#أحدث الأخبار مع #الس،،ريعسودارسمنذ 10 ساعاتسياسةسودارسبعض الناشطين في السياسة عندنا في حاجة فعلاً إلى اختبار (مناط التكليف)بعض الناشطين في السياسة عندنا في حاجة فعلاً إلى اختبار (مناط التكليف) هذا … أول هؤلاء مَنْ يُردِّدون ( ليس من مصلحة المدنيين أن يخرج أحد طرفي النزاع منتصراً في هذه الحرب!!) هذه الفكرة المجنونة تطوَّرت من (جنون سابق) تمثَّل في التقرَّب إلى المليشيا على أيام الفترة الانتقالية بهدف الاستقواء على الجيش ببندقية حميدتي لقطع الطريق على مطامع قيادة الجيش في السلطة ، ويذكر الناس اللغة التي تغيرت عندهم من وصف الدع..م الس،،ريع بالجنجويد إلى شيء من الاعتراف بنظامية القوات وبجميل لها في حماية الثورة ، عبَّر عن ذلك الجميل ناشط (مجنون) قريباً بقوله : ( لولا وجود حميدتي لتحوَّل البرهان إلى سيسي جديد) ردَّ على هذا أستاذنا دكتور عصمت عصمت محمود أحمد ( ولولا البرهان لتحوَّل حميدتي إلى هولاكو جديد!!) وظهر هذا الاستقواء أوضح ما يكون على أيام الاتفاق الإطاري، لدرجة أنه لما غاب عن مَحفل للإطاريين تمثيل الجيش كان بعضهم يسخر واثقاً بأنَّ المهم حميدتي موجود!! هذا التعاطي السياسي المجنون وجد طريقاً كذلك إلى بعض الناشطين الرافضين للجميع ، للجيش وللمليشيا وللسياسيين الذين يسعون بينهما _ يبغونهم تسليم السلطة لهم _ عبَّر عن هذا الجنون بعضهم بأقوال على شاكلة : ( نحنا ح نجر لينا كراسي ونقعد نخلف رجل على رجل ونشرب جَبَنة وناكل فيشار وننتظر المتأهل منهم يلاقينا في النهائي!!) _ طبعاً قامت الحرب فأصبحت الكراسي في بلد والجَبَنة في بلد والبقولوا الكلام دا في بلد !!_ فكرة (كورة الكاس) أوالمباراة (الفاينال) في الدوري هذه لا تبتعد كثيراً عن فكرة (توازن الضعف) المجنونة التي يقول بها الآن مَنْ يزعمون أنهم قادة سياسيين في أحزاب أو في تحالف سياسي من أمثال خالد سلك _ تفترض الفكرة منافسة بين ثلاثة أندية ، نادي (الجيش) ونادي (المليشيا) _ تسمية المليشيا هنا من عندي لا من عند أصحاب الفكرة _ ونادي (المدنيين)!! ومادامت المبارة الآن بين (الجيش vsالمليشيا) فالأفضل لنادي (المدنيين) أن تنتهي بالتعادل ليأخذ (الجيش) نقطة واحدة وتأخذ (المليشيا) نقطة واحدة!! لأن فوز أحد طرفي المباراة _ النزاع_ يعطيه العلامة الكاملة (3 نقاط) وهذا ليس في صالح نادي (المدنيين) في سباق نقاط التنافس على الدوري العام!!! هل سمعتِ الدنيا بجُنون كهذا ؟! وهل وُجِدتْ أُمَّة تصدَّر مشهدَها السياسي مَنْ يُفكِّرون بهذا الاستسهال وهذه السذاجة لا في الصراع السياسي المعروف على السلطة بل في التلاعب المجنون ب(وجود الدولة) نفسها؟!! السادة أصحاب فكرة (توازن الضعف) هذه ، أنتم لستم عملاء ولا أدوات للخارج _ هذه ربما تكون دعايات خصوم ينافسونكم في السياسة ويصارعونكم على السلطة _ أنتم فقط مُتَّهمون بشيءٍ يتعلَّق ب(مناط التكليف)!! عمر الحبر script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
سودارسمنذ 10 ساعاتسياسةسودارسبعض الناشطين في السياسة عندنا في حاجة فعلاً إلى اختبار (مناط التكليف)بعض الناشطين في السياسة عندنا في حاجة فعلاً إلى اختبار (مناط التكليف) هذا … أول هؤلاء مَنْ يُردِّدون ( ليس من مصلحة المدنيين أن يخرج أحد طرفي النزاع منتصراً في هذه الحرب!!) هذه الفكرة المجنونة تطوَّرت من (جنون سابق) تمثَّل في التقرَّب إلى المليشيا على أيام الفترة الانتقالية بهدف الاستقواء على الجيش ببندقية حميدتي لقطع الطريق على مطامع قيادة الجيش في السلطة ، ويذكر الناس اللغة التي تغيرت عندهم من وصف الدع..م الس،،ريع بالجنجويد إلى شيء من الاعتراف بنظامية القوات وبجميل لها في حماية الثورة ، عبَّر عن ذلك الجميل ناشط (مجنون) قريباً بقوله : ( لولا وجود حميدتي لتحوَّل البرهان إلى سيسي جديد) ردَّ على هذا أستاذنا دكتور عصمت عصمت محمود أحمد ( ولولا البرهان لتحوَّل حميدتي إلى هولاكو جديد!!) وظهر هذا الاستقواء أوضح ما يكون على أيام الاتفاق الإطاري، لدرجة أنه لما غاب عن مَحفل للإطاريين تمثيل الجيش كان بعضهم يسخر واثقاً بأنَّ المهم حميدتي موجود!! هذا التعاطي السياسي المجنون وجد طريقاً كذلك إلى بعض الناشطين الرافضين للجميع ، للجيش وللمليشيا وللسياسيين الذين يسعون بينهما _ يبغونهم تسليم السلطة لهم _ عبَّر عن هذا الجنون بعضهم بأقوال على شاكلة : ( نحنا ح نجر لينا كراسي ونقعد نخلف رجل على رجل ونشرب جَبَنة وناكل فيشار وننتظر المتأهل منهم يلاقينا في النهائي!!) _ طبعاً قامت الحرب فأصبحت الكراسي في بلد والجَبَنة في بلد والبقولوا الكلام دا في بلد !!_ فكرة (كورة الكاس) أوالمباراة (الفاينال) في الدوري هذه لا تبتعد كثيراً عن فكرة (توازن الضعف) المجنونة التي يقول بها الآن مَنْ يزعمون أنهم قادة سياسيين في أحزاب أو في تحالف سياسي من أمثال خالد سلك _ تفترض الفكرة منافسة بين ثلاثة أندية ، نادي (الجيش) ونادي (المليشيا) _ تسمية المليشيا هنا من عندي لا من عند أصحاب الفكرة _ ونادي (المدنيين)!! ومادامت المبارة الآن بين (الجيش vsالمليشيا) فالأفضل لنادي (المدنيين) أن تنتهي بالتعادل ليأخذ (الجيش) نقطة واحدة وتأخذ (المليشيا) نقطة واحدة!! لأن فوز أحد طرفي المباراة _ النزاع_ يعطيه العلامة الكاملة (3 نقاط) وهذا ليس في صالح نادي (المدنيين) في سباق نقاط التنافس على الدوري العام!!! هل سمعتِ الدنيا بجُنون كهذا ؟! وهل وُجِدتْ أُمَّة تصدَّر مشهدَها السياسي مَنْ يُفكِّرون بهذا الاستسهال وهذه السذاجة لا في الصراع السياسي المعروف على السلطة بل في التلاعب المجنون ب(وجود الدولة) نفسها؟!! السادة أصحاب فكرة (توازن الضعف) هذه ، أنتم لستم عملاء ولا أدوات للخارج _ هذه ربما تكون دعايات خصوم ينافسونكم في السياسة ويصارعونكم على السلطة _ أنتم فقط مُتَّهمون بشيءٍ يتعلَّق ب(مناط التكليف)!! عمر الحبر script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة