أحدث الأخبار مع #الريفييرا


صحيفة الخليج
منذ 11 ساعات
- ترفيه
- صحيفة الخليج
من القاهرة إلى نيويورك.. مهرجان «كان» يفتح شاشاته للعالم
يشهد مهرجان «كان» السينمائي في دورته الحالية لعام 2025 حراكاً فنياً لافتاً عنوانه الأبرز «تجديد في الرؤية وجرأة في الطرح»، حيث يفرض المخرجون الشباب والوجوه الجديدة حضورهم ويواكب المهرجان هذه الدينامية قبل لحظة مرتقبة تتمثل في العرض المنتظر لفيلم «سبايك لي» الجديد من بطولة دينزل واشنطن. عودة جوليا دوكورنو تعود المخرجة الفرنسية جوليا دوكورنو إلى مهرجان كان بعد أربع سنوات على فوزها بالسعفة الذهبية عن فيلم «تيتان»، بفيلمها الجديد «ألفا»، الذي تستلهم فيه أجواء وباء الإيدز في ثمانينيات القرن الماضي لتروي قصة فتاة تبلغ 13 عاماً تواجه عالماً يملؤه الخوف والعدوى. ويشارك في بطولة الفيلم كل من الممثلة الفرنسية الإيرانية غلشيفته فراهاني، بدور الأم والنجم طاهر رحيم الذي يجسد دور العم المصاب بفيروس غامض يحوّل ضحاياه إلى تماثيل بشرية. طارق صالح يقدّم مصر من بوابة التشويق السياسي المخرج السويدي المصري طارق صالح يعيد تقديم رؤيته النقدية للمجتمع المصري من خلال فيلمه الجديد «نسور الجمهورية»، الذي لفت أنظار لجنة التحكيم برئاسة جولييت بينوش ويتناول الفيلم قصة نجم سينمائي يجد نفسه في مشاكل كثيرة ويؤدي الدور الممثل فارس فارس، الذي تعاون سابقاً مع صالح في أفلام مثل «حادث النيل هيلتون». نجوم هوليوود يجلبون أجواء نيويورك إلى الريفييرا في عرض خارج المنافسة، يعود المخرج سبايك لي إلى كان بفيلم «هايست تو لويست» (Highest 2 Lowest) وهو تعاون جديد مع دينزل واشنطن وينضم إليهما مغني الراب آيساب روكي، من المتوقع أن يجذب الفيلم اهتماماً واسعاً داخل المهرجان وخارجه، بالنظر إلى نجومية أبطاله وسمعة لي كمخرج صاحب أسلوب فني مميز. منافسة شبابية وعودة الأسماء الثقيلة حتى منتصف فعاليات المهرجان، تبرز أسماء جديدة مثل الممثلة والمخرجة حفصية حرزي بفيلمها «لا بوتيت ديرنيير»، والمخرج الإسباني الفرنسي أوليفر لاكس الذي فاجأ الجمهور بفيلم «سيرات» ذي الطابع الصحراوي الحاد. كما سجّلت المخرجة الألمانية ماشا شيلينسكي حضوراً لافتاً بفيلمها «ساوند أوف فالينغ»، الذي يستعرض صدمات الأمهات وبناتهن في معالجة فنية أشبه بلوحة انطباعية. رستائي والأخوان داردين مع اقتراب إسدال الستار على دورة هذا العام يوم السبت المقبل، لا يزال الجمهور يترقّب عرض أفلام لعدد من الأسماء البارزة في السينما العالمية، بينهم الإيرانيان جعفر بناهي وسعيد رستائي، إلى جانب الشقيقين البلجيكيين جان بيار ولوك داردين بفيلمهما الجديد «Jeunes mères». تستمر فعاليات المهرجان في جذب الأنظار، حاملة في طيّاتها روحاً تجديد، وأصواتاً سينمائية تُعيد تشكيل مشهد الفن السابع من جديد.


الغد
منذ 12 ساعات
- ترفيه
- الغد
دي نيرو يهاجم ترمب خلال تكريمه في افتتاح "كان السينمائي"
انتقد الممثل المخضرم روبرت دي نيرو الرئيس الأميركي دونالد ترمب ووصفه بأنه "عدو للفن"، فيما اعتبرت الممثلة الفرنسية جوليت بينوش أن الهدف من تهديد ترمب بفرض رسوم جمركية على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة "إنقاذ سمعته". اضافة اعلان واستغل دي نيرو الكلمة التي ألقاها، الثلاثاء، بمناسبة تكريمه بجائزة إنجاز العمر في افتتاح مهرجان "كان" للدعوة إلى الاحتجاج، كما انتقد اقتراح ترمب بفرض رسوم جمركية على الأفلام المنتجة خارج أميركا. وقال دي نيرو: "خفض ترمب التمويل والدعم المخصص للفنون والعلوم الإنسانية والتعليم. والآن أعلن عن فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة". وأضاف: "لا يمكن تسعير الإبداع، ولكن يبدو أنه يمكن فرض رسوم جمركية عليه" داعياً "كل من يهتم بالحرية" إلى الاحتجاج ضد ترمب. وتَسلَّم الممثل البالغ من العمر 81 عاماً التكريم من زميله الأصغر سناً ليوناردو دي كابريو على مسرح جراند ثياتر لوميير بحضور مجموعة من النجوم الحائزين على جوائز أوسكار أمثال هالي بيري وجوليت بينوش وكوينتين تارانتينو. بينوش: ترمب يصارع لإنقاذ نفسه من جانبها، قالت جوليت بينوش التي ترأس لجنة تحكيم النسخة الـ78 للمهرجان في تصريحات للصحافيين في منتجع الريفييرا الفرنسية: "نرى أنه (ترمب) يصارع، ويحاول بشتى السبل إنقاذ أميركا وإنقاذ نفسه". وأضافت: "لدينا مجتمع سينمائي قوي جداً في قارتنا، في أوروبا، لذلك لا أعرف ماذا أقول حقاً عن ذلك". وستقرر الممثلة الحائزة على جائزة أوسكار، إلى جانب 8 أعضاء آخرين في لجنة التحكيم، من بينهم الممثلان هالي بيري وجيرمي سترونج، أي فيلم سيفوز بجائزة السعفة الذهبية الكبرى في المهرجان. Reuters ويشدد منظمو المهرجان على رغبتهم في تجنب السياسة والتركيز على الأفلام، لكن إدراج أفلام من غزة وأوكرانيا وإيران هذا العام، إضافة إلى إعلان ترمب فرض رسوم جمركية قبل فترة قصيرة من المهرجان، سلط الضوء بشكل أكبر على العالم خارج "كان". وانتهزت بينوش كلمتها كذلك لرثاء المصورة الصحفية الفلسطينية فاطمة حسونة، التي قُتلت في غارة جوية إسرائيلية على غزة، وهي موضوع فيلم وثائقي سيُعرض في "كان". في المقابل، قال سترونج، الذي اشتهر بشخصية "كيندال روي" في مسلسل "سكسيشن" أو "الخلافة" على شبكة HBO إن دور السينما كوسيلة لإيصال الحقيقة ازداد أهمية في عهد ترمب. وأضاف أنه اعتبر عضويته في لجنة التحكيم بمثابة تعويض عن تجسيده شخصية روي كوهن، معلم ترمب الشاب، في فيلم "المتدرب" الذي عُرض العام الماضي في مهرجان كان السينمائي. وأردف سترونج بالقول: "أرى روي كوهن بالأساس رائداً للأخبار الكاذبة والحقائق البديلة. ونحن نعيش في أعقاب ما أعتقد أنه خلقه". وتمتد الدورة الثامنة والسبعون لمهرجان كان السينمائي حتى 24 مايو الجاري.


LBCI
منذ 13 ساعات
- ترفيه
- LBCI
تكريم كيفن سبايسي في حفلة خيرية على هامش مهرجان كان
يُمنح الممثل الهوليوودي كيفن سبايسي جائزة تكريمية عن مجمل مسيرته على هامش مهرجان كان السينمائي الثلاثاء. وأفادت مؤسسة "ذي بتر وورلد فاند" لوكالة فرانس برس الأحد أن الممثل الذي بُرّئ من تسع قضايا تتعلق بجرائم جنسية العام الماضي، سيُكرّم تقديرا "لعقود من تألقه الفني" في حفلة خيرية تقام في المدينة الواقعة على الريفييرا الفرنسية. وكان قد نفى سبايسي، البالغ من العمر 65 عاما، ارتكاب أي مخالفات وكان آخر ظهور له على السجادة الحمراء في مهرجان كان عام 2016.


مجلة سيدتي
منذ 19 ساعات
- ترفيه
- مجلة سيدتي
النجمات في مهرجان كان 2025 بيومه السادس: صيحات جمالية بطابع رومانسي ناعم
في مساء اليوم السادس من مهرجان كان السينمائي ، حيث تتلألأ أضواء الريفييرا الفرنسية فوق السجادة الحمراء، برزت النجمات بأبهى حُلَلِهِنَّ في مشهد أشبه بلوحة فنية تنبض بالأنوثة والسحر. بين نسيم البحر المتوسط ووهج العدسات، حضرت الإطلالات الرومانسية بكل ما تحمله الكلمة من رقة، وشغف، وتفاصيل حالمة لا يمكن تجاهلها. فكل خطوة على ذلك البساط الأحمر لم تكن مجرد لحظة عابرة، بل لحظة تحولت فيها كل نجمة إلى بطلة من رواية فرنسية كلاسيكية، تنبع من حضورها لمسة شاعرية آسرة، تنعكس في كل خصلة شعر متموجة، وكل سحبة آيلاينر ناعمة، وكل لون وردي يلامس الوجنتين كأنها قبلة ضوء خافت في لحظة غروب. اللافت في اليوم السادس أن المزاج العام للمكياج وتسريحات الشعر ابتعد عن الصخب والمبالغة، واقترب من النعومة. لم يكن المكياج درامياً أو متمرداً، بل جاء محملاً برومانسية. رأينا العيون محددة بألوان ترابية دافئة، مشبعة بطبقات خفيفة من الظلال الزهرية، فيما الشفاه اختارت دروباً وردية ونيود تتدرج من الشفافية إلى العذوبة. أما البشرة؛ فبقيت نضرة ومضيئة، بأسلوب يكشف براعة خبراء التجميل في استخدام الهايلايتر بذكاء وحنكة دون إفراط. أما تسريحات اليوم السادس من سجادة مهرجان كان الحمراء حملت الطابع الناعم. شاهدنا الشعر المنسدل المتموج، وكأن النجمات خرجن لتوهن من قصة حب على شاطئ الريفييرا. رأينا كذلك الكعكات المنخفضة الناعمة، المزينة بخصلة أمامية منسدلة تعانق الوجه وتمنحه رقة تشبه تفاصيل اللوحات الزيتية القديمة. حتى اللمسات الحديثة مثل ذيل الحصان المنخفض والمسرح بدقة، جاء بتناغم تام مع الأزياء الحالمة، ليعكس الذوق الرفيع والبساطة الفاخرة التي ميزت هذا اليوم عن سابقيه. زوي دويتش: رومانسية ناعمة بطابع بسيط وراقٍ Embed from Getty Images في اليوم السادس من مهرجان كان، تألقت زوي دويتش Zoey Deutch بإطلالة رومانسية آسرة عنوانها البساطة الراقية. جاءت بتسريحة كاريه ناعمة والغرة الجانبية التي منحتها لمسة كلاسيكية حالمة. مكياجها كان خفيفا بظلال دخانية ناعمة ورموش طبيعية، مع شفاه نيود لامعة تعكس دفء الأنوثة دون مبالغة. ماري ليست: لمسة كلاسيكية مستوحاة من الخمسينيات Embed from Getty Images اختارت ماري ليست Mary Leest إطلالة مستوحاة من أناقة الخمسينيات، مع كعكة منخفضة مصقولة وغرة جانبية تنسدل بنعومة على الجبين. مكياجها جاء مبتكرا بلمسة عصرية، حيث زينت عينيها ب آيلاينر أبيض بارز وماسكرا كثيفة تبرز جمال الرموش. ظلال العيون كانت خفيفة وشفاهها تزينت بلون نيود أنيق يعكس بساطة مترفة. شارلوت لوبون: تسريحة الكعكة العالية المرفوعة برقة Embed from Getty Images شارلوت لوبون Charlotte Le Bon ظهرت بإطلالة رومانسية أنيقة، مع تسريحة شعر مشدودة للخلف تبرز ملامح وجهها وانتهى بكعكة مرتفعة تعكس الكلاسيكية العصرية. مكياجها اختار لوحة ناعمة من الظلال الوردية التي أضافت دفئاً لعينيها، مع ماسكرا كثيفة أبرزت الرموش بنعومة لافتة. أما الشفاه؛ فتلألأت بلون وردي رقيق أضفى لمسة من الرقة والأنوثة الهادئة. سلمى حايك: تسريحة شينيون العالية مع مكياج ترابي Embed from Getty Images اختارت سلمى حايك Salma Hayek تسريحة شينيون مرفوعة بأسلوب أنيق، تتدلى منها خصلتان أماميتان تمنحان الوجه طابعاً أنثوياً رقيقاً. مكياجها الترابي جاء هادئاً ومتوازناً، مع آيلاينر أسود يحدد العينين من دون صخب وظلال ناعمة بألوان الأرض. الشفاه اكتملت بلون نيود بيج راقٍ، يعكس نضج جمالها الطبيعي بإحساس دافئ ورومانسي. كيم دامر: بتسريحة الشعر المبلل Embed from Getty Images تألقت كيم دامر Kim Dammer ب مكياج ناعم وردي ينبض بالرومانسية، مع آيلاينر أسود رفيع يحدد العيون بأناقة من دون أن يطغى على الرقة. شفاهها اختير لها لون وردي ناعم يعكس حيوية هادئة وأنوثة طبيعية. أما تسريحة الشعر، فجاءت كأنها مبللة من الأمام، تتدفق بخصلات منسدلة وتموجات رقيقة تضفي لمسة عصرية ومنعشة على الإطلالة. يمكنك الاطلاع أيضا على مهرجان كان السينمائي 2025 بيومه السادس: مكياج وتسريحات تجسد بريق هوليوود ديان كروغر: رقي وردي بإحساس كلاسيكي Embed from Getty Images اعتمدت ديان كروغر Diane Kruger تسريحة شعر أنيقة وهادئة، حيث لمَّت شعرها إلى الخلف مع فرق جانبي واضح وكعكة خلفية تضيف لمسة كلاسيكية راقية. مكياجها كان وردياً ناعماً يعكس الإحساس بالرقي والرومانسية دون تكلف. أما شفاهها؛ فتألقت ب أحمر شفاه بلون وردي لامع يمنح الإطلالة حياة وإشراقاً خفيفاً يليق بأجواء كان الحالمة. روزي هنتنغتون: جاذبية ذهبية بعيون سموكي وشفاه نحاسية Embed from Getty Images روزي هنتنغتون Rosie Huntington خطفت الأنظار بإطلالة ذهبية راقية، حيث انسدل شعرها الناعم بلونه الدافئ على كتف واحدة بفرق جانبي أنيق يبرز ملامحها الجذابة. عيونها جاءت عميقة ومعبرة بفضل الظلال الدخانية التي أضفت عليها غموضاً ساحراً. أما الشفاه؛ فتميزت بلون نحاسي دافئ يكمل التوازن بين القوة والرومانسية في إطلالتها.


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الإمارات اليوم
جديد جينيفر لورانس يحظي بتصفيق حار في مهرجان كان
ناقش الممثلان روبرت باتينسون وجينيفر لورانس، بطلا فيلم «داي ماي لاف» المعروض في مهرجان كان السينمائي اليوم (الأحد) صعوبات فترة ما بعد الولادة، وكيف استلهما تجاربهما الشخصية من أجل صنع الفيلم. وقالت لورنس، التي أنجبت في الآونة الأخيرة طفلها الثاني، للصحافيين في منتجع الريفييرا الفرنسية: «لا شيء يضاهي فترة ما بعد الولادة. إنها فترة عزلة شديدة». وأضافت لورانس، الحائزة جائزة أوسكار عام 2013، في إشارة إلى شخصيتها في الفيلم: «كأم، كان من الصعب علي حقاً الفصل بين ما كنت سأفعله وما كانت ستفعله». ويلعب باتينسون ولورانس دور زوجين، جاكسون وجريس، ينتقلان إلى بلدة صغيرة في ولاية مونتانا وينجبان طفلاً، ما يزيد من الضغط على علاقتهما بينما تكافح جريس، التي تعمل كاتبة، للتعامل مع هويتها الجديدة كأم. وقال باتينسون: «عند التعامل مع شريكة تمر بمرحلة ما بعد الولادة أو أي نوع من الأمراض النفسية أو الصعوبات، فإن محاولة التعامل مع عزلتها وتحديد دورك أمر صعب، خاصة إذا لم يكن لديكما اللغة المشتركة». والفيلم وهو أحدث أفلام المخرجة الاسكتلندية لين رامزي المعروفة بأفلامها الدرامية العاطفية، وحظي بتصفيق حار لمدة تسع دقائق في عرضه الأول مساء أمس السبت، ولاقى استحساناً كبيراً من النقاد. وقال باتينسون، الذي رُزق بطفلة العام الماضي، إن تلك التجرية أعادت إليه نشاطه وحيويته. وأضاف: «بطرق غير متوقعة، يمنحك إنجاب طفل أكبر قدر من الطاقة والإلهام».