أحدث الأخبار مع #الرجاءالبيضاوي


الصباح العربي
منذ يوم واحد
- سياسة
- الصباح العربي
أزمة متصاعدة في الرجاء المغربي.. مطالب برحيل الرئيس المؤقت وانتظار لجلسة انتخابية حاسمة
شهد نادي الرجاء البيضاوي المغربي تصاعداً في الأزمة بعد انتهاء الدوري هذا الموسم، حيث احتل الفريق، الحاصل على الثنائية العام الماضي، المركز الخامس فقط. انضم عدد كبير من اللاعبين ومنخرطي النادي للمطالبة برحيل الرئيس المؤقت عبدالله بيرواين، والدعوة لعقد جمع عام انتخابي لاختيار مجلس إدارة جديد للفترة المقبلة. خسر الرجاء هذا الموسم جميع البطولات التي شارك فيها، منها الدوري وكأس العرش ودوري أبطال إفريقيا، كما فشل في ضمان التأهل للمسابقات الإفريقية، في ظل حالة من الغموض الإداري بعد اعتقال الرئيس السابق محمد بودريقة في قضايا مالية. أبدى منخرطو النادي رفضاً شديداً لاستمرار بيرواين في رئاسة النادي، مشيرين إلى فشله في إدارة الشؤون الإدارية والرياضية، مما أدى إلى تفاقم الأزمة، ووصل هذا الرفض إلى اللاعبين الذين أعلنوا تمسكهم بعدم تجديد عقودهم ما لم يتم انتخاب إدارة جديدة. يراقب وكلاء أعمال اللاعبين التطورات قبل اتخاذ قرار بشأن تجديد عقود لاعبي الرجاء، وسط توقعات بدخول شركاء جدد لدعم النادي وتحقيق تطورات إيجابية عبر الجلسة الانتخابية المقبلة. يذكر أن عبدالله بيرواين تولى رئاسة النادي في فبراير 2025 خلفاً لعادل هالا، الذي استقال بعد وقت قصير من توليه المنصب إثر اعتقال الرئيس السابق محمد بودريقة في سبتمبر 2024.


شتوكة بريس
منذ 4 أيام
- رياضة
- شتوكة بريس
حسين رحيمي يلتحق بأخيه سفيان في العين الإماراتي
وقع اللاعب المغربي حسين رحيمي رسمياً عقداً مع نادي العين يمتد لخمس سنوات حتى 2030، قادماً من فريق الرجاء البيضاوي. وحسب جريدة البيان الاماراتية فإن المفاوضات بين الطرفين استمرت منذ بداية أبريل الماضي، حيث تدخل سفيان رحيمي، شقيق حسين ولاعب الفريق الأول، لتسهيل عملية الانتقال وتسريعها. ومن المتوقع، حسب المصدر ذاته، أن يعلن نادي العين عن الصفقة في الأيام المقبلة، وقبل توجه الفريق إلى الولايات المتحدة للمشاركة في مونديال كأس العالم للأندية. ويُنتظر تسجيل اللاعب الذي يتصدر هدافي البطولة الاحترافية، ليبدأ تدريباته مع العين خلال المعسكر الإعدادي للمشاركة في كأس العالم للأندية المقرر يونيو المقبل.


كش 24
منذ 6 أيام
- رياضة
- كش 24
بالڤيديو: منخرطو الكوكب.. الصعود لم ياتي من فراغ وتحية خاصة للجمهور الفريق
الكوكب المراكشي يتلقى تهاني الفرق الوطنية بعد عودته للقسم الاول شكلت عودة فريق الكوكب المراكشي الى مكانته الطبيعية بالقسم الاحترافي الاول امس الاربعاء حدثا رياضيا بارزا احتفلت به الجماهير بمراكش كما كان موضوع رسائل تهاني من عدة شخصيات وفرق رياضية . وقد كان فريق الوداد البيضاوي اول الفرق المهنئة للكوكب المراكشي الذي هنأ الفريق المراكشي على تألقه كما توصل الفريق بتهاني من فريق الرجاء البيضاوي و الدفاع الحسني الجديد و اتحاد تواركة كما تلقى الفريق تهاني النادي المكناسي و اولمبيك اسفي و اولمبيك مراكش و مولودية مراكش و شباب المحمدية و اتحاد طنجة و اتحاد يعقوب المنصور. رياضة بالڤيديو من قلب الحدث.. ظهير برادة والادريسي يتحدثون عن صعود الكوكب لدى استقباله بمطار المنارة حظي فريق الكوكب المراكشي في الساعات الاولى من صباح يومه الخميس 15 ماي باستقبال احتفالي بمطار المنارة لدى وصولهم من وجدة بعد ضمان العودة الى القسم الاحترافي الاول حيث وجد الفريق في استقباله والي الجهة و عدة مسؤولين عبروا عن سعادتهم في تصريحات لـ كشـ24 بصعود الفريق و عودته لمكانته الطبيعية. رياضة الوالي شوراق في مقدمة مستقبلي الكوكب المراكشي بمطار المنارة حظي فريق الكوكب المراكشي في الساعات الاولى من صباح يومه الخميس 15 ماي باستقبال احتفالي بمطار المنارة لدى وصولهم من وجدة بعد ضمان العودة الى القسم الاحترافي الاول. وحسب ما وقفت عليه كشـ24 فقد كان والي جهة مراكش اسفي فريد شوراق في مقدمة مستقبلي الفريق الى جانب نائب عمدة مراكش و رئيس جماعة المشور و مجموعة من المسؤولين بولاية الجهة والمجلس الجماعي الى جانب ممثلي الهيئات الرياضية ووسائل الاعلام. كما حظي الفريق بموكب بطولي حيث رافقه الى معقله التاريخي ملعب الحارثي، الاف المشجعين والانصار على متن الاف الدراجات النارية في اكبر موكب من نوعه في تاريخ المغرب. رياضة بالڤيديو: منخرطو الكوكب.. الصعود لم ياتي من فراغ وتحية خاصة للجمهور الفريق حظي فريق الكوكب المراكشي في الساعات الاولى من صباح يومه الخميس 15 ماي باستقبال احتفالي بمطار المنارة لدى وصولهم من وجدة بعد ضمان العودة الى القسم الاحترافي الاول حيث وجد الفريق في استقباله والي الجهة و عدة مسؤولين و منخرطين و ممثلي الهيئات الرياضية و ممثلي انصار الفريق. وقد عبر منخرطو الفريق بالمناسبة في تصريحاتهم لـ كشـ24 عن سعادتهم بعودة الفريق لمكانته الطبيعية مؤكدين ان الصعود لم ياتي من فراغ، موجهين التحية لجمهور الكوكب المراكشي. فيديو بالڤيديو من قلب الحدث.. ظهير برادة والادريسي يتحدثون عن صعود الكوكب لدى استقباله بمطار المنارة حظي فريق الكوكب المراكشي في الساعات الاولى من صباح يومه الخميس 15 ماي باستقبال احتفالي بمطار المنارة لدى وصولهم من وجدة بعد ضمان العودة الى القسم الاحترافي الاول حيث وجد الفريق في استقباله والي الجهة و عدة مسؤولين عبروا عن سعادتهم في تصريحات لـ كشـ24 بصعود الفريق و عودته لمكانته الطبيعية. فيديو كشـ24 ترصد بالڤيديو احتفالات وارتسامات جمهور الكوكب بعد عودته للقسم الاول تشهد مختلف احياء وشوارع مدينة مراكش منذ نهاية مباراة فريق الكوكب المراكشي ومولودية وجدة برسم الجولة 28 من منافسات القسم الاحترافي الثاني، احتفالات صاخبة لجماهير الفريق، وهي الاحتفالات التي رصدها كاميرا كشـ24 ناقلة ارتسامات الجماهير المبتهجة بعودة الفريق الى القسم الاحترافي الاول. فيديو


النهار المصرية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
إيمان بطمة تُعيد إحياء هتاف 'رجاوي فلسطيني' بصوتها: خطوة فنية تحمل رسالة إنسانية
في لحظة فنية مشحونة بالدلالات، أعادت الفنانة المغربية إيمان بطمة أداء الهتاف الشهير "رجاوي فلسطيني"، الذي أطلقه جمهور نادي الرجاء البيضاوي في المدرجات قبل سنوات، وارتبط منذ ذلك الحين في الوجدان العربي والمغربي تحديدا، كواحد من أبرز رموز التضامن الشعبي مع فلسطين. لكنها، في هذا الأداء الجديد، لم تنقل الهتاف كما هو، بل حمّلته بصوتها مزيدا من الإحساس، وأضافت إليه روحا جديدة، دون أن تنزع عنه طابعه الجماهيري، لتُقدمه بأسلوب غنائي ينقل صدقه وإحساسه، ويمنحه بعدا فنيا لا يقل عن رمزيته الأولى. هتاف "رجاوي فلسطيني" لم يكن مجرد شعار موسمي في ملعب رياضي، بل لحظة فريدة في تاريخ العلاقة بين الكرة والفن والقضية. فهو تعبير صريح عن وعي جماهيري تجاوز حماسة التشجيع، وتحول إلى موقف إنساني يُعلن من المدرج. إيمان بطمة، باختيارها لهذا الهتاف، تتجاوز أداء أغنية، وتخوض تجربة ذات حمولة وجدانية وفكرية. فالفنانة التي عُرفت بأعمال مثل "قلبي أنا" و"سلا دموعي"، والتي صعدت بخطى ثابتة من خلال مشاركاتها المتنوعة في حفلات بكل من تركيا وطنجة، إلى جانب غنائها في حفل القفطان المغربي، ومشاركتها في حفل كبير بمركب محمد الخامس بالرباط، ثم افتتاحها لحفل الفنانة دنيا بطمة بالدار البيضاء، تختار اليوم أن تضع صوتها في خدمة قضية لطالما كانت محط إجماع وجداني لدى المغاربة. لم يكن اختيارها سهلا، لأنها لم تتعامل مع العمل كأغنية جديدة، بل كأمانة جماعية، يجب الحفاظ على صدقها ونبرتها وحرارتها، وفي الوقت نفسه تقديمها بأسلوب فني يحترم أصولها ويمنحها أفقا جديدا. وتنتمي إيمان إلى عائلة فنية عريقة، ما منحها منذ بداياتها إحساسا عاليا بمسؤولية الفن، ودقة في اختياراتها التعبيرية. صوت إيمان في هذا العمل بدا مختلفا. ليس من حيث الطبقة أو النغمة فقط، بل من حيث الشحنة الشعورية التي تحمله. أداؤها لم يذهب نحو الاستعراض الصوتي أو التقنيات الغنائية العالية، بل اختارت التواضع في الغناء، مع العمق في الإحساس. وهو خيار فني دقيق، يتطلب وعيا بأن قوة هذا العمل تكمن في صدقه. وهنا يبرز نضجها كفنانة تدرك متى ينبغي للصوت أن يصمت ليعلو المعنى. في السياق العام، يمكن اعتبار إعادة إيمان بطمة لهذا الهتاف بمثابة استعادة لصوت الشارع، ونقله من مدرجات الملاعب إلى فضاء أوسع، حيث يمكن للأغنية أن تتجاوز جمهور الكرة وتصل إلى جمهور الفن والإنسان. هي بذلك تُسهم في تجديد حضور الأغنية الملتزمة، وتُعيد الاعتبار لفكرة أن الفنان ليس محايدا، بل صاحب موقف، وصاحب أثر. وفي هذه المرحلة التي تشهد تجدد النزيف الفلسطيني، يتحول الصوت إلى مشاركة، والغناء إلى مقاومة رمزية. الهتاف الذي كُتب له الخلود في ذاكرة الجموع، بفعل بساطته وقوته، يجد اليوم في أداء إيمان بطمة حياة جديدة، ومجالا آخر للبقاء. فالصوت الفردي، حين يحمل صدق الجماعة، يتحول إلى صوت جمعي، يندمج مع مشاعر الناس، ويذكرهم بأن الفن يمكن أن يكون صدى لقضية، لا مجرد ترفيه. بهذا العمل، تؤكد إيمان بطمة مرة أخرى أنها ليست فنانة تبحث فقط عن الانتشار أو الاستعراض، بل صاحبة رؤية تُفكر في دورها، وتوظف موهبتها ضمن مسار فني لا ينفصل عن نبض الناس وهمومهم. وبين "قلبي أنا" و"رجاوي فلسطيني"، مسافة واضحة بين العاطفة الشخصية والموقف العام، وهي المسافة ذاتها التي تعرف إيمان كيف تعبرها بحكمة، وبصوت لا يرتفع كثيرا، لكنه يصل عميقا.


صوت العدالة
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صوت العدالة
إيمان بطمة تُعيد إحياء هتاف 'رجاوي فلسطيني' بصوتها: خطوة فنية تحمل رسالة إنسانية
في لحظة فنية مشحونة بالدلالات، أعادت الفنانة المغربية إيمان بطمة أداء الهتاف الشهير 'رجاوي فلسطيني'، الذي أطلقه جمهور نادي الرجاء البيضاوي في المدرجات قبل سنوات، وارتبط منذ ذلك الحين في الوجدان العربي والمغربي تحديدا، كواحد من أبرز رموز التضامن الشعبي مع فلسطين. لكنها، في هذا الأداء الجديد، لم تنقل الهتاف كما هو، بل حمّلته بصوتها مزيدا من الإحساس، وأضافت إليه روحا جديدة، دون أن تنزع عنه طابعه الجماهيري، لتُقدمه بأسلوب غنائي ينقل صدقه وإحساسه، ويمنحه بعدا فنيا لا يقل عن رمزيته الأولى. هتاف 'رجاوي فلسطيني' لم يكن مجرد شعار موسمي في ملعب رياضي، بل لحظة فريدة في تاريخ العلاقة بين الكرة والفن والقضية. فهو تعبير صريح عن وعي جماهيري تجاوز حماسة التشجيع، وتحول إلى موقف إنساني يُعلن من المدرج. إيمان بطمة، باختيارها لهذا الهتاف، تتجاوز أداء أغنية، وتخوض تجربة ذات حمولة وجدانية وفكرية. فالفنانة التي عُرفت بأعمال مثل 'قلبي أنا' و'سلا دموعي'، والتي صعدت بخطى ثابتة من خلال مشاركاتها المتنوعة في حفلات بكل من تركيا وطنجة، إلى جانب غنائها في حفل القفطان المغربي، ومشاركتها في حفل كبير بمركب محمد الخامس بالرباط، ثم افتتاحها لحفل الفنانة دنيا بطمة بالدار البيضاء، تختار اليوم أن تضع صوتها في خدمة قضية لطالما كانت محط إجماع وجداني لدى المغاربة. لم يكن اختيارها سهلا، لأنها لم تتعامل مع العمل كأغنية جديدة، بل كأمانة جماعية، يجب الحفاظ على صدقها ونبرتها وحرارتها، وفي الوقت نفسه تقديمها بأسلوب فني يحترم أصولها ويمنحها أفقا جديدا. وتنتمي إيمان إلى عائلة فنية عريقة، ما منحها منذ بداياتها إحساسا عاليا بمسؤولية الفن، ودقة في اختياراتها التعبيرية. صوت إيمان في هذا العمل بدا مختلفا. ليس من حيث الطبقة أو النغمة فقط، بل من حيث الشحنة الشعورية التي تحمله. أداؤها لم يذهب نحو الاستعراض الصوتي أو التقنيات الغنائية العالية، بل اختارت التواضع في الغناء، مع العمق في الإحساس. وهو خيار فني دقيق، يتطلب وعيا بأن قوة هذا العمل تكمن في صدقه. وهنا يبرز نضجها كفنانة تدرك متى ينبغي للصوت أن يصمت ليعلو المعنى. في السياق العام، يمكن اعتبار إعادة إيمان بطمة لهذا الهتاف بمثابة استعادة لصوت الشارع، ونقله من مدرجات الملاعب إلى فضاء أوسع، حيث يمكن للأغنية أن تتجاوز جمهور الكرة وتصل إلى جمهور الفن والإنسان. هي بذلك تُسهم في تجديد حضور الأغنية الملتزمة، وتُعيد الاعتبار لفكرة أن الفنان ليس محايدا، بل صاحب موقف، وصاحب أثر. وفي هذه المرحلة التي تشهد تجدد النزيف الفلسطيني، يتحول الصوت إلى مشاركة، والغناء إلى مقاومة رمزية. الهتاف الذي كُتب له الخلود في ذاكرة الجموع، بفعل بساطته وقوته، يجد اليوم في أداء إيمان بطمة حياة جديدة، ومجالا آخر للبقاء. فالصوت الفردي، حين يحمل صدق الجماعة، يتحول إلى صوت جمعي، يندمج مع مشاعر الناس، ويذكرهم بأن الفن يمكن أن يكون صدى لقضية، لا مجرد ترفيه. بهذا العمل، تؤكد إيمان بطمة مرة أخرى أنها ليست فنانة تبحث فقط عن الانتشار أو الاستعراض، بل صاحبة رؤية تُفكر في دورها، وتوظف موهبتها ضمن مسار فني لا ينفصل عن نبض الناس وهمومهم. وبين 'قلبي أنا' و'رجاوي فلسطيني'، مسافة واضحة بين العاطفة الشخصية والموقف العام، وهي المسافة ذاتها التي تعرف إيمان كيف تعبرها بحكمة، وبصوت لا يرتفع كثيرا، لكنه يصل عميقا.