أحدث الأخبار مع #الساموراي»


الرياضية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
في سايتاما.. رينارد يتزعم مدربي الأخضر أمام اليابان
يفتكّ الفرنسي هيرفي رينارد، مدرِّب المنتخب السعودي الأول لكرة القدم، شراكته مع أربعة أسماءٍ سبقته في المنصب، وينفرد بصفة أكثر مدربٍ قاد الأخضر أمام اليابان فور انطلاق مباراة الطرفين، الثلاثاء المقبل، على ملعب «سايتاما 2002» ضمن ثامن جولات الدور الثالث من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026. ولعب الصقور مبارياتهم مع اليابانيين تحت إشراف 12 مدربًا مختلفًا، حسبَ موقع «المنتخب السعودي» الإلكتروني. ومن بين أسماء هذه القائمة، ظهر رينارد مرَّتين أمام «محاربي الساموراي» بالتساوي مع البرازيليين زي ماريو وماركوس باكيتا، والهولندي بيرت فان مارفيك، والسعودي ناصر الجوهر. في المقابل، خاض مباراةً واحدةً كلٌّ من البرازيلي باولو ماسا، ومواطنوه جوزيه كانديدو «كاندينيو» وهيليو دوس أنجوس ونيلسينو مارتينيز، إلى جانب الإيطالي روبرتو مانشيني، والتشيكي ميلان ماتشالا، والإسباني خوان أنتونيو بيتزي. وتعود مباراتا رينارد أمام اليابان إلى ولايته التدريبية الأولى مع المنتخب السعودي، التي امتدَّت من 2019 وحتى 2023. وعاد الفرنسي إلى المنصب، أكتوبر الماضي، خلفًا لمانشيني، الذي رحل بعد أربع جولاتٍ من الدور الحالي، شهدت إحداهما الخسارة من اليابان بهدفين دون ردٍّ في جدة.

سعورس
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
«أحفاد الساموراي».. رحلة في الثقافة اليابانية
يأتي إطلاق «أحفاد الساموراي» بالتزامن مع احتفال المملكة واليابان بمرور سبعة عقود من التعاون المثمر في مختلف المجالات. ويُعد الكتاب بمثابة شهادة على عمق العلاقات بين البلدين، وإسهامًا في تعزيز التفاهم الثقافي وتطوير الشراكات الاستراتيجية. يُسلط الكتاب الضوء على أهمية فهم واحترام الثقافات المختلفة في عالم الأعمال، ويقدم أدوات عملية لبناء جسور التواصل وتعزيز الثقة بين المهنيين من كلا البلدين. يُقدم كتاب «أحفاد الساموراي» للقارئ العربي فهمًا أعمق للثقافة اليابانية ، خصوصاً في مجال الأعمال. يكشف الكتاب أسرار بناء علاقات مهنية ناجحة مع اليابانيين ، ويقدم إرشاداتٍ قيمةً حول كيفية التعامل مع الفروقات الثقافية وتجنب سوء الفهم. يتميز الكتاب بأسلوبه السلس والواضح، إذ يعتمد على أمثلةٍ واقعيةٍ وقصصٍ من تجربة المؤلف الشخصية، مما يجعله قراءةً ممتعةً ومفيدةً في الوقت نفسه. كما يتضمن الكتاب تحليلاتٍ عميقةً لأنماط التواصل والتفاوض في اليابان ، ويقدم استراتيجيات فعالة لتحقيق النجاح في المفاوضات التجارية. يأخذنا الكتاب في رحلةٍ لاستكشاف اليابان ، بدءًا من جغرافيتها وأصول شعبها وهويته، مرورًا بالتفاعلات التاريخية بين العرب واليابانيين ، وصولًا إلى نظام الحكم والسياسة والديانات. كما يتناول الكتاب بالتفصيل الشخصية اليابانية وسماتها المميزة، ويقدم تحليلاً معمقًا لثقافة السياق العالي اليابانية والنظام الاجتماعي والأسرة. كما يُخصص الكتاب فصولًا مهمةً للعمل مع اليابانيين ، إذ يستعرض مفهوم العمل عند اليابانيين وأبرز الاختلافات في بيئة العمل، إضافة إلى التطور التاريخي لمدرسة الإدارة اليابانية. كما يقارن بين الجماعية عند اليابانيين والفردانية عند العرب، ويتناول بالتفصيل كيفية بناء علاقات شخصية ناجحة مع اليابانيين ، وأهمية التواصل غير اللفظي، وتكتيكات التفاوض، وثقافة الاعتذار. ولا يغفل الكتاب الجوانب العملية لتأسيس عمل تجاري في اليابان ، إذ يقدم إرشاداتٍ مفصلةً حول الحصول على التأشيرة، وتأمين مقر العمل، وإجراءات تأسيس شركة، ومفاهيم التوظيف. كما يقدم نصائح قيمة للاستقرار للعمل في اليابان ، مثل الاستعداد للسفر، والبحث عن مسكن، ووسائل التنقل، والتعاملات البنكية، والوقاية من الكوارث الطبيعية. أخبار ذات صلة يتقمص 30 شخصية في برنامجه.. محمد رمضان سائق توك توك وطبيب ومهندس «راحت وأخذت العطر».. وفاة الشاعرة مها بيرقدار يُعتبر الدكتور خالد آل رشود خبيراً في العلاقات السعودية اليابانية ، إذ أمضى سنوات طويلة في اليابان ، حصل خلالها على جميع مؤهلاته الجامعية (بكالوريوس وماجستير ودكتوراه). كما شغل العديد من المناصب المهمة التي ساهمت في تعزيز العلاقات بين البلدين، وسبق أن أصدر كتاب (العلاقات السعودية اليابانية).


عكاظ
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
«أحفاد الساموراي».. رحلة في الثقافة اليابانية
بمناسبة مرور 70 عامًا على تأسيس العلاقات الدبلوماسية بين السعودية واليابان، أطلق الدكتور خالد آل رشود كتابه الجديد «أحفاد الساموراي»، الذي يتناول فنون بناء العلاقات المهنية مع النظراء اليابانيين. وشهد حفل إطلاق الكتاب حضور عدد من السفراء المعتمدين لدى المملكة، من بينهم السفير الياباني، وعدد من الشخصيات البارزة في مجالات العلاقات الدولية والأعمال والثقافة. يُعد هذا الكتاب إضافة للمهتمين بالعلاقات الدولية والأعمال، ويقدم رؤى عميقة حول الفروقات الثقافية وأنماط التواصل والتفاوض، بالإضافة إلى استراتيجيات فعالة لتحقيق النجاح في التعامل مع اليابانيين. يأتي إطلاق «أحفاد الساموراي» بالتزامن مع احتفال المملكة واليابان بمرور سبعة عقود من التعاون المثمر في مختلف المجالات. ويُعد الكتاب بمثابة شهادة على عمق العلاقات بين البلدين، وإسهامًا في تعزيز التفاهم الثقافي وتطوير الشراكات الاستراتيجية. يُسلط الكتاب الضوء على أهمية فهم واحترام الثقافات المختلفة في عالم الأعمال، ويقدم أدوات عملية لبناء جسور التواصل وتعزيز الثقة بين المهنيين من كلا البلدين. يُقدم كتاب «أحفاد الساموراي» للقارئ العربي فهمًا أعمق للثقافة اليابانية، خصوصاً في مجال الأعمال. يكشف الكتاب أسرار بناء علاقات مهنية ناجحة مع اليابانيين، ويقدم إرشاداتٍ قيمةً حول كيفية التعامل مع الفروقات الثقافية وتجنب سوء الفهم. يتميز الكتاب بأسلوبه السلس والواضح، إذ يعتمد على أمثلةٍ واقعيةٍ وقصصٍ من تجربة المؤلف الشخصية، مما يجعله قراءةً ممتعةً ومفيدةً في الوقت نفسه. كما يتضمن الكتاب تحليلاتٍ عميقةً لأنماط التواصل والتفاوض في اليابان، ويقدم استراتيجيات فعالة لتحقيق النجاح في المفاوضات التجارية. يأخذنا الكتاب في رحلةٍ لاستكشاف اليابان، بدءًا من جغرافيتها وأصول شعبها وهويته، مرورًا بالتفاعلات التاريخية بين العرب واليابانيين، وصولًا إلى نظام الحكم والسياسة والديانات. كما يتناول الكتاب بالتفصيل الشخصية اليابانية وسماتها المميزة، ويقدم تحليلاً معمقًا لثقافة السياق العالي اليابانية والنظام الاجتماعي والأسرة. كما يُخصص الكتاب فصولًا مهمةً للعمل مع اليابانيين، إذ يستعرض مفهوم العمل عند اليابانيين وأبرز الاختلافات في بيئة العمل، إضافة إلى التطور التاريخي لمدرسة الإدارة اليابانية. كما يقارن بين الجماعية عند اليابانيين والفردانية عند العرب، ويتناول بالتفصيل كيفية بناء علاقات شخصية ناجحة مع اليابانيين، وأهمية التواصل غير اللفظي، وتكتيكات التفاوض، وثقافة الاعتذار. ولا يغفل الكتاب الجوانب العملية لتأسيس عمل تجاري في اليابان، إذ يقدم إرشاداتٍ مفصلةً حول الحصول على التأشيرة، وتأمين مقر العمل، وإجراءات تأسيس شركة، ومفاهيم التوظيف. كما يقدم نصائح قيمة للاستقرار للعمل في اليابان، مثل الاستعداد للسفر، والبحث عن مسكن، ووسائل التنقل، والتعاملات البنكية، والوقاية من الكوارث الطبيعية. أخبار ذات صلة يُعتبر الدكتور خالد آل رشود خبيراً في العلاقات السعودية اليابانية، إذ أمضى سنوات طويلة في اليابان، حصل خلالها على جميع مؤهلاته الجامعية (بكالوريوس وماجستير ودكتوراه). كما شغل العديد من المناصب المهمة التي ساهمت في تعزيز العلاقات بين البلدين، وسبق أن أصدر كتاب (العلاقات السعودية اليابانية).


الوطن
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوطن
أحفاد الساموراي
في خضم احتفالات المملكة العربية السعودية واليابان بمرور سبعة عقود على إرساء العلاقات الدبلوماسية بينهما، أطلق الدكتور خالد آل رشود كتابه الجديد «أحفاد الساموراي»، الذي يسلط الضوء على فنون بناء علاقات مهنية ناجحة مع اليابانيين. وقد شهد حفل إطلاق الكتاب، الذي أقيم في مركز فناء الأول في الحي الدبلوماسي، حضورًا رفيعًا، وعلى رأسهم السفير الياباني، إلى جانب نخبة من الشخصيات البارزة في عالم العلاقات الدولية والأعمال والثقافة. الكتاب، الذي يرى النور في هذه المناسبة المميزة، إضافة نوعية للمهتمين بالعلاقات الدولية والأعمال، حيث يقدم رؤى عميقة حول الفروقات الثقافية وأنماط التواصل والتفاوض، إضافة إلى إستراتيجيات فعالة لتحقيق النجاح في التعامل مع اليابانيين. يتميز الكتاب بأسلوبه السلس والواضح، حيث يعتمد على أمثلةٍ واقعيةٍ وقصصٍ من تجربة المؤلف الشخصية، مما يجعله قراءةً ممتعةً ومفيدةً في آن واحد. يأخذنا «أحفاد الساموراي» في رحلة استكشافية ماتعة لأعماق الثقافة اليابانية، بدءًا من جغرافية اليابان وأصول شعبها وهويته، مرورًا بالتفاعلات التاريخية بين العرب واليابانيين، وصولًا إلى نظام الحكم والسياسة والديانات. كما يتناول الكتاب بالتفصيل الشخصية اليابانية وسماتها المميزة، ويقدم تحليلًا معمقًا لثقافة السياق العالي اليابانية والنظام الاجتماعي والأسرة. ويُخصص الكتاب فصولًا مهمةً للعمل مع اليابانيين، حيث يستعرض مفهوم العمل عند اليابانيين وأبرز الاختلافات في بيئة العمل، إضافة إلى التطور التاريخي لمدرسة الإدارة اليابانية. كما يقارن بين الجماعية عند اليابانيين والفردانية عند العرب، ويتناول بالتفصيل كيفية بناء علاقات شخصية ناجحة مع اليابانيين، وأهمية التواصل غير اللفظي، وتكتيكات التفاوض، وثقافة الاعتذار. ولا يغفل الكتاب الجوانب العملية لتأسيس عمل تجاري في اليابان، حيث يقدم إرشاداتٍ مفصلةٍ حول الحصول على التأشيرة، وتأمين مقر العمل، وإجراءات تأسيس شركة، ومفاهيم التوظيف. كما يقدم نصائح قيمة للاستقرار للعمل في اليابان، مثل الاستعداد للسفر، والبحث عن مسكن، ووسائل التنقل، والتعاملات البنكية، والوقاية من الكوارث الطبيعية. «أحفاد الساموراي» إضافة قيمة للمكتبة العربية، حيث يقدم رؤىً جديدةً حول الثقافة اليابانية، ويسهم في تعزيز العلاقات بين المملكة العربية السعودية واليابان، ويأتي كإسهام مهم في الاحتفاء بمرور 70 عامًا على العلاقات الدبلوماسية بين البلدين الصديقين. كما يُعد الكتاب مرجعًا لا غنى عنه لكل من يرغب في فهم أعمق للثقافة اليابانية وبناء علاقات مهنية ناجحة مع اليابانيين.