أحدث الأخبار مع #الرسولالأعظم19


اذاعة طهران العربية
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اذاعة طهران العربية
اللواء سلامي: القوة الحقيقية للجمهورية الإسلامية يمكن أن تهز العالم
وألقى اللواء سلامي، كلمة خلال مناورات "الرسول الأعظم 19" في مصلى مدينة أراك، خلد فيها ذكرى شهداء الثورة و الدفاع المقدس ومدافعي الحرم، وخاصة شهداء محافظة أراك، قائلا "أشكر الله العظيم الذي منحني فرصة المشاركة في هذا المحفل والمناورات الضخمة في الأيام الأخيرة من شهر شعبان المبارك." وأضاف: " الإمام الخميني (رض) استطاع في عصر الهيمنة السوداء للقوى المستبدة أن يوقف حركة الطاغوت، وغيّر مصير الأمة، وأعاد المجد والعظمة المفقودة، ووهب لإيران العزيزة والشعب الإيراني العظيم الاستقلال، والحرية، وكرامة الإنسان، والأخلاق، والروحانية، وتعظيم شعائر الإسلام." وأكد القائد العام لحرس الثورة، قائلًا: "نحن جنود صغار في حرس الثورة، وأتمنى أن أنضم إلى إخوتي الشهداء في طريق إيران والإسلام والقيم الإسلامية. ةلقد شارك أهالي هذه المحافظة بعزيمة راسخة في هذه المناورات لتجديد العهد مع أهداف الإمام الخميني (رض). الرجال والنساء لم يتركوا الساحة أبدًا فارغة أمام الاستكبار." وشدد اللواء سلامي قائلًا: "إن الشعب الإيراني، على مدى الـ46 عامًا الماضية، استطاع تحطيم سدود وعقبات العدو، وتجاوز الإرادات المعارضة، ومواجهة القوى الكبرى بهزائم متتالية." وأضاف: "من المنظور الإلهي والقرآني، كلما بدا العدو أكبر، كان في الحقيقة أصغر أمامكم. الأعداء، رغم ظهورهم بشكل كبير من حيث المعدات والقوة العسكرية والنفوذ السياسي، إلا أنهم صغار وضعفاء أمام إرادتكم وإيمانكم." وأشار اللواء سلامي إلى أن الأعداء يبدون أقوياء بأسلحتهم المتطورة وجيوشهم المدربة ونفوذهم السياسي وقوتهم الناعمة للتأثير على العقول والقلوب، وقال: " الأعداء الكبار هم صغار أمام الشعب الإيراني، لكنهم يبدون كبارًا في الحسابات الظاهرية ويمتلكون أفضل الجيوش والأسلحة." وتابع اللواء سلامي: "الولايات المتحدة تمتلك نصف قوة العالم، ولا يوجد مكان لم تحارب فيه أمريكا وإسرائيل، لكن من المدهش أن هناك أمة استطاعت أن تقاتل هذه القوى وتقف في وجهها. رغم انها في حصار اقتصادي." وأضاف: "كان الأعداء يفكرون في انهيار النظام الاسلامي في إيران، واليوم أحضروا كل قوتهم إلى الساحة ولم يستطيعوا احتلال حتى شريط صغير في غزة. لمدة 16 شهرًا، سقطت القنابل الأميركية على شعب أعزل، لكن غزة صمدت وأظهرت أن الإيمان هو المنتصر في ساحة المعركة." وأكد القائد العام لحرس الثورة: "الولايات المتحدة هزمت دولًا كبيرة عدة مرات على مر السنين، لكنها هذه المرة هُزمت ولم تستطع تحقيق أي شيء، ونساء غزة لم يهزمن أبدًا." وتابع اللواء سلامي: "لم يشتكِ رجل واحد في غزة ووقفوا بثبات. حماس قاتلت بأسلحة بسيطة وبدائية، صغيرة وخفيفة. من جهة، دُمرت المنازل، ولكن في الجهة المقابلة، وإن لم تسقط المنازل، إلا أن القلوب انهارت، وأمريكا وإسرائيل هُزمتا في غزة، وكل منظريهم يعترفون بهذه النظرية، واليوم هم محبطون ومطاردون ومكتئبون." وأشار إلى أن الاستعراضات العسكرية الإسرائيلية في يوم تشييع الشهيد السيد نصر الله كانت هزيمة أخرى لإسرائيل، قائلًا: "أرادوا محو حماس وحزب الله وكسر الحركة الإسلامية، لكنهم عند البحر الأحمر لم يستطيعوا الانتصار على أنصار الله، وغادروا الساحة مهزومين." وأكد اللواء سلامي: "أمام مقاومة العراق، أصبحوا بلا خطة. اليوم لجأوا إلى الخدعة ويقولون أن إيران أصبحت ضعيفة. لكننا نرى الحقائق على الأرض؛ لبنان منتصر، حزب الله حي، إيران مستقلة وقوية ولا تعتمد على أحد. مصدر قوة إيران ليس شيئًا يمكن للأعداء تدميره." وقال قائد حرس الثورة: "عظمة الشعب الإيراني في مسيرات ذكرى انتصار الثورة الاسلامية كانت كابوسًا للعدو. أمنية العدو هي أن يترك الشعب الإيراني الشوارع خالية في هذه الساحات، لكن الشعب الإيراني يعرف المؤامرات ويقدم ردًا حاسمًا للعدو. القوة الحقيقية لإيران يمكن أن تهز العالم. الأعداء لم يروا بعد ضرباتنا الحقيقية؛ ان عملية 'وعد الصادق' كانت مجرد مثال، و الأعداء لم يتلقوا الضربة الرئيسية بعد. وإذا لم يتعظ الأعداء واستمروا في شرورهم، فعليهم أن يتوقعوا هزائم مذلة أخرى." واختتم اللواء سلامي قائلًا: "العدو يائس من تدينكم، وهذا يعني هزيمة العدو. كونوا متفائلين بالمستقبل وقفوا بثبات أمام العدو، لأن الأعداء لم ينتصروا أبدًا أمام الشعب الإيراني ولن ينجحوا في تحقيق أي شي.


ليبانون ديبايت
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
بأسلحة جديدة... إيران تنهي مناورات "الرسول الأعظم 19"
أعلنت إيران عن انتهاء المرحلة النهائية من مناورات "الرسول الأعظم (ص)" الـ 19 التي أجرتها القوات البرية لحرس الثورة الإسلامية في جنوب غربي البلاد. وقد نفذت هذه المناورات بمشاركة وحدات النخبة من القوات البرية لحرس الثورة، والتي شملت مجموعة من العمليات العسكرية المختلفة التي استهدفت تدمير تحصينات العدو. ووفقًا للبيان الصادر عن وزارة الدفاع الإيرانية، تم اختبار العديد من الأسلحة والمعدات الجديدة التي أضيفت إلى تشكيلات حرس الثورة في ساحة المعركة، بما في ذلك أساليب وتكتيكات قتالية جديدة تهدف إلى تعزيز كفاءة وقدرة القوات في تنفيذ العمليات العسكرية. في هذا السياق، شاركت عدة طائرات مسيرة من طراز "مهاجر 10"، التي تعد من أحدث طائرات الاستطلاع والهجوم لدى القوات البرية لحرس الثورة. إضافةً إلى ذلك، تم الكشف عن صواريخ "قائم 118" للدفاع الجوي التي تمتاز بمدى يصل إلى 25 كيلومترًا، ويتميز الصاروخ بقدرة توجيه متعددة: رادارية وإلكترومترية وحرارية. كما يمكن ربط رادار التحكم في إطلاق الصواريخ مع منصات إطلاق متعددة في وقت واحد لاستهداف عدد أكبر من الأهداف في آنٍ واحد. كما تم الكشف عن أحدث صاروخ بالستي إيراني من طراز "BM450"، الذي يمتاز بمدى يصل إلى 200 كيلومتر، إضافة إلى صواريخ "فتح 360" و"فجر 5" الموجهة، التي تُستخدم في الهجمات ذات الدقة العالية. من ناحية أخرى، تم إزاحة الستار عن مجموعة من القذائف الذكية الموجهة من عيار 122 ملم، وصواريخ زرع الألغام من نفس العيار، إلى جانب منظومة الدفاع الجوي قصيرة المدى "مجيد" وأنظمة دفاعية أخرى. وفي تطور آخر، تم عرض طائرات مسيرة استراتيجية من طراز "مهاجر 10" و"مهاجر 6" المزودة بمحركات معززة، بالإضافة إلى طائرة مسيرة جديدة من طراز "دالاهو"، بالإضافة إلى أنواع مختلفة من الطائرات الانتحارية المحلية، سواءً ذات المحركات النفاثة أو المكبسية، مزودة برؤوس حربية تتراوح أوزانها بين 50 إلى 60 كيلوغرامًا، وقادرة على تنفيذ ضربات طويلة وقصيرة المدى. ومن أبرز الأسلحة التي تم عرضها لأول مرة خلال هذه المناورات، طائرة مدمرة مسيرة من طراز "كلاله" المزودة بمحرك نفاث، التي تتمتع بمدى يصل إلى نحو 450 كيلومترًا، وبحمولة رأس حربي تزن 50 كيلوغرامًا، مما يجعلها قادرة على تدمير مجموعة واسعة من الأهداف. بدأت القوات البرية لحرس الثورة في إجراء مناورات "الرسول الأعظم 19" في كانون الثاني 2025 في غرب البلاد، بمشاركة الوحدات المتخصصة التابعة للقوات البرية للحرس. ومنذ بداية هذه المناورات، تم تطبيق سيناريوهات لعمليات الرد السريع، ما يعكس استعداد القوات الإيرانية لأي طارئ عسكري في المنطقة.


26 سبتمبر نيت
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- 26 سبتمبر نيت
الحرس الثوري الإيراني يبدأ المرحلة الثانية من مناورات "الرسول الأعظم 19"
بدأت صباح اليوم الثلاثاء المرحلة الثانية من مناورات "الرسول الأعظم 19" التي ينفذها سلاح البر التابع للحرس الثوري الإيراني في منطقة جنوب غرب البلاد. بدأت صباح اليوم الثلاثاء المرحلة الثانية من مناورات "الرسول الأعظم 19" التي ينفذها سلاح البر التابع للحرس الثوري الإيراني في منطقة جنوب غرب البلاد. وتنطلق هذه المرحلة من المناورات بهدف تنفيذ سيناريوهات دفاعية مختلفة لمواجهة الأعداء القادمين من خارج المنطقة، وذلك وفقًا لعقيدة القتال المتكافئ. كما سيتم خلال هذه المرحلة الكشف عن أحدث الإنجازات العسكرية للقوات البرية للحرس الثوري، في مجالات المدرعات، والطائرات المسيّرة، والصواريخ، بالإضافة إلى اختبارها ميدانيًا. يُذكر أن المرحلة الأولى من مناورات "الرسول الأعظم 19" للحرس الثوري البري قد أُجريت يناير الفائت، بحضور القائد العام للحرس الثوري، اللواء حسين سلامي.


النشرة
٢٥-٠١-٢٠٢٥
- سياسة
- النشرة
الحرس الثوري الإيراني يجري مناورات بحرية بالخليج ويكشف عن زوارق راجمة للصواريخ
أعلن الحرس الثوري الإيراني عن بدء مناورات بحرية في مياه الخليج العربي وفي محافظتي بوشهر وخوزستان بجنوب البلاد، مستخدمًا صواريخ أرض-أرض وطائرات مسيرة دقيقة، بالإضافة إلى العديد من الطوربيدات. وأكد الحرس الثوري أن هذه المناورات، التي تتضمن استخدام معدات عسكرية حديثة، ستستمر حتى السبت. وتأتي هذه المناورات ضمن سلسلة تدريبات عسكرية سنوية يهدف من خلالها الحرس الثوري والجيش الإيراني إلى إظهار جاهزيتهما لمواجهة التهديدات المختلفة، ومحاكاة التصدي لسيناريوهات حرب متعددة الجبهات. وشارك الآلاف من قوات الحرس الثوري والجيش في هذه التدريبات التي شملت مناطق واسعة من البلاد. وفي وقت سابق، نظم الحرس الثوري مناورات "الرسول الأعظم-19"، التي شهدت الكشف عن أحدث طائرة مسيرة انتحارية تحت اسم "رضوان" ومنظومة الدفاع الجوي 358. كما أطلق الجيش الإيراني مناورات جوية بعنوان "اقتدار 1403"، لتعزيز قدراته الدفاعية والهجومية.