أحدث الأخبار مع #السوبرالإيطالي،


WinWin
منذ 5 أيام
- رياضة
- WinWin
موراتي يحتفل بعيد ميلاده الـ80 بحضور 100 لاعب سابق من الإنتر
في مقابلة حصرية أجرتها صحيفة "لا غازيتا ديلو سبورت" الإيطالية مع ماسيمو موراتي قبل عدة أيام، قال الرئيس السابق لنادي الإنتر إنه سيحتفل بعيد ميلاده الثمانين مع عائلته، لكنه لم يكن يعلم شيئًا عن المفاجأة التي كانت عائلته تحضرها له بهذه المناسبة. ابنة موراتي كارلوتا وابنه الأكبر ماو الذي عمل كنائب للرئيس خلال الفترة ما بين عامي 2004 و2010، كانا يخططان لما هو أكبر من ذلك بكثير، إذ قاما بتجهيز حفلة كبيرة يوم أمس تضمنت حضور نحو 100 لاعب سابق في النيراتزوري، وفي مقدمتهم الظاهرة البرازيلية رونالدو الذي بدا بمظهر بدني لائق، إلى جانب القائد التاريخي للفريق الأرجنتيني خافيير زانيتي، والنجم الأوروغوياني ريكوبا والهداف كريستيان فييري، والنجم أندريا بيرلو (الذي اعتبر ماسيمو في مقابلته أن بيعه لميلان كان أكبر خطأ ارتكبه في مسيرته)، والبرازيلي جوليو سيزار وحارسي المرمى الإيطاليين باليوكا وتولدو، والأرجنتيني كامبياسو والإيطالي باتزيني، ولاعبين آخرين كثر من أندية أخرى، مثل مدافع ميلان فرانكو باريزي، فيما اعتذر كل من مدرب الميلان الحالي سيرجيو كونسيسانو والنجم زلاتان إبراهيموفيتش. موراتي.. الرئيس الأنجح في تاريخ الإنتر تولى رجل الأعمال الشهير رئاسة نادي الإنتر في العام 1995 خلفًا لإرنيستو بيليغريني، وبقي في منصبه نحو 18 عامًا، تمكن خلالها من قيادة الفريق إلى خمسة ألقاب في بطولة الدوري الإيطالي، من بينها أربعة ألقاب متتالية ما بين 2006 و2010 ليعادل الرقم القياسي آنذاك، وأربعة ألقاب في كأس إيطاليا ومثلها في السوبر الإيطالي، إضافة إلى الفوز بلقب دوري الأبطال للمرة الثالثة في عام الثلاثية التاريخية 2010، حين أصبح أول ناد إيطالي (والوحيد حتى الآن الذي يحقق هذا الإنجاز). واشتهر ماسيمو بسخائه الكبير، حيث أنفق ما يزيد عن مليار ونصف المليار يورو لتعزيز صفوف الفريق بأهم وأفضل نجوم العالم، وفي مقدمتهم البرازيلي رونالدو في صفقة تاريخية عام 1997 من برشلونة. وبعدها بعامين تعاقد مع كريستيان فييري بـ48 مليون يورو، في أغلى صفقة في تاريخ كرة القدم آنذاك، إلى جنب لاعبين آخرين مثل روبرتو كارلوس، هرنان كريسبو، أدريانو، زامورانو، مايكون، روبرتو بادجيو، لويس فيغو، باتريك فييرا، ألفارو ريكوبا، صامويل إيتو، ويسلي سنايدر وآخرين. ولكنه اشتهر أيضًا بكثرة استبداله للمدربين، حيث لم يصبر كثيرًا على مدربين مثل مارسيلو ليبي، هكتور كوبر، روي هودجسون وألبرتو زاكيروني، فيما كان كل من روبرتو مانشيني وجوزيه مورينيو الأكثر بقاءً في منصبهما خلال حقبته. نهاية الحقبة التاريخية عام 2016 ابتداءً من العام 2013 بدا أن موراتي لم يعد قادرًا على تحمل نفقات الفريق، فكان الاستغناء عن 70 بالمئة من حصته لصالح رجل الأعمال الإندونيسي ورئيس اتحاد كرة القدم الحالي في إندونيسيا أريك توهير، وبعدها بثلاث سنوات أكمل موراتي عملية بيع كامل حصته في فريق الإنتر، في خطوة تركت أثرًا حزينًا في قلبه، حيث قال آنذاك: "أتمنى أن يكون ذلك في مصلحة النادي ولكنني أشعر بحزن كبير، كمن يفقد واحدًا من أولاده". إنتر ميلان يوجه رسالة قوية لباريس سان جيرمان وإنزاغي يتوعّد اقرأ المزيد احتاج الإنتر لسنوات عديدة كي يستعيد ألقه وقدرته على الصعود إلى منصات التتويج مجددًا، وتحديدًا حتى العام 2021 عندما فاز بالسكوديتو مجددًا، قبل أن يفوز باللقب في موسم 2023-24، ليضع النجمة الثانية على قميصه. ويأمل موراتي أن يشهد في الحادي والثلاثين من مايو/ أيار الحالي فريقه الإنتر وهو يتوج بلقب دوري الأبطال في ملعب آليانز أرينا، عندما يواجه باريس سان جيرمان في ميونخ.


يلا كورة
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- يلا كورة
كابوس يطارد إنزاجي.. ميلان يفتح الباب لموسم صفري يهدد إنتر
يواجه إنتر ميلان الإيطالي كابوسًا مزعجًا مع اقتراب الموسم من النهاية، بعد بداية مثالية خطفت الأنظار تجاهه ومنحت سيموني إنزاجي المدير الفني للنيراتزوري تصفيقًا حارًا. ويمر إنتر ميلان خلال الفترة الماضية بحالة من عدم الاتزان، بعد نهاية حلم الثلاثية المحلية له حتى أصبح قريبًا من فقد مسابقة الدوري الإيطالي التي صارع عليها بكل ما يملك. ضياع الثلاثية لن يمنع إنتر من تركيز آماله صوب مسابقة دوري أبطال أوروبا، والتي قد تكفي سيموني إنزاجي للخروج من الموسم مرفوع الرأس حال سقط في صراع الأنفاس الأخيرة على لقب الدوري. بداية سقوط إنتر كانت أمام ميلان الذي فتح الباب على مصراعيه لموسم صفري، أصبح يهدد النيراتزوري قبل النهاية بأمتار قليلة. السقوط الأول للنيراتزوري سقط فريق إنتر ميلان أمام جاره وغريمه ميلان، في المباراة النهائية من كأس السوبر الإيطالي، والذي جمع بينهما في يناير الماضي، ليكون ذلك هو التعثر الأول للنيراتزوري بالموسم. وحسم ميلان تفوقه أمام إنتر بنتيجة (3-2) في المباراة التي جمعتهما، ليهدي الروسونيري اللقب للوافد حديثًا سيرجيو كونسيساو، الذي تولى قيادة الفريق حديثًا في ذلك الحين. سقوط جديد مدوي أسقط ميلان نظيره إنتر مجددًا ولكن في كأس إيطاليا، وذلك في دور نصف النهائي الذي جمعهما في إبريل الجاري. وتعادل ميلان مع إنتر بهدف لكل فريق في ذهاب دور نصف النهائي من كأس إيطاليا، قبل أن يمطر الروسونيري شباك النيراتزوري بثلاثية نظيفة في موقعة الإياب، لتبتعد كتيبة سيموني إنزاجي عن تتويج جديد. الدوري الإيطالي حارب إنتر من أجل التتويج ببطولة الدوري الإيطالي في ظل الصراع المشتعل مع نابولي، حتى اللحظات الأخيرة من المسابقة، في الوقت الذي بدأ فيه الجميع التفكير في مباراة فاصلة لحسم المنافسة. وظل ميلان ونابولي يلاحقان بعضهما في الصدارة، من أجل الاستمرار في المنافسة قبل أن يعرقل روما نظيره النيراتزوري في السباق المشتعل. وحسم روما تفوقه أمام إنتر بهدف نظيف في المباراة التي جمعتهما لحساب منافسات الجولة الـ34 من مسابقة الدوري الإيطالي، ليجد نابولي الفرصة في التقدم في سباق الصدارة. مهمة شاقة بدوري الأبطال بلغ إنتر ميلان نصف نهائي دوري أبطال أوروبا بعد معركة دامية مع بايرن ميونخ، انتصرت خلالها كتيبة النيراتزوري بصعوبة بنتيجة (4-3) بمجموع المباراتين، ليضرب موعدًا مع برشلونة. ويترقب إنتر مواجهة قوية أمام برشلونة المنتشي بلقب كأس ملك إسبانيا الذي حققه أمام ريال مدريد بنتيجة (3-2)، حيث يدرك إنزاجي أن المهمة لن تكون سهلة، إلا أن التتويج بدوري أبطال أوروبا سيكون طوق النجاة لموسم النيراتزوري. ويواجه إنتر ميلان نظيره برشلونة يوم 30 من شهر إبريل الجاري، في مباراة يحتضنها ملعب لويس كومبانيس، قبل أن يستضيف النيراتزوري الإياب في السادس من مايو المقبل. تذبذب قبل موقعة برشلونة وقدم إنتر سلسلة من النتائج السلبية قبل مباراة برشلونة، حيث سقط في 3 مباريات متتالية بمختلف المسابقات بواقع مباراتين في الدوري الإيطالي وواحدة بكأس إيطاليا، وظهر ذلك على النحو التالي: - بولونيا 1-0 إنتر (الدوري الإيطالي). - إنتر 0-3 ميلان (كأس إيطاليا). - إنتر 0-1 روما (الدوري الإيطالي). بتلك الهزائم، حقق رقمًا سلبيًا بالخسارة في 3 مباريات متتالية دون تسجيل أي هدف لأول مرة منذ فبراير 2012 حين أخفق النيراتزوري في ذلك الوقت تحت قيادة كلاوديو رانييري. طالع أيضًا


الوئام
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الوئام
18 حدثا رياضيا تمنح السعودية تقييما تاريخيا في فيفا
شهد عام 2024 نقلة كبيرة في الرياضة السعودية التي لم تقف عند الحد المحلي فقط وتزويد الأندية بلاعبين ومدربين عالميين بل وصل لاستضافة أحداث رياضية كبيرة تؤكد على رؤية المملكة في تعزيز القرارات الهامة والتاريخية التي اتخذت من أجل رفعة الرياضة خلال السنوات المقبلة، وترسيخ مكانة المملكة كمركز عالمي للأحداث الكبرى. وخلال العام الماضي استضافت المملكة العديد من البطولات الكبرى والعالمية سواء كانت كروية أو ألعاب أخرى، حيث استضافت العاصمة كأس السوبر الإيطالي، ليحصد إنتر ميلان اللقب، بينما أعلن عن إطلاق ملعب الأمير محمد بن سلمان في القدية بتصميم مستقبلي مبتكر، يعكس طموح السعودية في بناء بنية تحتية رياضية متطورة. استضافة تاريخية لسباق فورملا إي وبعدها احتضنت الدرعية التاريخية سباق فورمولا إي 2024، معززةً مكانتها في رياضات السيارات العالمية. فيما شهد شهر فبراير انطلاق سباق طواف العلا 2024، الذي يهدف إلى تعزيز النشاط البدني وتحسين جودة الحياة، واختتام ماراثون الرياض بمشاركة أكثر من 20 ألف متسابق من مختلف دول العالم، ما عزز الرياضة المجتمعية. أما عن رياضة الجولف استضافت المملكة بطولة أرامكو النسائية الدولية للجولف بمشاركة 120 لاعبة، وبطولة كأس السعودية للفروسية في نسختها الخامسة، ما أبرز تنوع الرياضات المستضافة. استضافات متنوعة لتعزيز رؤية المملكة ونوعت المملكة باستضافة أولية وحدث فريد باستضافة الرياض بطولة كأس العالم لقفز الحواجز والترويض 2024، بمشاركة 51 فارسًا وفارسة من 24 دولة للمرة الأولى في الشرق الأوسط في خطوة تعكس القدرة على استضافة أرقى المنافسات العالمية. كما اختتمت بطولة السعودية المفتوحة للجولف بمشاركة 144 لاعبًا من 33 دولة، مؤكدةً مكانة السعودية في رياضة الجولف. استضافت رياضة الإلكترونيات أما عن رياضة الإلكترونيات كانت اللجنة الأولمبية الدولية أعلنت في وقت سابق عن شراكة مع السعودية لمدة 12 عامًا لتنظيم دورة الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية، في خطوة تجسد طموح السعودية لتكون مركزًا عالميًا لهذا القطاع. وفي أغسطس من العام الماضي شهدت السعودية بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية تحت رعاية كريمة للأمير محمد بن سلمان ولي العهد، ونجح آنذاك فريق فالكونز السعودي في التتويج باللقب. السعودية تتسلم علم استضافة دورة الألعاب الآسيوية وتسلمت السعودية علم استضافة دورة الألعاب الآسيوية للصالات المغلقة والفنون القتالية 2025، كما فازت بحق استضافة بطولة العالم للقدرة والتحمل 2026. أما على صعيد الملاكمة استضافت الرياض خلال فعاليات موسم الرياض بطولة العالم في الوزن الخفيف والتي شهدت تتويج الملاكم أرتور بيتربيف باللقب وفازت السعودية باستضافة بطولة الاتحاد الدولي لرياضة الإطفاء والإنقاذ، وتسلمت علم الاتحاد الدولي، ما يبرز تنوع الفعاليات الرياضية التي تحتضنها. مسك الختام باستضافة المونديال أما عن الختام فكان هو الأفضل بكل تأكيد لعمل دام سنوات في المملكة وجهد وطموح كبير أسفر عن إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا استضافة السعودية بطولة كأس العالم 2034، حيث حصل ملفها على أعلى تقييم فني في تاريخ المونديال، في إنجاز يجسد قدرة السعودية على استضافة أكبر الأحداث العالمية، ويعكس نجاح رؤية 2030 في تحويل السعودية إلى مركز عالمي للرياضة.


الرياضية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
2024.. 18 حدثا عملاقا تعزز الرؤية السعودية
شهد عام 2024 طفرة رياضية غير مسبوقة في السعودية، بعد أن أصبحت وجهة عالمية لأبرز الفعاليات والبطولات الرياضية من خلال أكثر من 18 حدثًا عملاقًا، محققةً تقدمًا لافتًا في إطار رؤية 2030 التي تهدف إلى تعزيز الرياضة، تنويع الاقتصاد، وترسيخ مكانة البلاد كمركز عالمي للأحداث الكبرى. بدأ العام باستضافة الرياض لكأس السوبر الإسباني للمرة الخامسة، حيث توج برشلونة باللقب، مؤكدًا مكانة السعودية كحاضنة لأكبر البطولات العالمية. في الوقت ذاته، استضافت العاصمة كأس السوبر الإيطالي، ليحصد إنتر ميلان اللقب، بينما أعلن عن إطلاق ملعب الأمير محمد بن سلمان في القدية بتصميم مستقبلي مبتكر، يعكس طموح السعودية في بناء بنية تحتية رياضية متطورة. وفي الدرعية التاريخية، احتضنت السعودية سباق فورمولا إي 2024، معززةً مكانتها في رياضات السيارات العالمية. وشهد فبراير انطلاق سباق طواف العلا 2024، الذي يهدف إلى تعزيز النشاط البدني وتحسين جودة الحياة، واختتام ماراثون الرياض بمشاركة أكثر من 20 ألف متسابق من مختلف دول العالم، ما عزز الرياضة المجتمعية. كما استضافت السعودية بطولة أرامكو السعودية النسائية الدولية للجولف بمشاركة 120 لاعبة، وبطولة كأس السعودية للفروسية في نسختها الخامسة، ما أبرز تنوع الرياضات المستضافة. للمرة الأولى في الشرق الأوسط، استضافت الرياض بطولة كأس العالم لقفز الحواجز والترويض 2024، بمشاركة 51 فارسًا وفارسة من 24 دولة، في خطوة تعكس القدرة على استضافة أرقى المنافسات العالمية. كما اختتمت بطولة السعودية المفتوحة للجولف بمشاركة 144 لاعبًا من 33 دولة، مؤكدةً مكانة السعودية في رياضة الجولف. وحقق المنتخب السعودي إنجازًا بارزًا بالتتويج بلقب بطولة العالم الأولى للقدرة الدولية للهجن في العلا، معززًا مكانة السعودية في الرياضات التقليدية والحديثة على حد سواء. وأعلنت اللجنة الأولمبية الدولية عن شراكة مع السعودية لمدة 12 عامًا لتنظيم دورة الألعاب الأولمبية للرياضات الإلكترونية، في خطوة تجسد طموح السعودية لتكون مركزًا عالميًا لهذا القطاع. وفي أغسطس، رعى الأمير محمد بن سلمان ولي العهد ختام كأس العالم للرياضات الإلكترونية، حيث توج فريق «فالكونز» السعودي باللقب، في دلالة واضحة على دعم القيادة للشباب واستثمار طاقاتهم. وتسلمت السعودية علم استضافة دورة الألعاب الآسيوية للصالات المغلقة والفنون القتالية 2025، كما فازت بحق استضافة بطولة العالم للقدرة والتحمل 2026، وهي خطوات تعزز مكانتها كحاضنة لمختلف أنواع الرياضات. وافتتح موسم الرياض بـ«المملكة أرينا»، حيث توج الملاكم أرتور بيتربيف بلقب بطولة العالم في الوزن الخفيف الثقيل، في حدث عزز السياحة والترفيه، وأسهم في استقطاب زوار من حول العالم. وفازت السعودية باستضافة بطولة الاتحاد الدولي لرياضة الإطفاء والإنقاذ، وتسلمت علم الاتحاد الدولي، ما يبرز تنوع الفعاليات الرياضية التي تحتضنها. واختتم العام بإعلان فوز السعودية بحق استضافة كأس العالم 2034، حيث حصل ملفها على أعلى تقييم فني في تاريخ المونديال، في إنجاز يجسد قدرة السعودية على استضافة أكبر الأحداث العالمية، ويعكس نجاح رؤية 2030 في تحويل السعودية إلى مركز عالمي للرياضة. وتأتي هذه الإنجازات في إطار رؤية 2030 التي تسعى لتعزيز الرياضة كأداة لتحسين جودة الحياة، ودعم الشباب، وتنويع الاقتصاد عبر السياحة والترفيه من خلال استضافة بطولات عالمية، وتطوير بنية تحتية حديثة، وإلهام المجتمع لتبني أسلوب حياة نشط، تؤكد السعودية أنها ليست مجرد مضيف، بل صانعة لمستقبل الرياضة العالمية.


الدولة الاخبارية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الدولة الاخبارية
بعد الخسارة العاشرة لنادي ميلان الإيطالي... عرش سيرجيو يتهاوى
الإثنين، 21 أبريل 2025 05:00 مـ بتوقيت القاهرة تلقى فريق ميلان من أتالانتا، خسارة فاضحة الأمس الأحد، والذي بذلك أصبح مستقبل المدرب سيرجيو كونسيساو في خطر. حيثُ انتهت المباراة بخسارة ميلان بهدف وحيد في الدقيقة مقابل لاشيء، وتعتبر هذه الخسارة هي العاشرة للفريق خلال هذا الموسم، مما جعل آماله في التأهل لدوري أبطال أوروبا تتراجع بشكل كبير. وعلى الرغم من البداية الجيدة لكونسيساو مع الفريق، خاصة مع فوزه بكأس السوبر الإيطالي، إلا أن النتائج السيئة وأسلوب اللعب الغير مرضي هو ما دفع جماهير النادي للإعراب عن استيائها، فبات ذلك يهدد من الاستمرار في منصبه.