logo
#

أحدث الأخبار مع #الرويشد،

الصحة لمرضى الحساسية: راجعوا المراكز الصحية قبل تفاقم الأعراض
الصحة لمرضى الحساسية: راجعوا المراكز الصحية قبل تفاقم الأعراض

جو 24

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

الصحة لمرضى الحساسية: راجعوا المراكز الصحية قبل تفاقم الأعراض

جو 24 : أكد مدير إدارة الشؤون الفنية للمستشفيات في وزارة الصحة الدكتور عماد أبو يقين، أن العاصمة عمان تحتاج على الأقل إلى مستشفيين إضافيين لتغطية الطلب الحاصل على الخدمات الطبية يها، وهذا يحتاج إلى خطط طويلة الأمد وموازنات كبيرة. وقال ابو يقين في مداخلة اذاعية إنه في العاصمة عمان هناك حاجة ماسة لزيادة عدد الأسرة نظرا لزيادة عدد السكان، وعليه فإن نسبة عدد السكان لعدد الأسرة ستنخفض، وهذا يحتاج إلى توجيه الجهود والموارد المالية لبناء مستشفيات أخرى. وأضاف أن الأوليات في وزارة الصحة كانت التركيز على المناطق التي لا يوجد فيها مستشفيات مثل الطفيلة، حيث تم العمل على بناء مستشفى هناك، كما تم اعادة بناء مستشفى الرويشد، مشيرا إلى وجود خطط لتوسعة المستشفى النسائية في مستشفيات البشير واستحداث وتوسعة الأقسام في مستشفى التوتنجي ليكون رديفاً لمستشفى البشير. وبين أبو يقين أن خطة الاستجابة في وزارة الصحة في المواسم مع وجود اكتظاظ في دخول المستشفيات تتمثل في تحويل بعض الحالات لمستشفيات أخرى لإتاحة المجال لاستقبال الحالات الأخرى. وقال إنه مع نهاية كل أسبوع و بداية كل موسم ربيع أو خريف (موسم الحساسية وأمراض الجهاز التنفسي) يزداد الضغط على الدخول للمستشفيات خاصة من الأطفال، وعليه تقوم وحدة إدارة الأسرة بالتنسيق لتوزيع هذه الأسرة، حيث يعطى الأولية للمريض الذي بحاجة للدخول الطارىء ويتم إعادة توزيع المرضى ممن داخل مستشفى البشير إلى مستشفيات رديفة، وتحديداً للذين حالتهم شارفت على الشفاء استعداداً لإخراجهم. وشدد أبو يقين على ضرورة مراجعة المراكز الصحية مع بداية الأعراض المرضية لأخذ العلاج المناسب والمطاعيم لتفادي الدخول إلى المسشتفيات، الأمر الذي من شأنه التخفيف من الأعباء المالية والاقتصادية على المستشفيات والوزارة، بالإضافة إلى التخفيف من الاكتظاظ الذي نعاني منه في مثل هذه المواسم. تابعو الأردن 24 على

'الصحة': العاصمة تحتاج لمستشفيين على الأقل لتغطية الطلب على الخدمات الطبية
'الصحة': العاصمة تحتاج لمستشفيين على الأقل لتغطية الطلب على الخدمات الطبية

هلا اخبار

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • هلا اخبار

'الصحة': العاصمة تحتاج لمستشفيين على الأقل لتغطية الطلب على الخدمات الطبية

هلا أخبار – أكد مدير إدارة الشؤون الفنية للمستشفيات في وزارة الصحة الدكتور عماد أبو يقين، أن العاصمة عمان تحتاج على الأقل إلى مستشفيين إضافيين لتغطية الطلب الحاصل على الخدمات الطبية يها، وهذا يحتاج إلى خطط طويلة الأمد وموازنات كبيرة. وقال خلال مداخلته على راديو هلا عبر برنامج الوكيل، إنه في العاصمة عمان هناك حاجة ماسة لزيادة عدد الأسرة نظرا لزيادة عدد السكان، وعليه فإن نسبة عدد السكان لعدد الأسرة ستنخفض، وهذا يحتاج إلى توجيه الجهود والموارد المالية لبناء مستشفيات أخرى. وأضاف أن الأوليات في وزارة الصحة كانت التركيز على المناطق التي لا يوجد فيها مستشفيات مثل الطفيلة، حيث تم العمل على بناء مستشفى هناك، كما تم اعادة بناء مستشفى الرويشد، مشيرا إلى وجود خطط لتوسعة المستشفى النسائية في مستشفيات البشير واستحداث وتوسعة الأقسام في مستشفى التوتنجي ليكون رديفاً لمستشفى البشير. وبين أبو يقين أن خطة الاستجابة في وزارة الصحة في المواسم مع وجود اكتظاظ في دخول المستشفيات تتمثل في تحويل بعض الحالات لمستشفيات أخرى لإتاحة المجال لاستقبال الحالات الأخرى. وقال إنه مع نهاية كل أسبوع و بداية كل موسم ربيع أو خريف (موسم الحساسية وأمراض الجهاز التنفسي) يزداد الضغط على الدخول للمستشفيات خاصة من الأطفال، وعليه تقوم وحدة إدارة الأسرة بالتنسيق لتوزيع هذه الأسرة، حيث يعطى الأولية للمريض الذي بحاجة للدخول الطارىء ويتم إعادة توزيع المرضى ممن داخل مستشفى البشير إلى مستشفيات رديفة، وتحديداً للذين حالتهم شارفت على الشفاء استعداداً لإخراجهم. وشدد أبو يقين على ضرورة مراجعة المراكز الصحية مع بداية الأعراض المرضية لأخذ العلاج المناسب والمطاعيم لتفادي الدخول إلى المسشتفيات، الأمر الذي من شأنه التخفيف من الأعباء المالية والاقتصادية على المستشفيات والوزارة، بالإضافة إلى التخفيف من الاكتظاظ الذي نعاني منه في مثل هذه المواسم.

"الصحة": العاصمة تحتاج لمستشفيين لتغطية الطلب على الخدمات الطبية
"الصحة": العاصمة تحتاج لمستشفيين لتغطية الطلب على الخدمات الطبية

سرايا الإخبارية

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

"الصحة": العاصمة تحتاج لمستشفيين لتغطية الطلب على الخدمات الطبية

سرايا - أكد مدير إدارة الشؤون الفنية للمستشفيات في وزارة الصحة الدكتور عماد أبو يقين، أن العاصمة عمان تحتاج على الأقل إلى مستشفيين إضافيين لتغطية الطلب الحاصل على الخدمات الطبية يها، وهذا يحتاج إلى خطط طويلة الأمد وموازنات كبيرة. وقال ابو يقين، إنه في العاصمة عمان هناك حاجة ماسة لزيادة عدد الأسرة نظرا لزيادة عدد السكان، وعليه فإن نسبة عدد السكان لعدد الأسرة ستنخفض، وهذا يحتاج إلى توجيه الجهود والموارد المالية لبناء مستشفيات أخرى. وأضاف أن الأوليات في وزارة الصحة كانت التركيز على المناطق التي لا يوجد فيها مستشفيات مثل الطفيلة، حيث تم العمل على بناء مستشفى هناك، كما تم اعادة بناء مستشفى الرويشد، مشيرا إلى وجود خطط لتوسعة المستشفى النسائية في مستشفيات البشير واستحداث وتوسعة الأقسام في مستشفى التوتنجي ليكون رديفاً لمستشفى البشير. وبين أبو يقين أن خطة الاستجابة في وزارة الصحة في المواسم مع وجود اكتظاظ في دخول المستشفيات تتمثل في تحويل بعض الحالات لمستشفيات أخرى لإتاحة المجال لاستقبال الحالات الأخرى. وقال إنه مع نهاية كل أسبوع و بداية كل موسم ربيع أو خريف (موسم الحساسية وأمراض الجهاز التنفسي) يزداد الضغط على الدخول للمستشفيات خاصة من الأطفال، وعليه تقوم وحدة إدارة الأسرة بالتنسيق لتوزيع هذه الأسرة، حيث يعطى الأولية للمريض الذي بحاجة للدخول الطارىء ويتم إعادة توزيع المرضى ممن داخل مستشفى البشير إلى مستشفيات رديفة، وتحديداً للذين حالتهم شارفت على الشفاء استعداداً لإخراجهم. وشدد أبو يقين على ضرورة مراجعة المراكز الصحية مع بداية الأعراض المرضية لأخذ العلاج المناسب والمطاعيم لتفادي الدخول إلى المسشتفيات، الأمر الذي من شأنه التخفيف من الأعباء المالية والاقتصادية على المستشفيات والوزارة، بالإضافة إلى التخفيف من الاكتظاظ الذي نعاني منه في مثل هذه المواسم. هلا اخبار

الصحة لمرضى الحساسية: راجعوا المراكز الصحية قبل تفاقم الأعراض
الصحة لمرضى الحساسية: راجعوا المراكز الصحية قبل تفاقم الأعراض

الدستور

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

الصحة لمرضى الحساسية: راجعوا المراكز الصحية قبل تفاقم الأعراض

عمان- أكد مدير إدارة الشؤون الفنية للمستشفيات في وزارة الصحة الدكتور عماد أبو يقين، أن العاصمة عمان تحتاج على الأقل إلى مستشفيين إضافيين لتغطية الطلب الحاصل على الخدمات الطبية يها، وهذا يحتاج إلى خطط طويلة الأمد وموازنات كبيرة. وقال ابو يقين في مداخلة اذاعية إنه في العاصمة عمان هناك حاجة ماسة لزيادة عدد الأسرة نظرا لزيادة عدد السكان، وعليه فإن نسبة عدد السكان لعدد الأسرة ستنخفض، وهذا يحتاج إلى توجيه الجهود والموارد المالية لبناء مستشفيات أخرى. وأضاف أن الأوليات في وزارة الصحة كانت التركيز على المناطق التي لا يوجد فيها مستشفيات مثل الطفيلة، حيث تم العمل على بناء مستشفى هناك، كما تم اعادة بناء مستشفى الرويشد، مشيرا إلى وجود خطط لتوسعة المستشفى النسائية في مستشفيات البشير واستحداث وتوسعة الأقسام في مستشفى التوتنجي ليكون رديفاً لمستشفى البشير. وبين أبو يقين أن خطة الاستجابة في وزارة الصحة في المواسم مع وجود اكتظاظ في دخول المستشفيات تتمثل في تحويل بعض الحالات لمستشفيات أخرى لإتاحة المجال لاستقبال الحالات الأخرى. وقال إنه مع نهاية كل أسبوع و بداية كل موسم ربيع أو خريف (موسم الحساسية وأمراض الجهاز التنفسي) يزداد الضغط على الدخول للمستشفيات خاصة من الأطفال، وعليه تقوم وحدة إدارة الأسرة بالتنسيق لتوزيع هذه الأسرة، حيث يعطى الأولية للمريض الذي بحاجة للدخول الطارىء ويتم إعادة توزيع المرضى ممن داخل مستشفى البشير إلى مستشفيات رديفة، وتحديداً للذين حالتهم شارفت على الشفاء استعداداً لإخراجهم. وشدد أبو يقين على ضرورة مراجعة المراكز الصحية مع بداية الأعراض المرضية لأخذ العلاج المناسب والمطاعيم لتفادي الدخول إلى المسشتفيات، الأمر الذي من شأنه التخفيف من الأعباء المالية والاقتصادية على المستشفيات والوزارة، بالإضافة إلى التخفيف من الاكتظاظ الذي نعاني منه في مثل هذه المواسم.

القطان والفايز في «طاب السمر».. ليلة استثنائية
القطان والفايز في «طاب السمر».. ليلة استثنائية

الأنباء

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأنباء

القطان والفايز في «طاب السمر».. ليلة استثنائية

تقديرا وتكريما ووفاء لمسيرته الفنية الرائدة، أقامت إذاعة الكويت ليلة غنائية في حب سفير الأغنية الخليجية الفنان القدير عبدالله الرويشد، وذلك في «قاعة شادي الخليج» بالتعاون مع جمعية الفنانين الكويتيين، ضمن نطاق الجلسات الغنائية الشعبية «طاب السمر»، بحضور الوكيل المساعد لقطاع الإذاعة د.يوسف السريع، ورئيس لجنة الفنون الشعبية في الجمعية فتحي الصقر، ومن وزارة الإعلام جابر الجاسر وغانم العنزي وآخرين. كانت هذه الليلة الاستثنائية مسك ختام الجلسات، بعد تواصلها خلال الشهور الماضية، ومشاركة مجموعة متنوعة من المطربين الذين أثروا الأثير الإذاعي خلال أغان متنوعة أعادت إحياء العديد من الفنون الشعبية الكويتية، وبثت عبر أثير محطة «كويت F.M» و«منصة 51» بوزارة الإعلام من الساعة الثامنة حتى العاشرة مساء، وشهدت مشاركة الفنانين حمد القطان وسعود الفايز اللذين أطربا الحضور والمستمعين في أغاني الرويشد، بمشاركة الفرقة الموسيقية الشعبية، فيما أدار الحوار الإذاعي خالد السويدان ومنال العمران، ومن إعداد أميرة نجم وطيبة البلوشي، وبقيادة المخرج مبارك عطاالله، ومن التنفيذ فيصل عصام. وفي البداية، غنّى القطان فأمتع الحضور، وفرض حضوره كمغن من الطراز الرفيع، واستهل الجلسة بأغنية «دنيا الوله» التي وجدت الحماس والتفاعل، وأعقبها بأغنية «راجع حساباتك». وواصل القطان بصوته العذب تقديم المزيد من مسيرة السفير عبدالله الرويشد، فغنى على التوالي «عويشق»، «تعال»، «اللي نساك»، واختتم القطان مشاركته وسط تفاعل الحضور في أغنية «لون الليلة رمادي». فيما أطلق المطرب سعود الفايز لصوته العنان، فغنى وألهب الحماس والتصفيق والتفاعل، فقدم في البداية أغنية «أنا بتبع قلبي»، ومن ثم قدم على التوالي أغنيتي «ما في أحد مرتاح» و«وعدتيني». بعدها غنى الفايز من أغاني الرويشد القديمة «أبيك بعيونك»، وأتبعها بأغنية «غصن البان» حيث سلطن خلالها بصوته المتناغم، ومن ثم قدم أغنية «يا ناسي العشرة»، وكان مسك ختام الجلسة في دويو بين القطان والفايز في الأغنية الوطنية «عاشت لنا الكويت»، والتي تعتبر من الأعمال البارزة في مسيرة الفنان عبدالله الرويشد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store