أحدث الأخبار مع #السدالأخضر


الشروق
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الشروق
نجاح غرس 40 ألف شجرة لإحياء 'السد الأخضر'
اختتمت المنظمة الجزائرية للبيئة والمواطنة، فعاليات الطبعة الأولى من المبادرة الوطنية للتشجير والتنظيف وتزيين المحيط تحت شعار 'نغرس من أجل غد أخضر'، حيث شكّلت المبادرة تجربة نموذجية في العمل البيئي التشاركي، ومست نحو 30 ولاية، وشهدت غرس قرابة 40 ألف شجرة في مختلف الفضاءات العمومية، شارك فيها آلاف الشباب والمتطوعين من مختلف الولايات عبر الوطن، وكلهم أمل لإعادة بعث مشروع 'السد الأخضر' من جديد. وفي سياق الموضوع، أكد رئيس المنظمة، سفيان عفان، في حديثه لـ'الشروق'، أن العملية التي انطلقت شهر أكتوبر الماضي إلى غاية 19 أفريل الجاري، شملت الأحياء السكنية والمؤسسات التربوية والجامعية، وكذا معاهد ومراكز التكوين المهني، دور الطفولة المسعفة، وحتى الهياكل الخاصة بذوي الهمم، ومراكز الشباب والرياضة، إلى جانب بعض المستشفيات الخاصة بمرضى السرطان. وبحسب المتحدث، فقد تم غرس ما يقارب 5100 شجرة بولاية تيزي وزو فقط، كما استفادت تلمسان من غرس 3 آلاف شجرة، وسوق أهراس بـ700 شجرة، إلى جانب ولايات أخرى كعين الدفلى، إيليزي، بشار، عنابة، الجلفة، والبيض، بمعدل يتراوح بين 100 و500 شجرة. وأكد المتحدث، أن العملية سعت إلى التأسيس لمقاربة نموذجية في التشجير والتزيين ونظافة المحيط، بمرافقة وزارات البيئة، الشباب، التربية، التعليم العالي، التكوين المهني، التضامن، إضافة إلى إشراف مباشر من المديرية العامة للغابات، ومساهمة السلطات المحلية والمجالس المنتخبة. من جانب آخر، حظيت المبادرة، بحسب ما أكده محدثنا، برعاية من الصندوق الوطني للتوفير والاحتياط، والشركة الوطنية 'نفطال'، وكشف عفان أن المنظمة عملت على تقييم تجربة الطبعة الأولى، ورصدت إيجابياتها وسلبياتها، ما سيسمح بإدخال تحسينات على الطبعة الثانية التي ستنطلق رسميا في 25 أكتوبر المقبل، حيث سيتم توسيع التنسيق ليشمل جمعيات بيئية تطوعية، وإدراج ندوات جهوية وأيام دراسية حول دور المجتمع المدني في إحياء مشروع السد الأخضر، وتفعيل وتنصيب النوادي البيئية في المدارس والمرافق الشبابية. كما أعلن عفان عن استفادة المنظمة من مشروع جديدة بالتنسيق مع وزارة الشباب، يحمل شعار 'مع ومن أجل الشباب'، ويتعلق بتكوينات في مجال البيئة والطاقات المتجدّدة، تشمل ولايات: بشار، البويرة، باتنة، ومستغانم، بالتنسيق مع مديريات الشباب والرياضة، وعدد من الهيئات المتخصّصة في مجالات الطاقة الشمسية، الهيدروجين الأخضر، والمياه. وجّه المتحدث في ذات الإطار، نداء إلى كل المؤسسات الاقتصادية لدعم هذه المبادرة الوطنية مستقبلا، بما يمكن لتوسيع رقعة الهياكل المستفيدة منها، كما دعا الجمعيات إلى تكثيف جهودها خاصة على مستوى الأحياء والغابات، لترسيخ ثقافة التشجير والنظافة والتزيين في كل ربوع الوطن، ضمن رؤية شاملة عنوانها 'نطوّع لبلادي… نغرس من أجل غد أخضر'.


أخبار اليوم الجزائرية
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- أخبار اليوم الجزائرية
السد الأخضر: خطى كبيرة لمشروع إعادة التأهيل
السد الأخضر: خطى كبيرة لمشروع إعادة التأهيل سجل مشروع إعادة تأهيل السد الأخضر نتائج ملحوظة منذ إعادة إطلاقه رسميا في 29 أكتوبر 2023 حيث تم غرس أكثر من 21 ألف هكتار وفقا لآخر حصيلة قدمتها المديرية العامة للغابات (DGF) بمناسبة اليوم الدولي للغابات الذي يحتفل به في 21 مارس من كل عام. ويهدف هذا المشروع الطموح إلى مكافحة التصحر والتغيرات المناخية من خلال مقاربة متكاملة تجمع بين الجوانب البيئية والاجتماعية والاقتصادية. وأوضحت المديرية أن الأشغال المنجزة شملت تهيئة 376 كيلومترا من المسالك الريفية والزراعية وإنشاء 80 نقطة مياه بالإضافة إلى القيام بأعمال تصحيح مجاري المياه على مساحة 35.400 متر مربع. كما تم تخصيص 16.400 هكتار كمناطق محمية لإعادة تأهيل المراعي السهبية التي تشكل جزءا كبيرا من مساحة السد الأخضر. ويرتكز المشروع أيضا على تنمية أصناف نباتية مقاومة للظروف المناخية القاسية خاصة شجرة الأرغان التي تعد أحد المحاور الرئيسية ضمن المخطط الخماسي لوزارة الفلاحة. وفي هذا الإطار تخطط المديرية العامة للغابات لغرس 238.325 شتلة أرغان في ست ولايات رئيسية معنية بهذا البرنامج وهي: تندوف بشار البيض النعامة مستغانم والشلف. وقد تم إلى غاية الآن غرس 78.585 شتلة من هذا النوع النباتي. وإلى جانب دوره في إعادة تأهيل الأراضي يسهم مشروع السد الأخضر في تحسين ظروف معيشة السكان في المناطق الريفية من خلال تنفيذ مشاريع البنية التحتية الحيوية مثل نقاط المياه وفك العزلة عن المناطق النائية وإدارة الموارد الطبيعية بشكل مستدام. ويتماشى هذا المشروع مع الالتزامات الدولية في مجال الإدارة المستدامة للأراضي والحد من العواصف الرملية والترابية والتكيف مع التغيرات المناخية. كما يندرج ضمن تحدي بون وهو مبادرة عالمية تهدف إلى استعادة 350 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة بحلول عام 2030 فضلا عن أهداف التنمية المستدامة. وقد تم رصد أكثر من 75 مليار دينار جزائري (مليار دج) لهذا المشروع عبر عدة مراحل تمتد حتى عام 2030. وتمت تعبئة الشطر الأول بقيمة 10 مليارات دج في عام 2023 ما يمثل 13 بالمائة من الأنشطة المبرمجة وشمل 183 بلدية ونحو 800 منطقة محلية. وفي عام 2024 تم تخصيص شطر ثان بقيمة 5.7 مليارات دج للهيئات المسؤولة عن تنفيذ المشروع مثل محافظة الغابات ومديريات المصالح الفلاحية والمفوضية السامية لتطوير السهوب. أما في عام 2025 فقد تم تخصيص الشطر الثالث بقيمة 11.09 مليار دج لمحافظة الغابات لمواصلة عمليات التشجير وتنفيذ إجراءات الحماية والدعم. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة


التلفزيون الجزائري
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- التلفزيون الجزائري
المديرية العامة للغابات: مشروع إعادة تأهيل السد الأخضر يتقدم بخطى كبيرة – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
سجل مشروع إعادة تأهيل السد الأخضر 'نتائج ملحوظة' منذ إعادة إطلاقه رسميا في 29 أكتوبر 2023، حيث تم غرس أكثر من 21 ألف هكتار، وفقا لآخر حصيلة قدمتها المديرية العامة للغابات (DGF) بمناسبة اليوم الدولي للغابات، الذي يحتفل به في 21 مارس من كل عام. ويهدف هذا المشروع الطموح إلى مكافحة التصحر والتغيرات المناخية، من خلال مقاربة متكاملة تجمع بين الجوانب البيئية والاجتماعية والاقتصادية. وأوضحت المديرية أن الأشغال المنجزة شملت تهيئة 376 كيلومترا من المسالك الريفية والزراعية، وإنشاء 80 نقطة مياه، بالإضافة إلى القيام بأعمال تصحيح مجاري المياه على مساحة 35.400 متر مربع. كما تم تخصيص 16.400 هكتار كمناطق محمية لإعادة تأهيل المراعي السهبية، التي تشكل جزءا كبيرا من مساحة السد الأخضر. ويرتكز المشروع أيضا على تنمية أصناف نباتية مقاومة للظروف المناخية القاسية، خاصة شجرة الأرغان، التي تعد أحد المحاور الرئيسية ضمن المخطط الخماسي لوزارة الفلاحة. وفي هذا الإطار، تخطط المديرية العامة للغابات لغرس 238.325 شتلة أرغان في ست ولايات رئيسية معنية بهذا البرنامج، وهي: تندوف، بشار، البيض، النعامة، مستغانم، والشلف. وقد تم إلى غاية الآن غرس 78.585 شتلة من هذا النوع النباتي. وإلى جانب دوره في إعادة تأهيل الأراضي، يسهم مشروع السد الأخضر في تحسين ظروف معيشة السكان في المناطق الريفية من خلال تنفيذ مشاريع البنية التحتية الحيوية، مثل نقاط المياه، وفك العزلة عن المناطق النائية، وإدارة الموارد الطبيعية بشكل مستدام. ويتماشى هذا المشروع مع الالتزامات الدولية في مجال الإدارة المستدامة للأراضي، والحد من العواصف الرملية والترابية، والتكيف مع التغيرات المناخية. كما يندرج ضمن 'تحدي بون'، وهو مبادرة عالمية تهدف إلى استعادة 350 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة بحلول عام 2030، فضلا عن أهداف التنمية المستدامة. وقد تم رصد أكثر من 75 مليار دينار جزائري (مليار دج) لهذا المشروع عبر عدة مراحل تمتد حتى عام 2030. وتمت تعبئة الشطر الأول بقيمة 10 مليارات دج في عام 2023، ما يمثل 13 بالمائة من الأنشطة المبرمجة، وشمل 183 بلدية ونحو 800 منطقة محلية. وفي عام 2024، تم تخصيص شطر ثان بقيمة 5.7 مليارات دج للهيئات المسؤولة عن تنفيذ المشروع، مثل محافظة الغابات ومديريات المصالح الفلاحية والمفوضية السامية لتطوير السهوب. أما في عام 2025، فقد تم تخصيص الشطر الثالث بقيمة 11.09 مليار دج لمحافظة الغابات لمواصلة عمليات التشجير وتنفيذ إجراءات الحماية والدعم.


الجمهورية
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الجمهورية
السد الأخضر : مشروع إعادة التأهيل يتقدم بخطى كبيرة
سجل مشروع إعادة تأهيل السد الأخضر "نتائج ملحوظة" منذ إعادة إطلاقه رسميا في 29 أكتوبر 2023, حيث تم غرس أكثر من 21 ألف هكتار, وفقا لآخر حصيلة قدمتها المديرية العامة للغابات (DGF) بمناسبة اليوم الدولي للغابات, الذي يحتفل به في 21 مارس من كل عام. ويهدف هذا المشروع الطموح إلى مكافحة التصحر والتغيرات المناخية, من خلال مقاربة متكاملة تجمع بين الجوانب البيئية والاجتماعية والاقتصادية. وأوضحت المديرية أن الأشغال المنجزة شملت تهيئة 376 كيلومترا من المسالك الريفية والزراعية, وإنشاء 80 نقطة مياه, بالإضافة إلى القيام بأعمال تصحيح مجاري المياه على مساحة 35.400 متر مربع. كما تم تخصيص 16.400 هكتار كمناطق محمية لإعادة تأهيل المراعي السهبية, التي تشكل جزءا كبيرا من مساحة السد الأخضر. ويرتكز المشروع أيضا على تنمية أصناف نباتية مقاومة للظروف المناخية القاسية, خاصة شجرة الأرغان, التي تعد أحد المحاور الرئيسية ضمن المخطط الخماسي لوزارة الفلاحة. وفي هذا الإطار, تخطط المديرية العامة للغابات لغرس 238.325 شتلة أرغان في ست ولايات رئيسية معنية بهذا البرنامج, وهي : تندوف, بشار, البيض, النعامة, مستغانم, والشلف. وقد تم إلى غاية الآن غرس 78.585 شتلة من هذا النوع النباتي. وإلى جانب دوره في إعادة تأهيل الأراضي, يسهم مشروع السد الأخضر في تحسين ظروف معيشة السكان في المناطق الريفية من خلال تنفيذ مشاريع البنية التحتية الحيوية, مثل نقاط المياه, وفك العزلة عن المناطق النائية, وإدارة الموارد الطبيعية بشكل مستدام. ويتماشى هذا المشروع مع الالتزامات الدولية في مجال الإدارة المستدامة للأراضي, والحد من العواصف الرملية والترابية, والتكيف مع التغيرات المناخية. كما يندرج ضمن "تحدي بون", وهو مبادرة عالمية تهدف إلى استعادة 350 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة بحلول عام 2030, فضلا عن أهداف التنمية المستدامة. وقد تم رصد أكثر من 75 مليار دينار جزائري (مليار دج) لهذا المشروع عبر عدة مراحل تمتد حتى عام 2030. وتمت تعبئة الشطر الأول بقيمة 10 مليارات دج في عام 2023, ما يمثل 13 بالمائة من الأنشطة المبرمجة, وشمل 183 بلدية ونحو 800 منطقة محلية. وفي عام 2024, تم تخصيص شطر ثان بقيمة 7ر5 مليارات دج للهيئات المسؤولة عن تنفيذ المشروع, مثل محافظة الغابات ومديريات المصالح الفلاحية والمفوضية السامية لتطوير السهوب. أما في عام 2025, فقد تم تخصيص الشطر الثالث بقيمة 09ر11 مليار دج لمحافظة الغابات لمواصلة عمليات التشجير وتنفيذ إجراءات الحماية والدعم.