أحدث الأخبار مع #الراعيوالنساء


صدى البلد
منذ يوم واحد
- ترفيه
- صدى البلد
فى ذكراها.. سعاد حسنى صفعت أحمد زكى وتسببت فى اعتزال مظهر وأزمة رشدي أباظة
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة سعاد حسني سندريلا السينما المصرية والعربية، التي ولدت في عام 1943، ورحلت عن عالمنا في 21 يونيو عام 2001، عن عمر يناهز 58 عاما. قدمت سعاد حسني، عددًا من الأعمال الفنية التى لا تزال علامة فى تاريخ السينما المصرية، ويرصد صدى البلد فيما يلي، أبرز كواليس أعمالها الفنية. اعتزال أحمد مظهر بسبب سعاد حسني يعرف الكثيرون أن أحمد مظهر، اتخذ قرارا بالاعتزال خلال إحدى فترات حياته الفنية، بسبب الفنانة سعاد حسني لأنه فوجئ بإصرارها على أن يسبق اسمها اسمه في أحد أعمالهما الفنية، وأصرت على يكون اسمها هو الاسم الأول على أفيش الفيلم، وهذا الإصرار من السندريلا جعله يفكر جديا في الاعتزال. وبالفعل فتح أحمد مظهر ورشة لتصليح السيارات في منزله بمساعدة بعض أصدقائه، خاصة أنه كان معروفا عنه شغفه الشديد بالميكانيكا وتصليح السيارات. لكن أحمد مظهر تراجع بعد فترة عن قرار الاعتزال وظل لسنوات يشترك في أعمال فنية تليفزيونية أو سينمائية، وقام بالتعاون مع السندريلا سعاد حسني بعدها في فيلم "شفيقة ومتولي" عام 1978 وظل يعمل بالفن حتى رحيله. صفع أحمد زكي روت الفنانة يسرا عن مواقف حدثت أثناء تصوير فيلم" الراعي والنساء قائلة: "كان في مشهد عندنا اسمه يوم الأقلام العالمي"..مسترسله:"في المشهد دا أنا ضربت أحمد زكي 6 أقلام وسعاد قلم في فيلم الراعي والنساء". وتابعت "يسرا" خلال حوارها ببرنامج "سهرانين" :"صورنا مجموعة الأقلام دي في يوم واحد"، معقبة: "أنا مبعرفش أضرب وأحمد زكي قالي أضربيني". وأكملت :"جت سعاد حسني عشان تضرب أحمد القلم وبعد الضربة أحمد جه قالي ضرس العقل وقع من قوة ضربة سعاد". أزمة سعاد حسني مع رشدي أباظة مر صناع فيلم "أين عقلي" بطولة رشدي أباظة وسعاد حسني، بأزمة خلال اختيار الأبطال، وضعت المنتج في موقف لا يحسد عليه، حيث وقع اختيار صناع الفيلم في البداية على سعاد حسني لتقوم بدور البطولة في الفيلم، و رشحت لهم رشدي أباظة، ليؤدي دور البطولة أمامها. الأمر الذي لاقى استحسان المخرج عاطف سالم والمنتج عباس حلمي، إلا أن أجر الفنان رشدي أباظة الباهظ، والذي لم يكن في مقدرة المنتج، كان سببًا فى تعثر المفاوضات معه فى ظل عدم اقتناعه بتخفيض أجره. واضطرت سعاد حسنى للتنازل عن 1000 جنيه من أجرها لتذهب لأجر رشدى أباظة وطلبت من القائمين على العمل عدم إخباره حتى لا يرفض المشاركة فى العمل وفقا لما صرح به المخرج عاطف سالم فى لقاء صحفى.


صدى البلد
منذ يوم واحد
- ترفيه
- صدى البلد
في ذكراها.. آخر مناسبة حضرتها سعاد حسني.. تفاصيل
تحل اليوم، ذكرى وفاة الفنانة سعاد حسني، سندريلا الشاشة العربية وأيقونة الجمال والفن التي أسرت قلوب الجماهير في الوطن العربي بأعمالها الاستثنائية وشخصيتها الساحرة. طفولة سعاد حسني ولدت سعاد حسني في 26 يناير 1943، في حي بولاق بالقاهرة، لعائلة فنية. والدها محمد حسني البابا كان من أعظم الخطاطين العرب، كانت سعاد الأخت العاشرة بين 16 أخاً وأختاً، معظمهم غير أشقاء من والدها ووالدتها، ومن أشهر أشقائها الفنانة نجاة الصغيرة. لم تتلق سعاد التعليم في المدارس، واكتفت بتعلّم أساسيات القراءة والكتابة في المنزل، لكن موهبتها الفطرية كانت كافية لتجعلها نجمة فريدة في عالم الفن. البداية الفنية بدأت سعاد حسني رحلتها الفنية من خلال برنامج الأطفال الإذاعي 'بابا شارو'، واشتهرت بأغنية 'أخت القمر'، أما دخولها عالم السينما فكان عن طريق الصدفة، عندما اكتشفها الكاتب عبد الرحمن الخميسي، الذي تنبأ لها بالنجومية قائلاً: 'هذه البنت نجمة!'. حسن ونعيمة.. شهادة ميلاد فنية خطت سعاد أولى خطواتها السينمائية بدور 'أوفيليا' في مسرحية هاملت، قبل أن تُرشح لدور البطولة في فيلم 'حسن ونعيمة' مع المخرج هنري بركات،كان هذا الفيلم انطلاقة حقيقية لها، حيث أسس لمكانتها كواحدة من أعظم نجمات السينما المصرية. محطات سينمائية قدمت سعاد حسني خلال مسيرتها الفنية ما يزيد على 91 فيلماً و8 مسلسلات إذاعية، ومن أبرز أعمالها السينمائية: 'حسن ونعيمة' و'الزوجة الثانية' و'صغيرة على الحب' و'أين عقلي' و'شفيقة ومتولي' و'الكرنك' و'خلي بالك من زوزو'. تميزت في الأفلام الغنائية، وكان فيلم 'خلي بالك من زوزو' علامة فارقة في مشوارها، حيث حقق نجاحًا كبيرًا واستمر عرضه في دور السينما لفترات طويلة. آخر أعمالها كان آخر أفلامها هو 'الراعي والنساء' عام 1991، الذي شاركت فيه مع أحمد زكي ويسرا. كما تألقت في المسلسل الشهير 'هو وهي'، الذي جمعها مجددًا بأحمد زكي في ثنائي ساحر. أخر مناسبة حضرتها سعاد حسني قبل الرحيل وكشفت جيهان شقيقة سعاد حسني عن أخر مناسبة حضرتها سعاد حسني قبل رحيلها كان عيد ميلاد ابنتها ، حيث جائت وقتها سعاد من باريس لحضور الحفل. وأضافت جيهان خلال حلوها ضيفة على الإعلامية منى الشاذلي أن سعاد حسني وقتها كانت فى باريس وحرصت على القدوم إلى القاهرة لحضور حفل عيد ميلاد والاطمئنان على والدتها والتى كانت تعيش فترة مرضها الأخيرة. وفاة سعاد حسني امتلأت حياة سعاد حسني بالأسرار، وكانت نهايتها صدمة للكثيرين، توفيت في لندن عام 2001، تاركة خلفها إرثًا فنيًا خالدًا وقصة حياة استثنائية لن ينساها الجمهور.


مستقبل وطن
منذ 2 أيام
- ترفيه
- مستقبل وطن
قُـ تـ لت أم انـ تـ حرت؟.. 24 عامًا على لغز رحيل سعاد حسني
تحل اليوم 21 يونيو الذكرى الرابعة والعشرون لرحيل أيقونة السينما العربية سعاد حسني، التي غادرت عالمنا عام 2001 في حادث مأساوي لا تزال تفاصيله مثارًا للجدل، بعدما سقطت من شرفة منزلها في العاصمة البريطانية لندن، لتغيب واحدة من أبرز نجمات الفن في مصر والعالم العربي، وتترك وراءها إرثًا فنيًا خالدًا ومجموعة من التساؤلات التي لم يُجب عنها الزمن. ذكرى رحيل سعاد حسني ولدت سعاد محمد كمال حسني البابا في حي بولاق بالقاهرة في 26 يناير عام 1943، لأسرة مصرية الأب من أصل سوري وأم مصرية، وانفصل والداها وهي في سن الخامسة، كانت العاشرة بين 16 شقيقًا وشقيقة، ومن أشهر إخوتها المطربة الكبيرة نجاة الصغيرة، ورغم أنها لم تتلق تعليمًا نظاميًا، فإنها استطاعت أن تشق طريقها في عالم الفن بموهبة فطرية لافتة، اكتشفها الشاعر عبد الرحمن الخميسي، وأشركها في مسرحيته "هاملت" لشكسبير، ثم قدّمها المخرج هنري بركات في أول أعمالها السينمائية "حسن ونعيمة" عام 1958. استطاعت سعاد حسني أن تفرض حضورها بقوة على الشاشة بموهبتها المتعددة، فجمعت بين التمثيل والغناء والاستعراض، لتصبح "سندريلا الشاشة العربية"، وتقدّم على مدار مسيرتها الفنية ما يقرب من 91 فيلمًا، منها أربعة أعمال خارج مصر، إلى جانب مسلسل تلفزيوني وحيد "هو وهي" مع أحمد زكي، وثمانية مسلسلات إذاعية، وكان آخر أعمالها السينمائية "الراعي والنساء" عام 1991 الذي نالت عنه جائزة أفضل ممثلة من مهرجان الإسكندرية السينمائي. من أبرز أعمالها "صغيرة على الحب"، و"الزوجة الثانية"، و"الكرنك"، و"غروب وشروق"، و"أين عقلي"، و"شفيقة ومتولي"، و"خلي بالك من زوزو"، الذي حقق وقت عرضه نجاحًا غير مسبوق، وظل في دور العرض لأشهر طويلة، ما عزّز من مكانتها كواحدة من ألمع نجمات السبعينيات والثمانينيات. حصدت سعاد حسني العديد من الجوائز، منها خمس جوائز كأفضل ممثلة من جمعية الفيلم المصري، وجائزة من المهرجان القومي للسينما عن دورها في "غروب وشروق"، كما كرّمها الرئيس الراحل أنور السادات عام 1979 في احتفالات عيد الفن، ونالت أيضًا جائزة من وزارة الإعلام المصرية عام 1987 عن دورها في "هو وهي". عانت السندريلا في سنواتها الأخيرة من آلام مزمنة في العمود الفقري بدأت أثناء تصوير مسلسل "هو وهي" وتفاقمت مع تصوير فيلم "الدرجة الثالثة"، لتبدأ بعدها رحلة علاج طويلة تنقّلت فيها بين فرنسا وإنجلترا، انتهت بوفاتها المأساوية في 21 يونيو 2001، وسط تضارب في الروايات بين الانتحار والقتل، وهو الجدل الذي لم يُحسم حتى اليوم. حياتها العاطفية كانت مليئة بالتقلبات، فقد تزوجت خمس مرات، أولها زواج عرفي غير موثّق من عبد الحليم حافظ، أكّده عدد من المقربين منها لاحقًا، ثم تزوجت المخرج صلاح كريم وانفصلت عنه عام 1968، وبعدها ارتبطت بالمخرج علي بدرخان في زواج استمر 11 عامًا، وتزوجت لاحقًا زكي فطين عبد الوهاب نجل الفنانة ليلى مراد، لكن الزواج لم يدم طويلاً بسبب رفض والدته، وكان زواجها الأخير من السيناريست ماهر عواد، الذي ظلت زوجته حتى وفاتها. من المفارقات اللافتة أن يوم رحيلها يوافق نفس يوم ميلاد عبد الحليم حافظ في 21 يونيو، وكأن الحياة أرادت أن توثّق رابطًا أبديًا بين نجمين سكنهما الفن والحب والقدر، وقد شُيّعت سعاد حسني في جنازة مهيبة خرج فيها الآلاف مودعين سندريلا الشاشة التي حفرت اسمها بحروف من ذهب في وجدان ملايين العرب، ولا تزال ذكراها تعيش في القلوب كما لو أن الزمن توقّف عند ابتسامتها.


الدولة الاخبارية
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
ذكرى رحيل سندريلا الشاشة.. سعاد حسنى خلدت أحلام النساء ورحلت بجمال الأثر
السبت، 21 يونيو 2025 12:25 صـ بتوقيت القاهرة تحل، اليوم السبت، الذكرى الرابعة والعشرين على رحيل سندريلا الشاشة العربية الفنانة المتألقة سعاد حسنى، التى تركت بصمة لا تُمحى فى قلوب جمهورها وعشاق فنها، سعاد حسنى لم تكن مجرد ممثلة عابرة؛ بل أيقونة فنية استطاعت أن تمثل بصدق هموم وأحلام ومشاكل مختلف شرائح المجتمع المصرى وطبقاته، بدءًا من الأرستقراطية وحتى الفلاحة، ومن العاملة البسيطة إلى الطالبة الجامعية والمرأة المتزوجة، جسدت ببراعة قصصهن، وخلّدت أوجاعهن وأفراحهن في أعمالها التي تجاوزت حدود الزمان والمكان. ولدت سعاد حسني في حي بولاق بالقاهرة يوم 26 يناير 1943، في كنف أسرة فنية من أصول سورية، كان والدها محمد حسني البابا خطاطًا شهيرًا، ورثت منه الفن والإبداع، بينما كان جدها حسني البابا مطربًا معروفًا، وشقيقه الممثل الكوميدي أنور البابا من أبرز فناني جيله. في عالم السينما، بدأت رحلتها بفيلمها الأول "حسن ونعيمة" عام 1959، حيث أسرت القلوب بدور نعيمة، وأكملت مشوارها الفني بتقديم 91 فيلمًا سينمائيًا، من بينهم أعمال خارج مصر، إلى جانب المسلسل الأيقوني "هو وهي" الذي جمعها بالفنان أحمد زكي. وكان آخر أفلامها "الراعي والنساء" عام 1991، لتكون نهاية مشوار سينمائي امتد لأكثر من ثلاثة عقود. تميزت سعاد حسني بموهبة استثنائية جعلتها تتنقل بين الكوميديا والتراجيديا والأدوار المعقدة بسلاسة وتلقائية، كما أبدعت كفنانة استعراضية بصوتها العذب الذي خلّد أغاني مثل "بانو بانو" و"خلي بالك من زوزو"، التي ما زالت تتردد في أذهاننا حتى اليوم. سعاد حسني لم تكن مجرد فنانة، بل كانت رمزًا يعبر عن قوة المرأة وحضورها في الفن العربي، وفي مثل هذا اليوم عام 2001، رحلت عن عالمنا تاركة خلفها إرثًا فنيًا خالدًا سيظل شاهدًا على عبقريتها وبراعتها لسنوات قادمة.


الصباح العربي
٢٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الصباح العربي
اعتزال سعاد حسني.. السر الذي أخفته السندريلا 10 سنوات وكشفه 'شرخ إجهادي'
في واحدة من أكثر القصص المؤثرة في تاريخ السينما المصرية، كشفت تفاصيل جديدة عن اعتزال سعاد حسني المفاجئ، الذي لم تعلنه رسميًا، لكنها اختارت أن تبتعد بهدوء عن الأضواء، بعد أن أنهكها المرض وأدخلها في دوامة الألم والعزلة، لتبقى السندريلا حبيسة وجع الجسد وصمت السنين. بدأت معاناة سعاد حسني بعد عرض آخر أفلامها "الراعي والنساء" عام 1991، حيث بدأت الآلام تشتدّ في عمودها الفقري، ما أجبرها على الانسحاب التدريجي من الساحة الفنية، وسط تساؤلات من جمهورها ومحبيها عن سبب الغياب الغامض، دون أن يعرف أحد وقتها أن السبب الحقيقي هو إصابة دقيقة في العمود الفقري تُعرف طبيًا بـ"الشرخ الإجهادي". السندريلا التي لطالما خطفت القلوب بأدوارها البريئة والاستعراضية، كانت تُعاني في صمت، وفضّلت ألا تظهر أمام الجمهور وهي في أضعف حالاتها، بل قالت في مكالمة نادرة مع الكاتب محمود مطر: "أنا تعبانة ومش هقدر أطلع للناس كده... الفنان لازم يظهر وهو في أحسن حالاته"، هذه الكلمات حملت كل معاني الألم والتمسك بالأمل. وكشفت حسني لاحقًا أن هذا الشرخ الإجهادي في العمود الفقري سببه إصابة قديمة تعود لطفولتها، حين سقطت من على السلم، ولم تظهر آثارها الخطيرة إلا بعد سنوات طويلة من الأداء الفني والرقص والاستعراض، الذي تطلّب جهدًا بدنيًا هائلًا وأدى إلى تفاقم حالتها الصحية. خضعت سعاد حسني لجراحة سابقة في عمودها الفقري، لكنها كانت بحاجة إلى جراحة جديدة دقيقة، لم يُحدد موعدها وقتها بسبب المخاطر العالية المرتبطة بها، وهو ما جعلها تدخل مرحلة من العلاج في لندن، بعيدًا عن الإعلام، خوفًا من نظرات الشفقة، وتمسكًا بصورة السندريلا المشرقة في أذهان جمهورها. وقالت سعاد: "لو قعدت أتعب، لو وقفت أتعب.. الآلام لا تطاق، لكن لسه عندي أمل أرجع لجمهوري.. أنا بحب فني، ومش قادرة أتخلى عنه"، هذه الرغبة الجارفة للعودة كانت وقودها في رحلة علاج طويلة، لكنها كانت أيضًا السبب في عدم تقبلها للواقع المؤلم بسهولة. ورغم اختفائها عن الكاميرات، فإن سعاد حسني لم تغب عن القلوب، وظلت سيرتها تتردد، وحكاية مرضها تعكس صراعًا إنسانيًا نادرًا، بين فنانة لا ترضى أن تُرى منكسرة، وبين جسد يُعاندها ويُرهقها في كل حركة. رحلت السندريلا بعد سنوات من الألم والمعاناة، لكن قصتها مع المرض والعزلة والشرخ الإجهادي تظل واحدة من أكثر الحكايات إنسانية وتأثيرًا في حياة نجمات الفن المصري، حيث ظل السبب الحقيقي لاختفائها طيّ الكتمان حتى فُتح الباب أخيرًا لكشف الحقيقة التي أخفتها بابتسامة صامدة.