#أحدث الأخبار مع #الرميسيبوابة ماسبيرومنذ 14 ساعاتترفيهبوابة ماسبيروالإذاعية نهى الرميسي:دراستي الأدبية والنقدية أصقلت أدواتي اللغوية والمعرفيةقالت الإذاعية نهى الرميسي كبيرة مقدمي البرامج الثقافية بالبرنامج العام، عضو اتحاد كتاب مصر إن نشأتها في مدينة طنطا كان لها أثر بالغ في تكوين شخصيتها، حيث كانت المدينة تجمع بين الهدوء والأصالة والانفتاح على الحداثة والتحقت بمدرسة أزهرية في المرحلة الابتدائية بناءً على رغبة والدها الذي كان يحرص على تحفيظها القرآن الكريم، وهو ما أسهم في تقويم لسانها وتعزيز لغتها منذ الصغر، مشيرة إلى أنها بدأت إلقاء الشعر في طابور المدرسة، وكانت لها فقرة ثابتة في الإذاعة المدرسية بالمرحلتين الإعدادية والثانوية وتولت مهمة رئاسة الإذاعة المدرسية. وأضافت الرميسي خلال حديثها لبرنامج (شكرًا من القلب) أنها التحقت في البداية بكلية التجارة، رغم أنها لم تكن تميل إليها، ثم حصلت على دبلوم في الدراسات الإسلامية، لتلتحق بعدها بكلية الآداب قسم اللغة العربية جامعة عين شمس، حيث حصلت على الليسانس، وتبلورت حينها موهبتها في الكتابة، مؤكدة أن دراستها الأدبية والنقدية تحت إشراف كبار المتخصصين، مثل الدكتور رمضان عبد التواب لعبت دورًا محوريًا في صقل أدواتها اللغوية وأسهمت في نضجها الفكري والمعرفي. وأشارت كبيرة مقدمي البرامج الثقافية بالبرنامج العام إلى أن دخولها إلى الإذاعة المصرية وبالتحديد إلى قطاع الأخبار، كان بمثابة منحة إلهية، إذ أتاح لها هذا القطاع فرصة الاطلاع الواسع والتعامل مع وكالات الأنباء العالمية، كما ساعدها في تنمية خبراتها في مجالات متعددة، لافتة النظر إلى أنها اجتازت اختبارات المذيعين بنجاح أمام لجنة من كبار الإذاعيين، ثم انتقلت إلى إذاعة البرنامج العام، حيث بدأت رحلتها الحقيقية في إعداد وتقديم البرامج الثقافية، وكانت أولى تجاربها بعنوان "رسالة من الماضي"، إلى جانب مجموعة من البرامج المتميزة مثل "السلام عليكم" و"بيوت لها حكايات" و"ما قل ودل" و"دقيقة صحية" الذي كان يُبث ثلاث مرات يوميًا، و"قالوا" الذي يعرض أقوال المشاهير، إلى جانب "ولا في الخيال" و"عالم الإنترنت"، الذي كان أول برنامج إذاعي عربي يتناول عالم الإنترنت في بداياته و"الطيور والجذور" الذي تناول سير شخصيات علمية وأدبية بارزة، و"قال ولم يقل"، الذي كان يستضيف شخصية تاريخية من خلال نصوصها. وأكدت الإذاعية نهى الرميسي أنها حصلت على العديد من الجوائز والتكريمات، من بينها جائزة أفضل تحقيق إذاعي عن برنامج "السلام عليكم"، وجائزة الاستفتاء من اتحاد الإذاعة والتلفزيون عن برنامج "بيوت لها حكايات"، بالإضافة إلى جائزة الإبداع وأفضل محاور في مهرجان الإذاعة والتلفزيون العربي. ولفتت إلى أن مجمع اللغة العربية كرّمها عن برنامج "قل ولا تخف" لدوره في تعزيز اللغة العربية، كما أصدرت عددًا من الأعمال الأدبية، منها المجموعة القصصية "مبروكة"، وروايتا "بيت السيدة" و"جليد بتيسبرج"، إلى جانب العديد من الدراسات النقدية. برنامج (شكرًا من القلب) يُذاع عبر أثير شبكة البرنامج العام، فكرة وإعداد أحلام أبونوارة وتقديم الإذاعي عزت سعد الدين. نهى الرميسي الإذاعة المصرية البرنامج العام برنامج شكرا من القلب.
بوابة ماسبيرومنذ 14 ساعاتترفيهبوابة ماسبيروالإذاعية نهى الرميسي:دراستي الأدبية والنقدية أصقلت أدواتي اللغوية والمعرفيةقالت الإذاعية نهى الرميسي كبيرة مقدمي البرامج الثقافية بالبرنامج العام، عضو اتحاد كتاب مصر إن نشأتها في مدينة طنطا كان لها أثر بالغ في تكوين شخصيتها، حيث كانت المدينة تجمع بين الهدوء والأصالة والانفتاح على الحداثة والتحقت بمدرسة أزهرية في المرحلة الابتدائية بناءً على رغبة والدها الذي كان يحرص على تحفيظها القرآن الكريم، وهو ما أسهم في تقويم لسانها وتعزيز لغتها منذ الصغر، مشيرة إلى أنها بدأت إلقاء الشعر في طابور المدرسة، وكانت لها فقرة ثابتة في الإذاعة المدرسية بالمرحلتين الإعدادية والثانوية وتولت مهمة رئاسة الإذاعة المدرسية. وأضافت الرميسي خلال حديثها لبرنامج (شكرًا من القلب) أنها التحقت في البداية بكلية التجارة، رغم أنها لم تكن تميل إليها، ثم حصلت على دبلوم في الدراسات الإسلامية، لتلتحق بعدها بكلية الآداب قسم اللغة العربية جامعة عين شمس، حيث حصلت على الليسانس، وتبلورت حينها موهبتها في الكتابة، مؤكدة أن دراستها الأدبية والنقدية تحت إشراف كبار المتخصصين، مثل الدكتور رمضان عبد التواب لعبت دورًا محوريًا في صقل أدواتها اللغوية وأسهمت في نضجها الفكري والمعرفي. وأشارت كبيرة مقدمي البرامج الثقافية بالبرنامج العام إلى أن دخولها إلى الإذاعة المصرية وبالتحديد إلى قطاع الأخبار، كان بمثابة منحة إلهية، إذ أتاح لها هذا القطاع فرصة الاطلاع الواسع والتعامل مع وكالات الأنباء العالمية، كما ساعدها في تنمية خبراتها في مجالات متعددة، لافتة النظر إلى أنها اجتازت اختبارات المذيعين بنجاح أمام لجنة من كبار الإذاعيين، ثم انتقلت إلى إذاعة البرنامج العام، حيث بدأت رحلتها الحقيقية في إعداد وتقديم البرامج الثقافية، وكانت أولى تجاربها بعنوان "رسالة من الماضي"، إلى جانب مجموعة من البرامج المتميزة مثل "السلام عليكم" و"بيوت لها حكايات" و"ما قل ودل" و"دقيقة صحية" الذي كان يُبث ثلاث مرات يوميًا، و"قالوا" الذي يعرض أقوال المشاهير، إلى جانب "ولا في الخيال" و"عالم الإنترنت"، الذي كان أول برنامج إذاعي عربي يتناول عالم الإنترنت في بداياته و"الطيور والجذور" الذي تناول سير شخصيات علمية وأدبية بارزة، و"قال ولم يقل"، الذي كان يستضيف شخصية تاريخية من خلال نصوصها. وأكدت الإذاعية نهى الرميسي أنها حصلت على العديد من الجوائز والتكريمات، من بينها جائزة أفضل تحقيق إذاعي عن برنامج "السلام عليكم"، وجائزة الاستفتاء من اتحاد الإذاعة والتلفزيون عن برنامج "بيوت لها حكايات"، بالإضافة إلى جائزة الإبداع وأفضل محاور في مهرجان الإذاعة والتلفزيون العربي. ولفتت إلى أن مجمع اللغة العربية كرّمها عن برنامج "قل ولا تخف" لدوره في تعزيز اللغة العربية، كما أصدرت عددًا من الأعمال الأدبية، منها المجموعة القصصية "مبروكة"، وروايتا "بيت السيدة" و"جليد بتيسبرج"، إلى جانب العديد من الدراسات النقدية. برنامج (شكرًا من القلب) يُذاع عبر أثير شبكة البرنامج العام، فكرة وإعداد أحلام أبونوارة وتقديم الإذاعي عزت سعد الدين. نهى الرميسي الإذاعة المصرية البرنامج العام برنامج شكرا من القلب.