أحدث الأخبار مع #الرحمةالكبرى


Babnet
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- Babnet
وفاة "كروان الإذاعة" عادل يوسف
توفي الإذاعي الشهير عادل يوسف ابن الإذاعة التونسية اليوم الأحد عن سن تناهز 86 عاما، وفق ما أعلنته مؤسسة الإذاعة التونسية على صفحتها بمنصة "فايسبوك". عادل يوسف من مواليد 29 أكتوبر 1939 واسمه الحقيقي عادل عوض عبد اللطيف وهو مولود لأب مصري وأم تونسية. قضى "كروان الإذاعة"، كما يلقبه الجمهور، أكثر من 50 عاما وراء المصدح وبدأ الرحلة مع الاذاعة سنة 1952 في قسم التمثيل، ثم انقطع لمدة ثلاث سنوات ليعود بعدها سنة 1959 ويواصل الرحلة الى غاية سنة 2005، حيث اشتهر خاصة بتقديم برنامج "عبرة ونغم" والبرنامج الرمضاني "تحية الغروب"، الذي تحول عنوانه بعد ذلك الى "رمضان ملء قلوبنا" طوال 40 سنة دون انقطاع إلاّ مرتين. قدّم أول برنامج بعنوان "مرادفات" للشاعرة والإذاعية زبيدة بشير، فكان يقرأ نصوص البرنامج، ونال إعجاب المستمعين. عُرف عادل يوسف أيضا بقراءة النصوص الإذاعية في البرامج المسجلة على غرار "نقوش على سطح الذاكرة" لبوراوي بن عبد العزيز، و"أغنية وقصيد" للشاعر القيرواني جعفر ماجد والبرنامج الصباحي "إشراقة الصباح" وغيرها من البرامج. كما اختاره المطرب الهادي الجويني لآداء أغنية دينية سُجِّلت في رواية "الرحمة الكبرى" بثت في المولد النبوي الشريف.

تورس
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
وفاة "كروان الإذاعة" عادل يوسف
عادل يوسف من مواليد 29 أكتوبر 1939 واسمه الحقيقي عادل عوض عبد اللطيف وهو مولود لأب مصري وأم تونسية. أخبار ذات صلة: عادل يوسف: صوت الإذاعة الذي لا يُنسى ... قضى "كروان الإذاعة"، كما يلقبه الجمهور، أكثر من 50 عاما وراء المصدح وبدأ الرحلة مع الاذاعة سنة 1952 في قسم التمثيل، ثم انقطع لمدة ثلاث سنوات ليعود بعدها سنة 1959 ويواصل الرحلة الى غاية سنة 2005، حيث اشتهر خاصة بتقديم برنامج "عبرة ونغم" والبرنامج الرمضاني "تحية الغروب"، الذي تحول عنوانه بعد ذلك الى "رمضان ملء قلوبنا" طوال 40 سنة دون انقطاع إلاّ مرتين. قدّم أول برنامج بعنوان "مرادفات" للشاعرة والإذاعية زبيدة بشير، فكان يقرأ نصوص البرنامج، ونال إعجاب المستمعين. أخبار ذات صلة: عادل يوسف: صوت الإذاعة الذي لا يُنسى ... عُرف عادل يوسف أيضا بقراءة النصوص الإذاعية في البرامج المسجلة على غرار "نقوش على سطح الذاكرة" لبوراوي بن عبد العزيز، و"أغنية وقصيد" للشاعر القيرواني جعفر ماجد والبرنامج الصباحي "إشراقة الصباح" وغيرها من البرامج. كما اختاره المطرب الهادي الجويني لآداء أغنية دينية سُجِّلت في رواية "الرحمة الكبرى" بثت في المولد النبوي الشريف. رحم الله الفقيد رحمة واسعة، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون .


الجمهورية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
وزارة الشؤون الثقافية تنعى "كروان الإذاعة" عادل يوسف
وجاء البيان ..تنعى وزارة الشؤون الثقافية، بكل حسرة وأسى، المذيع الكبير عادل يوسف الذي وافته المنية اليوم الأحد 11 ماي 2025. والفقيد من مواليد سنة 1939 واسمه الحقيقي عادل عوض عبد اللطيف، ينحدر من أب مصري وأم تونسية. وقد كان لعبت الصدفة دورها في دخوله للإذاعة التونسية حين اضطرّ المسرحي المصري كمال بركات، الذي كان يشرف على قسم التمثيل بالإذاعة التونسية سنة 1952 للبحث عن طفل يجيد اللهجة المصرية، وكان الأستاذ بركات صديقا لخال الطفل (عادل عوض)، فاقترح عليه أن يقوم ابن أخته بتقمص دور "بلحة" في مسرحية إذاعية عن قصة للأديب الكبير توفيق الحكيم. وقَبِل الطفل المقترح وشارك ونجح في تقمّص الدور، مما جعل المخرج يُشركه في عدة أعمال أخرى. ثم سافر الراحل عادل يوسف الى مصر ليستقرّ بها سنوات ثم عاد الى تونس وتقدّم بمطلب للعمل بالإذاعة، فأُجريَت له تجربة صوتية بإشراف الإذاعي عبد الحميد الرفاعي واجتازها بنجاح، فالتحق بقسم المذيعين. قدّم "كروان الإذاعة" الفقيد عادل يوسف أول برنامج بعنوان "مرادفات" للشاعرة والإذاعية زبيدة بشير، فكان يقرأ نصوص البرنامج، فأعجب المستمعون بصوته وأصروا من خلال مكالماتهم الهاتفية للإدارة على معرفة المذيع المجهول، فطلب منه مدير البرمجة حسن العكروت الإفصاح عن اسمه في نهاية ، فقال "قرأ لكم نصوص البرنامج عادل عوض." وقد اختاره المطرب الهادي الجويني لأداء أغنية دينية سُجِّلت في رواية "الرحمة الكبرى" بثت في المولد النبوي الشريف وكانت هي الأغنية الأولى والأخيرة. قضّى عادل يوسف 50 سنة وراء المصدح ، فقد بدأ الرّحلة مع الاذاعة سنة 1952 في قسم التمثيل، وواصل الرحلة الى سنة 2005. واشتهر الراحل خاصة بتقديم برنامج "عبرة ونغم" والبرنامج الرمضاني "تحية الغروب" والذي تحوّل عنوانه بعد ذلك الى "رمضان ملىء قلوبنا" طوال 40 سنة. وبهذه المناسبة الأليمة تتقدم وزارة الشؤون الثقافية بأحرّ التعازي إلى عائلة الفقيد عادل يوسف وإلى الأسرة الثقافية والإعلاميّة الموسّعة راجية من الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته وأن يلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان. إنّا لله وإنّا إليه راجعون