logo
#

أحدث الأخبار مع #الرغاي

بوح ياسمينة الرغاي : Shopping en Terre Ennemie – Quand les Déesses mythologiques étaient Vénérées
بوح ياسمينة الرغاي : Shopping en Terre Ennemie – Quand les Déesses mythologiques étaient Vénérées

الرباط

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرباط

بوح ياسمينة الرغاي : Shopping en Terre Ennemie – Quand les Déesses mythologiques étaient Vénérées

الرئيسية / أقلام وأراء / بوح ياسمينة الرغاي : Shopping en Terre Ennemie – Quand les Déesses mythologiques étaient Vénérées Écrit par/ Yasmina Rheghai 2025-04-24 Yasmina Rheghai مقالات مشابهة شاهد أيضاً بقلم / شبيهنا ماءالعينين. اسبانيا تعتزم منح جنسيتها للصحراويين المسجلين في احصائها ولحفدتهم .والمغرب يرحب …

بوح ياسمينة الرغاي : 'Le Syndrome du Collègue Trop Gentil (ou l'Art Subtile de Vous Détester en Souriant)'
بوح ياسمينة الرغاي : 'Le Syndrome du Collègue Trop Gentil (ou l'Art Subtile de Vous Détester en Souriant)'

الرباط

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرباط

بوح ياسمينة الرغاي : 'Le Syndrome du Collègue Trop Gentil (ou l'Art Subtile de Vous Détester en Souriant)'

الرئيسية / أقلام وأراء / بوح ياسمينة الرغاي : 'Le Syndrome du Collègue Trop Gentil (ou l'Art Subtile de Vous Détester en Souriant)' ECRIT PAR / YASMINA REGHAI 2025-04-21 YASMINA REGHAI مقالات مشابهة شاهد أيضاً شعر / أمال رجب المناعي في ظل عالم يتفكك و يتشكل في آن … و …

العنف الرقمي: إصدار جديد مجموعة العمل حول تقنين الإعلام الرقمي التابعة لـ"الهاكا"
العنف الرقمي: إصدار جديد مجموعة العمل حول تقنين الإعلام الرقمي التابعة لـ"الهاكا"

اليوم 24

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم 24

العنف الرقمي: إصدار جديد مجموعة العمل حول تقنين الإعلام الرقمي التابعة لـ"الهاكا"

« نكسرو الحواجز بقصة مصورة » هو عنوان القصة المصورة التي أصدرتها مجموعة العمل الخاصة بموضوع « التقنين ووسائل الإعلام الرقمية »، والتي تترأسها نرجس الرغاي، عضو المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري. تسعى هذه القصة المصورة إلى تحقيق غاية مزدوجة، حسب بيان: كسر حاجز الصمت حول العنف الرقمي الذي لا يمكن أن يكون أبدًا أمرا محتوماً، وتسليط الضوء حول الخيارات المتاحة والتدابير الممكن اتخاذها لمواجهة هذه الظاهرة. تُروى حكايات ومواقف على مدى صفحات هذا العمل، حيث تُظهر كيفية تعرُّض شخصيات هذه القصّة المصوّرة لشكل من أشكال العنف الرقمي. ويُعرض بذلك سياق العنف الرقمي بأنواعه المختلفة. وبينما يتم تحليل آليات هذه الظاهرة الرقمية بشكل مفصّل لتفكيك كل جزء من أجزائها، تُعرض أيضًا وسائل الوقاية منها ومكافحتها والإبلاغ عنها، والعقوبات المتاحة ضدها في صندوق الأدوات عند نهاية كل قصة. وتؤكد نرجس الرغاي، رئيسة مجموعة العمل الخاصة بموضوع « التقنين ووسائل الإعلام الرقمية » أن « العنف الرقمي هو قضية عالمية تهم جميع الأعمار والأجناس والفئات الاجتماعية. فرغم الفرص اللا معدودة للتعلم والتواصل الاجتماعي والتفاعل التي توفرها شبكة الإنترنت، إلا أنها فضاء محفوف بالمخاطر، وقد يتعرض فيه الإنسان لأضرار كثيرة، خاصة بالنسبة للأطفال والنساء، حيث يشغل العنف القائم على النوع الذي تسهله التكنولوجيا حيزا كبيرا تتزايد رقعته أكثر فأكثر ». تشمل هذه الأشكال من العنف، التي تعتبر جريمة يعاقب عليها القانون، السب والإهانة والإذلال والتهديد والتحرش الإلكتروني والترويج للإشاعات، فضلا عن نشر الصور الخاصة لشخص ما دون موافقته، والاستغلال والابتزاز عبر الإنترنت، بالإضافة إلى أشكال العنف الأخرى التي قد يتعرض لها الأطفال والمراهقون، الذين يُشكلون الفريسة المستهدفة للمتحرشين عبر الإنترنيت. ولتناول موضوع العنف الرقمي المعقد، صُمِّمَت هذه القصّة المصوّرة، الصادرة باللغتين العربية والفرنسية- وقريبا باللغة الأمازيغية- بروح تعليمية وترفيهية في الآن ذاته، وذلك بهدف إلغاء الحواجز الاجتماعية المتعلقة بالعنف الرقمي وتعزيز الحق في الحماية والعدالة. وتتوجه هذه القصة المصورة لجميع من يعانون من هذه الأنواع من العنف – سواء كانوا رجالًا أو نساءً أو مراهقين أو أطفالًا – عنف ليس افتراضيًا بل حقيقيًا، حيث تهدف إلى إيصال رسالة مفادها عدم قبول تحمل هذا العنف في صمت، وإعلامهم بوجود وسائل قانونية لحماية كرامتهم وخصوصيتهم وبياناتهم الشخصية. وختاما، أشارت السيدة الرغاي إلى أنه »لا أحد في مأمن من العنف الرقمي، ولذلك فإن المسؤولية الجماعية تُعدّ أمرًا بالغ الأهمية لبناء بيئة إلكترونية آمنة معًا – من خلال التعاون بين السلطات العمومية، والشركات التكنولوجية، ومستخدمي المنصات الرقمية – وضمان الاستخدام الآمن والمستدام للتكنولوجيا الرقمية. » وأخيرا، تجدر الإشارة إلى أن مجموعة العمل الخاصة بموضوع « التقنين ووسائل الإعلام الرقمية » التي تترأسها السيدة نرجس الرغاي، قد أصدرت دليلين: « استخدام الإنترنيت في كامل الأمان: حسن استعمال الشباب والأطفال للفضاء الرقمي » سنة 2021 و »دليل محاربة التضليل الإعلامي: مرجعيات وأدوات وممارسات » سنة 2022، فضلا عن دراسة حول « الذكاء الاصطناعي والإنتاج السمعي البصري بالمغرب – آثار ثورة تكنولوجية » سنة 2024. يمكن الاطلاع على القصة المصورة بعنوان « نكسرو الحواجز بقصة مصورة » عبر البوابة الرئيسية للهيأة العليا للاتصال السمعي البصري

"الهاكا" تصدر قصة مصورة للتوعية بخطورة العنف الرقمي
"الهاكا" تصدر قصة مصورة للتوعية بخطورة العنف الرقمي

برلمان

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • برلمان

"الهاكا" تصدر قصة مصورة للتوعية بخطورة العنف الرقمي

الخط : A- A+ إستمع للمقال في مواجهة تصاعد ظاهرة العنف الرقمي وتداعياتها النفسية والاجتماعية، أطلقت مجموعة العمل الخاصة بموضوع 'التقنين ووسائل الإعلام الرقمية'، التابعة للهيئة العليا للاتصال السمعي البصري، مبادرة جديدة تهدف إلى كسر الصمت حول هذا الشكل من العنف، من خلال إصدار قصة مصورة بعنوان 'نكسرو الحواجز بقصة مصورة' ويأتي هذا العمل، الذي صدر باللغتين العربية والفرنسية، في سياق جهود مستمرة تقودها الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري، عبر رئاسة نرجس الرغاي للمجموعة، من أجل التوعية والتحسيس بخطورة العنف الرقمي وتعزيز ثقافة الوقاية والحماية داخل الفضاء الرقمي. وذكر بلاغ للهيئة العليا للاتصال السمعي البصري، أن القصة تروي حكايات ومواقف، كما تُظهر كيفية تعرُّض شخصيات هذه القصّة المصوّرة لشكل من أشكال العنف الرقمي. ويُعرض بذلك سياق العنف الرقمي بأنواعه المختلفة، وبينما يتم تحليل آليات هذه الظاهرة الرقمية بشكل مفصّل لتفكيك كل جزء من أجزائها، تُعرض أيضًا وسائل الوقاية منها ومكافحتها والإبلاغ عنها والعقوبات المتاحة ضدها في صندوق الأدوات عند نهاية كل قصة. وفي هذا السياق، قالت تؤكد نرجس الرغاي، رئيسة مجموعة العمل الخاصة بموضوع 'التقنين ووسائل الإعلام الرقمية' إن 'العنف الرقمي هو قضية عالمية تهم جميع الأعمار والأجناس والفئات الاجتماعية. فرغم الفرص اللا معدودة للتعلم والتواصل الاجتماعي والتفاعل التي توفرها شبكة الإنترنت، إلا أنها فضاء محفوف بالمخاطر وقد يتعرض فيه الإنسان لأضرار كثيرة، خاصة بالنسبة للأطفال والنساء، حيث يشغل العنف القائم على النوع الذي تسهله التكنولوجيا lحيزا كبيرا تتزايد رقعته أكثر فأكثر. ' وتشمل هذه الأشكال من العنف، التي تعتبر جريمة يعاقب عليها القانون، السب والإهانة والإذلال والتهديد والتحرش الإلكتروني والترويج للإشاعات، فضلا عن نشر الصور الخاصة لشخص ما دون موافقته، والاستغلال والابتزاز عبر الإنترنت، بالإضافة إلى أشكال العنف الأخرى التي قد يتعرض لها الأطفال والمراهقون، الذين يُشكلون الفريسة المستهدفة للمتحرشين عبر الانترنيت. ووفقا لذات المصدر، صُمِّمَت هذه القصّة المصوّرة، الصادرة باللغات العربية والفرنسية- وقريبا باللغة الأمازيغية- بروح تعليمية وترفيهية في الآن ذاته، وذلك بهدف إلغاء الحواجز الاجتماعية المتعلقة بالعنف الرقمي وتعزيز الحق في الحماية والعدالة. وتتوجه هذه القصة المصورة لجميع من يعانون من هذه الأنواع من العنف – سواء كانوا رجالًا أو نساءً أو مراهقين أو أطفالًا – عنف ليس افتراضيًا بل حقيقيًا، حيث تهدف إلى إيصال رسالة مفادها عدم قبول تحمل هذا العنف في صمت، وإعلامهم بوجود وسائل قانونية لحماية كرامتهم وخصوصيتهم وبياناتهم الشخصية. وفي سياق متصل، سجلت الرغاي أنه'لا أحد في مأمن من العنف الرقمي، ولذلك فإن المسؤولية الجماعية تُعدّ أمرًا بالغ الأهمية لبناء بيئة إلكترونية آمنة معًا – من خلال التعاون بين السلطات العمومية والشركات التكنولوجية ومستخدمي المنصات الرقمية – وضمان الاستخدام الآمن والمستدام للتكنولوجيا الرقمية.' هذا وجدير بالذكر، أن مجموعة العمل الخاصة بموضوع 'التقنين ووسائل الإعلام الرقمية' التي تترأسها نرجس الرغاي قد أصدرت دليلين:'استخدام الإنترنيت في كامل الأمان: حسن استعمال الشباب والأطفال للفضاء الرقمي' سنة 2021 و'دليل محاربة التضليل الإعلامي : مرجعيات وأدوات وممارسات ' سنة 2022، فضلا عن دراسة حول 'الذكاء الاصطناعي والإنتاج السمعي البصري بالمغرب – آثار ثورة تكنولوجية' سنة 2024.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store