أحدث الأخبار مع #الرحلات_التجارية


رؤيا نيوز
منذ 3 أيام
- سياسة
- رؤيا نيوز
استئناف الرحلات بمطار صنعاء بعد 10 أيام من الهجمات الإسرائيلية
أعلنت جماعة الحوثي اليمنية، اليوم السبت، استئناف الرحلات التجارية في مطار صنعاء الدولي، بعد تعليقها 10 أيام جراء الغارات الإسرائيلية التي استهدفت المطار. وقالت وكالة أنباء 'سبأ' التابعة للحوثيين إن مطار صنعاء الدولي 'استأنف اليوم رحلاته المدنية عبر الخطوط الجوية اليمنية عقب توقف دام 10 أيام، نتيجة تعرضه لعدوان إسرائيلي سافر'. وأضافت أن رحلة للخطوط الجوية اليمنية قدمت إلى مطار صنعاء من مطار الملكة علياء الدولي في الأردن، وعلى متنها 138 مسافرا، وغادرت الطائرة نفسها مطار صنعاء وعلى متنها نحو 144 مسافرا باتجاه العاصمة عمّان. ونقلت الوكالة عن يحيى السياني نائب وزير النقل والأشغال العامة في حكومة الحوثيين (غير معترف بها دوليا) قوله إن استئناف الرحلات الجوية رسالة 'صمود وثبات اليمن في وجه العدوان الغاشم'، وفق تعبيره. وأضاف أن مطار صنعاء يعمل بكامل طاقته الفنية والتشغيلية، ويوفر الخدمات الملاحية والأرضية وفق المعايير الدولية المعتمدة من منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو). وقال المسؤول الحوثي إن السلطات تنوي تأمين 4 رحلات يومية خلال الأيام المقبلة. والخميس، استؤنفت الرحلات الإنسانية عبر مطار صنعاء الدولي، إذ أعلنت الجماعة إقلاع وهبوط 10 رحلات تابعة للأمم المتحدة. هجمات إسرائيلية وفي السابع من مايو/أيار الجاري، أعلنت جماعة الحوثي توقف الرحلات الأممية والإنسانية عبر مطار صنعاء الدولي جراء تعرضه لغارات إسرائيلية. وفي السادس من الشهر ذاته، أعلن الجيش الإسرائيلي شن هجمات واسعة على العاصمة اليمنية شملت مطار صنعاء الدولي ومحطات كهرباء مركزية ومصنعا للأسمنت بعد يوم من إعلانه تدمير ميناء الحديدة غربي البلاد بسلسلة غارات. وقالت جماعة الحوثي -في بيانات سابقة- إن الغارات الإسرائيلية ألحقت 'دمارا كبيرا' في مطار صنعاء، وأدت إلى تعطيله بشكل كامل، بما في ذلك الرحلات الأممية والإنسانية، مقدرة الخسائر الناجمة عن القصف بنحو نصف مليار دولار. وجاءت الغارات بعد يومين من استهداف الحوثيين مطار بن غوريون وسط إسرائيل بصاروخ باليستي فرط صوتي، مما تسبب في إصابة 8 أشخاص وفرار الملايين إلى الملاجئ. وبين 2016 و2022، توقف المطار عن العمل باستثناء استقبال الرحلات التي تنظّمها الأمم المتحدة، في ظل النزاع بين الحكومة المعترف بها دوليا (المدعومة من تحالف تقوده السعودية) والحوثيين. وفرض التحالف حصارا جويا على صنعاء لم ينته إلا عام 2022 بعد توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار أنهى الأعمال العدائية لمدة 6 أشهر، ورغم أنه لم يجدد، فإن المعارك توقفت على نطاق واسع. ويقول الحوثيون إنهم يطلقون الصواريخ على إسرائيل 'نصرة للفلسطينيين في غزة'، وإنهم مستمرون في ذلك ما دامت تل أبيب تواصل حرب الإبادة على غزة. وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية في غزة، خلفت نحو 174 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.


الجزيرة
منذ 3 أيام
- سياسة
- الجزيرة
استئناف الرحلات بمطار صنعاء بعد 10 أيام من الهجمات الإسرائيلية
أعلنت جماعة الحوثي اليمنية، اليوم السبت، استئناف الرحلات التجارية في مطار صنعاء الدولي، بعد تعليقها 10 أيام جراء الغارات الإسرائيلية التي استهدفت المطار. وقالت وكالة أنباء "سبأ" التابعة للحوثيين، إن مطار صنعاء الدولي "استأنف اليوم رحلاته المدنية عبر الخطوط الجوية اليمنية عقب توقف دام 10 أيام، نتيجة تعرضه لعدوان إسرائيلي سافر". وأضافت أن رحلة للخطوط الجوية اليمنية قدمت إلى مطار صنعاء من مطار الملكة علياء الدولي في الأردن، وعلى متنها 138 مسافرا، وغادرت نفس الطائرة مطار صنعاء وعلى متنها نحو 144 مسافرا باتجاه العاصمة عمّان. ونقلت الوكالة عن يحيى السياني نائب وزير النقل والأشغال العامة في حكومة الحوثيين (غير معترف بها دوليا) قوله إن استئناف الرحلات الجوية رسالة "صمود وثبات اليمن في وجه العدوان الغاشم"، وفق تعبيره. وأضاف أن مطار صنعاء يعمل بكامل طاقته الفنية والتشغيلية، ويوفر الخدمات الملاحية والأرضية وفق المعايير الدولية المعتمدة من منظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو). وقال المسؤول الحوثي إن السلطات تنوي تأمين 4 رحلات يومية خلال الأيام المقبلة. مطار صنعاء الدولي، إذ أعلنت الجماعة إقلاع وهبوط 10 رحلات تابعة للأمم المتحدة. وفي 7 مايو/أيار الجاري، أعلنت جماعة الحوثي توقف الرحلات الأممية والإنسانية عبر مطار صنعاء الدولي جراء تعرضه لغارات إسرائيلية. وفي 6 من الشهر ذاته، أعلن الجيش الإسرائيلي شن هجمات واسعة على العاصمة اليمنية شملت مطار صنعاء الدولي ومحطات كهرباء مركزية ومصنعا للأسمنت بعد يوم من إعلانه تدمير ميناء الحديدة غرب البلاد بسلسلة غارات. وقالت جماعة الحوثي في بيانات سابقة، إن الغارات الإسرائيلية ألحقت "دمارا كبيرا" في مطار صنعاء، وأدت إلى تعطيله بشكل كامل، بما في ذلك الرحلات الأممية والإنسانية، مقدرة الخسائر الناجمة عن القصف بنحو نصف مليار دولار. وجاءت الغارات بعد يومين من استهداف الحوثيين مطار بن غوريون وسط إسرائيل بصاروخ باليستي فرط صوتي ما تسبب في إصابة 8 أشخاص وفرار الملايين إلى الملاجئ. وبين 2016 و2022، توقف المطار عن العمل سوى الرحلات التي تنظّمها الأمم المتحدة ، في ظل النزاع بين الحكومة المعترف بها دوليا والمدعومة من تحالف تقوده السعودية، والحوثيين. وفرض التحالف حصار جويا على صنعاء لم ينته إلا في 2022 بعد توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار أنهى الأعمال العدائية لمدة 6 أشهر، ورغم أنه لم يجدد إلا أن المعارك توقفت على نطاق واسع. ويقول الحوثيون إنهم يطلقون الصواريخ على إسرائيل "نصرة للفلسطينيين في غزة"، وإنهم مستمرون في ذلك ما دامت تل أبيب تواصل حرب الإبادة على غزة. وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية في غزة، خلفت نحو 174 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.


سائح
منذ 6 أيام
- منوعات
- سائح
مطار نيوارك يواجه أزمة جديدة تثير مخاوف المسافرين
في واقعة تعيد إلى الأذهان اضطرابات سابقة، شهد مطار نيوارك ليبرتي الدولي (EWR) في ولاية نيوجيرسي انقطاعًا جديدًا في نظام الاتصالات وشاشات الرادار، ما أثار مخاوف المسافرين بشأن السلامة والموثوقية، خاصة مع قرب موسم السفر الصيفي. وهذا الانقطاع الذي وقع في وقتٍ مبكر من صباح الجمعة 9 مايو، استمر لحوالي 90 ثانية، وفق ما أكده متحدث باسم إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) لموقع ترافيل لاجير، وقد أثر على منطقة التحكم TRACON C في فيلادلفيا، المسؤولة عن توجيه حركة الطائرات داخل وخارج المجال الجوي للمطار. والانقطاع الذي تم تسجيله في حوالي الساعة 3:55 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة، لم يسفر عن أي حوادث أو مشكلات تتعلق بالسلامة أو الأعطال الميكانيكية، رغم استمرار هبوط الرحلات التجارية ورحلات الشحن بين الساعة 3:07 و4:30 صباحًا، بحسب بيانات منصة FlightAware. ومع ذلك، فإن تكرار مثل هذه الانقطاعات في مطار رئيسي مثل نيوارك، أحد أكثر مطارات البلاد ازدحامًا، يثير تساؤلات جدية حول مرونة أنظمة التحكم الجوي وفعالية الاستعدادات الاحترازية. ويأتي هذا الانقطاع بعد أيام فقط من اضطرابات كبيرة شهدها المطار ذاته بسبب مشاكل في اتصالات المراقبة الجوية ونقص في أعداد الموظفين، ما أدى إلى تأخيرات وإلغاءات في الرحلات، وسط غضب من المسافرين وشكاوى بشأن ضعف التنسيق. وبينما تؤكد إدارة الطيران الفيدرالية أنها تحقق في أسباب الانقطاع الأخير وتتخذ خطوات لمنع تكراره، فإن هذه الحوادث تفتح نقاشًا أوسع حول الحاجة إلى تحديث البنية التحتية التقنية وإعادة النظر في استراتيجيات توظيف وتوزيع المراقبين الجويين. وقالت إدارة الطيران الفيدرالية آنذاك " تتخذ إدارة الطيران الفيدرالية خطواتٍ فوريةً لتحسين موثوقية العمليات في مطار نيوارك ليبرتي الدولي، ويشمل ذلك تسريع التحسينات التكنولوجية وكذلك اللوجستية وزيادة عدد مراقبي الحركة الجوية". وللمسافرين عبر نيوارك، يُنصح بمتابعة تحديثات شركات الطيران بانتظام، وتفعيل الإشعارات الفورية لتأخر أو تغيير مواعيد الرحلات، خاصة في ظل التقلبات التقنية التي قد تؤثر على جدول السفر في أي لحظة. كما يُفضل الوصول إلى المطار بوقت كافٍ، ومتابعة حسابات المطار الرسمية ووكالات الطيران الأمريكية لأي تحديثات حاسمة. كما توفر شركات الطيران مرونة إضافية وذلك من خلال إعفاءات السفر. على سبيل المثال، يمكن للمسافرين على متن رحلات يونايتد إيرلاينز، المحجوزين للسفر إلى نيوارك أو عبرها في الفترة من 6 من شهر مايو 2025 إلى 23 مايو 2025، إعادة جدولة رحلاتهم أو السفر إلى مطارات قريبة مثل لاغوارديا (LGA) أو فيلادلفيا (PHL)، وفقًا لإرشادات حديثة.