logo
#

أحدث الأخبار مع #الروثينيوم

اكتشاف علمي مذهل.. نواة الأرض تقذف معادن ثمينة إلى سطح الكوكب
اكتشاف علمي مذهل.. نواة الأرض تقذف معادن ثمينة إلى سطح الكوكب

اليمن الآن

timeمنذ 13 ساعات

  • علوم
  • اليمن الآن

اكتشاف علمي مذهل.. نواة الأرض تقذف معادن ثمينة إلى سطح الكوكب

كشف تحليل جديد، يعد الأول من نوعه، أن نواة الأرض تقذف الذهب والمعادن النفيسة إلى سطح الكوكب، في اكتشاف قد يغيّر الفهم السائد حول ديناميكيات باطن الأرض. وتمكّن فريق من الباحثين من جامعة غوتنغن الألمانية، من تحليل صخور بركانية من جزر هاواي، حيث وجدوا تركيزات غير متوقعة من عنصر الروثينيوم، وهو أحد المعادن النفيسة التي يعتقد أنها محصورة في نواة الأرض. وتقع غالبية المعادن الثمينة، بما في ذلك الذهب والبلاتين والروثينيوم، في نواة الأرض المعدنية، على عمق يزيد عن 3000 كيلومتر تحت السطح، حيث لا يمكن الوصول إليها. وقد استقرت هذه المعادن في النواة عند تشكّل الأرض قبل نحو 4.5 مليار سنة. لكن التحليل الجديد يظهر أن بعض هذه العناصر قد شقّت طريقها إلى السطح عبر نشاط بركاني مصدره في عمق الحدود بين نواة الأرض ووشاحها. وقال الباحث نيلز ميسلينغ، المشارك في الدراسة: "تؤكد بياناتنا أن مواد من لب الأرض، بما في ذلك الذهب، تتسرب إلى الوشاح العلوي، ثم تقذفها البراكين إلى السطح. وعندما ظهرت النتائج الأولى، أدركنا أننا عثرنا على ذهب حقيقي!". ووجدت الدراسة أن صخور البازلت البركاني في هاواي تحتوي على نسب من الروثينيوم أعلى بكثير مما هو موجود في الوشاح، ما يشير إلى أن مصدرها من عمق الأرض، وليس من الطبقات القريبة من السطح. ويعد هذا دليلا مباشرا على أن لب الأرض ليس معزولا بالكامل كما كان يُعتقد، بل يمكن للمواد الموجودة فيه أن ترتفع إلى السطح عبر أعمدة من الصخور المنصهرة، مشكلة جزرا بركانية مثل هاواي. وتفتح هذه النتائج الباب أمام استخدام معادن مثل الروثينيوم كمؤشرات جيولوجية لدراسة التفاعل العميق بين نواة الأرض ووشاحها. كما تلمح إلى أن جزءا من الذهب والمعادن التي نعتمد عليها اليوم قد يكون مصدره الحقيقي نواة الكوكب. ومع ذلك، لا تزال هناك أسئلة مفتوحة، مثل ما إذا كانت هذه العملية الجيولوجية حديثة، أم أنها حدثت في الماضي الجيولوجي أيضا. وتمكّن فريق من الباحثين من جامعة غوتنغن الألمانية، من تحليل صخور بركانية من جزر هاواي، حيث وجدوا تركيزات غير متوقعة من عنصر الروثينيوم، وهو أحد المعادن النفيسة التي يعتقد أنها محصورة في نواة الأرض. وتقع غالبية المعادن الثمينة، بما في ذلك الذهب والبلاتين والروثينيوم، في نواة الأرض المعدنية، على عمق يزيد عن 3000 كيلومتر تحت السطح، حيث لا يمكن الوصول إليها. وقد استقرت هذه المعادن في النواة عند تشكّل الأرض قبل نحو 4.5 مليار سنة. لكن التحليل الجديد يظهر أن بعض هذه العناصر قد شقّت طريقها إلى السطح عبر نشاط بركاني مصدره في عمق الحدود بين نواة الأرض ووشاحها. وقال الباحث نيلز ميسلينغ، المشارك في الدراسة: "تؤكد بياناتنا أن مواد من لب الأرض، بما في ذلك الذهب، تتسرب إلى الوشاح العلوي، ثم تقذفها البراكين إلى السطح. وعندما ظهرت النتائج الأولى، أدركنا أننا عثرنا على ذهب حقيقي!". ووجدت الدراسة أن صخور البازلت البركاني في هاواي تحتوي على نسب من الروثينيوم أعلى بكثير مما هو موجود في الوشاح، ما يشير إلى أن مصدرها من عمق الأرض، وليس من الطبقات القريبة من السطح. ويعد هذا دليلا مباشرا على أن لب الأرض ليس معزولا بالكامل كما كان يُعتقد، بل يمكن للمواد الموجودة فيه أن ترتفع إلى السطح عبر أعمدة من الصخور المنصهرة، مشكلة جزرا بركانية مثل هاواي. وتفتح هذه النتائج الباب أمام استخدام معادن مثل الروثينيوم كمؤشرات جيولوجية لدراسة التفاعل العميق بين نواة الأرض ووشاحها. كما تلمح إلى أن جزءا من الذهب والمعادن التي نعتمد عليها اليوم قد يكون مصدره الحقيقي نواة الكوكب. ومع ذلك، لا تزال هناك أسئلة مفتوحة، مثل ما إذا كانت هذه العملية الجيولوجية حديثة، أم أنها حدثت في الماضي الجيولوجي أيضا.

بعد توقف تجاوز 18عام : مناقشة ثلاث رسائل ماجستير في كلية العلوم بجامعة سرت .
بعد توقف تجاوز 18عام : مناقشة ثلاث رسائل ماجستير في كلية العلوم بجامعة سرت .

أخبار ليبيا

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبار ليبيا

بعد توقف تجاوز 18عام : مناقشة ثلاث رسائل ماجستير في كلية العلوم بجامعة سرت .

متابعة : محمد الأميل سرت 15 ابريل 2025 م ( وال- شهدت جامعة سرت اليوم الثلاثاء مناقشة ثلاث رسائل درجات عليا – الماجستير عن كلية العلوم بالجامعة ، وذلك بعد توقف تجاوز قرابة الـ ( 18) عام . وأوضحت مصادر مكتب الأعلام بالجامعة لوكالة الأنباء الليبية أن الرسالة الأولى المقدمة من الباحثة ' سلوى عامر بلقاسم ' من قسم الكيمياء بكلية العلوم تناولت استخدام مادة ماصة فعالة من حيث التكلفة لإزالة بعض المعادن الثقيلة من المياه . وضمت لجنة المناقشة الدكتور عبد السلام الصالحين مشرفا رئيسيا والدكتور 'عبد السلام عبد الحفيظ ' ممتحنا داخليا و الدكتور 'عادل الأجطل ' ممتحنا خارجيا. أما الرسالة الثانية فكانت للباحثة 'هديل علي الصيد ' من قسم الكيمياء بكلية العلوم تحت عنوان ( تأثير بعض المذيبات على الخصائص الطيفية والكيميائية الضوئية لمعقدات الروثينيوم (II) بولي بيريديل ، وتمت بإشراف لجنة المناقشة من الدكتور 'أحميد يونس ' مشرفا رئيسياً ، والدكتورة ' سليمة مفتاح 'مشرفا مساعد ، والدكتور 'عبد السلام الصالحين' ممتحنا داخلياً والدكتور ' عادل الأجطل ' ممتحنا خارجياً. فيما قدمت الرسالة الثالثة من الباحثة ' حميدة مصباح زيد' من قسم الكيمياء تحت عنوان تحسين النشاط الضوئي والكيميائي لمركب أكسيد الزنك النانوي المطعم بسبائك ثانوية من الفضة باستخدام الميثانول الأخضر المستخلص من نبات الليمون الحامض . وتألفت لجنة المناقشة من الدكتور' أحميد يونس 'مشرفا رئيسيا ، والدكتورة ' سليمة مفتاح ' مشرفا مساعدا ، والدكتورة ' فتحية عبد الجواد ' ممتحنا داخليا ، والدكتور ' عادل مليطان' ممتحنا خارجيا. (وال) يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store