أحدث الأخبار مع #الرميحي


صحيفة الشرق
منذ 11 ساعات
- ترفيه
- صحيفة الشرق
إقامة مهرجان الدوحة للأفلام في 20 نوفمبر المقبل احتفاء بالسينما العالمية ودعماً للأصوات المؤثرة
ثقافة وفنون 30 A- أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن إقامة مهرجان الدوحة للأفلام خلال الفترة من العشرين إلى الثامن والعشرين من شهر نوفمبر المقبل، احتفاءً بالسينما العالمية، وبما يؤكد التزام المؤسسة بدعم الأصوات المؤثرة، والسرد السينمائي الأصيل، الذي يتناول موضوعات مهمة، تسلط الضوء على الأصوات السينمائية غير الممثلة بالشكل الكافي من الجنوب العالمي وسائر أنحاء العالم. جاء الإعلان خلال فعاليات الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كان السينمائي في فرنسا، وبالتزامن مع الذكرى الخامسة عشرة لتأسيس مؤسسة الدوحة للأفلام. ويضم المهرجان مجموعة من الندوات السينمائية، ويقدم عروضاً مجتمعية تتضمن برنامجاً خاصاً للشباب، إلى جانب سلسلة من الفعاليات التفاعلية، بما يحوّل الدوحة إلى ملتقى عالمي نابض لصناع السينما والمفكرين والفنانين والجماهير الشغوفة بالأعمال السينمائية المحفزة على التفكير. وتفوق قيمة إجمالي جوائز المهرجان، مليون ريال قطري، وتتوجه إلى مجموعة رسمية من الأفلام ضمن أربع مسابقات رئيسية هي: مسابقة "الأفلام الطويلة الدولية"، التي تستعرض أعمالاً مؤثرة ومهمة لمخرجين ناشئين ومخضرمين من مختلف أنحاء العالم، بجانب مسابقة "الأفلام القصيرة الدولية"، التي تحتفي بالسّرد المبتكر ضمن إطار زمني مكثف، علاوة على مسابقة "أفلام أجيال"، ويتم تقييمها من قبل لجنة التحكيم الشبابية الفريدة بالمهرجان، مقدمة رؤى الجيل الجديد، بالإضافة إلى مسابقة "صُنع في قطر"، المخصصة للاحتفاء بإبداعات ومواهب صنّاع الأفلام المقيمين في قطر. ومن جانبها، أكدت السيدة فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة المهرجان: أن مهرجان الدوحة للأفلام يمثل أكثر من مجرد احتفاء بالسينما، فهو منصة للسّرد القصصي الهادف الذي يسلط الضوء على الأصوات المهمة التي تعيد تشكيل مشهد السينما العالمية بعمق ووعي وصدق. وأوضحت أن المهرجان يشكل فصلاً جديداً في مهمة المؤسسة المستمرة لدعم صناع الأفلام المستقلين وإلهام مفاهيم جديدة وتعزيز الحوار الثقافي من خلال السينما، كما سيشكل نقطة التقاء حيوية لعشاق الأفلام، ومنصة للقصص المؤثرة، ومنطلقاً لجيل جديد من المواهب السينمائية. وقالت الرميحي : إن "مهرجان الدوحة للأفلام يعد امتداداً للقاعدة القوية التي أرسيناها عبر مهرجان أجيال السينمائي الذي يعدّ منصة فريدة للتعبير عن الذات والتمكين الإبداعي، ونتطلع إلى استقبال ضيوفنا في نوفمبر المقبل للاحتفال معاً بقوة السينما في توحيد الشعوب." وفي هذا السياق، فإن مهرجان الدوحة للأفلام سيحتفظ بالعديد من العناصر المفضلة في مهرجان أجيال السينمائي، مع تقديم عناصر جديدة تمثل خطوة متقدمة في مسيرة قطر نحو الريادة الثقافية، من خلال إتاحة فرص أوسع للتبادل الثقافي والحوار البنّاء بما يعود بالفائدة على مجتمع صناعة السينما العالمي. وستغطي الأفلام المختارة طيفاً واسعاً من الأنواع والموضوعات، تجمعها التزام مشترك بالأصالة والرؤية الفنية والحضور الثقافي المؤثر. كما ستقدم كل مسابقة جوائز تكرّم التميز السينمائي وتوفر دعماً حقيقياً للمواهب من خلال التمويل وفرص الانتشار العالمي. وتضم مسابقات المهرجان الرئيسية لجان تحكيم دولية مرموقة، إذ تتشكل لجنة تحكيم مسابقة "الأفلام الطويلة الدولية"، من لجنة تضم خمسة خبراء في الصناعة السينمائية وتتوجه بجوائزها إلى أفضل فيلم روائي (273,750 ريال قطري)، وأفضل فيلم وثائقي (182,500 ريال قطري)، وأفضل إنجاز فني لفيلم روائي أو وثائقي (164,250 ريال قطري)، وأفضل أداء تمثيلي (54,750 ريال قطري). كما سيتم منح شهادة تنويه خاص لفيلم روائي أو وثائقي يختاره أعضاء اللجنة. أمّا مسابقة "الأفلام القصيرة الدولية"، فتضم لجنة تحكيم مكوّنة من ثلاثة أعضاء، وتتوجه بجوائزها إلى أفضل فيلم روائي أو وثائقي (73,000 ريال قطري)، وأفضل مخرج (43,800 ريال قطري)، وأفضل أداء تمثيلي (25,500 ريال قطري). وتتوجه جوائز مسابقة "صُنع في قطر"، إلى أفضل فيلم روائي أو وثائقي (54,750 ريال قطري)، وأفضل مخرج (36,500 ريال قطري)، وأفضل أداء تمثيلي (18,250 ريال قطري)، الأمر الذي يعزز التزام مؤسسة الدوحة للأفلام بدعم صنّاع الأفلام المحليين، واحتفاءً بالمواهب المقيمة في الدولة. أما مسابقة "أفلام أجيال"، التي تواصل تقاليد مهرجان أجيال السينمائي، فتضم لجنة تحكيم شبابية تتراوح أعمار أعضائها بين 16 و25 عاماً، وسيكون لها حضور بارز ضمن مهرجان الدوحة السينمائي، وتتوجه بجوائزها إلى أفضل فيلم طويل روائي أو وثائقي (127,750 ريال قطري)، وأفضل فيلم قصير روائي أو وثائقي (43,800 ريال قطري). وسيُقدّم أيضاً خلال المهرجان جائزة الجمهور، وسيحصل الفائز على شهادة تقدير وجائزة تكريمية. وسيشهد مهرجان الدوحة للأفلام تحويل عدد من المواقع البارزة في الدوحة إلى فضاءات مخصصة لفعاليات المهرجان، حيث تستضيف المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/ العروض الأولى للأفلام والفعاليات الخاصة بالسجادة الحمراء، بينما تتحول مشيرب قلب الدوحة إلى المركز الرئيسي للجلسات السينمائية والفعاليات الخاصة، فيما يحتضن متحف الفن الإسلامي عروض الأفلام القصيرة. وذكرت مؤسسة الدوحة للأفلام، أنها ستعلن لاحقا عن البرنامج الكامل للمهرجان، وأعضاء لجان التحكيم، وعناوين الأفلام المشاركة في المسابقات. مساحة إعلانية


العرب القطرية
منذ 12 ساعات
- ترفيه
- العرب القطرية
إقامة مهرجان الدوحة للأفلام في 20 نوفمبر المقبل احتفاء بالسينما العالمية ودعما للأصوات المؤثرة
قنا أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن إقامة مهرجان الدوحة للأفلام خلال الفترة من العشرين إلى الثامن والعشرين من شهر نوفمبر المقبل، احتفاءً بالسينما العالمية، وبما يؤكد التزام المؤسسة بدعم الأصوات المؤثرة، والسرد السينمائي الأصيل، الذي يتناول موضوعات مهمة، تسلط الضوء على الأصوات السينمائية غير الممثلة بالشكل الكافي من الجنوب العالمي وسائر أنحاء العالم. جاء الإعلان خلال فعاليات الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كان السينمائي في فرنسا، وبالتزامن مع الذكرى الخامسة عشرة لتأسيس مؤسسة الدوحة للأفلام. ويضم المهرجان مجموعة من الندوات السينمائية، ويقدم عروضاً مجتمعية تتضمن برنامجاً خاصاً للشباب، إلى جانب سلسلة من الفعاليات التفاعلية، بما يحوّل الدوحة إلى ملتقى عالمي نابض لصناع السينما والمفكرين والفنانين والجماهير الشغوفة بالأعمال السينمائية المحفزة على التفكير. وتفوق قيمة إجمالي جوائز المهرجان، مليون ريال قطري، وتتوجه إلى مجموعة رسمية من الأفلام ضمن أربع مسابقات رئيسية هي: مسابقة "الأفلام الطويلة الدولية"، التي تستعرض أعمالاً مؤثرة ومهمة لمخرجين ناشئين ومخضرمين من مختلف أنحاء العالم، بجانب مسابقة "الأفلام القصيرة الدولية"، التي تحتفي بالسّرد المبتكر ضمن إطار زمني مكثف، علاوة على مسابقة "أفلام أجيال"، ويتم تقييمها من قبل لجنة التحكيم الشبابية الفريدة بالمهرجان، مقدمة رؤى الجيل الجديد، بالإضافة إلى مسابقة "صُنع في قطر"، المخصصة للاحتفاء بإبداعات ومواهب صنّاع الأفلام المقيمين في قطر. ومن جانبها، أكدت السيدة فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة المهرجان: أن مهرجان الدوحة للأفلام يمثل أكثر من مجرد احتفاء بالسينما، فهو منصة للسّرد القصصي الهادف الذي يسلط الضوء على الأصوات المهمة التي تعيد تشكيل مشهد السينما العالمية بعمق ووعي وصدق. وأوضحت أن المهرجان يشكل فصلاً جديداً في مهمة المؤسسة المستمرة لدعم صناع الأفلام المستقلين وإلهام مفاهيم جديدة وتعزيز الحوار الثقافي من خلال السينما، كما سيشكل نقطة التقاء حيوية لعشاق الأفلام، ومنصة للقصص المؤثرة، ومنطلقاً لجيل جديد من المواهب السينمائية. وقالت الرميحي : إن "مهرجان الدوحة للأفلام يعد امتداداً للقاعدة القوية التي أرسيناها عبر مهرجان أجيال السينمائي الذي يعدّ منصة فريدة للتعبير عن الذات والتمكين الإبداعي، ونتطلع إلى استقبال ضيوفنا في نوفمبر المقبل للاحتفال معاً بقوة السينما في توحيد الشعوب." وفي هذا السياق، فإن مهرجان الدوحة للأفلام سيحتفظ بالعديد من العناصر المفضلة في مهرجان أجيال السينمائي، مع تقديم عناصر جديدة تمثل خطوة متقدمة في مسيرة قطر نحو الريادة الثقافية، من خلال إتاحة فرص أوسع للتبادل الثقافي والحوار البنّاء بما يعود بالفائدة على مجتمع صناعة السينما العالمي. وستغطي الأفلام المختارة طيفاً واسعاً من الأنواع والموضوعات، تجمعها التزام مشترك بالأصالة والرؤية الفنية والحضور الثقافي المؤثر. كما ستقدم كل مسابقة جوائز تكرّم التميز السينمائي وتوفر دعماً حقيقياً للمواهب من خلال التمويل وفرص الانتشار العالمي. وتضم مسابقات المهرجان الرئيسية لجان تحكيم دولية مرموقة، إذ تتشكل لجنة تحكيم مسابقة "الأفلام الطويلة الدولية"، من لجنة تضم خمسة خبراء في الصناعة السينمائية وتتوجه بجوائزها إلى أفضل فيلم روائي (273,750 ريال قطري)، وأفضل فيلم وثائقي (182,500 ريال قطري)، وأفضل إنجاز فني لفيلم روائي أو وثائقي (164,250 ريال قطري)، وأفضل أداء تمثيلي (54,750 ريال قطري). كما سيتم منح شهادة تنويه خاص لفيلم روائي أو وثائقي يختاره أعضاء اللجنة. أمّا مسابقة "الأفلام القصيرة الدولية"، فتضم لجنة تحكيم مكوّنة من ثلاثة أعضاء، وتتوجه بجوائزها إلى أفضل فيلم روائي أو وثائقي (73,000 ريال قطري)، وأفضل مخرج (43,800 ريال قطري)، وأفضل أداء تمثيلي (25,500 ريال قطري). وتتوجه جوائز مسابقة "صُنع في قطر"، إلى أفضل فيلم روائي أو وثائقي (54,750 ريال قطري)، وأفضل مخرج (36,500 ريال قطري)، وأفضل أداء تمثيلي (18,250 ريال قطري)، الأمر الذي يعزز التزام مؤسسة الدوحة للأفلام بدعم صنّاع الأفلام المحليين، واحتفاءً بالمواهب المقيمة في الدولة. أما مسابقة "أفلام أجيال"، التي تواصل تقاليد مهرجان أجيال السينمائي، فتضم لجنة تحكيم شبابية تتراوح أعمار أعضائها بين 16 و25 عاماً، وسيكون لها حضور بارز ضمن مهرجان الدوحة السينمائي، وتتوجه بجوائزها إلى أفضل فيلم طويل روائي أو وثائقي (127,750 ريال قطري)، وأفضل فيلم قصير روائي أو وثائقي (43,800 ريال قطري). وسيُقدّم أيضاً خلال المهرجان جائزة الجمهور، وسيحصل الفائز على شهادة تقدير وجائزة تكريمية. وسيشهد مهرجان الدوحة للأفلام تحويل عدد من المواقع البارزة في الدوحة إلى فضاءات مخصصة لفعاليات المهرجان، حيث تستضيف المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا العروض الأولى للأفلام والفعاليات الخاصة بالسجادة الحمراء، بينما تتحول مشيرب قلب الدوحة إلى المركز الرئيسي للجلسات السينمائية والفعاليات الخاصة، فيما يحتضن متحف الفن الإسلامي عروض الأفلام القصيرة. وذكرت مؤسسة الدوحة للأفلام، أنها ستعلن لاحقا عن البرنامج الكامل للمهرجان، وأعضاء لجان التحكيم، وعناوين الأفلام المشاركة في المسابقات.


مجلة هي
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
مركز السينما العربية يكشف عن شخصية العام السينمائية المقرر تكريمها خلال مهرجان كان 2025
تقديراً لجهودها المتميزة في دعم وتطوير السينما القطرية والعربية والعالمية، أعلن مركز السينما العربية عن منح جائزة شخصية العام السينمائية العربية في نسختها السادسة إلى فاطمة حسن الرميحي، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام، وذلك خلال فعاليات الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي، والمقررة إقامته في الفترة من 13 إلى 24 مايو. تهدف الجائزة إلى تكريم وتسليط الضوء على الشخصيات البارزة في صناعة السينما ممن ساهموا باستمرار في الارتقاء بمكانة السينما العربية على الساحة الدولية. وقال علاء كركوتي وماهر دياب، مؤسسا مركز السينما العربية، في بيان مشترك "نشعر بفخر كبير بتكريم فاطمة حسن الرميحي بجائزة شخصية العام السينمائية العربية. لقد بذلت جهوداً ملحوظة منذ توليها منصبها للنهوض بصناعة السينما القطرية والعربية والعالمية". بدورها، أعربت الرميحي عن سعادتها قائلة "يشرفني هذا التكريم الذي يعكس روح أمة شابة تؤمن بصناعة سينمائية نابضة بالحياة قادرة على إلهام العالم. نؤمن في مؤسسة الدوحة للأفلام بقوة السرد السينمائي في إلهام وتواصل وتغيير المجتمعات. هذه الجائزة تؤكد التزامنا بدعم التنوع الثقافي وتخليد إرث ثقافي غني، وتؤكد من جديد التزام قطر الثابت بدعم الروايات العالمية التي تتجاوز الحدود وتوحد الشعوب. منذ تعيينها في منصبها عام 2014، أشرفت الرميحي على توجيه مؤسسة الدوحة للأفلام نحو تطوير صناعة السينما في قطر على المستويات المحلية والإقليمية والدولية. وقد أطلقت المؤسسة تحت قيادتها مبادرات رائدة مثل مهرجان أجيال السينمائي وقمرة، اللذين يسهمان في تطوير الجيل القادم من المبدعين، إلى جانب دعم العديد من المشاريع السينمائية العربية والعالمية التي حققت نجاحات بارزة في مهرجانات عالمية. ولدت الرميحي ونشأت في الدوحة، وتخرجت من جامعة قطر بتخصص في الأدب الإنجليزي. انضمت إلى مؤسسة الدوحة للأفلام منذ تأسيسها عام 2009، وقادت عدة برامج محورية تركز على تنمية المواهب وبناء علاقات مع صناعة السينما العالمية. وقد أدرجتها مجلة فارايتي ضمن قائمة أقوى 500 شخصية مؤثرة في صناعة الترفيه العالمية بفضل جهودها في دعم الأصوات المهمّشة في السينما. وتُعد الرميحي أيضاً عضواً في اللجنة الاستشارية لمتحف لوسيل، والذي يهدف إلى أن يكون مركزاً عالمياً للبحث والحوار حول العلاقات والتفاعلات بين العالم العربي وأوروبا وأفريقيا وووسط وجنوب آسيا. كما نالت وسام الفنون والآداب من الحكومة الفرنسية تقديراً لإسهاماتها في الفنون والثقافة، وشاركت في لجان تحكيم العديد من المهرجانات الدولية، منها سراييفو وأنطاليا ونارا ومومباي. وختم كركوتي ودياب بالقول "أصبحت مؤسسة الدوحة للأفلام محطة محورية لأي صانع أفلام في المنطقة وخارجها، حيث دعمت بعضاً من أبرز الأعمال السينمائية العربية والعالمية في السنوات الأخيرة، مثل: إن شئت كما في السماء، كفر ناحوم، ذيب، Memoria، وThe Salesman، وجميعها لاقت صدىً واسعاً عالمياً. ومع قيادة الرميحي، نتوقع مزيداً من النمو لصناعة السينما العربية، وهو نمو يصب في مصلحة السينما العالمية." الجدير بالذكر أن مركز السينما العربية قد منح في العام الماضي جائزة "شخصية السينما العربية" إلى مهند البكري، المدير العام للمؤسسة الملكية الأردنية للسينما. ومن بين الفائزين الآخرين بهذه الجائزة: مؤسس ورئيس مهرجان مالمو للسينما العربية محمد قبلاوي، وزيرة الثقافة التونسية السابقة شيراز العتيري، والمنتج والسيناريست ورئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي السابق محمد حفظي. وكانت الجائزة الافتتاحية قد منحت لعبد الحميد جمعة ومسعود أمر الله آل علي، رئيس مجلس إدارة ومدير مهرجان دبي السينمائي الدولي السابقين.


مجلة سيدتي
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
مركز السينما العربية يختار الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام فاطمة حسن الرميحي شخصية العام
تقديراً لجهودها المتميزة في دعم وتطوير السينما القطرية والعربية والعالمية، أعلن مركز السينما العربية عن منح جائزة شخصية العام السينمائية العربية في نسختها السادسة إلى فاطمة حسن الرميحي، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام، وذلك خلال فعاليات الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي، والمقررة إقامته في الفترة من 13 إلى 24 مايو. هدف الجائزة تهدف الجائزة إلى تكريم وتسليط الضوء على الشخصيات البارزة في صناعة السينما ممن ساهموا باستمرار في الارتقاء بمكانة السينما العربية على الساحة الدولية وقال علاء كركوتي وماهر دياب، مؤسسا مركز السينما العربية، في بيان مشترك "نشعر بفخر كبير بتكريم فاطمة حسن الرميحي بجائزة شخصية. العام السينمائية العربية. لقد بذلت جهوداً ملحوظة منذ توليها منصبها للنهوض بصناعة السينما القطرية والعربية والعالمي. وختم كركوتي ودياب بالقول "أصبحت مؤسسة الدوحة للأفلام محطة محورية لأي صانع أفلام في المنطقة وخارجها، حيث دعمت بعضاً من أبرز الأعمال السينمائية العربية والعالمية في السنوات الأخيرة، مثل: إن شئت كما في السماء، كفر ناحوم، ذيب، Memoria، وThe Salesman، وجميعها لاقت صدىً واسعاً عالمياً. ومع قيادة الرميحي، نتوقع مزيداً من النمو لصناعة السينما العربية، وهو نمو يصب في مصلحة السينما العالمية يمكنكم قراءة .. قائمة ترشيحات جوائز النقاد للأفلام العربية في مهرجان كان 2025 فاطمة حسن الرميحي: التكريم يعكس روح أمة شابة بدورها، أعربت الرميحي عن سعادتها قائلة "يشرفني هذا التكريم الذي يعكس روح أمة شابة تؤمن بصناعة سينمائية نابضة بالحياة قادرة على إلهام العالم، نؤمن في مؤسسة الدوحة للأفلام بقوة السرد السينمائي في إلهام وتواصل وتغيير المجتمعات. هذه الجائزة تؤكد التزامنا بدعم التنوع الثقافي وتخليد إرث ثقافي غني، وتؤكد من جديد التزام قطر الثابت بدعم الروايات العالمية التي تتجاوز الحدود وتوحد الشعوب. منذ تعيينها في منصبها عام 2014، أشرفت الرميحي على توجيه مؤسسة الدوحة للأفلام نحو تطوير صناعة السينما في قطر على المستويات المحلية والإقليمية والدولية. وقد أطلقت المؤسسة تحت قيادتها مبادرات رائدة مثل مهرجان أجيال السينمائي وقمرة، اللذين يسهمان في تطوير الجيل القادم من المبدعين، إلى جانب دعم العديد من المشاريع السينمائية العربية والعالمية التي حققت نجاحات بارزة في مهرجانات عالمية. سطور في مشوار فاطمة حسن الرميحي ولدت فاطمة حسن الرميحي ونشأت في الدوحة، وتخرجت من جامعة قطر بتخصص في الأدب الإنجليزي. انضمت إلى مؤسسة الدوحة للأفلام منذ تأسيسها عام 2009، وقادت عدة برامج محورية تركز على تنمية المواهب وبناء علاقات مع صناعة السينما العالمية. وقد أدرجتها مجلة فارايتي ضمن قائمة أقوى 500 شخصية مؤثرة في صناعة الترفيه العالمية بفضل جهودها في دعم الأصوات المهمّشة في السينما. وتعد الرميحي أيضاً عضواً في اللجنة الاستشارية لمتحف لوسيل، والذي يهدف إلى أن يكون مركزاً عالمياً للبحث والحوار حول العلاقات والتفاعلات بين العالم العربي وأوروبا وأفريقيا وووسط وجنوب آسيا. كما نالت وسام الفنون والآداب من الحكومة الفرنسية تقديراً لإسهاماتها في الفنون والثقافة، وشاركت في لجان تحكيم العديد من المهرجانات الدولية، منها سراييفو وأنطاليا ونارا ومومباي. الجدير بالذكر أن مركز السينما العربية قد منح في العام الماضي جائزة "شخصية السينما العربية" إلى مهند البكري، المدير العام للمؤسسة الملكية الأردنية للسينما. ومن بين الفائزين الآخرين بهذه الجائزة: مؤسس ورئيس مهرجان مالمو للسينما العربية محمد قبلاوي، وزيرة الثقافة التونسية السابقة شيراز العتيري، والمنتج والسيناريست ورئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي السابق محمد حفظي. وكانت الجائزة الافتتاحية قد منحت لعبد الحميد جمعة ومسعود أمر الله آل علي، رئيس مجلس إدارة ومدير مهرجان دبي السينمائي الدولي السابقين. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».


تحيا مصر
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- تحيا مصر
مركز السينما العربية يمنح فاطمة حسن الرميحي جائزة شخصية العام السينمائية العربية 2025
تقديراً لجهودها المتميزة في دعم وتطوير السينما القطرية والعربية والعالمية، أعلن مركز السينما العربية عن منح جائزة شخصية العام السينمائية العربية في نسختها السادسة إلى ، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام، وذلك خلال فعاليات الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي، والمقررة إقامته في الفترة من 13 إلى 24 مايو. مركز السينما العربية يختار الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام تهدف الجائزة إلى تكريم وتسليط الضوء على الشخصيات البارزة في صناعة السينما ممن ساهموا باستمرار في الارتقاء بمكانة السينما العربية على الساحة الدولية. فاطمة حسن الرميحي وقال علاء كركوتي وماهر دياب، مؤسسا مركز السينما العربية، في بيان مشترك "نشعر بفخر كبير بتكريم فاطمة حسن الرميحي بجائزة شخصية العام السينمائية العربية، لقد بذلت جهوداً ملحوظة منذ توليها منصبها للنهوض بصناعة السينما القطرية والعربية والعالمية". تعليق فاطمة حسن الرميحي على تكريمها بدورها، أعربت الرميحي عن سعادتها قائلة في تصريحات رصدها موقع "يشرفني هذا التكريم الذي يعكس روح أمة شابة تؤمن بصناعة سينمائية نابضة بالحياة قادرة على إلهام العالم. نؤمن في مؤسسة الدوحة للأفلام بقوة السرد السينمائي في إلهام وتواصل وتغيير المجتمعات. هذه الجائزة تؤكد التزامنا بدعم التنوع الثقافي وتخليد إرث ثقافي غني، وتؤكد من جديد التزام قطر الثابت بدعم الروايات العالمية التي تتجاوز الحدود وتوحد الشعوب. فاطمة حسن الرميحي فاطمة حسن الرميحي منذ تعيينها في منصبها عام 2014، أشرفت الرميحي على توجيه مؤسسة الدوحة للأفلام نحو تطوير صناعة السينما في قطر على المستويات المحلية والإقليمية والدولية. وقد أطلقت المؤسسة تحت قيادتها مبادرات رائدة مثل مهرجان أجيال السينمائي وقمرة، اللذين يسهمان في تطوير الجيل القادم من المبدعين، إلى جانب دعم العديد من المشاريع السينمائية العربية والعالمية التي حققت نجاحات بارزة في مهرجانات عالمية. معلومات عن فاطمة حسن الرميحي ولدت فاطمة حسن الرميحي ونشأت في الدوحة، وتخرجت من جامعة قطر بتخصص في الأدب الإنجليزي. انضمت إلى مؤسسة الدوحة للأفلام منذ تأسيسها عام 2009، وقادت عدة برامج محورية تركز على تنمية المواهب وبناء علاقات مع صناعة السينما العالمية. وقد أدرجتها مجلة فارايتي ضمن قائمة أقوى 500 شخصية مؤثرة في صناعة الترفيه العالمية بفضل جهودها في دعم الأصوات المهمّشة في السينما. وتُعد الرميحي أيضاً عضواً في اللجنة الاستشارية لمتحف لوسيل، والذي يهدف إلى أن يكون مركزاً عالمياً للبحث والحوار حول العلاقات والتفاعلات بين العالم العربي وأوروبا وأفريقيا وووسط وجنوب آسيا. كما نالت وسام الفنون والآداب من الحكومة الفرنسية تقديراً لإسهاماتها في الفنون والثقافة، وشاركت في لجان تحكيم العديد من المهرجانات الدولية، منها سراييفو وأنطاليا ونارا ومومباي. وختم كركوتي ودياب بالقول "أصبحت مؤسسة الدوحة للأفلام محطة محورية لأي صانع أفلام في المنطقة وخارجها، حيث دعمت بعضاً من أبرز الأعمال السينمائية العربية والعالمية في السنوات الأخيرة، مثل: إن شئت كما في السماء، كفر ناحوم، ذيب، Memoria، وThe Salesman، وجميعها لاقت صدىً واسعاً عالمياً. ومع قيادة الرميحي، نتوقع مزيداً من النمو لصناعة السينما العربية، وهو نمو يصب في مصلحة السينما العالمية." جائزة شخصية السينما العربية العام الماضي الجدير بالذكر أن مركز السينما العربية قد منح في العام الماضي جائزة "شخصية السينما العربية" إلى مهند البكري، المدير العام للمؤسسة الملكية الأردنية للسينما. ومن بين الفائزين الآخرين بهذه الجائزة: مؤسس ورئيس مهرجان مالمو للسينما العربية محمد قبلاوي، وزيرة الثقافة التونسية السابقة شيراز العتيري، والمنتج والسيناريست ورئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي السابق محمد حفظي. وكانت الجائزة الافتتاحية قد منحت لعبد الحميد جمعة ومسعود أمر الله آل علي، رئيس مجلس إدارة ومدير مهرجان دبي السينمائي الدولي السابقين.