أحدث الأخبار مع #الرحايا


خبر صح
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبر صح
الجمهور ينتقد دور سهر الصايغ في حكيم باشا: 'بتتكلم صعيدي غلط بس بثقة'
أثارت الفنانة سهر الصايغ جدلًا واسعًا بسبب أدائها للهجة الصعيدية في مسلسل 'حكيم باشا'، حيث تعرضت لانتقادات حادة من قبل الجمهور والمتخصصين. المسلسل الذي يعرض خلال موسم رمضان الحالي، يضم نخبة من النجوم، من بينهم مصطفى شعبان، دينا فؤاد، ورياض الخولي، وتدور أحداثه في إطار درامي صعيدي حول صراعات عائلية تتعلق بتجارة الآثار. تفاصيل الانتقادات الموجهة لسهر الصايغ منذ بداية عرض المسلسل، لفتت لهجة الصعيدية الأنظار، حيث رأى البعض أنها لم تكن متقنة وتفتقر إلى الأصالة، مما أثر على مصداقية الشخصية التي تؤديها. وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي تعليقات تعبر عن استيائهم من أدائها، مشيرين إلى أن لهجتها لم تكن متماشية مع البيئة الصعيدية التي يجسدها المسلسل. ردود أفعال الجمهور تنوعت ردود أفعال الجمهور حول أداء سهر الصايغ، حيث عبر البعض عن استيائهم من عدم إتقانها للهجة الصعيدية، بينما أشاد آخرون بموهبتها التمثيلية. من بين التعليقات التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي: 'بتتكلم صعيدي غلط بس بتقوله بثقة مخليه الصعايدة يشكوا إنها صح، أهم وسيلة مساعدة تملكها سهر الصايغ إلى جانب موهبتها هي إنها مش عاملة عمليات تجميل وده مخليها تتصدق وتدخل قلب الناس، مش عارف ماكنش فيه مصحح لهجات في التصوير ولا هي اللي أصرت تتكلم غلط بس الأكيد إن طيبة قلبها هي اللي مشندلة حالها'. وتعليق آخر: 'ومين اللي أقنع سهر الصايغ أن ده صعيدي؟ دورها الصعيدي في بابا المجال كان أحسن بكتير'. وكتب آخر: 'دورها عبثي ووحش قوي واللي عاجبهم الدور مش صعايدة'. أهمية إتقان اللهجة في الدراما الصعيدية وتعتبر اللهجة الصعيدية من العناصر الأساسية التي تضفي مصداقية على الأعمال الدرامية التي تدور أحداثها في صعيد مصر، فإتقان اللهجة يعكس فهمًا عميقًا للثقافة والتقاليد المحلية، ويسهم في تعزيز واقعية الشخصيات والأحداث. وعلى مدار السنوات، برز العديد من الفنانين الذين تمكنوا من تقديم اللهجة الصعيدية بمهارة عالية، مما جعل أعمالهم تحظى بإشادة واسعة. اقرأ أيضًا: تجارب سابقة في إتقان اللهجة الصعيدية شهدت الدراما المصرية تجارب ناجحة في تقديم اللهجة الصعيدية بشكل متقن، فعلى سبيل المثال، تمكن الفنان الراحل نور الشريف في مسلسل 'الرحايا' من تقديم شخصية صعيدية بلهجة أصيلة، مما أكسبه إشادة واسعة من الجمهور والنقاد، كما برعت الفنانة عبلة كامل في مسلسل 'سلسال الدم' في تجسيد شخصية صعيدية بإتقان، مما جعلها واحدة من أبرز النماذج في هذا المجال. ردود فعل سهر الصايغ على الانتقادات حتى الآن، لم تصدر تصريحات رسمية من سهر الصايغ بشأن الانتقادات الموجهة لأدائها، ومع ذلك، يتوقع أن تأخذ هذه الملاحظات بعين الاعتبار في أعمالها المستقبلية، خاصة إذا كانت تتطلب تجسيد شخصيات بلهجات محلية محددة. مسلسل حكيم باشا يعد واحدًا من أبرز المسلسلات التي تعرض في الموسم الرمضاني 2025، حيث يخوض الفنان مصطفى شعبان تجربة تقديم الدراما الصعيدية لأول مرة في مشواره الفني، والعمل من تأليف محمد الشواف وإخراج أحمد خالد أمين، وإنتاج شركة سينرجي. مسلسل حكيم باشا قصة المسلسل تدور أحداث مسلسل كيم باشا في إطار درامي صعيدي حول شخصية حكيم، الذي يجد نفسه مسؤولًا عن تجارة عمه في الآثار، لكنه يواجه العديد من التحديات بسبب الصراعات العائلية، حيث يشتعل الصراع بين أبناء العائلة على الثروة والنفوذ، ومع تصاعد الأحداث، تتشابك المصالح والخلافات بين الشخصيات، مما يخلق حالة من التوتر والإثارة داخل العائلة، حيث تلعب الطمع، الغيرة، والحقد دورًا رئيسيًا في تطور الأحداث. أبطال المسلسل يضم المسلسل نخبة من نجوم الدراما المصرية، من بينهم مصطفى شعبان، دينا فؤاد، سهر الصايغ، رياض الخولي، سلوى خطاب؛ منذر رياحنة، أحمد فؤاد سليم، سلوى عثمان، فتوح أحمد، محمد نجاتي، ميدو عادل، أحمد صيام، محمد العمروسي، هاجر الشرنوبي، هايدي رفعت. مواعيد وقنوات عرض المسلسل يعرض مسلسل حكيم باشا على عدد من القنوات الفضائية، بالإضافة إلى عرضه على منصة Watch It الرقمية، وجاءت مواعيد العرض كالتالي: على قناة CBC: العرض الأول: 7:15 مساءًالإعادة الأولى: 12:15 صباحًاالإعادة الثانية: 3:00 مساءً على قناة CBC دراما: العرض الأول: 9:00 مساءًالإعادة الأولى: 1:30 صباحًاالإعادة الثانية: 6:00 صباحًاالإعادة الثالثة: 10:30 صباحًا على قناة الحياة: العرض الأول: 9:30 مساءًالإعادة الأولى: 2:30 صباحًاالإعادة الثانية: 9:30 صباحًاالإعادة الثالثة: 1:15 ظهرًا كما يتوفر المسلسل عبر منصة Watch It الرقمية، حيث يمكن للمشاهدين متابعة الحلقات في أي وقت. اقرأ المزيد: المصدر : الحرية


بوابة الفجر
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
هل نجحت الدراما والسينما في تجسيد شخصية المرأه الصعيدية؟ بين الحقيقة والتشويه!
لطالما كانت المرأة الصعيدية رمزًا للقوة والشموخ في المجتمع المصري، تحمل موروثًا ثقافيًا متجذرًا يمتد لعقود طويلة، تمتزج فيه العادات والتقاليد بالقيم الصارمة التي شكلت ملامح شخصيتها الفريدة. وعلى مدار عقود، حاولت الدراما والسينما المصرية تقديم هذه الشخصية على الشاشة، لكنها غالبًا ما سقطت في فخ النمطية والتكرار، بين صورة المرأة المستضعفة الخاضعة لسطوة الرجل، والمرأة القوية المتسلطة التي تأخذ حقها بحد السيف. لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل نجحت الأعمال الفنية في تقديم صورة حقيقية تعكس عمق وتنوع المرأة الصعيدية؟ أم أنها وقعت في فخ الكليشيهات. وهكذا تجيب جريدة وموقع الفجر عن هذا الموضوع المرأة الصعيدية بين الواقع والدراما المرأة الصعيدية في الواقع ليست مجرد نسخة مكررة من الصورة التي تقدمها الدراما. فهي ليست دائمًا تلك المرأة المستكينة التي ترضى بمصيرها دون مقاومة، وليست أيضًا مجرد شخصية صلبة تخوض معارك الثأر والانتقام فالحقيقة أكثر تعقيدًا وتنوعًا. و تُعرف نساء الصعيد بالذكاء الفطري والقدرة على التكيف مع المتغيرات، وهن مشاركات فاعلات في الحياة الاجتماعية، خاصة في ظل التطورات التي شهدها الصعيد خلال العقود الأخيرة. فهناك الطبيبة، والمعلمة، ورائدة الأعمال، والمحامية، وغيرها من النماذج التي غابت عن الشاشة لصالح الصورة التقليدية التي كرّستها الأعمال الدرامية. النمطية والدراما.. الوجه الآخر للتشويه منذ أفلام الأبيض والأسود وحتى أحدث المسلسلات، ظلّت الدراما المصرية تعيد تدوير نفس القوالب عند تناول شخصية المرأة الصعيدية، دون تقديم رؤية أكثر تعقيدًا أو عمقًا. فكم مرة شاهدنا المرأة الصعيدية وهي تتزوج بالإجبار؟ كم مرة رأيناها مجرد ظل للرجل لا تملك قرارها؟ في كثير من الأعمال، يتم تصويرها على أنها عاجزة عن الحب، ومكبلة بالعادات القاسية، تخضع لسلطة الأب أو الأخ، وتعيش فقط داخل منظومة ذكورية صارمة. ورغم أن هذه الصورة قد تكون موجودة في بعض المجتمعات، إلا أنها ليست النموذج الوحيد، مما يجعل التناول الدرامي لها غير منصف في كثير من الأحيان. ومن أشهر الأعمال التي كرّست هذه الصورة نجد مسلسل "شيخ العرب همام" الذي قدّم شخصية الفتاة الصعيدية المتحجرة المشاعر، ومسلسل "الرحايا" الذي صور المرأة الصعيدية كأنها تعيش فقط في عالم الصراعات والثأر. حتى الأعمال التي حاولت تقديم صورة أكثر تنوعًا، مثل "سجن النسا" أو "أفراح القبة"، لم تستطع التحرر بالكامل من القوالب الجاهزة. هل هناك أعمال أنصفت المرأة الصعيدية؟ رغم هيمنة الصورة النمطية، إلا أن بعض الأعمال حاولت تقديم المرأة الصعيدية بشكل أكثر إنصافًا وواقعية. على سبيل المثال، مسلسل "يونس ولد فضة" قدّم نموذجًا لامرأة صعيدية قوية، تدير أعمال العائلة وتتصرف بحكمة وذكاء، دون أن تكون مجرد تابع للرجل لكن للأسف، تبقى هذه النماذج أقل حضورًا مقارنة بالكليشيهات المتكررة. ما الذي تحتاجه الدراما لتجسيد حقيقي لشخصية الصعيدية؟ لكي تنجح الدراما في تقديم صورة صادقة وعادلة للمرأة الصعيدية، يجب أن تعتمد على البحث الميداني والدراسات الاجتماعية، بدلًا من استنساخ تصورات قديمة لا تعكس التطورات التي طرأت على المجتمع الصعيدي. كما تحتاج الأعمال إلى كتّاب سيناريو لديهم وعي حقيقي بالبيئة الصعيدية، وقادرين على تقديم شخصيات نسائية متكاملة الأبعاد، بعيدًا عن التصوير السطحي أو الاستغلال الدرامي للمعاناة. هل نحن بحاجة إلى ثورة درامية؟ في النهاية، يبقى السؤال مطروحًا: هل آن الأوان لثورة درامية تعيد الاعتبار لصورة المرأة الصعيدية؟ أم أن الجمهور نفسه أصبح معتادًا على هذه النمطية، مما يجعل صناع الدراما مترددين في الخروج عن المألوف؟ ربما حان الوقت لأن تنظر الدراما المصرية إلى المرأة الصعيدية بعين جديدة، أكثر احترامًا لواقعها، وأكثر إنصافًا لدورها، بعيدًا عن التشويه أو التسطيح. فهل سنرى ذلك قريبًا؟ أم ستظل الدراما المصرية تدور في فلك الكليشيهات المعتادة؟


بوابة الفجر
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
هل نجحت الدراما والسينما في تجسيد شخصية المرأه الصعيدية؟ بين الحقيقة والتشويه!
لطالما كانت المرأة الصعيدية رمزًا للقوة والشموخ في المجتمع المصري، تحمل موروثًا ثقافيًا متجذرًا يمتد لعقود طويلة، تمتزج فيه العادات والتقاليد بالقيم الصارمة التي شكلت ملامح شخصيتها الفريدة. وعلى مدار عقود، حاولت الدراما والسينما المصرية تقديم هذه الشخصية على الشاشة، لكنها غالبًا ما سقطت في فخ النمطية والتكرار، بين صورة المرأة المستضعفة الخاضعة لسطوة الرجل، والمرأة القوية المتسلطة التي تأخذ حقها بحد السيف. لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل نجحت الأعمال الفنية في تقديم صورة حقيقية تعكس عمق وتنوع المرأة الصعيدية؟ أم أنها وقعت في فخ الكليشيهات. وهكذا تجيب جريدة وموقع الفجر عن هذا الموضوع المرأة الصعيدية بين الواقع والدراما المرأة الصعيدية في الواقع ليست مجرد نسخة مكررة من الصورة التي تقدمها الدراما. فهي ليست دائمًا تلك المرأة المستكينة التي ترضى بمصيرها دون مقاومة، وليست أيضًا مجرد شخصية صلبة تخوض معارك الثأر والانتقام فالحقيقة أكثر تعقيدًا وتنوعًا. و تُعرف نساء الصعيد بالذكاء الفطري والقدرة على التكيف مع المتغيرات، وهن مشاركات فاعلات في الحياة الاجتماعية، خاصة في ظل التطورات التي شهدها الصعيد خلال العقود الأخيرة. فهناك الطبيبة، والمعلمة، ورائدة الأعمال، والمحامية، وغيرها من النماذج التي غابت عن الشاشة لصالح الصورة التقليدية التي كرّستها الأعمال الدرامية. النمطية والدراما.. الوجه الآخر للتشويه منذ أفلام الأبيض والأسود وحتى أحدث المسلسلات، ظلّت الدراما المصرية تعيد تدوير نفس القوالب عند تناول شخصية المرأة الصعيدية، دون تقديم رؤية أكثر تعقيدًا أو عمقًا. فكم مرة شاهدنا المرأة الصعيدية وهي تتزوج بالإجبار؟ كم مرة رأيناها مجرد ظل للرجل لا تملك قرارها؟ في كثير من الأعمال، يتم تصويرها على أنها عاجزة عن الحب، ومكبلة بالعادات القاسية، تخضع لسلطة الأب أو الأخ، وتعيش فقط داخل منظومة ذكورية صارمة. ورغم أن هذه الصورة قد تكون موجودة في بعض المجتمعات، إلا أنها ليست النموذج الوحيد، مما يجعل التناول الدرامي لها غير منصف في كثير من الأحيان. ومن أشهر الأعمال التي كرّست هذه الصورة نجد مسلسل "شيخ العرب همام" الذي قدّم شخصية الفتاة الصعيدية المتحجرة المشاعر، ومسلسل "الرحايا" الذي صور المرأة الصعيدية كأنها تعيش فقط في عالم الصراعات والثأر. حتى الأعمال التي حاولت تقديم صورة أكثر تنوعًا، مثل "سجن النسا" أو "أفراح القبة"، لم تستطع التحرر بالكامل من القوالب الجاهزة. هل هناك أعمال أنصفت المرأة الصعيدية؟ رغم هيمنة الصورة النمطية، إلا أن بعض الأعمال حاولت تقديم المرأة الصعيدية بشكل أكثر إنصافًا وواقعية. على سبيل المثال، مسلسل "يونس ولد فضة" قدّم نموذجًا لامرأة صعيدية قوية، تدير أعمال العائلة وتتصرف بحكمة وذكاء، دون أن تكون مجرد تابع للرجل لكن للأسف، تبقى هذه النماذج أقل حضورًا مقارنة بالكليشيهات المتكررة. ما الذي تحتاجه الدراما لتجسيد حقيقي لشخصية الصعيدية؟ لكي تنجح الدراما في تقديم صورة صادقة وعادلة للمرأة الصعيدية، يجب أن تعتمد على البحث الميداني والدراسات الاجتماعية، بدلًا من استنساخ تصورات قديمة لا تعكس التطورات التي طرأت على المجتمع الصعيدي. كما تحتاج الأعمال إلى كتّاب سيناريو لديهم وعي حقيقي بالبيئة الصعيدية، وقادرين على تقديم شخصيات نسائية متكاملة الأبعاد، بعيدًا عن التصوير السطحي أو الاستغلال الدرامي للمعاناة. هل نحن بحاجة إلى ثورة درامية؟ في النهاية، يبقى السؤال مطروحًا: هل آن الأوان لثورة درامية تعيد الاعتبار لصورة المرأة الصعيدية؟ أم أن الجمهور نفسه أصبح معتادًا على هذه النمطية، مما يجعل صناع الدراما مترددين في الخروج عن المألوف؟ ربما حان الوقت لأن تنظر الدراما المصرية إلى المرأة الصعيدية بعين جديدة، أكثر احترامًا لواقعها، وأكثر إنصافًا لدورها، بعيدًا عن التشويه أو التسطيح. فهل سنرى ذلك قريبًا؟ أم ستظل الدراما المصرية تدور في فلك الكليشيهات المعتادة؟

مصرس
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
فريدة سيف النصر: «الفنانين الكبار مفيش حد سد مكانهم»
كشفت الفنانة فريدة سيف النصر تفاصيل مهمة لأول مرة عن حياتها الفنية وعن الأدوار التي تشبهها بأعمالها والتحديات الي واجهتها في مجال الفن. وقالت فريدة سيف النصر في تصريحات خاصة ل«بوابه أخبار اليوم»: "جميع الشخصيات فيها حاجه تشبهني في الحقيقه وإلا مكنتش وافقت عليها عشان امد ايدي جوه نفسي واطلع الحاجات دي وفي حاجات بتركنيها جوه مشاعر ومشاكل ومواقف لو مكنش فيها حاجه مني وحاجه توجعني وتستفزني مكنتش وافقت عليها ".وعن أصعب الأدوار بالنسبه لها قالت :"في أدواري مش بيبقي في حاجه صعبه لاني بتحول ببقي انا الشخصيه دي ،والتحديات الي واجهتني فعلا، وهي من ساعه ما الناس بدأت بتروح والفنانين الكبار الي مشيوا مبقاش في حد يسد مكانهم".وكشفت الفنانة فريدة سيف النصر تفاصيل مهمة لأول مرة عن حياتها الفنية والأشخاص الذين قاموا بتشجيعها على دخول المجال، وقالت فريدة سيف النصر: "محدش شجعني على دخول الفن ومحدش كان موافق خالص وكانوا عايزني أخلص دراستي ويبقى معايا شهادة الأول".وأضافت: «لكن المخرج جورج سيدهم لما جه لبابا وسمير غانم قالوله لازم فريدة تبقى بطلة مسرحية فرقة ثلاثي أضواء المسرح بتاعتنا وكان ربنا عايز ده وكنت متدربة على المسرح وكان جورج وسمير غانم الحقيقة اللي شجعوني وحسن عبد السلام الله يرحمه".وقدمت فريدة سيف النصر العديد من الأعمال الفنية في السينما و الدراما المصرية، حيث أن أهم أعمالها في الدراما التليفزيونية مسلسل " العائلة "، " الشارع الجديد "، " أوراق مصرية "، " العطار و السبع بنات "، " الرحايا "، " بيت الباشا "، " وادي الملوك "، " بدون ذكر أسماء "، " الأب الروحي "، " حواديت الشانزليزيه "، " الفتوة "، " موسى "، " رانيا و سكينة "، " عملة نادرة "، " جعفر العمدة "، ومسلسل العتاولة في رمضان الماضي 2024.اقرأ أيضا|بروج أحمر ونظارة سوداء.. أمينة خليل في إطلالة مختلفة| صور


بوابة الفجر
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
ريم البارودي: "الشللية" موجودة وفي نجمات بتمثل لإنها زوجة فنان أو بتعمل إعلانات كتير
قالت الفنانة ريم البارودي إنه ا تعتقد أن اسمها ومكانتها يتم تقديرها جدا في الوسط الفني، واعلنت لاول مرة ان مسلسل "الرحايا" كان في خلاف بيني وبين المخرج فظلمني، ولًال مرة اعلن هذا الكلام والهلال مع المخرج حسني صالح مع إنه حبيبي جدا واحترمه، وفي كل عمل بيرشحني للمشاركة به ولكنه ظلمني، وانا بطبيعتي متحركة والراحل الكبير نور الشريف كان يطلق عليا لقب بمسلسل الرحايا " لماضة " من كتر ما بتكلم واناقش ".. ويقصد لمضة، ولكن في مسلسل "الباطنية " وكانوا بيتم تصويرها في نفس العام لن يتم ظلمي بالبطانية وكان يطلق عليل وقتها الوجه الصاعد، ومن بعد ذلك اصبحت لا أثق كثيرا في احد واكتب كل شئ في العقد. واضافت خلال حلولها ضيفة مع الإعلامي د. عمرو الليث ببرنامج واحد من الناس علي قناة الحياة، ان وضع اسم الفنان علي التتر مهم جدا لدي كل ممثل وموجود حتي الان الاهتمام بهذا الامر ، وانا غبت عن الشاشة عامين وهناك فنانات ظهرت وبكثرة وذلك اما لموهبتهم أو السند اللي معاهم ومعروفين بالاسم. وتابعت الشلالية موجودة طول عمرها بالوسط الفني، وانا اشتغلت مع المخرج محمد النقلي في اكثر من عمل وهو يحب مجموعة معينة وبيكونوا معه في المسلسلات، وهناك الان من تمثل لان زوجها فلان وأخري تعمل إعلانات لشركات وتدعمها وتجد إنه ا مطلوبة، والاختيار ليس بالأمكانات أو بالموهبة وهناك اسباب اخري، ولهل هذه المشكلة ان يكون هناك عدل والفرص متاحة للجميع. وعلي جانب آخر تحدث ريم البارودي عن حكايه خطفها، وهاجمت الوسط الفني بعد وفاه والدها لم يقف جنبي احد سوي زينه. كما تحدثت عن آخر أعمالها. مسلسل "حد فاصل " والذي عرض على احدى المنصات الرقمية وحقق نجاح كبير... وان اسمها لا بد ان يكون فى مكان بارز فى التترات وخصوصا بعد مسلسلى الرحايا والباطنية... وعن آخر أعمالها والتي يتم تصويرها مسلسل ( جوما ) مع النجمة الكبيرة ميرفت أمين..