أحدث الأخبار مع #السلخانة


الجمهورية
منذ 5 أيام
- ترفيه
- الجمهورية
ذكرى رحليها..فى الخديوي اسماعيل..
ولدت الفنانة ميمي شكيب لأب ينحدر من أصل شركسي يعمل مأمورا لقسم بوليس حلوان, وجدها كان ضابطا بالجيش في عهد الخديوي اسماعيل, وعاشتا في القصور والسرايات بما جعل لها طابعاً خاصاً يميز الاسرة الارستقراطية وبعد ان انتقل الوالد الى العمل بالقاهرة حدث تضييق عليها اكثر لدرجة المنع من الخروج من المنزل عدا التعليم بمدرسة " العائلة المقدسة " . نالت عن دورها فى فيلم " دعاء الكروان " جائزة أفضل ممثلة دور ثاني ، حيث لعبت دور الفتاة التي أغوت هنادي بالذهاب إلى المهندس الزراعي "أحمد مظهر " لتقع في الخطيئة، ويُعتبر فيلم الحماوات الفاتنات هو أشهر أفلام ميمي شكيب، خاصةً مع وجود عملاق كوميدي كإسماعيل ياسين في الفيلم ، بالإضافة إلى النجمة ماري منيب، وبلغ عدد الأفلام التى شاركت بها نحو 160 فيلما سينمائيا، ابتداء بأول أفلامها "ابن الشعب" عام 1934، ومرورا بـ سى عمر، ليلى بنت مدارس 1941، شاطئ الغرام 1950، الحموات الفاتنات 1953، الفتوة 1957، دعاء الكروان 1959، السمان و الخريف، قصر الشوق 1967، البحث عن المتاعب 1975، وانتهاء بفيلم "السلخانة" عام 1982.


الدستور
منذ 5 أيام
- ترفيه
- الدستور
ميمي شكيب: من الأرستقراطية إلى نجمة "الزمن الجميل".. رحلة فنية بدأت بـ"ابن الشعب"
تعد الفنانة ميمي شكيب واحدة من أبرز نجمات السينما في الزمن الجميل، حيث اشتهرت في فترة من الزمن بأدوارها المتنوعة التي تجمع بين الأنوثة والجمال، إضافة إلى تقديم شخصيات الأرستقراطية والهانم والدلوعة. فعلى مدار مسيرتها الفنية، قدمت العديد من الأعمال السينمائية والمسرحية التي تركت بصمة واضحة في تاريخ الفن العربي . نشأة ميمي شكيب الصعبة ولدت الفنانة ميمي شكيب عام 1913، واسمها الحقيقي "أمينة"، وقد نشأت في أسرة أرستقراطية كان جدها في جيش الخديوي إسماعيل، ووالدها كان مأمور شرطة حلوان، بينما كانت والدتها متعلمة وتتقن أكثر من لغة. رغم الصعوبات التي واجهتها بعد وفاة والدها في سن مبكرة، فقد كانت ميمي تسعى لتحقيق حلمها الفني الذي بدأ مع توجيه الأنظار إليها من قبل الفنان يوسف وهبي أثناء زيارتها إلى الإسكندرية، ليقترح عليها دخول عالم الفن، ورغم معارضة أسرتها بسبب خجلها، استطاعت ميمي في نهاية المطاف دخول هذا المجال بعد أن أقنعها الفنان سليمان نجيب وصديقتها زينب صدقي. أهم أعمالها الفنية بدأت ميمي شكيب مشوارها السينمائي في عام 1934 من خلال دور صغير في فيلم "ابن الشعب"، لكنها سرعان ما أثبتت موهبتها وحجزت مكانها في قلب الجمهور. ومن أبرز أفلامها التي أضافت لها شهرة واسعة: حياة الظلام ابن الشعب الحل الأخير تحيا الستات شارع محمد علي كدب في كدب القلب له واحد سر أبي قلوب دامية بيومي أفندي شاطئ الغرام أخلاق للبيع حبيب الروح حميدو دهب حكم قراقوش الحموات الفاتنات إحنا التلامذة دعاء الكروان البحث عن فضيحة نشالة هانم نهارك سعيد كان آخر أفلامها "السلخانة" عام 1982، ليختم هذا الفيلم مسيرتها السينمائية الطويلة التي بلغ عدد أفلامها خلالها حوالي 160 فيلمًا. زيجاتها تزوجت ميمي شكيب مرتين في حياتها، الأولى من ابن شقيقة إسماعيل باشا صدقي، رئيس الوزراء في ذلك الوقت، وكان هذا الزواج هروبًا لها من قسوة تحكم والدها، إلا أن الحياة الزوجية كانت صعبة، فتعرضت للإصابة بالشلل المؤقت بعد أن تزوج عليها زوجها، مما جعلها تقرر الطلاق. أما زواجها الثاني فكان من الفنان سراج منير بعد فترة من التفاهم والحب المتبادل، واستمر زواجهما حتى رحيل سراج منير عن الحياة في عام 1957. وفاتها رحلت الفنانة ميمي شكيب بشكل غامض في 20 مايو 1983، حيث وُجدت جثتها ملقاة من شرفة شقتها في وسط البلد، ولم يُعرف حتى الآن من هو مرتكب الجريمة، فتم قيد القضية ضد مجهول.


بوابة الفجر
منذ 5 أيام
- ترفيه
- بوابة الفجر
في ذكرى وفاتها.. ميمي شكيب أيقونة الشر الناعم وسيدة الأدوار المركبة التي أنهت حياتها نهاية غامضة
تحلّ اليوم الذكرى السنوية لوفاة واحدة من أبرز نجمات الفن المصري في العصر الذهبي، الفنانة ميمي شكيب، التي امتدت مسيرتها الفنية لأكثر من أربعة عقود، جسّدت خلالها شخصيات معقدة ومتنوعة ظلت راسخة في وجدان الجمهور. وبين نشأة أرستقراطية وزيجات مثيرة، وانطلاقة فنية باهرة، كانت النهاية مأساوية وغامضة، ولا تزال تفاصيلها مثار جدل حتى اليوم. النشأة في بيت أرستقراطي وُلدت ميمي شكيب في 25 ديسمبر عام 1913 بالقاهرة لأسرة ذات أصول شركسية، وكان والدها يشغل منصب مأمور بقسم عابدين. عاشت طفولة مرفّهة داخل بيت أرستقراطي، لكن حياتها انقلبت رأسًا على عقب بعد وفاة والدها وهي لا تزال في الثانية عشرة من عمرها، مما اضطر والدتها للخروج إلى سوق العمل للإنفاق على الأسرة. تلقت تعليمها في مدرسة فرنسية للراهبات، وكانت شقيقتها الصغرى "زينب" التي عُرفت فيما بعد باسم زينات شكيب فنانة أيضًا. ومنذ بداياتها، كانت ميمي شغوفة بالفن، حتى التحقت بفرقة نجيب الريحاني، الذي كان له الفضل في صقل موهبتها الفنية. الانطلاقة الفنية والتألق السينمائي بدأت ميمي شكيب مشوارها السينمائي عام 1934 بفيلم "ابن الشعب"، ثم توالت أدوارها، حيث شاركت في أكثر من 150 فيلمًا، معظمها من كلاسيكيات السينما المصرية. برعت في تقديم الأدوار المركبة، مثل الزوجة الأرستقراطية المتسلطة، والسيدة الشعبية القوية، وحتى دور القوادة، الذي أدته ببراعة جعل الجمهور يكره الشخصية، ويحب الممثلة. من أشهر أفلامها: "نشالة هانم"، "أنت حبيبي"، "دعاء الكروان"، "دهب"، "الراقصة والسياسي"، "السلخانة". واشتهرت بأسلوبها الخاص في الأداء الذي يجمع بين الرصانة والحدة، ما جعلها واحدة من أعمدة الأداء النسائي في السينما المصرية خلال الخمسينات والستينات. زيجات متعددة وحب حقيقي واحد تزوجت ميمي شكيب ثلاث مرات، لكن أشهر زيجاتها كانت من الفنان الكبير سراج منير عام 1942، بعد قصة حب قوية واجهت في بدايتها اعتراضات من عائلتها، خصوصًا شقيقها الأكبر. وقد شكل زواجهما ثنائيًا فنيًا ناجحًا، واستمر حتى وفاة سراج منير في عام 1957، وكان لهذه الخسارة أثر بالغ في حياتها، حيث لم تتزوج بعده أبدًا. أما زيجاتها السابقة، فكانت الأولى من رجل أرستقراطي يكبرها بـ20 عامًا، ولم يدم الزواج طويلًا بسبب الخلافات، ثم تزوجت من رجل أعمال يُدعى جمال عزت، واستمرت العلاقة لفترة وجيزة قبل الانفصال. قضية الآداب التي دمّرت حياتها في منتصف السبعينات، تورطت ميمي شكيب في واحدة من أكثر القضايا التي هزّت الوسط الفني، عُرفت إعلاميًا بـ "قضية الدعارة الكبرى"، واتُّهمت فيها بتسهيل الدعارة من خلال شبكة تعمل في أحد الأحياء الراقية بالقاهرة. ألقي القبض عليها مع عدد من الفنانات، وظلت قيد التحقيق عدة أشهر، قبل أن يُخلى سبيلها لعدم كفاية الأدلة. ورغم البراءة القانونية، إلا أن هذه القضية أنهت فعليًا مسيرتها الفنية، حيث رفض المنتجون والمخرجون التعاون معها، وابتعد عنها زملاؤها في الوسط، وبدأت مرحلة الانعزال والنسيان. النهاية المأساوية والرحيل الغامض في 20 مايو 1983، صُدم الوسط الفني بخبر وفاة ميمي شكيب في ظروف غامضة، بعد العثور عليها ملقاة من شرفة شقتها في منطقة قصر النيل بوسط القاهرة. ورغم فتح تحقيق موسّع، لم يُعرف حتى اليوم ما إذا كانت الوفاة انتحارًا أم جريمة قتل، حيث قُيّدت القضية ضد مجهول. عانت ميمي في سنواتها الأخيرة من اضطرابات نفسية، ودخلت أحد المصحات لفترة للعلاج، ولم تقدّم سوى أعمال محدودة، كان آخرها فيلم "السلخانة" عام 1982، قبل عام واحد فقط من وفاتها.

مصرس
منذ 5 أيام
- ترفيه
- مصرس
في ذكرى وفاتها.. ميمي شكيب أيقونة الشر الناعم وسيدة الأدوار المركبة التي أنهت حياتها نهاية غامضة
تحلّ اليوم الذكرى السنوية لوفاة واحدة من أبرز نجمات الفن المصري في العصر الذهبي، الفنانة ميمي شكيب، التي امتدت مسيرتها الفنية لأكثر من أربعة عقود، جسّدت خلالها شخصيات معقدة ومتنوعة ظلت راسخة في وجدان الجمهور. وبين نشأة أرستقراطية وزيجات مثيرة، وانطلاقة فنية باهرة، كانت النهاية مأساوية وغامضة، ولا تزال تفاصيلها مثار جدل حتى اليوم.النشأة في بيت أرستقراطي وُلدت ميمي شكيب في 25 ديسمبر عام 1913 بالقاهرة لأسرة ذات أصول شركسية، وكان والدها يشغل منصب مأمور بقسم عابدين. عاشت طفولة مرفّهة داخل بيت أرستقراطي، لكن حياتها انقلبت رأسًا على عقب بعد وفاة والدها وهي لا تزال في الثانية عشرة من عمرها، مما اضطر والدتها للخروج إلى سوق العمل للإنفاق على الأسرة. تلقت تعليمها في مدرسة فرنسية للراهبات، وكانت شقيقتها الصغرى "زينب" التي عُرفت فيما بعد باسم زينات شكيب فنانة أيضًا. ومنذ بداياتها، كانت ميمي شغوفة بالفن، حتى التحقت بفرقة نجيب الريحاني، الذي كان له الفضل في صقل موهبتها الفنية.الانطلاقة الفنية والتألق السينمائي بدأت ميمي شكيب مشوارها السينمائي عام 1934 بفيلم "ابن الشعب"، ثم توالت أدوارها، حيث شاركت في أكثر من 150 فيلمًا، معظمها من كلاسيكيات السينما المصرية. برعت في تقديم الأدوار المركبة، مثل الزوجة الأرستقراطية المتسلطة، والسيدة الشعبية القوية، وحتى دور القوادة، الذي أدته ببراعة جعل الجمهور يكره الشخصية، ويحب الممثلة. من أشهر أفلامها: "نشالة هانم"، "أنت حبيبي"، "دعاء الكروان"، "دهب"، "الراقصة والسياسي"، "السلخانة". واشتهرت بأسلوبها الخاص في الأداء الذي يجمع بين الرصانة والحدة، ما جعلها واحدة من أعمدة الأداء النسائي في السينما المصرية خلال الخمسينات والستينات.زيجات متعددة وحب حقيقي واحد تزوجت ميمي شكيب ثلاث مرات، لكن أشهر زيجاتها كانت من الفنان الكبير سراج منير عام 1942، بعد قصة حب قوية واجهت في بدايتها اعتراضات من عائلتها، خصوصًا شقيقها الأكبر. وقد شكل زواجهما ثنائيًا فنيًا ناجحًا، واستمر حتى وفاة سراج منير في عام 1957، وكان لهذه الخسارة أثر بالغ في حياتها، حيث لم تتزوج بعده أبدًا. أما زيجاتها السابقة، فكانت الأولى من رجل أرستقراطي يكبرها ب20 عامًا، ولم يدم الزواج طويلًا بسبب الخلافات، ثم تزوجت من رجل أعمال يُدعى جمال عزت، واستمرت العلاقة لفترة وجيزة قبل الانفصال.قضية الآداب التي دمّرت حياتها في منتصف السبعينات، تورطت ميمي شكيب في واحدة من أكثر القضايا التي هزّت الوسط الفني، عُرفت إعلاميًا ب "قضية الدعارة الكبرى"، واتُّهمت فيها بتسهيل الدعارة من خلال شبكة تعمل في أحد الأحياء الراقية بالقاهرة.ألقي القبض عليها مع عدد من الفنانات، وظلت قيد التحقيق عدة أشهر، قبل أن يُخلى سبيلها لعدم كفاية الأدلة. ورغم البراءة القانونية، إلا أن هذه القضية أنهت فعليًا مسيرتها الفنية، حيث رفض المنتجون والمخرجون التعاون معها، وابتعد عنها زملاؤها في الوسط، وبدأت مرحلة الانعزال والنسيان.النهاية المأساوية والرحيل الغامض في 20 مايو 1983، صُدم الوسط الفني بخبر وفاة ميمي شكيب في ظروف غامضة، بعد العثور عليها ملقاة من شرفة شقتها في منطقة قصر النيل بوسط القاهرة. ورغم فتح تحقيق موسّع، لم يُعرف حتى اليوم ما إذا كانت الوفاة انتحارًا أم جريمة قتل، حيث قُيّدت القضية ضد مجهول. عانت ميمي في سنواتها الأخيرة من اضطرابات نفسية، ودخلت أحد المصحات لفترة للعلاج، ولم تقدّم سوى أعمال محدودة، كان آخرها فيلم "السلخانة" عام 1982، قبل عام واحد فقط من وفاتها.


مستقبل وطن
منذ 5 أيام
- ترفيه
- مستقبل وطن
اليوم ذكرى وفاة الفنانة ميمي شكيب.. حياة صاخبة ونهاية محيرة
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة ميمي شكيب التي رحلت عن عالمنا بشكل غامض، حيث وجدت فى 20 مايو عام 1983، ملقاة من شرفة شقتها بوسط البلد، ولم يعرف أحد مرتكب الجريمة، وتم قيدها ضد مجهول. وتعد ميمي شكيب من أبرز نجمات الزمن الجميل حيث اشتهرت في وقتها بالدلوعة والهانم الأرستقراطية، ومن خلال هذه المواصفات قدمت أدواراً متعدده منها الزوجة والأم والحماة، والحبيبة، والشريرة. وُلدت ميمى شكيب عام 1913 واسمها الحقيقى 'أمينة'، ونشأت في أسرة أرستقراطية، فكان جدها في جيش الخديوي إسماعيل، ووالدها مأمور شرطة حلوان، ووالدتها متعلمة تتقن أكثر من لغة. توفي والدها، وهي في سن الثانية عشرة، وعقب وفاته دخلت أسرتها فى مشاكل عديدة مع عائلتها بسبب خلافات الميراث وتم حرمانهم منه، وبدأت والدتهما في العمل من أجل أن تلبي احتياجاتهما، وتعلمت لغات عديدة بمدرسة الراهبات. ولفتت ميمي شكيب، أنظار الفنان يوسف وهبي، أثناء وجودها مع أسرتها على بلاج الإسكندرية، فوجد فيها نجمة المستقبل وعندما عرض الأمر على أهلها قوبل طلبه بالرفض بحجة أنها خجولة ولا تستطيع مواجهة الجمهور على المسرح وأن تقاليد الأسرة تمنعها أيضا. إلا أن ميمي شكيب عرضت الأمر على صديقتها وجارتها، زينب صدقي، وبينما هي في زيارتها، إذ حضر الفنان سليمان نجيب واستطاع إقناعها في مشاركته التمثيل على المسرح، وأقنعت زينب صدقي صديقتها ميمي شكيب على تلك الفرصة الذهبية وقدمت مع سليمان نجيب مسرحية "حكم قراقوش" واختار لها اسم ميمي بدلا من أمينة. بعدها أحبت ميمي شكيب وزوزو شكيب التمثيل، وانتقلتا إلى فرقة الريحانى، حيث تتلمذتا على يد عملاق الكوميديا نجيب الريحاني، وعملت ميمي شكيب بفرقته حيث شاركت في العديد من مسرحيات الفرقة وكان من أشهرها مسرحية الدلوعة. وبدأت مشوارها مع السينما عام 1934 بدور صغير في فيلم ' ابن الشعب'، ومن أبرز أفلامها ' حياة الظلام، ابن الشعب، الحل الأخير، تحيا الستات، شارع محمد على، كدب في كدب، القلب له واحد، سر أبي، قلوب دامية، بيومي أفندي، شاطئ الغرام، أخلاق للبيع، حبيب الروح، حميدو، دهب، حكم قراقوش، الحموات الفاتنات، إحنا التلامذة، دعاء الكروان، البحث عن فضيحة، نشالة هانم، نهارك سعيد'. تزوجت ميمى شكيب مرتين، الأولى من ابن شقيقة إسماعيل باشا صدقى، رئيس الوزراء فى ذلك الوقت، وكانت هذه الزيجة بدافع هروبها من كبت وتحكم والدها، إلا أنها صُدمت بالواقع، حيث وجدت نفسها فى سجن أكبر حتى تعرضت إلى الإصابة بالشلل المؤقت، خاصة بعد أن تزوج عليها واحدة أخرى وبعدها تحررت منه بالطلاق. وبعد فترة من التفاهم والحب المتبادل تزوجت ميمى شكيب بعد ذلك من الفنان سراج منير، حيث استمر زواجهما حتى رحل سراج منير عن الحياة عام 1957. وكان آخر أفلام ميمي شكيب فيلم 'السلخانة' عام 1982، وقدمت على مدى مسيرتها الفنية 160 فيلمًا.