أحدث الأخبار مع #الربوللأطفال


أخبارنا
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
دراسة: النظام الغذائي للأم أثناء الحمل قد يزيد خطر التوحد وفرط الحركة لدى الأطفال
كشفت دراسة دنماركية حديثة أن اتباع نظام غذائي غربي غني بالدهون والسكريات ومنخفض في المكونات الطازجة أثناء الحمل قد يزيد من خطر الإصابة باضطرابات النمو العصبي لدى الأطفال، مثل اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD) والتوحد. وشملت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة كوبنهاغن ومركز الربو للأطفال الدنماركي ومستشفى هيرليف وغينتوفتي، بيانات أكثر من 60 ألف زوج من الأمهات والأطفال، حيث وجد الباحثون أن كلما زاد اعتماد الأم على الأطعمة المصنعة والمكررة، كلما ارتفع خطر إصابة الطفل باضطرابات عصبية. وأوضح الباحث الرئيسي، د. ديفيد هورنر، أن التعديلات البسيطة في النظام الغذائي نحو خيارات أكثر صحية يمكن أن تقلل من هذه المخاطر بشكل ملحوظ. وأظهرت النتائج أن الانحراف الطفيف نحو نظام غذائي غربي زاد خطر الإصابة باضطراب فرط الحركة بنسبة 66%، وزاد خطر التوحد بنسبة 122%، مما يشير إلى أهمية تحسين العادات الغذائية أثناء الحمل. كما أكدت الدراسة أن تأثير النظام الغذائي كان أقوى خلال الثلث الأول والثاني من الحمل، وهي الفترة التي يكون فيها تطور الدماغ أكثر حساسية للتغذية، وفقًا لما أشار إليه الباحث المشارك د. مورتن أريندت راسموسن. وتفتح هذه الدراسة الباب أمام تدخلات غذائية موجهة أثناء الحمل، مما قد يساعد في تقليل احتمالات الإصابة بالاضطرابات العصبية لدى الأطفال من خلال اتباع نمط غذائي متوازن وصحي.


جو 24
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
ارتباط النظام الغذائي الغربي أثناء الحمل باضطراب فرط النشاط
جو 24 : كشفت دراسة بحثية جديدة من الدنمارك أن النظام الغذائي للأم أثناء الحمل، والذي يتميز بنمط غذائي غربي يحتوي على نسبة عالية من الدهون والسكر ومنخفض في المكونات الطازجة، قد يزيد من خطر الإصابة باضطرابات النمو العصبي، مثل اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، والتوحد لدى الأطفال. ويرى فريق البحث من جامعة كوبنهاغن، ومركز الربو للأطفال الدنماركي، ومستشفى هيرليف وغينتوفتي، إمكانية التدخلات الغذائية المستهدفة أثناء الحمل للحد من هذا الخطر. ومن المعروف منذ فترة طويلة أن التدخين والكحول والأنظمة الغذائية غير الصحية تؤثر على نمو الجنين، وفق "مديكال إكسبريس". والآن، وجدت دراسة سريرية شاملة، تضمنت بيانات أكثر من 60 ألف زوج من الأمهات والأطفال، وجود ارتباط بين النظام الغذائي للأم أثناء الحمل وتطور اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، والتوحد لدى الأطفال. وقال الباحث الرئيسي الدكتور ديفيد هورنر: "كلما زاد التزام المرأة بنظام غذائي غربي أثناء الحمل - غني بالدهون والسكر والمنتجات المكررة ومنخفض في الأسماك والخضراوات والفواكه - زاد خطر إصابة طفلها باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أو التوحد". تعديلات غذائية طفيفة وارتبطت الانحرافات الطفيفة نحو نظام غذائي أكثر غربية بزيادة خطر الإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بنسبة 66%، وزيادة خطر الإصابة بالتوحد بنسبة 122%. ومع ذلك، فإن هذا يمثل أيضاً فرصة، حتى التعديلات الغذائية الصغيرة بعيداً عن النمط الغربي يمكن أن تقلل من خطر الاضطرابات العصبية ذات الصلة بالنمو. بداية الحمل ومن خلال الجودة الهائلة للعينات البيولوجية التي استند إليها الباحثون، تمكنوا من إثبات أن ارتباط النظام الغذائي بخطر الإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط كان أقوى في بداية الحمل ومنتصفه. و"عند المقارنة بين المجموعات، لاحظنا أقوى الارتباطات في الثلث الأول والثاني من الحمل، ما يشير إلى أن نمو الدماغ خلال هذه الفترة حساس بشكل خاص للتأثيرات الغذائية للأم"، كما أوضح الباحث المشارك الدكتور مورتن أريندت راسموسن. تابعو الأردن 24 على


موقع 24
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- موقع 24
ارتباط النظام الغذائي الغربي أثناء الحمل باضطراب فرط النشاط
كشفت دراسة بحثية جديدة من الدنمارك أن النظام الغذائي للأم أثناء الحمل، والذي يتميز بنمط غذائي غربي يحتوي على نسبة عالية من الدهون والسكر ومنخفض في المكونات الطازجة، قد يزيد من خطر الإصابة باضطرابات النمو العصبي، مثل: اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، والتوحد لدى الأطفال. ويرى فريق البحث من جامعة كوبنهاغن، ومركز الربو للأطفال الدنماركي، ومستشفى هيرليف وغينتوفتي، إمكانية التدخلات الغذائية المستهدفة أثناء الحمل للحد من هذا الخطر. ومن المعروف منذ فترة طويلة أن التدخين والكحول والأنظمة الغذائية غير الصحية تؤثر على نمو الجنين، وفق "مديكال إكسبريس". والآن، وجدت دراسة سريرية شاملة، تضمنت بيانات أكثر من 60 ألف زوج من الأمهات والأطفال، وجود ارتباط بين النظام الغذائي للأم أثناء الحمل وتطور اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، والتوحد لدى الأطفال. وقال الباحث الرئيسي الدكتور ديفيد هورنر: "كلما زاد التزام المرأة بنظام غذائي غربي أثناء الحمل - غني بالدهون والسكر والمنتجات المكررة ومنخفض في الأسماك والخضروات والفواكه - زاد خطر إصابة طفلها باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أو التوحد". تعديلات غذائية طفيفة وارتبطت الانحرافات الطفيفة نحو نظام غذائي أكثر غربية بزيادة خطر الإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بنسبة 66%، وزيادة خطر الإصابة بالتوحد بنسبة 122%. ومع ذلك، فإن هذا يمثل أيضاً فرصة: حتى التعديلات الغذائية الصغيرة بعيداً عن النمط الغربي يمكن أن تقلل من خطر الاضطرابات العصبية ذات الصلة بالنمو. بداية الحمل ومن خلال الجودة الهائلة للعينات البيولوجية التي استند إليها الباحثون، تمكنوا من إثبات أن ارتباط النظام الغذائي بخطر الإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط كان أقوى في بداية الحمل ومنتصفه. و"عند المقارنة بين المجموعات، لاحظنا أقوى الارتباطات في الثلث الأول والثاني من الحمل، ما يشير إلى أن نمو الدماغ خلال هذه الفترة حساس بشكل خاص للتأثيرات الغذائية للأم"، كما أوضح الباحث المشارك الدكتور مورتن أريندت راسموسن.