logo
#

أحدث الأخبار مع #السكتة_الدماغية

فقر الدم الحديدي يزيد خطر السكتة الدماغية لدى الشباب
فقر الدم الحديدي يزيد خطر السكتة الدماغية لدى الشباب

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • صحيفة الخليج

فقر الدم الحديدي يزيد خطر السكتة الدماغية لدى الشباب

تشير نتائج دراسة حديثة من جامعة سينسيناتي الأمريكية إلى أن فقر الدم الناجم عن نقص الحديد يزيد احتمالية الإصابة بالسكتة الدماغية لدى الشباب. وتشير الدراسة إلى أن ما بين 10 و15% من جميع السكتات الدماغية تحدث لدى البالغين الذين تراوح أعمارهم بين 18 و50 عاماً، نتيجة فقر الدم الناتج عن نقص الحديد. ويؤثر فقر الدم في النساء بسبب فقدان الحديد شهرياً ويتطلب زيادة الحاجة له أثناء الحمل، إذ يمكن أن يؤدي لدى الأم إلى إصابة الطفل بالإعاقة الذهنية، والتوحد، واضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط. وشملت الدراسة تحليل بيانات صحية لـ21 مليون مريض تراوح أعمارهم بين 15 و50 عاماً من 300 مستشفى في الولايات المتحدة. قُسم المشاركون إلى مجموعتين: الأولى تضم مرضى شخصوا بالسكتة الدماغية الإقفارية لأول مرة، والثانية تضم مرضى دون تاريخ سابق للإصابة. أظهرت النتائج أن 5.1% من المصابين بالسكتة الدماغية في المجموعة الأولى كانوا يعانون سابقاً فقر الدم الناتج عن نقص الحديد، مقارنة بـ1.1% فقط في الثانية. وبعد تحليل العوامل المتعددة، وجد الباحثون أن فقر الدم الناتج عن نقص الحديد يزيد خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة 39%، حتى بعد التحكم في عوامل الخطر التقليدية، مثل ارتفاع ضغط الدم، والسكري، والسمنة، والتدخين.

دراسة: لقاح الهربس يقلّل من خطر أمراض القلب بنسبة 23% أيضًا
دراسة: لقاح الهربس يقلّل من خطر أمراض القلب بنسبة 23% أيضًا

CNN عربية

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • CNN عربية

دراسة: لقاح الهربس يقلّل من خطر أمراض القلب بنسبة 23% أيضًا

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لقاح الهربس النطاقي يحميك ليس فقط من الإصابة بالطفح الجلدي المؤلم ذات اللون الأحمر، بل قد يُقلّل أيضًا من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية. هذا ما توصّلت إليه دراسة جديدة من كوريا الجنوبية، شملت أكثر من مليون شخص، ونُشرت في مجلة القلب الأوروبية في 6 مايو/ أيار. يُسبب الفيروس الهربسي الشائع، والمعروف أيضًا باسم فيروس الحماق النطاقي (VZV)، مرض الحماق في الطفولة الذي قد يتحوّل لاحقًا إلى الهربس النطاقي عند البالغين الأكبر سنًا أو من يعانون من ضعف في جهاز المناعة. و يُعتبر لقاح الهربس النطاقي مضادًا أساسيًا للفيروس، لكنّ الدراسات الحديثة أظهرت فوائد صحية غير متوقّعة. فقد أظهرت دراسة تحليل نتائج صحية لـ1,271,922 شخصًا يبلغون من العمر 50 عامًا وما فوق، انخفاضًا بنسبة 23% في خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بين الأشخاص الذين تلقوا لقاح الهربس النطاقي. وكان الخطر المُقلّل أكثر وضوحًا حتى ثماني سنوات بعد التطعيم، لا سيّما بين الرجال، والأشخاص ما دون سن 60، وحتى لدى من يتبعون أنماط حياة غير صحية مثل التدخين المزمن، أو شرب الكحول. هذا السلف البشري هو السبب بانتقال مرض الهربس التناسلي قالت هاييون لي، الباحثة المشاركة من كلية الطب في جامعة كيونغ هي، لـCNN: "نظرًا لأن الهربس النطاقي قد يُسبب التهابات في الأوعية الدموية، ويؤدي إلى تكوّن جلطات دموية، ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، فإنّ الوقاية من الهربس عبر التطعيم قد تساعد أيضًا على تقليل هذه المخاطر القلبية". وأضافت أنه من الممكن أيضًا أن تتسبب الأضرار العصبية الناتجة عن الهربس باضطراب في إيقاع القلب، ما يؤدي إلى خفقان غير منتظم أو حتى سكتة قلبية، بحسب ما أظهرت الدراسة. ورأت أنّ التطعيم قد يكون أكثر فعالية للوقاية من الهربس لدى المرضى الأصغر سنًا والذكور، بسبب قوة جهاز المناعة لديهم. وتابعت لي قائلة: "إذا كان اللقاح يساعد في تقليل خطر الإصابة بالعدوى والحالات المزمنة الخطيرة، فإنه يصبح أداة صحية عامة أكثر قيمة"، لافتة إلى أنّ "هذه الدراسة تدعم الفهم الأوسع للتطعيم، ليس فقط كدرع ضد الأمراض المعدية، بل كجزء من نهج شامل للحفاظ على الصحة لوقت طويل". دراسة: الوقاية من مرض باركنسون قد تبدأ من مائدة العشاء بالنسبة للدكتورة شيرون كيرهان، الطبيبة وعالمة الأوبئة في مستشفى بريغام والنساء، غير المشاركة في الدراسة: "من الضروري إجراء المزيد من الأبحاث لتحديد وجود علاقة سببية مباشرة بين التطعيم وتقليل خطر الأحداث القلبية الوعائية، لكن هذا التحليل يُعتبر الأكبر والأكثر شمولاً حتى الآن، ويُقدّم قضية قوية لأولئك الذين يترددون بشأن التطعيم". وأشارت كيرهان إلى أنه نظرًا لأن هذا الفيروس قد يبقى كامناً في الجسم لسنوات بعد التعرّض له، قبل أن يُعاد تنشيطه ويتحوّل إلى الهربس النطاقي، فأنت لا تحتاج إلى تاريخ من الحماق لتلقي اللقاح. في الواقع، أكثر من 99% من البالغين الذين تفوق أعمارهم الـ50 عامًا في العالم قد تعرضوا لفيروس الحماق النطاقي (VZV)، ولم يصب العديد منهم بالحماق أو حتى لم يعرفوا أنهم أصيبوا به، وفقًا لتقديرات المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها. استخدم المرضى في الدراسة نوعًا قديمًا من لقاح الهربس النطاقي، الزوستر الحي، الذي بدأ يُستبعد في معظم البلدان، ولم يعد متاحًا في الولايات المتحدة منذ العام 2020. يحتوي هذا اللقاح على شكل حي لكن ضعيف من الفيروس الذي يُستخدم لتحفيز استجابة مناعية. وقد استعيض عنه بلقاح شينغريكس، وهو لقاح الزوستر المؤتلف الذي يتكون من جرعتين ويحتوي على جزء فقط من الفيروس، والذي أظهر فعالية أكبر. وقال الدكتور باسكال غيلدتزر، الأستاذ المساعد بالطب في جامعة ستانفورد، غير المشارك في الدراسة: "من الضروري إجراء المزيد من الأبحاث لمقارنة الفوائد الصحية المختلفة لهذين النوعين من اللقاحات". دراسة: القرفة قد تتفاعل مع بعض الأدوية الموصوفة طبيًا ولفت غيلدتزر إلى أنّ "أكبر قيد في هذا النوع من البحث أنه تمّت مقارنة الأشخاص الذين يتلقون اللقاح مع من لم يتلقوه. نعلم أن الأشخاص الذين يقررون تلقي اللقاح غالبًا ما يكونون مختلفين جدًا عمّن لا يقدمون على ذلك من حيث الدوافع الصحية والسلوكيات". وأفادت لي أن الباحثون تمكنوا من تصنيف متغيرات ديموغرافية عديدة مثل العمر، والجنس، ومستوى الدخل، والحالات الصحية المسبقة مثل ارتفاع ضغط الدم، والسكري، والكوليسترول العالي. كما أخذوا في الاعتبار تكرار الزيارات الطبية واستخدام الأدوية المحددة بناءً على سجلات التأمين الوطني. رغم ذلك، لفت غيلدتزر إلى أنّ بعض المتغيرات مثل النظام الغذائي، واللقاحات الأخرى، والالتزام السليم بالعلاج لا تشملها غالبًا الدراسات غير السريرية التي تستخدم مجموعات بيانات كبيرة مثل تلك التي استخدمت في هذه الدراسة. لهذا السبب، يأمل غيلدتزر بأن تكون الدراسات المستقبلية عشوائية، وأن تستخدم بيانات من بيئة سريرية. بالإضافة إلى ذلك، قالت لي إن الأبحاث المستقبلية يجب أن تشمل عينات أكثر تنوعًا من حيث العرق والإثنية، حيث يمكن أن تتفاوت الاستجابات المناعية بين السكان المختلفين. تأتي هذه النتائج بعد دراسات أخرى عدة، حدّدت الفوائد الصحية المحتملة للقاح الهربس النطاقي. في أبريل/ نيسان، نشر غيلدتزر وفريق من الباحثين من جامعة ستانفورد دراسة وجدت أن الأشخاص الذين تلقوا اللقاح كان لديهم تراجع بنسبة 20% في خطر الإصابة بالخرف مقارنةً بمن لم يتلقوه. التهاب المسالك البولية.. أنواعه وطرق علاجه استفادت هذه الدراسة من "تجربة طبيعية" بعد تنفيذ برنامج تطعيم الهربس النطاقي بويلز في العام 2013. نظرًا للعرض المحدود للقاح، قرر المسؤولون الحكوميون أنّ البالغين الويلزيين المولودين في أو بعد تاريخ محدد جدًا فقط، هم من سيكونون مؤهلين للحصول على اللقاح، ما أتاح للباحثين مقارنة نتائج الصحة بين مجموعتين من الأفراد مع مرور الوقت، وتقليل المتغيرات المؤثرة. وأوضح غيلدتزر أن هذا قد يكون بسبب أن الهربس النطاقي لا يسبب فقط التهابات في الأوعية الدموية، بل يُسبب أيضًا التهابات في الأعصاب بأنحاء الجسم، ما يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات ألم مزمنة، وفي حالة الخرف، تلف بأنسجة الدماغ.

معلومات بسيطة تسعف مريض السكتة الدماغية
معلومات بسيطة تسعف مريض السكتة الدماغية

اليوم السابع

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • اليوم السابع

معلومات بسيطة تسعف مريض السكتة الدماغية

السكتة الدماغية هي ثاني أسباب الوفاة وثالث أسباب الإعاقة على مستوى العالم. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يُعاني نحو 15 مليون شخص من السكتة الدماغية سنوياً حول العالم، ويفقد 5 ملايين منهم حياتهم، في حين تتسبب بعجز دائم لعدد مماثل من المرضى . وتُشير الإحصائيات أيضاً إلى أن شخصاً واحداً يُصاب بسكتة دماغية كل 40 ثانية في عالميا . هذه الأعباء تُشكل تحدياً كبيراً لأسر المرضى والمجتمعات ومنظومات الرعاية الصحية ككل. ولكن على الرغم من المخاوف المتعلقة بالإحصائية إلا أن ما يقرب من 80% من السكتات الدماغية يمكن تجنبها. وفي منطقة الشرق الأوسط، تعتبر مصر الدولة الأكثر اكتظاظاً بالسكان حيث تجاوز عدد سكانها 100 مليون نسمة وفقاً للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء. ومع تزايد معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، تزداد أهمية التوعية بعوامل الخطر المرتبطة بالسكتة الدماغية، وتعزيز الوصول إلى خدمات الرعاية المتخصصة في الوقت المناسب. وفي هذا السياق، قال الأستاذ الدكتور حسام صلاح عميد كلية طب قصر العيني جامعة القاهرة و استاذ امراض المخ والأعصاب: "يفقد مريض السكتة الدماغية مع كل دقيقة ملايين الخلايا الدماغية ، لذلك من المهم لجميع أفراد المجتمع معرفة أعراضها الأولية وأهمية الاستجابة السريعة لما لذلك من أثر بالغ في تحسين فرص نجاة المريض وتعافيه. كما أن تعزيز الوصول إلى مراكز علاج السكتات الدماغية المتخصصة يمثل خطوة محورية في إنقاذ الأرواح وتقليل معدلات الإعاقة التي تتسبب بها هذه الحالة الصحية الطارئة". عاجل FAST هو اختصار لتذكر العلامات التحذيرية المبكرة للسكتة الدماغية. يساعدك هذا في التعرف على أعراض السكتة الدماغية مبكراً حتى تتمكن من إسعاف المريض وتقليل المضاعفات على خلايا الدماغ. • ع : عسر الكلام والفهم – عدم القدرة على الابتسام بصورة طبيعية أو ظهور تدلي في الوجه. • ا : انحراف فى الفم – تمييز ما إذا كان الكلام مبهماً أو غير تقليدي (صعوبة الكلام). • ج: جهة ضعيفة فى الجسم – تقييم ما إذا كان من الممكن رفع كلا الذراعين أو سقوط ذراع واحدة (شلل الذراع). • ل: لا تتاخر إذا لاحظت اى عرض أو أكثر من الأعراض المذكورة أعلاه يُعدّ الوقت العامل الحاسم في السكتة أطلب الإسعاف فورا أو توجه لاقرب مركز علاج جلطات عند بدء ظهور أعراض السكتة الدماغية الأولى، فإن كل دقيقة تمر دون تلقي العلاج المناسب تزيد من احتمالية تلف خلايا الدماغ بشكل دائم. لذلك فإن سرعة الاستجابة في هذه الحالات لا تعني فقط تقليل الأضرار التي تلحق بالجهاز العصبي، بل تسهم أيضاً في تحسين فرص التعافي الكامل للمصاب

3 نصائح لتقليل خطر الإصابة بالخرف والسكتة الدماغية والاكتئاب
3 نصائح لتقليل خطر الإصابة بالخرف والسكتة الدماغية والاكتئاب

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • الشرق الأوسط

3 نصائح لتقليل خطر الإصابة بالخرف والسكتة الدماغية والاكتئاب

كشفت دراسة حديثة أن هناك بعض خيارات لنمط الحياة التي يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالخرف والسكتة الدماغية والاكتئاب في وقت لاحق من الحياة. وخلصت الدراسة إلى أن «ما لا يقل عن 60 في المائة من حالات السكتة الدماغية، و40 في المائة من حالات الخرف، و35 في المائة من حالات الاكتئاب في أواخر العمر، تُعزى إلى عوامل خطر قابلة للتعديل»، وفقاً لشبكة «سي إن بي سي». وأوضحت الدكتورة سانجولا سينغ، المؤلفة الرئيسية للدراسة، لصحيفة «نيويورك تايمز» أن الأشخاص الذين أصيبوا بسكتة دماغية سابقاً يميلون إلى الإصابة بالاكتئاب أو الخرف، والعكس صحيح. سينغ هي أيضاً باحثة رئيسية في مختبرات رعاية الدماغ في مستشفى ماساتشوستس العام. يُعد ارتفاع ضغط الدم من أهم عوامل الخطر للإصابة بالاكتئاب والخرف والسكتة الدماغية. يمكنك الحفاظ على مستويات ضغط معتدلة عن طريق تقليل الملح، وممارسة مزيد من التمارين الرياضية، وتناول مزيد من البوتاسيوم، وفقاً لعيادة «كليفلاند». يمكن أن تقلل ممارسة النشاط البدني المتوسط ​​إلى القوي من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية والخرف. كما ارتبط وجود علاقات قوية في حياتك بنتائج صحية أفضل في تلك المجالات أيضاً. إذا تمكنت من الجمع بين لياقتك البدنية وتقوية روابطك الاجتماعية، مثل المشي أو البستنة مع صديق مقرب، فسيكون ذلك أفضل لدماغك. قد يعتقد بعض الناس أنهم لا يحتاجون إلى أخذ صحتهم على محمل الجد عندما يكونون أصغر سناً، ولكن الخبراء يؤكدون أن البدء في عادات صحية مبكراً هو نهج أفضل بكثير. وقد تؤدي نشاطات مثل ممارسة التمارين الرياضية وتكوين صداقات مدى الحياة، في منتصف العمر، أو حتى قبل ذلك، إلى منع أو تأخير أمراض مثل الاكتئاب والخرف. من الجدير بالذكر أنه من المهم استشارة الطبيب إذا لاحظتَ أي علامات أو أعراض مبكرة للاكتئاب أو السكتة الدماغية أو الخرف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store