن الحادثة لم تكن عرضية، بل "جريمة متعمدة نفذتها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق المدنيين". وفي بث مباشر عبر صفحته على "فيسبوك"، أوضح حميد أن الانفجار تسبب في "واحدة من أبشع صور المأساة، حيث أُبيدت سبع عائلات من أبناء منطقة وصاب بمحافظة ذمار بالكامل". وتابع بحسرة: "ثلاثة أجيال انتهت، الأب والابن والحفيد، لم يبقَ منهم أحد". وأشار حميد إلى أن هذا الانفجار، الذي أودى بحياة أكثر من 250 شخصًا بين قتيل وجريح، يندرج ضمن "سلسلة طويلة من الجرائم الحوثية التي تستهدف السكان". وشدد على أن هذه ليست الحادثة الأولى، بل "تكرار لنهج دموي ممنهج" للميليشيا. وكشف حميد أن مخزن الأسلحة الذي انفجر في منطقة صرف كان بجوار مدرسة الراعي، التي راح ضحيتها 20 طالبة بريئة. كما ربط الحادثة بـ"جريمة اختطاف الصحفيين عبد الله قابل ويوسف العيزري، والشيخ أمين الرجوي، الذين احتجزتهم المليشيا داخل مخزن سلاح تعرض لاحقًا للقصف". وأضاف أن الأهالي رصدوا أكثر من 250 مخزنًا للسلاح منتشرة في عدة مناطق مدنية، لافتًا إلى أن الصراع الداخلي بين أجنحة الحوثيين منذ عام 2015 دفع الميليشيا إلى نقل مخازن الأسلحة من المعسكرات إلى الأحياء السكنية، مما حوّل العاصمة صنعاء إلى قنبلة موقوتة. وأشار حميد إلى أن الميليشيا حاولت التستر على الجريمة، فزعمت في البداية أن الانفجار ناجم عن قصف خارجي، قبل أن "تسارع إلى مصادرة هواتف السكان، ومنع التصوير، وإخفاء معالم المأساة، بما في ذلك حظر إقامة العزاء في العاصمة". وفي ختام رسالته، كشف حميد أن 60 حيًا سكنيًا في صنعاء معرضة لخطر الانفجار في أي لحظة، بفعل انتشار ورش تصنيع الأسلحة داخل الأحياء تحت واجهات تجارية كاذبة مثل "محلات زجاج"، وتخزين الذخائر في الطوابق الأرضية. ودعا حميد أبناء العاصمة إلى عدم الصمت أمام جرائم الحوثيين، مطالبًا بـ"توثيقها ونشرها"، ومؤكدًا أن: "الفضاء مفتوح، والإعلام لا يمكن تكميمه، وعلى الشعب أن يرفع صوته قبل أن تُفنى أجيالٌ أخرى تحت أنقاض الجريمة الحوثية".

تفاصيل مخفية عن انفجار صرف: 250 ضحية وإبادة7 عائلات بالكامل ومقتل 20 طالبة .. صحفي من بنى الحارث يكشف تفاصيل الكارثة التي تتستر عليها جماعة الحوثي
تفاصيل مخفية عن انفجار صرف: 250 ضحية وإبادة7 عائلات بالكامل ومقتل 20 طالبة .. صحفي من بنى الحارث يكشف تفاصيل الكارثة التي تتستر عليها جماعة الحوثي

اليمن الآن

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

تفاصيل مخفية عن انفجار صرف: 250 ضحية وإبادة7 عائلات بالكامل ومقتل 20 طالبة .. صحفي من بنى الحارث يكشف تفاصيل الكارثة التي تتستر عليها جماعة الحوثي

آ كشف الصحفي المحرر من سجون المليشيا الحوثية وأحد وجهاء مديرية بني الحارث في صنعاء، الزميل حارث حميد، عن معلومات صادمة تتعلق بجريمة انفجار مخزن الأسلحة في حي صرف، مؤكدًا أن الحادثة لم تكن عرضية، بل جريمة متعمدة نفذتها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق المدنيين. وأضاف ان الانفجار الحوثي تسبب في واحدة من أبشع صور المأساة، حيث أُبيدت سبع عائلات من أبناء منطقة وصاب بمحافظة ذمار بالكامل، قائلاً: "ثلاثة أجيال انتهت، الأب والابن والحفيد، لم يبقَ منهم أحد". وفي بث مباشر عبر صفحته على "فيسبوك"، قال حميد إن الانفجار الذي أودى بحياة أكثر من 250 شخصًا بين قتيل وجريح، يندرج ضمن سلسلة طويلة من الجرائم الحوثية التي تستهدف السكان، مشددًا على أن هذه ليست الحادثة الأولى، بل تكرار لنهج دموي ممنهج. وكشف حميد ان مخزن الأسلحة الذي انفجر في منطقة صرف كان بجوار مدرسة الراعي، التي راح ضحيتها 20 طالبة بريئة، إضافة إلى جريمة اختطاف الصحفيين عبد الله قابل، ويوسف العيزري، والشيخ أمين الرجوي، الذين احتجزتهم المليشيا داخل مخزن سلاح تعرض لاحقًا للقصف. آ وأضاف حميد ان الأهالي رصدوا أكثر من 250 مخزنًا للسلاح منتشرة في عدة مناطق مدنية. واضاف أن الصراع الداخلي بين أجنحة الحوثيين منذ عام 2015، دفع المليشيا إلى نقل مخازن الأسلحة من المعسكرات إلى الأحياء السكنية، ما حول العاصمة صنعاء إلى قنبلة موقوتة، مشيرًا إلىآ آ وأشار إلى أن المليشيا حاولت التستر على الجريمة، إذ زعمت في البداية أن الانفجار ناجم عن قصف خارجي، قبل أن تسارع إلى مصادرة هواتف السكان، ومنع التصوير، وإخفاء معالم المأساة، بما في ذلك حظر إقامة العزاء في العاصمة. آ آ آ آ آ وكشف حميد أن 60 حيًا سكنيًا في صنعاء معرضة لخطر الانفجار في أي لحظة، بفعل انتشار ورش تصنيع الأسلحة داخل الأحياء تحت واجهات تجارية كاذبة مثل "محلات زجاج"، وتخزين الذخائر في الطوابق الأرضية. آ وفي ختام رسالته، دعا حميد أبناء العاصمة إلى عدم الصمت أمام جرائم الحوثيين، مطالبًا بتوثيقها ونشرها، ومؤكدًا أن: "الفضاء مفتوح، والإعلام لا يمكن تكميمه، وعلى الشعب أن يرفع صوته قبل أن تُفنى أجيالٌ أخرى تحت أنقاض الجريمة الحوثية." وأتس أب طباعة تويتر فيس بوك جوجل بلاس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store