logo
#

أحدث الأخبار مع #السرطان,الجينومات,مايوكلينك,أورتيجا,فيكتورأورتيجا،

يخطو بنا نحو الصحة والرفاه ألف خطوة: كيف يساعد التطور الطبي في توقع الأمراض لكل شخص
يخطو بنا نحو الصحة والرفاه ألف خطوة: كيف يساعد التطور الطبي في توقع الأمراض لكل شخص

أخبار مصر

time٢٣-١٢-٢٠٢٤

  • صحة
  • أخبار مصر

يخطو بنا نحو الصحة والرفاه ألف خطوة: كيف يساعد التطور الطبي في توقع الأمراض لكل شخص

يخطو بنا نحو الصحة والرفاه ألف خطوة: كيف يساعد التطور الطبي في توقع الأمراض لكل شخص في عالمنا اليوم، أصبح الذكاء الاصطناعي أكثر من مجرد تطورٍ تقني؛ فهو القوة الدافعة وراء التحولات الكبيرة في العديد من القطاعات الحيوية، لا سيما الرعاية الصحية.والمثير للاهتمام هو القوة الهائلة التي يمتلكها الذكاء الاصطناعي في تحسين جودة حياة الأفراد؛ فالتقنيات التنبؤية المدعومة بالذكاء الاصطناعي تُمثَل نقلةً نوعية في الرعاية الصحية، إذ تتيح القدرة على التنبؤ بالحالات الصحية قبل حدوثها أو الكشف عنها في مراحلها المبكرة، ما يسمح بالتدخل السريع وإنقاذ الأرواح في وقتٍ قياسي. لكِ أن تتخيلي عزيزتي، النتائج المترتبة على هذه القدرة ومدى تأثيرها على صحتنا، في حال تمكَننا من السيطرة على أمراضٍ خطيرة مثل أمراض القلب أو السرطان قبل أن تتفاقم. هذا هو المستقبل الذي تعمل العديد من المؤسسات الصحية حول العالم على تحقيقه. هذا وأكدَ خبراء في مجال الذكاء الاصطناعي، أهمية استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بأعراض الأمراض الخطرة والمُزمنة، خصوصًا أمراض القلب والأوعية الدموية؛ مُشدَدين على أن استخدام هذه الأدوات سيُغيَر صورة الخدمات الصحية التقليدية في المستقبل القريب.وقال مشاركون في منتدى الذكاء الاصطناعي والتحول في الرعاية الصحية الذي أُقيم في دبي خلال شهر أكتوبر الماضي، إن تقنيات الذكاء الاصطناعي تُمكَن الأطباء من التنبؤ بالنمط الصحيح لحياة المرضى واحتياجاتهم العلاجية والغذائية.كيف نستفيد من هذه التطورات على الصعيد الشخصي؟ربما تكونين على دراية عزيزتي، بمجموعةٍ من النصائح المهمة لعيش حياةٍ صحية؛ مثل مراقبة وزنكِ وممارسة الرياضة وتناول الأطعمة المُغذية والامتناع عن التدخين. ولكن ماذا لو كان بإمكانكِ الجمع بين عوامل نمط الحياة هذه،مع مجموعةٍ من المُتغيرات الأخرى، لمعرفة خطر التعرض لأمراض بعينها للمساعدة في اكتشافها وعلاجها مبكرًا أو الوقاية منها بشكلٍ تام؟ يشرح فيكتور أورتيجا، دكتور في الطب وحاصل على درجة الدكتوراه، المدير المساعد لمركز مايو كلينك للطب الفردي في ولاية أريزونا، كيف يقترب العلم حثيثًا من جعل مثل هذه التنبؤات الصحية الشخصية مُمكنة.تقنيات الجينوم المتطورة تُسهَل إمكانية التنبؤ بالأمراضيقول الدكتور أورتيجا: 'هذه التوجيهات الشخصية المُخصَصة، والتي لم يكن ممكنًا تصوَرها بالأمس، أصبحت اليوم مُمكنةً بشكلٍ متزايد؛ بفضل التقنيات الجديدة والمتطورة على مستوى الجينوم والتي تجمع البيانات التي تغطي الجينومات بكاملها. حيث تُجمع النتائج المُركبة من مجموعةٍ من البيانات، من آلافٍ إلى مئات الآلاف من مُتغيرات تسلسل الحمض النووي للشخص. ويتسم هذا النوع من البيانات الكبيرة على مستوى الجينوم بإمكانية التنبؤ بخطر التعرض للأمراض، مثل أمراض القلب والسكري والربو وأنواعٍ معينة من السرطان.'ويضيف: 'تخيَلي إذا كنتِ تعلمين بأهبتكِ الوراثية للإصابة بنوبةٍ قلبية في الخمسينيات من عمركِ، أو إذا كنتِ ضمن أعلى 5% من السكان عرضةً لخطر الإصابة بالسرطان أو داء السكري بناءً على بياناتِ من الجينوم الكامل الخاص بكِ. بفضل هذه المعرفة، يمكنكِ اتخاذ خياراتٍ مدروسة تخص نمط الحياة، وتلقَي فحوصاتٍ مُعززة للتخفيف من هذا الخطر.'باعتباره طبيب رئة وعالم جينوم، يقود الدكتور أورتيجا الجهود الرامية إلى بث حياةٍ جديدة في التطورات المُحقَقة في مجال الطب الدقيق. حيث تنبع مهمته من التزامه العميق بالمساواة في مجال الصحة، والتي استلهمها من جدته. 'توفيت جدتي بسبب الربو، وما كان ينبغي لذلك أن يحدث. كانت من بورتوريكو مثلي، والبورتوريكيون لديهم أعلى معدلات للإصابة بالربو من حيث الشدة ومعدل التكرار مقارنةً بأي مجموعةٍ عرقية أخرى في العالم'، يضيف الدكتور أورتيجا. 'كما أنهم يُمثَلون أقل من 1% من الأشخاص المُشاركين في الدراسات الجينية. لذا، جعلتُ تطوير علاجاتٍ وتشخيصاتٍ لأشخاص مثل جدتي، ولجميع الناس، رسالتي في الحياة.'مُتغيرات جينية تساعد في تقدير الإصابة بالأمراضلدى كل فردٍ منا ملايين…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store