logo
#

أحدث الأخبار مع #الزيتأوالأصباغ

بالمتحف المصري.. "التمكين بالفن" يستقبل مشاركة الفنانات الإسبانيات
بالمتحف المصري.. "التمكين بالفن" يستقبل مشاركة الفنانات الإسبانيات

الدستور

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

بالمتحف المصري.. "التمكين بالفن" يستقبل مشاركة الفنانات الإسبانيات

تشارك فنانات إسبانيات في النسخة الثالثة من من ملتقى "التمكين بالفن" الذي يستضيفه المتحف المصري الكبير الشهر الجاري، وذلك وفق السفارة الإسبانية لدى القاهرة. أجندة النسخة الثالثة من ملتقى "التمكين بالفن" هذا وتعقد النسخة الثالثة من الملتقى الدولي لتمكين الفن النسائي، تحت عنوان " ملتقى التمكين بالفن"، تحت إشراف الدكتورة شيرين بدر في الفترة من 16 إلى 20 مايو، في المتحف المصري الكبير. وبحسب بيان للسفارة الاسبانية بالقاهرة تشارك في نسخة هذا العام 200 فنانة من 35 دولة، ويتخلل المنتدى العديد من الأنشطة مثل المؤتمرات، والمعارض، وورش العمل، فيما تشارك إسبانيا بجناح خاص، تُعرض فيه أعمال الفنانات الإسبانيات مار سويراس، وتاتيانا بلانكيه، بينما الفنانة القائمة على إختيار الأعمال بالجناح هي إنما فييرو. وفي إطار أنشطة المنتدى، ستقدّم إنما فييرو ورشة عمل في 18 مايو في المتحف المصري الكبير بعنوان: 'الإبداع، والمرونة، والتضامن النسوي: بطريقتنا الخاصة'، تهدف هذه الورشة إلى تعزيز العلاقة بين الفن والإدارة العاطفية، من خلال خلق مساحة للتعبير والنمو والدعم المتبادل، وتسعى الورشة إلى تمكين النساء من الفئة العمرية بين 20 و60 عامًا لتطوير تعبير عاطفي صحي وبنّاء، باستخدام أدوات إبداعية وعملية تساعدهن على التعامل مع عواطفهن بفعالية في حياتهن اليومية. مشاركة إسبانية فاعلة في ملتقى "التمكين بالفن" وتعد تاتيانا بلانكيه، فنانة ولدت في مدينة سانت كوجات (برشلونة) عام 1971، تبتكر أعمالًا تدعو إلى التأمل العميق في الروابط المعقدة داخل أنظمتنا البيئية، ومن خلال لوحاتها ومنحوتاتها وتركيباتها الفنية، تستكشف بلانكيه الدور الحيوي للأشجار والغابات والأدغال في التوازن الدقيق للطبيعة، وتعتبر هذه العناصر الطبيعية ليست فقط مصادر للحياة، بل رموزًا قوية للمقاومة والترابط. أما مار سويراس فهي حاصلة على دكتوراه في الفنون من جامعة سلامنكا، وولدت في أستورياس، حيث تخصصت في الرسم الإعلاني في مدرسة الفنون في أوفييدو، يتركز عملها المهني في مجالات الرسم، والتصميم، والرسم الإعلاني، كما تعمل كمدرّسة تقدم دورات وورش عمل في الرسم، والخزف، والتصميم، وقد أقامت العديد من المعارض لأعمالها في الرسم، والرسم التخطيطي، والطباعة. كذلك تستخدم إنما فييرو أشكالًا مرنة للتعبير عن أفكارها ومشاعرها الخاصة، إذ تلتقط أعمالها وتحفظ كل مشاعر وأحاسيس الانتماء، وتعتبرها بمثابة يوميات شخصية، تستخدم أفكارها وتأملاتها في التلاعب بمفاهيم الوعي واللاوعي خلال عملية الإبداع، بينما تجري حوارًا دائمًا مع نفسها، وغالبًا ما تعمل على القماش أو الورق أو الخشب، باستخدام الأكريليك أو الشمع أو الزيت أو الأصباغ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store