logo
#

أحدث الأخبار مع #الروبورتاج

ثانوية سد نفيس تشارك في النسخة 23 من مسابقة الصحفيين الشباب من أجل البيئة
ثانوية سد نفيس تشارك في النسخة 23 من مسابقة الصحفيين الشباب من أجل البيئة

مراكش الإخبارية

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • مراكش الإخبارية

ثانوية سد نفيس تشارك في النسخة 23 من مسابقة الصحفيين الشباب من أجل البيئة

شاركت الثانوية الإعدادية سد نفيس في النسخة الثالثة والعشرين من مسابقة « الصحفيين الشباب من أجل البيئة »، من خلال تقديم روبورتاج فيديو تحت إشراف الأستاذة مرية بوالنيت، في إطار جهود ترسيخ الوعي البيئي لدى التلاميذ وتشجيعهم على المساهمة في قضايا الاستدامة. وقد اختارت التلميذات مريم الطرانكلو، ملاك بوطالب، وسلمى أيت سعيد موضوع إعادة تدوير الزجاج كمحور لعملهن، بهدف تسليط الضوء على هذا المورد الطبيعي القابل للاستدامة وأهميته في الحفاظ على البيئة والحد من التلوث. الروبورتاج اعتمد على أدوات رقمية حديثة مثل Runway وCanva وNatural Readers، حيث بلغت نسبة استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في إنتاجه 26 بالمئة، مما يعكس دمج التكنولوجيا في العمل التربوي والبيئي. هذا العمل يعالج عدداً من أهداف التنمية المستدامة، من بينها الهدف 12 المتعلق بالإنتاج والاستهلاك المسؤول، والهدف 13 المتمثل في الحد من التغيرات المناخية، إلى جانب الهدف 15 المرتبط بحماية الحياة على اليابسة، والهدف 4 الداعي إلى التعليم الجيد، والهدف 9 الذي يركز على الابتكار والصناعة المستدامة. وتأتي هذه المشاركة لتؤكد أهمية إشراك التلاميذ في النقاش البيئي وتمكينهم من أدوات التعبير والإبداع، بما يعزز مكانة التربية البيئية داخل المنظومة التعليمية بالمغرب.

قناة التلفزيون "آرتي" تخصص روبورتاجا لكفاح الشعب الصحراوي من أجل الاستقلال
قناة التلفزيون "آرتي" تخصص روبورتاجا لكفاح الشعب الصحراوي من أجل الاستقلال

جزايرس

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جزايرس

قناة التلفزيون "آرتي" تخصص روبورتاجا لكفاح الشعب الصحراوي من أجل الاستقلال

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وسلط الروبورتاج الذي يحمل عنوان : "الصحراء الغربية : محاربات الصحراء", الضوء على إصرار الصحراويين الثابت في نضالهم ضد المحتل المغربي, ويكشف زيف دعاية نظام المخزن وأبواقه الإعلامية فيما يتعلق بحقيقة الحرب التي يخوضها ضد جبهة البوليساريو. وبدأ الروبورتاج, الذي يدوم 24 دقيقة, من إخراج ريمي كادوريت وجيل جاسر, بمشهد يظهر جنودا صحراويين يقومون بدوريات على طول الجدار الرملي الذي يفصل الأراضي الصحراوية المحتلة عن الأراضي المحررة, وهو الجدار الذي أقامته المغرب لاحتواء الهجمات المتواصلة من قبل أفراد جبهة البوليساريو.و اكدت قناة "آرتي" في تعليقها المرفق بلقطات الروبورتاج أن مناضلي جبهة البوليساريو يحاربون المغرب منذ خمسين سنة بهدف استعادة الأراضي, التي تم ضمها سنة 1975.وأكد محمد علي, وهو جندي في جيش التحرير الشعبي الصحراوي الذي يحارب في الصحراء منذ 35 سنة, على صمود وإصرار شعبه من أجل الكفاح وطرد المحتل المغربي من أراضي الصحراء الغربية.و اكد قائلا : "أبلغ من العمر أكثر من 59 سنة, وأواصل النضال لأنه لا خيار أمامي, والسبب بسيط وهو ان عدونا المغرب يحتل أرضنا, وما دمنا صامدين, سنواصل الحرب, وبعدها سيواصل أبناؤنا وأحفادنا النضال".وتناول التقرير بعد ذلك لمحة تاريخية عن النزاع في الصحراء الغربية, مستعرضا نضال الشعب الصحراوي منذ انسحاب القوات الإسبانية عام 1975 بعد أكثر من 90 عاما من الاحتلال.كما سلط مخرجو الفيلم الوثائقي الضوء على الخطر الكبير الذي يهدد الصحراويين, وهو الألغام, بحيث تم زرع نحو عشرة ملايين منها حول الجدار الرملي الذي شيده المغرب, وهي إحدى أكثر المناطق تلوثا بالألغام في العالم.وتطرق الوثائقي خصوصا إلى حياة إندوروها فاركون, وهي صحراوية تعمل في مجال نزع الألغام والتي أسست جمعية لمساعدة ضحايا الألغام المضادة للأفراد, وذلك لتجسيد التزام النساء الصحراويات ومساهمتهن في مجالات متعددة, من خلال عملها في إزالة الألغام والتوعية بمخاطر هذه المتفجرات.وقالت, في هذا الصدد, "أرضنا كلها مليئة بالألغام, وهذا يهدد حياة الصحراويين عندما يذهبون لجلب المياه أو إلى مناطق الرعي. لذلك نذهب إلى العائلات لتحذيرهم من هذه المخاطر". كما أبرز المخرجون أيضا أن التزام النساء الصحراويات يمتد إلى صفوف جيش التحرير الصحراوي, وقاموا بزيارة معسكرا للكتيبة النسوية, حيث تتابع نساء تتراوح أعمارهن بين 20 و30 سنة تدريبات بدنية, وتدريبات على استعمال السلاح والإسعافات الأولية.

الفرنسيون يبحثون عن 'حياة جديدة' بمدينة الصويرة
الفرنسيون يبحثون عن 'حياة جديدة' بمدينة الصويرة

مراكش الإخبارية

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مراكش الإخبارية

الفرنسيون يبحثون عن 'حياة جديدة' بمدينة الصويرة

سلطت القناة الفرنسية 'تي. إف. 1″، ضمن برنامجها الوثائقي لنهاية الأسبوع (50'Inside)، الضوء على 'الاهتمام غير المسبوق' الذي باتت تحظى به مدينة الصويرة، 'أفضل وجهة سياحية في المغرب'، من قبل الفرنسيين الذين قرر العديد منهم الاستقرار بها سعيا وراء 'حياة جديدة'. وجاء في مقدمة الروبورتاج الذي اقتفى قصص عدد من هؤلاء الفرنسيين الذين سحرتهم مدينة الرياح: 'هذه المدينة الساحلية، الواقعة على بعد ساعتين ونصف من مراكش، تعرف منذ بضع سنوات إقبالا غير مسبوق، حيث استقبلت مليون سائح العام الماضي، وهو رقم قياسي! وخلال عشر سنوات، ارتفع عدد المقيمين الأجانب فيها بنسبة 70 بالمائة، أغلبهم من الفرنسيين. فما الذي يفسر هذا النجاح؟ وهل تعد الصويرة الوجهة المثلى لتغيير الحياة في المغرب؟'. وأضاف البرنامج: 'مشاريع متنوعة أطلقها هؤلاء المقيمون الجدد، من منازل عطلات ومطاعم بيتزا إلى ورشات صناعة الفخار وتصميم المجوهرات وتدخين الأسماك. وقد اختاروا الصويرة بحثا عن تغيير مهني وعائلي، خصوصا وأنها ظلت لسنوات طويلة سرا محفوظا، مدينة محصنة ذات جاذبية ساحرة، وأكثر هدوءا بكثير من جارتها الشهيرة مراكش'، مشيرا إلى أن الرياح تهب على المدينة طوال العام، وهو 'ميزة إضافية' خلال فصل الصيف. وسجلت TF1 أن 'الصويرة مكان مريح للعيش، وقد بدأ صيتها ينتشر شيئا فشيئا. ففي السنوات الأخيرة، تشهد هذه المدينة الساحلية الصغيرة تحولا كبيرا، حيث بدأت تنتشر فيها المقاهي والمطاعم العصرية، التي غالبا ما يفتتحها فرنسيون مقتنعون بأن كل شيء ممكن هنا'. كما توقف التقرير عند مدينة آسفي، 'عاصمة الخزف المغربي'، التي ألهمت سيدة فرنسية تملك مطعما ناجحا في الصويرة، فقررت توسيع نشاطها من خلال افتتاح متجر للفخار. وتحدثت عن سعادتها بقطع مسافة كيلومترين لتتزود من آسفي، مستمتعة بجمالية المناظر الخلابة. وأشار البرنامج إلى أن 'آسفي تبعد كيلومترين فقط عن الصويرة. هذه الأرض الغنية بالطين الأحمر وأكسيد الحديد، تعتبر الأجمل في البلاد. ويعمل فيها حوالي 2000 صانع تقليدي في صناعة الفخار، يصدرون منتجاتهم نحو أوروبا'. واختتم الوثائقي بالقول: 'بعد أن تم اختيارها مؤخرا كأفضل وجهة سياحية في المغرب، باتت الصويرة تستفيد من خطوط جوية جديدة، ما يلهم عددا متزايدا من الفرنسيين للقدوم إليها، سواء لقضاء عطلة نهاية الأسبوع، أو لبداية حياة جديدة بالكامل'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store