أحدث الأخبار مع #السنجة


فيتو
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
بعد تصوير مهرجانات غنائية بسنجة وسكينة، هل يعاقب القانون المطربين على حمل السلاح؟
في الوقت الذي تعد فيه الأغاني وسيلة تربوية هامة تستخدم لغرس القيم والمبادئ وتعزيز الانتماء الوطني لدى الأطفال والمراهقين، ظهرت على الساحة الفنية خلال السنوات الأخيرة ظاهرة "أغاني المهرجانات"، التي أثارت جدلًا واسعًا لما تتضمنه بعض كلماتها من ألفاظ خادشة للحياء، وتحريض مباشر أو غير مباشر على الفسق والعنف، بل أحيانًا الدعوة لحمل السلاح. الفن التربوي في مواجهة الإسفاف اللفظي يشير التربويون إلى أن الأغاني تلعب دورًا حاسمًا في تشكيل وعي النشء، وأن الفن، متى التزم بالقيم، يمكن أن يكون شريكًا فاعلًا في التربية وبناء المجتمع. إلا أن موجة المهرجانات وما تحمله بعض كلماتها من إسفاف أو تحريض تهدد هذا الدور التربوي. موقف القانون من كلمات الأغاني الخارجة وفي هذا السياق، يوضح المستشار القانوني والمحامي عبد الصادق البنا، أن هناك مواد قانونية واضحة تجرّم المحتوى الذي يحرض على الفسق والفجور. ويقول البنا: "الأغاني التي تتضمن ألفاظًا تحرض على الفجور أو الفعل الفاضح المخل بالحياء، سواء كان التحريض بالكلام أو الفعل أو حتى الإشارة، تندرج تحت طائلة القانون، وتصل عقوبتها إلى الحبس ثلاث سنوات." واستشهد بالمادة الأولى من قانون مكافحة الدعارة رقم 10 لسنة 1961 التي تنص على أن: "كل من حرض شخصًا، ذكرًا كان أو أنثى، على ارتكاب الفجور أو الدعارة أو ساعده على ذلك أو سهله له، يعاقب بالحبس من سنة إلى ثلاث سنوات، وبغرامة من 100 إلى 300 جنيه." كما تنص المادة 14 من القانون ذاته على أن: "كل من أعلن بأي طريقة عن دعوة تتضمن إغراءً بالفجور أو لفت الأنظار إليه، يعاقب بالحبس لمدة لا تزيد على ثلاث سنوات، وغرامة لا تزيد عن مائة جنيه." أغانٍ تحرّض على العنف وحيازة السلاح أما الأخطر، بحسب البنا، فهو ما ظهر في بعض المهرجانات من ترويج واضح لحمل السلاح الأبيض، مثل "السنجة" و"الشفرة" و"السكينة"، بل والتحريض على استخدامها في حل النزاعات أو فرض السيطرة. وأكد أن مثل هذه الأغاني تندرج قانونيًا تحت جرائم التحريض على البلطجة وحيازة الأسلحة، وتصل عقوبتها إلى الحبس مدة لا تقل عن شهر، وغرامة من 50 إلى 500 جنيه، وفي حالات التكرار أو حيازة سلاح ناري، قد تصل العقوبة إلى السجن والغرامة التي لا تتجاوز 5000 جنيه. كما طالب متخصصون بتفعيل دور نقابة المهن الموسيقية وهيئة الرقابة على المصنفات الفنية لضبط المشهد، وضمان ألا يتحول الفن من أداة للبناء إلى وسيلة لهدم القيم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
7 سنوات على ذكرى رحيل أديب الشباب أحمد خالد توفيق
تمر اليوم الأربعاء الذكرى السابعة على رحيل الأديب والطبيب أحمد خالد توفيق صاحب قائمة الروايات والإصدارات الأكثر مبيعا بالشرق الأوسط لدى الشباب، فله أكثر من 10 روايات استطاعت أن تحافظ على مكانها في قوائم الأكثر مبيعا منذ صدورها وحتى الآن منها على سبيل المثال لا الحصر؛ "يوتوبيا" و"مثل إيكاروس" و"شآبيب" و"السنجة"، بالإضافة إلى العديد من الكُتب العلمية والترجمات البديعة وقصص أدب الرعب المصور. فيعتبر 'أحمد خالد توفيق' أول كاتب عربي في مجال أدب الرعب، والأشهر في مجال أدب الشباب، والفنتازيا، والخيال العلمي والملُقب بـ العراب وأديب الشباب. أحمد خالد توفيق وبدأت رحلة أحمد خالد توفيق الأدبية مع كتابة سلسلة ما وراء الطبيعة، ورغم أن أدب الرعب لم يكن سائدًا في ذلك الوقت، فإن السلسلة حققت نجاحًا كبيرًا ما شجعه على استكمالها، وأصدر بعدها سلسلة فانتازيا عام 1995، وسلسلة سفاري عام 1996. في عام 2006، سلسلة دبليو دبليو دبليو. ألف أحمد توفيق روايات حققت نجاحًا واسع المدي لصدقها وعمق قصتها مع الحفاظ الشديد على السلاسة فى الطرح والكلمات والمصطلحات المكتوبة.. وأشهرها رواية يوتوبيا عام 2008، وقد تُرجمت إلي عدة لغات، وأُعيد نشرها في أعوام لاحقة. وكذلك رواية السنجة التي صُدرت عام 2012، ورواية مثل إيكاروس عام 2015. ثم رواية في ممر الفئران التي صُدرت عام 2016، بالإضافة إلى مؤلفات أخرى مثل: قصاصات قابلة للحرق، وعقل بلا جسد، والآن نفتح الصندوق التي صُدرت على ثلاثة أجزاء. اشتهر أيضًا بالكتابات الصحفية، فقد انضم عام 2004 إلي مجلة الشباب التي تصدر عن مؤسسة الأهرام، وكذلك كانت له منشورات عبر جريدة التحرير والعديد من المجلات الأخرى، وكان له أيضًا نشاط في الترجمة، فنشر سلسلة رجفة الخوف، وهي روايات رعب مُترجمة، وكذلك ترجم رواية نادي القتال الشهيرة من تأليف تشاك بولانيك، وكذلك ترجمة رواية ديرمافوريا عام 2010، وترجمة رواية عداء الطائرة الورقية عام 2012، وترجمة تشي جيفارا: سيرة مصورة عام 2018. استمر نشاطه الأدبي مع مزاولته مهنة الطب، فقد كان عضو هيئة التدريس واستشاري قسم أمراض الباطنة المتوطنة في كلية الطب بجامعة طنطا.. إلى أن توفي في 2 أبريل 2018 عن عمر يناهز 55 عامًا أثر أزمة صحية مفاجئة تاركا إرث أدبي متميز يتهافت عليه العديد من القراء الشباب حتى الآن. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : أحمد خالد توفيق.. سبع سنوات على رحيل العراب الذى غير أدب الشباب
الأربعاء 2 أبريل 2025 03:56 صباحاً نافذة على العالم - تمر، اليوم، الذكرى السابعة على رحيل الكاتب والروائى الدكتور أحمد خالد توفيق، الذى رحل عن عالمنا فى مثل هذا اليوم 2 أبريل من عام 2018 عن عمر ناهز 55 عامًا، إثر أزمة صحية مفاجئة، ورغم رحيله لا يزال صدى كلماته يتردد فى أذهان الأجيال التى نشأت على أعماله، ليبقى "العرّاب" حاضرًا فى وجدان محبيه. وُلد أحمد خالد توفيق فى 10 يونيو 1962، وكان طبيبًا واستشاريًا فى كلية الطب بجامعة طنطا، إلا أن شغفه الحقيقى كان فى عالم الأدب، حيث أصبح أول كاتب عربى يخوض عالم أدب الرعب، والأشهر في أدب الشباب والخيال العلمي والفانتازيا. بدأت رحلته الأدبية مع سلسلة "ما وراء الطبيعة"، التي حققت نجاحًا ساحقًا، ليواصل إبداعه بإطلاق سلسلتي "فانتازيا" عام 1995 و"سفاري" عام 1996، ثم تبعها بسلسلة "WWW" عام 2006، لكن النجاح الأبرز جاء مع رواية "يوتوبيا" عام 2008، التي أصبحت من كلاسيكيات الأدب العربي المعاصر، وتُرجمت إلى عدة لغات. كما أصدر عددًا من الروايات المؤثرة مثل "السنجة" و"مثل إيكاروس" و"في ممر الفئران"، إلى جانب مجموعاته القصصية المميزة مثل "قصاصات قابلة للحرق" و"عقل بلا جسد" و"الآن نفتح الصندوق". امتد تأثير أحمد خالد توفيق إلى مجال الترجمة أيضًا، حيث قدم للقارئ العربي روايات عالمية مثل "نادي القتال" لتشاك بولانيك و"عداء الطائرة الورقية"، إلى جانب سلسلة "رجفة الخوف" المترجمة. لم يكن أحمد خالد توفيق مجرد كاتب، بل كان بوصلة لجيل كامل من القراء والكتّاب الشباب، استطاع بأسلوبه السلس والشيق أن يجعل القراءة متعة، وأن يزرع حب الأدب في نفوس الشباب، تاركًا إرثًا أدبيًا سيظل خالدًا رغم مرور الزمن.