أحدث الأخبار مع #السكرية


النهار المصرية
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
المكتب الثقافي المصري بالرياض يحتفل بذكرى تحرير سيناء
شهد الصالون الثقافي بالمكتب الثقافي التعليمي المصري بالرياض مساء أمس الخميس 24 أبريل 2025م ندوة ثقافية تحت عنوان (نجيب محفوظ حارس الهوية المصرية)، وذلك بالتزامن مع الاحتفالات المصرية بعيد تحرير سيناء. أُقيمت الندوة تحت رعاية معالي السفير إيهاب أبوسريع سفير جمهورية مصر العربية بالمملكة العربيةالسعودية، وإشراف الأستاذ الدكتور أحمد سعيد فهيممنصور الملحق الثقافي ورئيس البعثة التعليميةالمصرية بالمملكة بناء علي توجيهات معالي وزير التعليم العالي الأستاذ الدكتور أيمن عاشور ومساعد الوزير رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات الأستاذ الدكتور أيمن فريد بدأت الندوة بكلمة للملحق الثقافي المصري الدكتور أحمد سعيدفهيم منصور أكد فيها حرص المكتب الثقافي المصري بالرياضعلى التفاعل المستمر مع المبادرات الثقافية والمناسبات الوطنيةالتي تُقام داخل جمهورية مصر العربية بهدف ربط أبناء الجاليةالمصرية في السعودية بوطنهم، بالإضافة إلى مواكبة الاحتفالات الوطنية المصرية بمناسبة عيدتحرير سيناء، وإبراز أهميتها التاريخية بالنسبة لمصر والمصريين،وتسليط الضوء على الجهود المصرية التي بُذلت في سبيلتحريرها سواء بالحرب أم بالسلام، وإلقاء الضوء على المشاريعالتنموية الحديثة التي أقيمت على أرضها في عهد فخامة الرئيسعبد الفتاح السيسي. وتناولت كلمة الأستاذ الدكتور أحمد سعيد فهيم منصور الملحقالثقافي التعليمي المصري دور وزارة التعليم العالي المصريةفي دعم ملف التنمية في سيناء في إتاحة التعليم الجامعيوتأهيل الكوادر الشابة لسوق العمل وايضا دور وزارة التربيةوالتعليم المصرية في تطوير البنية التحتية للمدارس في سيناءالغالية. وفي هذا السياق فإن منظومة التعليم العالي تشهد طفرة غير مسبوقة بسيناء ومدن القناة في تنفيذ مشروعات تطوير بجامعة العريش بشمال سيناء بتكلفة 1.7 مليار جنيه و قرب البدء في إنشاء المجمع الطبي الجديد لجامعة العريش على مساحة 50 فدانًا والتوسع في منظومة التعليم العالي لاستيعاب الإقبال المتزايد على الالتحاق بالتعليم الجامعي بالإضافة إلى توجه الجامعات نحو تقديم برامج دراسية بينية حديثة تواكب متطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي، بما يتماشى مع تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي ورؤية مصر 2030. كما تضمن برنامج الندوة عرض فيلم وثائقي عن سيناء، وفيلم وثائقي عن أديب نوبل نجيب محفوظ، بالإضافة إلى مختارات شعرية قدمها الشاعر السيد الجزايرلي، وتمثلت الفقرة الرئيسية في محاضرة ثرية قدمها الدكتور أبو المعاطي الرمادي أستاذ الأدب والنقد الحديث بقسم اللغة العربية وآدابها في جامعة الملك سعود، تحت عنوان (نجيب محفوظ حارس الهوية المصرية)، أشار فيها إلى أن "كثيراً من الكتَّاب حملوا على عاتقهم مسؤولية الدفاع عن هوية مجتمعاتهم، وقال الدكتور الرمادي: "إن نجيب محفوظ اهتم اهتمامًا كبيرًا بتاريخ مصر الفرعوني والإسلامي، وسعى في رواياته لإبراز هذا التاريخ والتأكيد على خصوصيته، وعلى كونه علامة تميز مصر والمصريين عن غيرهم من الشعوب. مضيفاً أنه "استثمر المكان الروائي لبلورة هوية مكانية مصرية، فهو يعنون رواياته بأسماء أماكن حقيقية (زقاق المدق_ قصر الشوق _ السكرية _ الحرافيش _ بين القصرين _ خان الخليلي _ قشتمر)، ويهتم بحضور أحياء بعينها مثل الحسين، والسيدة زينب، والجمالية حضورًا يرسم صورة للمكان المصري الخاص. اقيمت الفعالية بمشاركة مؤسسات الدولة المصرية و بحضورالسفير ضياء الدين حمَّاد نائب السفير المصري بالسعودية،وملحق الدفاع المصري العقيد شريف عفيفي، والقنصل عبداللهحسني، والمستشار العمَّالي محمد العليان، وأدار اللقاء الشاعر والكاتب الصحفي السيد الجزايرليمدير النشر بمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية،بمشاركة اعضاء المكتب الثقافي التعليمي المصري وحضور نخبةمن أعضاء البعثة الدبلوماسية المصرية، واعضاء الجالية المصريةبالسعودية وعدد من الأدباء والشعراء والمثقفين والإعلاميينالمصريين المقيمين بالسعودية.

24 القاهرة
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
المكتب الثقافي المصري بالرياض يحتفي بتحرير سيناء وينظم ندوة ثقافية في روايات نجيب محفوظ
شهد الصالون الثقافي بالمكتب الثقافي التعليمي المصري بالرياض، مساء الخميس، ندوة ثقافية تحت عنوان نجيب محفوظ حارس الهوية المصرية، وذلك بالتزامن مع الاحتفالات المصرية بعيد تحرير سيناء. أُقيمت الندوة تحت رعاية السفير إيهاب أبو سريع سفير جمهورية مصر العربية بالمملكة العربية السعودية، وإشراف الدكتور أحمد سعيد فهيم منصور الملحق الثقافي ورئيس البعثة التعليمية المصرية بالمملكة، بناء علي توجيهات وزير التعليم العالي الدكتور أيمن عاشور، ومساعد الوزير رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات الدكتور أيمن فريد. احتفالا بتحرير طابا.. محافظ جنوب سيناء يتفقد اللمسات النهائية لتطوير منطقة ساحة العلم بدأت الندوة بكلمة للملحق الثقافي المصري الدكتور أحمد سعيد فهيم منصور، أكد فيها حرص المكتب الثقافي المصري بالرياض على التفاعل المستمر مع المبادرات الثقافية والمناسبات الوطنية التي تُقام داخل جمهورية مصر العربية بهدف ربط أبناء الجالية المصرية في السعودية بوطنهم، بالإضافة إلى مواكبة الاحتفالات الوطنية المصرية بمناسبة عيد تحرير سيناء، وإبراز أهميتها التاريخية بالنسبة لمصر والمصريين، وتسليط الضوء على الجهود المصرية التي بُذلت في سبيل تحريرها سواء بالحرب أم بالسلام، وإلقاء الضوء على المشاريع التنموية الحديثة التي أقيمت على أرضها في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي. وتناولت كلمة الدكتور أحمد سعيد فهيم منصور الملحق الثقافي التعليمي المصري، دور وزارة التعليم العالي في دعم ملف التنمية في سيناء في إتاحة التعليم الجامعي وتأهيل الكوادر الشابة لسوق العمل، وأيضا دور وزارة التربية والتعليم في تطوير البنية التحتية للمدارس في سيناء. منظومة التعليم العالي تشهد طفرة غير مسبوقة بسيناء وفي هذا السياق، أوضح أن منظومة التعليم العالي تشهد طفرة غير مسبوقة بسيناء ومدن القناة في تنفيذ مشروعات تطوير بجامعة العريش بشمال سيناء بتكلفة 1.7 مليار جنيه، وقرب البدء في إنشاء المجمع الطبي الجديد لجامعة العريش على مساحة 50 فدانًا، والتوسع في منظومة التعليم العالي لاستيعاب الإقبال المتزايد على الالتحاق بالتعليم الجامعي، بالإضافة إلى توجه الجامعات نحو تقديم برامج دراسية بينية حديثة تواكب متطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي، بما يتماشى مع تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي ورؤية مصر 2030. كما تضمن برنامج الندوة عرض فيلم وثائقي عن سيناء، وفيلم وثائقي عن أديب نوبل نجيب محفوظ، بالإضافة إلى مختارات شعرية قدمها الشاعر السيد الجزايرلي، وتمثلت الفقرة الرئيسية في محاضرة ثرية قدمها الدكتور أبو المعاطي الرمادي أستاذ الأدب والنقد الحديث بقسم اللغة العربية وآدابها في جامعة الملك سعود، تحت عنوان نجيب محفوظ حارس الهوية المصرية. وقال الدكتور الرمادي: نجيب محفوظ اهتم اهتمامًا كبيرًا بتاريخ مصر الفرعوني والإسلامي، وسعى في رواياته لإبراز هذا التاريخ والتأكيد على خصوصيته، وعلى كونه علامة تميز مصر والمصريين عن غيرهم من الشعوب. وأضاف: استثمر المكان الروائي لبلورة هوية مكانية مصرية، فهو يعنون رواياته بأسماء أماكن حقيقية (زقاق المدق_ قصر الشوق _ السكرية _ الحرافيش _ بين القصرين _ خان الخليلي _ قشتمر)، ويهتم بحضور أحياء بعينها مثل الحسين، والسيدة زينب، والجمالية حضورًا يرسم صورة للمكان المصري الخاص. وأقيمت الفعالية بمشاركة مؤسسات الدولة المصرية وبحضور السفير ضياء الدين حمَّاد نائب السفير المصري بالسعودية، والقنصل عبد الله حسني، والمستشار العمَّالي محمد العليان.


بوابة ماسبيرو
١١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
راندا الهادي: "الست نفيسة البيضاء"..أم المماليك وصاحبة سبيل السُكرية
تحدثت الإذاعية راندا الهادي عن رواية "السكرية" وقالت إنها الجزء الثالث من ثلاثية الأديب العالمي الراحل نجيب محفوظ والتى شملت ثلاث روايات هي "بين القصرين" و "قصر الشوق" و "السكرية"، و مَرّ على عرض هذه الرواية 52 عامًا، حيث عُرضت عام 1973. وأضافت راندا الهادي خلال برنامج "سمبوكسات" أن رواية السكرية لها علاقة ب"نفيسة البيضاء"، موضحةً أن فى شوارع مصر القديمة هناك منطقة اسمها "وكالة نفيسة البيضاء"، وهذه الوكالة تمتد حتى حي السكرية الشهير الذي سُميت رواية نجيب محفوظ باسمه. وذكرت أن "الست نفيسة البيضاء" هي نفيسة قادين بنت عبد الله البيضاء أو "أم المماليك" كما اشتهرت بين المصريين ،وكانت من أغنى أغنياء مصر، وهي فى الأصل جارية جركسية من جورجيا ،وتم ضمها لحريم علي بك الكبير زعيم المماليك الذي استقل بحكم مصر عن حكومة العثمانيين المركزية في الأستانة ،وكانت ذات جمال خلاب ،كما كانت بيضاء البشرة بصورة ملفتة للنظر لذلك سُميت بنفيسة البيضاء. ولفتت راندا الهادي إلى أن علي بك أُعجب بجمالها وأحبها واعتقها وتزوجها ، وبنى لها داراً خاصة تطل على بركة الأزبكية التى كانت حي الصفوة والطبقة الأرستقراطية وقتها، وعاشت فيها معززة مكرمة بين الخدم والحشم وأغدق عليها الهدايا والجواهر ، ومنحها مجموعة من المحلات تدر عليها دخلاً كبيرًا، فعملت في التجارة واشتهرت بين الناس بعمل الخير،وأنشأت سبيل "السكرية" وهو مجموعة خيرية تتكون من سبيل يعلوه كُتّاب ووكالة تجارية بها محال تُؤَجر ويُستغل ريعها للصرف على السبيل والكُتّاب،بالإضافة إلى حمامين يُستَغلُ ريعهما للإنفاق في أوجه الخير،وبها أيضًا فندق لإسكان فقراء المسلمين بمبالغ رمزية. برنامج "سمبوكسات" يُذاع فى الثانية إلا الربع ظهرًا يوميًا على موجات إذاعة راديو مصر،طوال أيام شهر رمضان المبارك،تقديم:راندا الهادي.