#أحدث الأخبار مع #السليساو،WinWin١٣-٠٥-٢٠٢٥رياضةWinWinأسطورة برشلونة يتوقع مصير أنشيلوتي في منتخب البرازيليرى النجم البرازيلي السابق ريفالدو أن تعيين الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدربًا جديدًا لمنتخب البرازيل يمثل خطوة واعدة في طريق استعادة أمجاد السليساو، معربًا عن ثقته الكاملة بقدرة المدرب المخضرم على تشكيل فريق قوي ومتوازن، قادر على الذهاب بعيدًا في كأس العالم 2026 وتحقيق اللقب السادس المنتظر. وأعلن الاتحاد البرازيلي، أمس الإثنين، تعيين كارلو أنشيلوتي مدربًا لمنتخب البرازيل، خلفًا لدوريفال جونيور الذي تمت إقالته عقب الهزيمة المذلة من الأرجنتين (4-1)، في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 بأمريكا وكندا والمكسيك. ريفالدو: أنشيلوتي قادر على بناء فريق قوي ومتوازن في المونديال وعبر حسابه الرسمي بمنصة التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، كتب ريفالدو في رسالة: "لطالما فضلت أن يقود المنتخب البرازيلي مدرب وطني من أجل الهوية". وأكمل ريفالدو: "في النهاية، ألقابنا الخمسة في كأس العالم تحققت بمدربين وطنيين، وحتى هذه اللحظة لم يفز أي مدرب أجنبي بالمونديال مع أي بلد آخر". ومع ذلك، اعتبر نجم السليساو الأسبق، أن التعاقد مع مدرب أجنبي بات أمرًا "حتميًّا"، في ظل "النتائج الأخيرة وضغط الإعلام والجماهير". وأضاف بطل العالم في عام 2002: "على الأقل تم اختيار واحد من أفضل المدربين، السيد أنشيلوتي، وهو مدرب ناجح تشرفت بالعمل تحت قيادته في ميلان. لقد حقق الكثير مع جميع الأندية التي تولى تدريبها، وبالرغم من ضيق الوقت المتبقي على انطلاق كأس العالم، إلا أنه يملك المقومات اللازمة للقيام بعمل رائع". وسيتولى كارلو أنشيلوتي مهمة تدريب منتخب البرازيل رسميًّا فور انتهاء منافسات الدوري الإسباني "الليغا" مع فريقه الحالي ريال مدريد، في خطوة طال انتظارها من جماهير السليساو التي تترقب بداية مشروع فني جديد، بقيادة أحد أنجح المدربين في تاريخ كرة القدم. وسيكون أنشيلوتي رابع مدرب أجنبي في تاريخ منتخب السليساو، والأول الذي يتولى المهمة منذ عام 1965، في سابقة تاريخية تعكس حجم التغيير داخل الكرة البرازيلية، علمًا بأن الاتحاد البرازيلي حاول التعاقد مع العراب الإيطالي مُنذ عامين، لكن إدارة ريال مدريد رفضت مرارًا وتكرارًا رحيله. ويُنتظر أن يبدأ المدرب الإيطالي مشواره مع البرازيل خلال فترة التوقف الدولي المقبلة، حيث سيقود الفريق في مباراتين مهمتين ضمن تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، الأولى أمام الإكوادور في السادس من يونيو/ حزيران، والثانية ضد باراغواي في الحادي عشر من الشهر ذاته، وسط آمال كبيرة بتحقيق انطلاقة قوية نحو حلم التتويج باللقب المونديالي السادس.
WinWin١٣-٠٥-٢٠٢٥رياضةWinWinأسطورة برشلونة يتوقع مصير أنشيلوتي في منتخب البرازيليرى النجم البرازيلي السابق ريفالدو أن تعيين الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدربًا جديدًا لمنتخب البرازيل يمثل خطوة واعدة في طريق استعادة أمجاد السليساو، معربًا عن ثقته الكاملة بقدرة المدرب المخضرم على تشكيل فريق قوي ومتوازن، قادر على الذهاب بعيدًا في كأس العالم 2026 وتحقيق اللقب السادس المنتظر. وأعلن الاتحاد البرازيلي، أمس الإثنين، تعيين كارلو أنشيلوتي مدربًا لمنتخب البرازيل، خلفًا لدوريفال جونيور الذي تمت إقالته عقب الهزيمة المذلة من الأرجنتين (4-1)، في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 بأمريكا وكندا والمكسيك. ريفالدو: أنشيلوتي قادر على بناء فريق قوي ومتوازن في المونديال وعبر حسابه الرسمي بمنصة التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، كتب ريفالدو في رسالة: "لطالما فضلت أن يقود المنتخب البرازيلي مدرب وطني من أجل الهوية". وأكمل ريفالدو: "في النهاية، ألقابنا الخمسة في كأس العالم تحققت بمدربين وطنيين، وحتى هذه اللحظة لم يفز أي مدرب أجنبي بالمونديال مع أي بلد آخر". ومع ذلك، اعتبر نجم السليساو الأسبق، أن التعاقد مع مدرب أجنبي بات أمرًا "حتميًّا"، في ظل "النتائج الأخيرة وضغط الإعلام والجماهير". وأضاف بطل العالم في عام 2002: "على الأقل تم اختيار واحد من أفضل المدربين، السيد أنشيلوتي، وهو مدرب ناجح تشرفت بالعمل تحت قيادته في ميلان. لقد حقق الكثير مع جميع الأندية التي تولى تدريبها، وبالرغم من ضيق الوقت المتبقي على انطلاق كأس العالم، إلا أنه يملك المقومات اللازمة للقيام بعمل رائع". وسيتولى كارلو أنشيلوتي مهمة تدريب منتخب البرازيل رسميًّا فور انتهاء منافسات الدوري الإسباني "الليغا" مع فريقه الحالي ريال مدريد، في خطوة طال انتظارها من جماهير السليساو التي تترقب بداية مشروع فني جديد، بقيادة أحد أنجح المدربين في تاريخ كرة القدم. وسيكون أنشيلوتي رابع مدرب أجنبي في تاريخ منتخب السليساو، والأول الذي يتولى المهمة منذ عام 1965، في سابقة تاريخية تعكس حجم التغيير داخل الكرة البرازيلية، علمًا بأن الاتحاد البرازيلي حاول التعاقد مع العراب الإيطالي مُنذ عامين، لكن إدارة ريال مدريد رفضت مرارًا وتكرارًا رحيله. ويُنتظر أن يبدأ المدرب الإيطالي مشواره مع البرازيل خلال فترة التوقف الدولي المقبلة، حيث سيقود الفريق في مباراتين مهمتين ضمن تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، الأولى أمام الإكوادور في السادس من يونيو/ حزيران، والثانية ضد باراغواي في الحادي عشر من الشهر ذاته، وسط آمال كبيرة بتحقيق انطلاقة قوية نحو حلم التتويج باللقب المونديالي السادس.
١٣-٠٥-٢٠٢٥
