#أحدث الأخبار مع #السقيدالابتدائيةسعورس٢٣-٠٢-٢٠٢٥ترفيهسعورسمن أعلام جازان.. الأديب والشاعر حسين محمد سهيلوهو حسين محمد أحمد سهيل، ولد غرة رجب عام ١٣٨٠ ه الموافق ١٩٦٠م في جزر فرسان التابعة لمنطقة جازان. درس سهيل المرحلتين الابتدائية والمتوسطة بجزر فرسان. ثم التحق بمعهد إعداد المعلمين بجازان وحصل على على دبلوم التعليم عام ١٣٩٨ ه، ثم التحق بالكلية المتوسطة بجازان وحصل على دبلومها عام ١٤٠٥ه. عمل سهيل في التدريس حيث بدأ مدرسا بالمدارس الابتدائية وتحفيظ القرآن ثم عمل مديرا لمدرسة السقيد الابتدائية. ثم مديرًا لمدرسة ذات الصواري الابتدائية والمتوسطة بفرسان من عام ١٤١٧ه إلى ١٤٢٣ه. ثم عمل أمينا لمركز مصادر التعلم بمدرسة رسان المتوسطة والثانوية من عام ١٤٢٣ه إلى عام ١٤٢٩ه، وفي بداية عام ١٤٢٩ه ترك الأعمال الإدارية، وعاد معلمًا للغة العربية في مدرسة فرسان الابتدائية. التجربة الثقافية والشعرية: شغل سهيل عضوية نادي جازان الأدبي، ونادي الصواري بفرسان، أما شعره فقد نشر أول قصيدة له عام ١٤٠٠ه في مجلة اقرأ السعودية ثم تابع النشر في معظم الصحف السعودية، كما وشارك في إحياء أمسيات شعرية بالمملكة العربية السعودية وسجلت بعض قصائده لإذاعة الرياض. أصدر سهيل ديوان شعري أسماه أشرعة الصمت عام 1990، وفاز بالجائزة الثالثة من نادي جازان الأدبي عن دراسة نقدية له عام ١٤٠٧ ه. كما صدر له ديوان آخر بعنوان: (وللأقمار باب) عن نادي جازان الأدبي عام ١٤١٩ه. أصدر كتاب بعنوان: (كسرات فرسانية) عام ١٤١٩ه/ عن شركة المدينة المنورة للطباعة والنشر. صدر له ديوان (ذاكرة الشفق) عام 2016 بعد وفاته. صدر له بعد وفاته كتاب (إبراهيم مفتاح ضوء من أعماق البحر) عام 2022. وسهيل يكتب الشعر العمودي والتفعيلي، والتجربتان ماثلتان في ديوانيه المطبوعين اللذين يكشفان عن شاعر مطبوع يمتلك أدواته الفنية، ويسعى جاهدًا إلى تجويد شعره. وممن كتبوا عن تجربته الشعرية: عمر طاهر زيلع، وإبراهيم مفتاح، وحسين بافقيه، وعبد الله بن سليم الرشيد وغيرهم». توفي حسين محمد سهيل في مستشفى الأمير محمد بن ناصر في مدينة جازان إثر مرض، وذلك غرة محرم عام ١٤٣٨ ه الموافق 2 أكتوبر 2016م.
سعورس٢٣-٠٢-٢٠٢٥ترفيهسعورسمن أعلام جازان.. الأديب والشاعر حسين محمد سهيلوهو حسين محمد أحمد سهيل، ولد غرة رجب عام ١٣٨٠ ه الموافق ١٩٦٠م في جزر فرسان التابعة لمنطقة جازان. درس سهيل المرحلتين الابتدائية والمتوسطة بجزر فرسان. ثم التحق بمعهد إعداد المعلمين بجازان وحصل على على دبلوم التعليم عام ١٣٩٨ ه، ثم التحق بالكلية المتوسطة بجازان وحصل على دبلومها عام ١٤٠٥ه. عمل سهيل في التدريس حيث بدأ مدرسا بالمدارس الابتدائية وتحفيظ القرآن ثم عمل مديرا لمدرسة السقيد الابتدائية. ثم مديرًا لمدرسة ذات الصواري الابتدائية والمتوسطة بفرسان من عام ١٤١٧ه إلى ١٤٢٣ه. ثم عمل أمينا لمركز مصادر التعلم بمدرسة رسان المتوسطة والثانوية من عام ١٤٢٣ه إلى عام ١٤٢٩ه، وفي بداية عام ١٤٢٩ه ترك الأعمال الإدارية، وعاد معلمًا للغة العربية في مدرسة فرسان الابتدائية. التجربة الثقافية والشعرية: شغل سهيل عضوية نادي جازان الأدبي، ونادي الصواري بفرسان، أما شعره فقد نشر أول قصيدة له عام ١٤٠٠ه في مجلة اقرأ السعودية ثم تابع النشر في معظم الصحف السعودية، كما وشارك في إحياء أمسيات شعرية بالمملكة العربية السعودية وسجلت بعض قصائده لإذاعة الرياض. أصدر سهيل ديوان شعري أسماه أشرعة الصمت عام 1990، وفاز بالجائزة الثالثة من نادي جازان الأدبي عن دراسة نقدية له عام ١٤٠٧ ه. كما صدر له ديوان آخر بعنوان: (وللأقمار باب) عن نادي جازان الأدبي عام ١٤١٩ه. أصدر كتاب بعنوان: (كسرات فرسانية) عام ١٤١٩ه/ عن شركة المدينة المنورة للطباعة والنشر. صدر له ديوان (ذاكرة الشفق) عام 2016 بعد وفاته. صدر له بعد وفاته كتاب (إبراهيم مفتاح ضوء من أعماق البحر) عام 2022. وسهيل يكتب الشعر العمودي والتفعيلي، والتجربتان ماثلتان في ديوانيه المطبوعين اللذين يكشفان عن شاعر مطبوع يمتلك أدواته الفنية، ويسعى جاهدًا إلى تجويد شعره. وممن كتبوا عن تجربته الشعرية: عمر طاهر زيلع، وإبراهيم مفتاح، وحسين بافقيه، وعبد الله بن سليم الرشيد وغيرهم». توفي حسين محمد سهيل في مستشفى الأمير محمد بن ناصر في مدينة جازان إثر مرض، وذلك غرة محرم عام ١٤٣٨ ه الموافق 2 أكتوبر 2016م.