#أحدث الأخبار مع #السنةالمحمديةالدستور١٢-٠٤-٢٠٢٥منوعاتالدستورمحافظ أسوان كرمها.. الحاصلة على المركز الأول في حفظ القرآن: ختمته بالكامل في الإعدادية (خاص)منذ سن 5 سنوات بدأت رحلتها في حفظ القرآن الكريم ومع متابعتها لعدد من المشايخ وتشجيع والديها استطاعت اتمام حفظ كتاب الله كاملًا بالمرحلة الإعدادية لتحقق أمنية والديها أن يكون أطفالهما من حفظة القرآن الكريم، واستكملت خطواتها الناجحة في طريق الله سبحانه وتعالى حتى وفقت فى الحصول على المركز الأول جمهوريًا فى حفظ القرآن والثقافة الإسلامية. رحلة الطالبة زينب في حفظ القرآن الكريم وبعد تكريمها من اللواء إسماعيل كمال، محافظ أسوان، أجرت "الدستور" حوارًا مع الطالبة زينب السيد، لتروى لنا رحلتها مع القرآن الكريم حتى فوزها بالمركز الأول جمهوريًا في حفظ القرآن والثقافة الإسلامية. قالت الطالبة زينب السيد محمد، بالصف الثاني الثانوى بمدرسة عوض السيد عبدالله الثانوية بنات، إن رحلتها مع بداية مسيرة حفظها لأيات القرآن الكريم كانت فى سن 5 سنوات، مقدمه شكرها لكل اساتذتها اللذين حفظت على يديهم القرآن الكريم وكان لهم بعد فضل الله سبحانه وتعالى فضل كبير عليها، وجميعهم فى المنصورة نظرًا لأنها انتقلت إلى أسوان منذ سنوات قليلة وهي في الصف الثالث الإعدادي. وأضافت، أن عند قدومها لأسوان كانت تحديدًا أكملت مراحل حفظها للقرآن الكريم عند سورة البقرة ثم ذهبت للشيخ هاشم نور الدين واتمت معه أول ختمة للقرآن الكريم، ثم التحقت بجمعية أنصار السنة المحمدية وحتى الآن مستمره، مشيرة إلى أنها عندما أجرت مراجعة جيدة حصلت على إجازة الشيخ صادق بقراءة عاصم لدى الشيخ رمضان أبو طربوش. وعبرت قائلة: "الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات وجزاهم الله عنا خير الجزاء بحب أشكر جميع المعلمين على مجهوداتهم ولكن بفضل توفيق ربنا سبحانه وتعالى وجهود والدي معايا حققت كل ده". وتابعت أنها اتمت حفظ القرآن الكريم وهى فى سن 14 سنة، وأن مسيرتها مع القرأن الكريم كان هناك تبطئ ولكن بعد تقدير ما وصلت إليه سيكون هناك استمرارية أكبر لتحقيق أهداف عديدة. وحول تكريمها من محافظ أسوان، قالت: التكريم كان مفاجئ وتواجدت فيه برفقة والديها ومديرية المدرسة أمال عبد الموجود عامر، مقدمه شكرها للواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان علي حسن استقباله وضيافته وأنه شخصية متواضعة للغاية. أما بالنسبة للمسابقة التى حصدت من خلالها على المركز الأول في حفظ القرآن الكريم والثقافة الإسلامية، أشارت إلى أنها تابعة لوزارة التربية والتعليم وهي سنوية وأن تقدمت فيها العام الماضي ولم يحالفها الحظ ولكن خلال العام الحالي أن بفضل الله حققت المركز الأول. واستكملت أن القرأن الكريم لم يؤثر علي دراستها ابدًا وهي توفق دائما وقتها بين استذكار موادها الدراسية وحفظ واستذكار القرأن الكريم، موضحة أنها تخصص مدة 3 ساعات يوم لاستذكار وحفظ القرآن الكريم. واختتمت حديثها لـ"الدستور" بتقديم رسالة للشباب: بدل ما تقعد علي السوشيال ميديا 4 ساعات اقعد ساعه وخصص وقت للقرآن 3 ساعات تسمع وتقرأ، وأحب أقولكم القرآن بيدي بركة لو بدأتو تقرأوه مش كلام وخلاص وتشعروا بأياته في قلبكم صدقوني بيدى بركة في كل حاجه في حياتكم لو جربتوا تتمكنوا من القرأن هتلاقوا حياتكم مختلفة تمامًا وللأحسن باذن الله". وقالت والدة الطالبة إن منذ بداية زواجها وهي وزوجها فى بداية حياتهما كان لديهما مبدأ ثابت أن يكون أطفالهما من حفظة كتاب الله سبحانه وتعالى، موضحة أنها كان تتمني حفظه وهي صغيره فى السن ولكنها لم تتمكن وعندما تزوجت وانجبت كان وقتها لتربية أطفالها ومنزلها وكانت تقصر فيه ولكنها اردت أن يكون اطفالها أفضل منها لذلك حرصت علي تعليمهم القرأن الكريم وهم صغار. وأضافت لـ"الدستور" أن ابنتها زينب الكبرى حافظة للقرآن الكريم وحصلت على المركز الأول جمهوريًا، وأيضًا نجلها محمد بالصف الأول الثانوى ونجلتها أمنية بالصف الأول الإعدادي خاتمين للقرآن الكريم بجانب أن ابنتها عمرها 5 سنوات بدأت فى حفظ القرأن الكريم لتلتحق بأشقاءها وتتم حفظ كتاب الله كاملًا. الطالبة الطالبة ووالديها الطالبة ووالديها
الدستور١٢-٠٤-٢٠٢٥منوعاتالدستورمحافظ أسوان كرمها.. الحاصلة على المركز الأول في حفظ القرآن: ختمته بالكامل في الإعدادية (خاص)منذ سن 5 سنوات بدأت رحلتها في حفظ القرآن الكريم ومع متابعتها لعدد من المشايخ وتشجيع والديها استطاعت اتمام حفظ كتاب الله كاملًا بالمرحلة الإعدادية لتحقق أمنية والديها أن يكون أطفالهما من حفظة القرآن الكريم، واستكملت خطواتها الناجحة في طريق الله سبحانه وتعالى حتى وفقت فى الحصول على المركز الأول جمهوريًا فى حفظ القرآن والثقافة الإسلامية. رحلة الطالبة زينب في حفظ القرآن الكريم وبعد تكريمها من اللواء إسماعيل كمال، محافظ أسوان، أجرت "الدستور" حوارًا مع الطالبة زينب السيد، لتروى لنا رحلتها مع القرآن الكريم حتى فوزها بالمركز الأول جمهوريًا في حفظ القرآن والثقافة الإسلامية. قالت الطالبة زينب السيد محمد، بالصف الثاني الثانوى بمدرسة عوض السيد عبدالله الثانوية بنات، إن رحلتها مع بداية مسيرة حفظها لأيات القرآن الكريم كانت فى سن 5 سنوات، مقدمه شكرها لكل اساتذتها اللذين حفظت على يديهم القرآن الكريم وكان لهم بعد فضل الله سبحانه وتعالى فضل كبير عليها، وجميعهم فى المنصورة نظرًا لأنها انتقلت إلى أسوان منذ سنوات قليلة وهي في الصف الثالث الإعدادي. وأضافت، أن عند قدومها لأسوان كانت تحديدًا أكملت مراحل حفظها للقرآن الكريم عند سورة البقرة ثم ذهبت للشيخ هاشم نور الدين واتمت معه أول ختمة للقرآن الكريم، ثم التحقت بجمعية أنصار السنة المحمدية وحتى الآن مستمره، مشيرة إلى أنها عندما أجرت مراجعة جيدة حصلت على إجازة الشيخ صادق بقراءة عاصم لدى الشيخ رمضان أبو طربوش. وعبرت قائلة: "الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات وجزاهم الله عنا خير الجزاء بحب أشكر جميع المعلمين على مجهوداتهم ولكن بفضل توفيق ربنا سبحانه وتعالى وجهود والدي معايا حققت كل ده". وتابعت أنها اتمت حفظ القرآن الكريم وهى فى سن 14 سنة، وأن مسيرتها مع القرأن الكريم كان هناك تبطئ ولكن بعد تقدير ما وصلت إليه سيكون هناك استمرارية أكبر لتحقيق أهداف عديدة. وحول تكريمها من محافظ أسوان، قالت: التكريم كان مفاجئ وتواجدت فيه برفقة والديها ومديرية المدرسة أمال عبد الموجود عامر، مقدمه شكرها للواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان علي حسن استقباله وضيافته وأنه شخصية متواضعة للغاية. أما بالنسبة للمسابقة التى حصدت من خلالها على المركز الأول في حفظ القرآن الكريم والثقافة الإسلامية، أشارت إلى أنها تابعة لوزارة التربية والتعليم وهي سنوية وأن تقدمت فيها العام الماضي ولم يحالفها الحظ ولكن خلال العام الحالي أن بفضل الله حققت المركز الأول. واستكملت أن القرأن الكريم لم يؤثر علي دراستها ابدًا وهي توفق دائما وقتها بين استذكار موادها الدراسية وحفظ واستذكار القرأن الكريم، موضحة أنها تخصص مدة 3 ساعات يوم لاستذكار وحفظ القرآن الكريم. واختتمت حديثها لـ"الدستور" بتقديم رسالة للشباب: بدل ما تقعد علي السوشيال ميديا 4 ساعات اقعد ساعه وخصص وقت للقرآن 3 ساعات تسمع وتقرأ، وأحب أقولكم القرآن بيدي بركة لو بدأتو تقرأوه مش كلام وخلاص وتشعروا بأياته في قلبكم صدقوني بيدى بركة في كل حاجه في حياتكم لو جربتوا تتمكنوا من القرأن هتلاقوا حياتكم مختلفة تمامًا وللأحسن باذن الله". وقالت والدة الطالبة إن منذ بداية زواجها وهي وزوجها فى بداية حياتهما كان لديهما مبدأ ثابت أن يكون أطفالهما من حفظة كتاب الله سبحانه وتعالى، موضحة أنها كان تتمني حفظه وهي صغيره فى السن ولكنها لم تتمكن وعندما تزوجت وانجبت كان وقتها لتربية أطفالها ومنزلها وكانت تقصر فيه ولكنها اردت أن يكون اطفالها أفضل منها لذلك حرصت علي تعليمهم القرأن الكريم وهم صغار. وأضافت لـ"الدستور" أن ابنتها زينب الكبرى حافظة للقرآن الكريم وحصلت على المركز الأول جمهوريًا، وأيضًا نجلها محمد بالصف الأول الثانوى ونجلتها أمنية بالصف الأول الإعدادي خاتمين للقرآن الكريم بجانب أن ابنتها عمرها 5 سنوات بدأت فى حفظ القرأن الكريم لتلتحق بأشقاءها وتتم حفظ كتاب الله كاملًا. الطالبة الطالبة ووالديها الطالبة ووالديها
١٢-٠٤-٢٠٢٥
