أحدث الأخبار مع #الركبي


مراكش الإخبارية
منذ يوم واحد
- ترفيه
- مراكش الإخبارية
جمعية قدامى مراكش تبصم على مشاركة مميزة في الدوري الدولي لركبي الشاطئ
بصمت جمعية قدامى مراكش على مشاركة مميزة في النسخة الثالثة من الدوري الدولي لركبي الشاطئ، التي احتضنتها محطة « السعيدية المتوسطية » السياحية، ما بين 16 و18 ماي الجاري، بمشاركة أزيد من 220 لاعباً يمثلون عدة دول من أوروبا وإفريقيا، إلى جانب المغرب. وجرى تنظيم هذا الحدث الرياضي على شاطئ منتجع « راديسون بلو » بمدينة السعيدية، حيث تم تحويل الرمال إلى ملاعب مفتوحة احتضنت مباريات ولقاءات رياضية حماسية، ضمن أجواء طبعتها روح التنافس والتقاسم والتآخي. وإلى جانب جمعية قدامى مراكش، شهدت هذه النسخة حضور عدد من الجمعيات، من بينها جمعية قدماء لاعبي الركبي بفاس وجمعية أصدقاء الركبي بآسفي وجمعية قدماء الرباط، إلى جانب جمعية قدماء وجدة وجمعية المغاربة ممارسي الركبي بأوروبا وجمعية الأخوة الرياضية للركبي وجمعية « الأمير دي لوفالي » ونادي « إيسن » الألماني والجمعية الرياضية الإفريقية، ممثلة بلدانا منها المغرب، فرنسا، بلجيكا، ألمانيا، سويسرا، وعدد من الدول الإفريقية. وتحول هذا الدوري، في ظرف ثلاث سنوات فقط، إلى موعد سنوي بارز في روزنامة الركبي بالمغرب، حيث لم يقتصر على الجانب التنافسي فقط، بل شكل فضاء للتلاقي بين الأجيال والثقافات، وفرصة للتعريف بالمؤهلات السياحية والرياضية التي تزخر بها جهة الشرق.


حزب الأصالة والمعاصرة
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- حزب الأصالة والمعاصرة
بوعرورو يواكب تقدم أشغال مشاريع تنموية جديدة بوجدة
في إطار الدينامية التنموية التي تعرفها جهة الشرق، قام محمد بوعرورو رئيس مجلس الجهة الشرق، ووالي الجهة، مرفوقا بعدد من المنتخبين، والسلطات المحلية، بزيارة ميدانية تفقدية لمجموعة من المشاريع التنموية الجارية بعمالة وجدة، بهدف الوقوف على وتيرة تقدم الأشغال. ومن بين المشاريع البارزة التي تمت معاينتها أشغال تهيئة وبناء المنصة الجهوية للمخزون والاحتياطات الأولية بالجهة التابعة لعمالة وجدة-أنجاد بجماعة النعيمة، وهذا المشروع سينجز على مساحة 20 هكتارا بميزانية تفوق 65 مليون درهم. وتعد هذه المنصة دعامة أساسية لمواجهة الكوارث الطبيعية والتقليل من تأثيراتها المحتملة، من خلال توفير موارد لوجستيكية متقدمة. وشملت البرامج التنموية تشييد ملعب مخصص لرياضة الركبي بجماعة بني خالد، بكلفة إجمالية تقارب 2.2 مليون درهم، تم تجهيزه بأحدث الوسائل لتلبية حاجيات ممارسي هذه الرياضة. بالإضافة إلى بناء مركز سوسيو-رياضي للقرب بجماعة لبصارة، يضم قاعة متعددة التخصصات، ملعباً رياضيا ومقهى، ليشكل فضاء متكاملا يعزز من الدينامية الرياضية والاجتماعية. وفي إطار الاهتمام بالرفق بالحيوان، تم إطلاق مشروع إنشاء محجز خاص بالقطط والكلاب بجماعة سيدي موسى لمهاية، بهدف توفير فضاء آمن وصحي لهذه الحيوانات، وفق معايير دولية. وقد رصدت لهذا المشروع ميزانية قدرها 5.2 مليون درهم، مع تقديم خدمات بيطرية متكاملة تسهم في تحسين طرق التعامل معها من جهة وللحفاظ على سلامة المواطنين من جهة أخرى. وتأتي هذه المشاريع في إطار رؤية تنموية شاملة تروم تعزيز التنمية المتوازنة بجهة الشرق، من خلال التركيز على تطوير البنيات التحتية، سواء في المجال الاجتماعي، الرياضي والبيئي. إبراهيم الصبار


عبّر
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عبّر
تفاصيل إنجاز مشاريع بقيمة تفوق 72 مليون درهم بالشرق
تشهد عمالة وجدة – أنجاد، إنجاز مجموعة من المشاريع السوسيو-رياضية والبيئية، بتكلفة مالية إجمالية تفوق 72,4 مليون درهم. ويتعلق الأمر بمشروع تهيئة وبناء المنصة الجهوية للمخزون والاحتياطات الأولية بجهة الشرق (التابعة لعمالة وجدة-أنجاد)، والذي سينجز بجماعة النعيمة، على مساحة 20 هكتارا، بميزانية تفوق 65 مليون درهم. وتعد هذه المنصة، دعامة أساسية لمواجهة الكوارث الطبيعية والتقليل من آثارها المحتملة، من خلال توفير موارد لوجستيكية متقدمة. وتهم هذه المشاريع أيضا، والتي تفقد والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة – أنجاد، خطيب الهبيل، سير تقدم أشغالها أمس الخميس، رفقة رئيس مجلس جهة الشرق، محمد بوعرورو، ومنتخبين، ومسؤولين محليين، تشييد ملعب مخصص لرياضة الركبي بجماعة بني خالد، بكلفة إجمالية تقارب 2,2 مليون درهم، تم تجهيزه بأحدث الوسائل لتلبية حاجيات ممارسي هذه الرياضة. كما يتعلق الأمر بمشروع إنشاء محجز خاص بالقطط والكلاب بجماعة سيدي موسى لمهاية، بهدف توفير فضاء آمن وصحي لهذه الحيوانات، وفق معايير دولية. وقد رُصدت لهذا المشروع ميزانية قدرها 5,2 مليون درهم، مع تقديم خدمات بيطرية متكاملة تسهم في تحسين طرق التعامل معها من جهة وللحفاظ على سلامة المواطنين من جهة أخرى. وبالإضافة إلى هذه المشاريع، تفقد والي الجهة والوفد المرافق له، أشغال بناء مركز سوسيو-رياضي للقرب بجماعة لبصارة، يضم قاعة متعددة التخصصات، وملعبا رياضيا ومقهى، والذي يشكل فضاء متكاملا يعزز من الدينامية الرياضية والاجتماعية. وتأتي هذه المشاريع في إطار رؤية تنموية شاملة، تروم تعزيز التنمية المتوازنة بجهة الشرق، من خلال التركيز على تطوير البنيات التحتية، سواء في المجال الاجتماعي أو الرياضي أو البيئي.


هبة بريس
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- هبة بريس
وجدة انجاد.. زيارة تفقدية ومعاينة وتيرة مشاريع تنموية جديدة
هبة بريس – أحمد المساعد في إطار الدينامية التنموية التي تعرفها جهة الشرق، قام والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة-أنجاد خطيب الهبيل، مرفوقاً برئيس مجلس جهة الشرق وعدد من المنتخبين ورجال الأمن والسلطات المحلية، بزيارة ميدانية تفقدية لمجموعة من المشاريع التنموية الجارية بعمالة وجدة بهدف الوقوف على وتيرة تقدم الأشغال. من بين المشاريع التي تم الوقوف عليها، أشغال تهيئة وبناء المنصة الجهوية للمخزون والاحتياطات الأولية بجهة الشرق التابعة لعمالة وجدة-أنجاد بجماعة النعيمة، وتجدر الإشارة إلى أن هذا المشروع سينجز على مساحة 20 هكتاراً بميزانية تفوق 65 مليون درهم. وتعد هذه المنصة دعامة أساسية لمواجهة الكوارث الطبيعية والتقليل من آثارها المحتملة، من خلال توفير موارد لوجستيكية متقدمة. كما شملت البرامج التنموية، تشييد ملعب مخصص لرياضة الركبي بجماعة بني خالد، بكلفة إجمالية تقارب 2.2 مليون درهم، تم تجهيزه بأحدث الوسائل لتلبية حاجيات ممارسي هذه الرياضة. بالإضافة إلى بناء مركز سوسيو-رياضي للقرب بجماعة لبصارة، يضم قاعة متعددة التخصصات، ملعباً رياضياً ومقهى، ليشكل فضاءً متكاملاً يعزز من الدينامية الرياضية والاجتماعية. وفي إطار الاهتمام بالرفق بالحيوان، تم إطلاق مشروع إنشاء محجز خاص بالقطط والكلاب بجماعة سيدي موسى لمهاية، بهدف توفير فضاء آمن وصحي لهذه الحيوانات، وفق معايير دولية. وقد رُصدت لهذا المشروع ميزانية قدرها 5.2 مليون درهم، مع تقديم خدمات بيطرية متكاملة تسهم في تحسين طرق التعامل معها من جهة وللحفاظ على سلامة المواطنين من جهة أخرى. وتأتي هذه المشاريع في إطار رؤية تنموية شاملة تروم تعزيز التنمية المتوازنة بجهة الشرق، من خلال التركيز على تطوير البنيات التحتية، سواء في المجال الاجتماعي، الرياضي والبيئي.


الرياض
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
تاريخها يعود منذ القدم ووسيلة نقل استخدمها العربالهجن.. تراث الأجداد العريق توارثته الأجيال
المملكة تنظم مهرجانات واحتفالات شعبية سنوياً دعماً للموروث يعود تاريخ رياضة الهجن العريقة إلى العصور القديمة، حيث مارسها العرب منذ القدم فقد كانت جزءاً لا يتجزأ من ثقافة شبه الجزيرة العربية عندما كانت الإبل وسيلة التنقل عند العرب، وقد نظمت المسابقات بين راكبي الإبل بما يشبه المهرجانات، وكانت ذات أهمية اجتماعية وثقافية كبيرة، وقد ازدهرت هذه الرياضة ازدهاراً كبيراً في الوقت الحاضر حتى أصبحت سباقات الهجن من أكثر الرياضات شعبية في العالم العربي. وسباق الهجن أو الهجانة، رياضة عربية أصيلة مشهورة بين العرب في منطقة الجزيرة العربية، والهجن نوع من الإبل، تستخدم للرياضة والركوب. وتحرص المملكة العربية السعودية على إقامة هذا السباق بانتظام وعلى تنظيم المهرجانات والاحتفالات الشعبية الكبيرة خلال فترات إقامته، فهي رياضة عربية مارسها العرب في الجاهلية والإسلام، وتوارثتها الأجيال على مرِّ العصور والأزمان. وهي تراث عريق قيِّم تقدره الأجيال الحاضرة، وتضعه في المكانة اللائقة به، ويصفه الكثيرون بأنّها الرياضة القديمة الحديثة، أو رياضة الأجداد التي تثير الحماس والتنافس بين شباب الأبناء في العصر الحديث. وقد استخدمت الهجن في السباقات لما تتميز به من خصائص تجعلها مختفلةو، الذي ينخرط في تدريبات صارمة تحت يد «المضمّر» من تخصص في تدريب الإبل المقرر لها التباري، كما تتسم هذه الإبل بخصائص تجعلها مختلفة عن البقية، كرشاقة جسمها وخفة وزنها، وسرعة جريها، وشدة تحملها، إضافةً إلى كبر حجم الصدر، والأرجل الطويلة، وأيضاً تتصف بطول منطقة «الغارب» التي تبدأ من السنام، وتنتهي عند الرقبة. ولشدة بأسها حضرت «الهجن» في ميادين المعارك نظير تفوقها في السرعة على أقرانها، وتجشمها المسافات الشاقة، ولأجل ذلك اعتمد عليها في رحلات القوافل التجارية، حتى أن المُلاك باتوا في وقتنا الحالي يكرّسون عنايتهم بالهجن، محافظين على سلالاتها كي تستمر مثالاً على الماضي؛ وركيزة ثقافية وحضارية في الحاضر والمستقبل من خلال استجلابها في المهرجانات، والفعاليات في المملكة. وقد حافظت سابقات الهجن على حفظ المورث الثقافي للمملكة وذلك من خلال مهرجان الجنادرية الذي أولى اهتمامه بهذه الرياضة الرفيعة منذ بداياته في 1985م، ليكون محطة بارزة تعرض الثقافة الثرية. وتعكس سباقات الهجن أبعاداً تتجسّد في تعزيز الترابط الاجتماعي والاعتزاز بالهوية الوطنية، متيحة فرصةً للغوص في العناصر الثقافية الفائضة بالقيم النبيلة، وفي هذا السياق جاء «عام الإبل 2024» تكريساً لقيمة الإبل، ودورها المحوري في التاريخ الثقافي السعودي، الذي يحث أفراد المجتمع على التمعن في تفاصيلها الحافلة. سباقات الهجن تشبه هذه الرياضة إلى حد كبير سباق الخيل، إلا أن الاختلاف بين سباق الهجن وسباق الخيول هو الركبي الآلي الذي يوضع على الجمل أو الهجن بينما في الخيول يركبه فارس قد يخسر الكثير من وزنه مقابل الحفاظ على لياقته لكي يتحملة الحصان في السباق، بينما في سباقات الهجن يستخدم الرجل الآلي الذي يصل وزنه 2 أو 3 كيلو جرامات فقط. راكب الهجن يُسمّى راكب الهجن في السباق الركبي، وهو الذي يقود الهجن أثناء السباق، ويكون الركبي غالباً فتىً صغيرًا يتراوح عمره ما بين 12 و15 سنة، ذا وزن خفيف؛ حتى لا يكون ثقيلاً على الهجن أثناء السباق، ولا بد أن يكون الركبي مُدربًا على ركوب الهجن في السباقات، ولديه خبرة بكيفية التعامل معها أثناء الجري، ويكون كذلك قادرًا على تنفيذ تعليمات المدرب تجاه الهجن. سرعات الهجن تتحرك الإبل بسرعات مختلفة، تبدأ بطيئة وتزداد تدريجيًا؛ لتصل إلى أقصى سرعة. وتتمثّل هذه السرعات في المشي وهو أبطأ سرعة للهجن. فإذا زادت سرعة المشي قليلاً سمي خبيبًا وهو يمثّل السرعة الثانية للهجن، أما الصفيف فهو أسرع من الخبيب، وترتاح الهجن للصفيف؛ فهو لا يرهقها، وتستطيع أن تستمر فيه مدة طويلة؛ تقطع خلالها مسافات طويلة، ويجيء بعد ذلك الدلي، وهو يمثل السرعة الأقل من القصوى للهجن. ويتم تدريب الهجن على أربع مراحل، تهدف المراحل الثلاث الأولى إلى ترويض الهجن وتعويدها الانصياع للأوامر، ويقوم بهذه المراحل المضمر وهو الشخص الذي يقوم بترويض الهجن، وتهدف المرحلة الرابعة إلى تدريب الهجن على الجري السريع، ويقوم بها المطي، وهو الشخص الذي يقوم بتدريب الهجن على السرعة. ويطلق على الذكور عموماً منذ ولادتها حتى عمر خمس سنوات القعدان، فإذا تجاوزت خمس سنوات فهي الزمول. ويطلق على الإناث منذ ولادتها حتى عمر خمس سنوات البكار، فإذا تجاوزت خمس سنوات فهي الحول، ويسمى شوط السباق باسم الهجن المشاركة فيه، فشوط الثنايا البكار أو القعدان تشارك فيه الإناث والذكور التي يبلغ عمرها 5 سنوات، وتشارك الزمول، أي الذكور التي يزيد عمرها على خمس سنوات في أشواط الزمول، وهكذا بالنسبة لبقية الأشواط.