#أحدث الأخبار مع #السلطان_مرادصحيفة الخليجمنذ 4 أياممنوعاتصحيفة الخليجعقوبات أوروبية تستهدف فصائل «السلطان مراد» و«سليمان شاه» و«الحمزة» في سوريابروكسل - أ ف ب قرَّر الاتحاد الأوروبي الأربعاء، فرض عقوبات على فصائل مسلحة وهي «السلطان مراد» و«سليمان شاه» و«الحمزة» وشخصين مسؤولين عن أعمال العنف الدامية التي هزت سوريا في آذار/مارس وطالت مدنيين ينتمون إلى الأقلية العلوية. وأوردت الصحيفة الرسمية للاتحاد الأوروبي أنه تم استهداف هذه المجموعات الثلاث واثنين من المسؤولين عنها بالعقوبات التي شملت تجميد الأصول وحظر دخول الاتحاد، لضلوعهم في «جرائم تعسفية» و«أعمال تعذيب» وقعت في مارس/آذار الماضي في العديد من مدن وبلدات الساحل السوري. وأضاف الاتحاد الأوروبي: «تم ضم قائدي فصيلي سليمان شاه والحمزة، محمد حسين الجاسم، وسيف بولاد أبو بكر، إلى قائمة الخاضعين لعقوبات بسبب انتهاكات خطرة لحقوق الإنسان». وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان: «إن أكثر من 1700 شخص، غالبيتهم الساحقة من الأقلية العلوية، لقوا حتفهم في تلك الأحداث التي وقعت بشكل أساسي يومي 7 و8 مارس/ آذار الماضي، متحدثاً عن ارتكاب مجازر وعمليات إعدام ميدانية بحق الأقلية العلوية». من جهتها، اتهمت السلطات مسلحين موالين للنظام السابق بإشعال أعمال العنف في الساحل عبر شن هجمات دامية على عناصرها وأرسلت تعزيزات عسكرية إلى المناطق ذات الأغلبية العلوية. كذلك نشر الاتحاد الأوروبي الأربعاء الوثائق القانونية الضرورية لدخول رفع العقوبات الاقتصادية التي فرضت على سوريا خلال النزاع حيز التنفيذ، عملاً بقرار اتخذه وزراء خارجية الاتحاد في 20 مايو/أيار الجاري.
صحيفة الخليجمنذ 4 أياممنوعاتصحيفة الخليجعقوبات أوروبية تستهدف فصائل «السلطان مراد» و«سليمان شاه» و«الحمزة» في سوريابروكسل - أ ف ب قرَّر الاتحاد الأوروبي الأربعاء، فرض عقوبات على فصائل مسلحة وهي «السلطان مراد» و«سليمان شاه» و«الحمزة» وشخصين مسؤولين عن أعمال العنف الدامية التي هزت سوريا في آذار/مارس وطالت مدنيين ينتمون إلى الأقلية العلوية. وأوردت الصحيفة الرسمية للاتحاد الأوروبي أنه تم استهداف هذه المجموعات الثلاث واثنين من المسؤولين عنها بالعقوبات التي شملت تجميد الأصول وحظر دخول الاتحاد، لضلوعهم في «جرائم تعسفية» و«أعمال تعذيب» وقعت في مارس/آذار الماضي في العديد من مدن وبلدات الساحل السوري. وأضاف الاتحاد الأوروبي: «تم ضم قائدي فصيلي سليمان شاه والحمزة، محمد حسين الجاسم، وسيف بولاد أبو بكر، إلى قائمة الخاضعين لعقوبات بسبب انتهاكات خطرة لحقوق الإنسان». وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان: «إن أكثر من 1700 شخص، غالبيتهم الساحقة من الأقلية العلوية، لقوا حتفهم في تلك الأحداث التي وقعت بشكل أساسي يومي 7 و8 مارس/ آذار الماضي، متحدثاً عن ارتكاب مجازر وعمليات إعدام ميدانية بحق الأقلية العلوية». من جهتها، اتهمت السلطات مسلحين موالين للنظام السابق بإشعال أعمال العنف في الساحل عبر شن هجمات دامية على عناصرها وأرسلت تعزيزات عسكرية إلى المناطق ذات الأغلبية العلوية. كذلك نشر الاتحاد الأوروبي الأربعاء الوثائق القانونية الضرورية لدخول رفع العقوبات الاقتصادية التي فرضت على سوريا خلال النزاع حيز التنفيذ، عملاً بقرار اتخذه وزراء خارجية الاتحاد في 20 مايو/أيار الجاري.