أحدث الأخبار مع #السورالحديدي،


بوابة الفجر
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
جنرال إسرائيلي: التهديدات من جهة سوريا تغيرت وبالتالي علينا أن نتغير
تفقد قائد المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي آفي بلوط لواء الأغوار وبحث مع قادته أهمية التدريب والجاهزية في ظل المتغيرات الأمنية الجديدة، مشيرا إلى تشكيل فرقة شرقية. وأكد بلوط أمس الخميس على أن الجبهة الشرقية تشهد تحولا كبيرا بسبب تغير التهديدات، خاصة من الساحة السورية، مشيدا بتفاني قوات الاحتياط التي تندمج باحترافية. حيث قال: "أنظروا، إننا على وشك تغيير كبير في الجبهة الشرقية. على فكرة، أصبحنا في حيز التغيير لأن عدونا تغير والتهديدات تغيرت والتهديد من الساحة السورية تغير. وبالتالي فإنه علينا أيضا أن نتغير". وأوضح أن التوجهات الإيجابية خلال الأشهر الأربعة الماضية، بعد عملية "السور الحديدي"، ستستمر رغم الحوادث الأخيرة، مؤكدا على "ضرورة مواجهة المخربين المنفردين بقوة لإنهاء الاشتباكات بشكل حاسم". واختتم بالقول: "نحقق رؤيتنا بمواجهة الإرهاب بالجيش، بينما يعيش المدنيون حياتهم بشكل طبيعي، وسنواصل تحقيق هذه الرؤيا".


العهد
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العهد
الاحتلال يوسّع عدوانه إلى نابلس بعد جنين وطولكرم.. قتل وهدم للمنازل وتهجير
بالتزامن مع العدوان المتصاعِد على قطاع غزة، وسّع كيان الاحتلال الصهيوني عدوانه الذي سمّاه عملية "السور الحديدي"، على الضفة الغربية المحتلة حيث شرع بعملية عسكرية واسعة في مدينة نابلس شمالي الضفة، فاقتحم مخيّم بلاطة في المدينة وأجبر عائلات على مغادرة منازلها وهدم وجرف منازل وممتلكات، في وقت يواصل فيه الاحتلال عدوانه على مدينتَي جنين وطولكرم ومخيّماتها. وأعلن جيش الاحتلال، الأربعاء 9 نيسان/أبريل 2025، عن بدء عملية عسكرية واسعة في نابلس، حيث دفع بثلاثة كتائب إلى مخيّم بلاطة للّاجئين الواقع في شرق المدينة، وفق ما ذكرت مواقع عبرية. واقتحم جيش الاحتلال، بعد منتصف ليل الثلاثاء بعدد كبير من الآليات المخيّم الذي يعيش فيه أكثر من 25 ألف فلسطيني، وأطلقت قواته الرصاص نحو الفلسطينيين واستولت على منازل ونشرت قنّاصة على أسطحها، ثم شرعت في عملية مطاردة وتفتيش للسكان، وفرضت حظر تَجوال. وقال مدير الإسعاف في الهلال الأحمر الفلسطيني في نابلس إنّ "الفلسطينيين يضطرون إلى النزوح من مخيّم بلاطة تحت التهديد، وتعامَلنا مع مجموعة من الإصابات نتيجة الضربة"، مؤكّدًا وجود جريحَين برصاص الاحتلال هما فتى وطفل تم نقلهما إلى المستشفى. وأجبر الاحتلال عشرات العائلات الفلسطينية على مغادرة منازلها بالقوة والخروج من المخيّم، ونفّذت قواته عمليات تفتيش داخل المنازل وعبثت بمحتوياتها، واعتقلت، حتى مساء الأربعاء، أكثر من 30 شابًا وأخضعتهم للتحقيق الميداني، ثم أفرجت عن بعضهم لاحقًا. وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع مصوَّرة لعائلات تخرج من المخيم، وسط شلل كامل في القطاعات الحيوية في نابلس جرّاء العدوان، وتَوقُّف التعليم في مدارس المخيم والمدارس المُقامَة في محيطه. وفي المقابل، أعلنت سرايا القدس - كتيبة نابلس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي عن تفجيرها عبوة ناسفة بآلية لجيش الاحتلال في محور المدارس في مخيّم بلاطة. وقالت، في بيان،: "نواصل التصدّي لاقتحام قوات العدو في محاور عدّة بحسب متطلّبات الميدان وظروفه". العدوان على جنين وطولكرم وواصل جيش الاحتلال عدوانه على جنين وطولكرم في الضفة الغربية، واقتحمت قواته، مساء الأربعاء، قرية فحمة في جنوب غرب جنين وأطلقت قنابل إضاءة في أجوائها، بعدما اقتحمت القوات بلدة قباطية في جنوب جنين وانتشرت في شوارعها لبعض الوقت قبل أنْ تنسحب، حسب ما قالت مصادر محلية. وكثّف الاحتلال عمليات التجريف والهدم والسيطرة على مخيّم جنين لليوم الـ79 على التوالي، وتحويله إلى كومة ركام كبيرة. وقال مسؤولون فلسطينيون في جنين إنّ الوضع الإنساني يزداد سوءًا لنحو 21 ألف نازح هجَّرهم الاحتلال قسرًا من منازلهم في المخيّم. وفي السياق نفسه، ذكرت اللجنة الإعلامية في طولكرم، في بيان، أنّ "قوات الاحتلال تواصل دفع تعزيزات عسكرية ومدرّعات إلى مدينة ومخيم جنين، عبر حاجز الجلمة العسكري المُقام في شمال شرق جنين، بالإضافة إلى إدخال جرّافات ثقيلة ونشر قوات مشاة في منطقتي الغبز ومحيط واد برقين". وأشارت اللجنة إلى أنّ "الاحتلال دمّر 396 منزلًا بشكل كلّي، و2573 منزلًا بشكل جزئي في مخيّمَي طولكرم ونور شمس، إضافة إلى إغلاق مداخلهما وأزقّتهما بالسواتر الترابية". وبحسب اللجنة، فقد أسفر العدوان حتى الآن عن استشهاد 38 فلسطينيًا. ونزح من مخيَّمَي جنين ونور شمس، الواقع في شرق طولكرم، ما لا يقل عن 4000 عائلة. وفي طولكرم، واصل الاحتلال هدم ونسف وتجريف منازل الفلسطينيين في مخيم المدينة، وأقام بوابة حديديّة عند المدخل الرئيس لبلدة رامين في شرقها. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" أنّ قوات الاحتلال اقتحمت بلدة سعير في شمال شرق الخليل في الضفة الغربية، وانتشرت في منطقة وادي خنيس واقتحمت منزلًا فيها، كما نصبت حاجزًا عسكريًا عند مدخل قرية خرسا جنوبًا، ومنعت تنقّل الفلسطينيين. ويهدف العدوان على مدن ومخيّمات الضفة إلى تدمير واسع للبنية التحتيّة والمنازل فيها، وإنهاء وجود المخيّمات وتحويلها إلى أحياء تابعة للمُدن بعد هدم معظم منازلها وتهجير أهلها. وأسفر هذا العدوان عن استشهاد عشرات الفلسطينيين، بالإضافة إلى إصابة واعتقال المئات، ونزوح قسري للآلاف من منازلهم، بحسب موقع "قدس برس". ويأتي ذلك بينما يواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة الذي استأنفه يوم 18 آذار/مارس 2025، وارتكب فيه، اليوم الأربعاء، مجزرة جديدة في حي الشجاعية في شرق مدينة غزة، بقصفه منازل، مما خلّف أكثر من 30 شهيدًا بينهم 8 أطفال. وبذلك، ترتفع حصيلة الشهداء والجرحى جرّاء العدوان الذي بدأه الاحتلال على القطاع في تشرين أول/أكتوبر 2023 إلى 50 ألفًا و846 شهيدًا و115 ألفًا و729 جريحًا، طبقًا لما أعلنت عنه وزارة الصحة في غزة. الكيان الصهيوني الضفة الغربية نابلس إقرأ المزيد في: فلسطين


رؤيا
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا
إعلام عبري: وحدات خاصة "إسرائيلية" تقتحم نابلس ضمن توسع عسكري في شمال الضفة
إعلام عبري: وحدتان من القوات الخاصة لجيش الاحتلال تقتحم مخيم بلاطة في مدينة نابلس ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، الأربعاء، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي وسّع عمليته العسكرية في شمال الضفة الغربية، ضمن ما يُعرف بعملية "السور الحديدي"، التي تهدف إلى إحباط عمليات تنفذها فصائل المقاومة. وبحسب الصحيفة، فقد اقتحمت وحدتان من القوات الخاصة لجيش الاحتلال، مساء الثلاثاء، مخيم بلاطة في مدينة نابلس، في إطار التصعيد الأمني المتواصل منذ أكثر من ثلاثة أشهر. ويأتي هذا التحرك العسكري بالتزامن مع استعدادات جيش الاحتلال لتعزيز وجوده في الضفة الغربية مع اقتراب عيد الفصح اليهودي.
-980x980.webp&w=3840&q=100)

الخبر
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الخبر
تهجير ممنهج في الضفة الغربية
قالت وسائل إعلام فلسطينية إن القوات الصهيونية نفذت عدة اقتحامات ومداهمات لمناطق مختلفة في مدينة جنين، في الضفة الغربية المحتلة، فجر اليوم الإثنين، مشيرة إلى حدوث اشتباكات في مناطق غربي جنين. جاء ذلك بعد أن صعّد الجيش الصهيوني، أمس الأحد، عملياته العسكرية في شمال الضفة الغربية ضمن ما سماها عملية "السور الحديدي"، حسب ما نقلته وكالة "وفا" الفلسطينية، حيث دخلت مدرعات عسكرية إلى الضفة الغربية، لأول مرة منذ أكثر من 20 عاما. ورصد نشطاء وصحفيون دخول أربع دبابات صهيونية من بوابة المقيبلة في سهل مرج ابن عامر باتجاه مدينة جنين ومخيمها، الذي تتواصل فيه العملية العسكرية الصهيونية لليوم الـ34 على التوالي. وبحسب المتحدث باسم الجيش الصهيوني، فإن القوات الصهيونية تعمل على توسيع نطاق عملياتها الهجومية في المنطقة بهدف إحباط الهجمات المسلحة، إذ تشارك في العمليات قوات من لواء "ناحال" ووحدة "دوفدفان" في قرى بمنطقة جنين التابعة للواء "منشيه"، إلى جانب وحدة مدرعة تضم مدرعات قتالية لدعم الجهود العسكرية. وقالت وسائل إعلام صهيونية إن إدخال المدرعات إلى شمال الضفة الغربية جاء نتيجة لضغوط من المستوى السياسي على الجيش الصهيوني. وتزامنا مع ذلك، أعلن وزير الدفاع الصهيوني، يسرائيل كاتس، "إجلاء 40 ألف فلسطيني من مخيمات اللاجئين في جنين وطولكرم ونور شمس"، موضحا أنها "أصبحت الآن خالية من السكان". وأشار كاتس إلى أن "التعليمات أُصدرت للجنود للاستعداد لإقامة طويلة في المخيمات التي تم إخلاؤها، لعام من الآن، وعدم السماح بعودة قاطنيها". من جانبها، استنكرت وزارة الخارجية الفلسطينية "استقدام الجيش الصهيوني دبابات ثقيلة إلى محيط جنين"، معتبرة ذلك "مقدمة لتعميق عمليته العسكرية في شمال الضفة الغربية ومخيماتها". واعتبرت الوزارة تصريحات وزير الدفاع، يسرائيل كاتس، بمنع عودة الفلسطينيين للمناطق التي تمّ إخلاؤها، وبقاء الجيش الصهيوني فترة طويلة فيها، تصعيدا خطيرا للأوضاع في الضفة، و"محاولة مكشوفة لتكريس حرب الإبادة والتهجير ضد شعب أعزل"، بحسب بيان لها. وطالبت الوزارة بضرورة تدخل المجتمع الدولي بشكل عاجل، وإجبار الكيان على وقف "عدوانه على الفلسطينيين". وأسفرت عملية "السور الحديدي"، التي بدأها الجيش الصهيوني في الضفة الغربية، منذ أكثر من شهر، عن مقتل 51 فلسطينيا على الأقل، من بينهم سبعة أطفال. فيما قتل ما لا يقل عن ثلاثة جنود من الكيان المحتل، بحسب الأمم المتحدة، التي استنكرت "وجود عشرات الآلاف من سكان مخيمات اللاجئين، الذين لا يزالون نازحين"، بعد شهر على بدء العملية. وخلال العملية، دمّر الجيش الصهيوني عشرات المنازل لفتح ممرات داخل المخيمات المكتظة بالسكان في طولكرم وجنين. ومنذ السابع من أكتوبر 2023، تصاعد العنف في الضفة الغربية المحتلة، حيث قتل ما لا يقل عن 900 فلسطيني خلال عمليات للجيش الصهيوني أو هجمات مستوطنين صهيونيين، بحسب أرقام وزارة الصحة الفلسطينية. بينما قتل ما لا يقل عن 32 صهيونيا بينهم جنود، في هجمات فلسطينية أو خلال عمليات عسكرية صهيونية، بحسب البيانات الصهيونية.


شفق نيوز
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- شفق نيوز
استمرار العملية الإسرائيلية في الضفة الغربية، وتنديد بإجلاء 40 ألف فلسطيني من جنين وطولكرم ونور شمس
قالت وسائل إعلام فلسطينية إن القوات الإسرائيلية نفذت عدة اقتحامات ومداهمات لمناطق مختلفة في مدينة جنين في الضفة الغربية المحتلة فجر الإثنين، مشيرة إلى حدوث اشتباكات في مناطق غرب جنين. جاء ذلك بعد أن صعد الجيش الإسرائيلي الأحد، عملياته العسكرية في شمال الضفة الغربية ضمن ما سماها عملية "السور الحديدي"، حيث دخلت مدرعات عسكرية إلى الضفة الغربية، لأول مرة منذ أكثر من 20 عاماً. ورصد نشطاء وصحفيون دخول أربع دبابات إسرائيلية من بوابة المقيبلة في سهل مرج ابن عامر باتجاه مدينة جنين ومخيمها، الذي تتواصل فيه العملية العسكرية الإسرائيلية لليوم الـ34 على التوالي. وبحسب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي فإن القوات الإسرائيلية تعمل على توسيع نطاق عملياتها الهجومية في المنطقة بهدف إحباط الهجمات المسلحة، إذ تشارك في العمليات قوات من لواء "ناحال" ووحدة "دوفدفان" في قرى بمنطقة جنين التابعة للواء "منشيه"، إلى جانب وحدة مدرعة تضم مدرعات قتالية لدعم الجهود العسكرية. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن إدخال المدرعات إلى شمال الضفة الغربية جاء نتيجة لضغوط من المستوى السياسي على الجيش الإسرائيلي. إذ قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إن هذا الانتشار "يعني شيئاً واحداً، وهو أننا سنكافح الإرهاب بكل الوسائل وأينما كان". وفي زيارة غير مسبوقة، تفقد نتنياهو الجمعة، القوات الإسرائيلية في مخيم طولكرم للاجئين في الضفة الغربية المحتلة، حيث أمرهم بتكثيف العملية العسكرية الجارية هناك. EPA وتزامناً مع ذلك، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، "إجلاء 40 ألف فلسطيني من مخيمات اللاجئين في جنين وطولكرم ونور شمس"، موضحاً انها "أصبحت الآن خالية من السكان". وأشار كاتس إلى أن "التعليمات أُصدرت للجنود للاستعداد لإقامة طويلة في المخيمات التي تم أخلاؤها، لعام من الآن، وعدم السماح بعودة قاطنيها وعودة الإرهاب". من جانبها، استنكرت وزارة الخارجية الفلسطينية "استقدام الجيش الإسرائيلي دبابات ثقيلة إلى محيط جنين"، معتبرة ذلك "مقدمة لتعميق عمليته العسكرية في شمال الضفة الغربية ومخيماتها". واعتبرت الوزارة تصريحات وزير الدفاع يسرائيل كاتس بمنع عودة الفلسطينيين للمناطق التي تمّ إخلاءها، وبقاء الجيش الإسرائيلي فترة طويلة فيها، تصعيداً خطيراً للأوضاع في الضفة، و"محاولة مكشوفة لتكريس حرب الإبادة والتهجير ضد شعب اعزل" بحسب بيان لها. وطالبت الوزارة بضرورة تدخل المجتمع الدولي بشكل عاجل، وإجبار إسرائيل على وقف "عدوانها على الفلسطينيين". Reuters وأسفرت عملية "السور الحديدي" التي بدأها الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية منذ أكثر من شهر، عن مقتل 51 فلسطينياً على الأقل، من بينهم سبعة أطفال. فيما قتل ما لا يقل عن ثلاثة جنود إسرائيليين بحسب الأمم المتحدة التي استنكرت "وجود عشرات الآلاف من سكان مخيمات اللاجئين، الذين لا يزالون نازحين" بعد شهر على بدء العملية. وخلال العملية، دمّر الجيش الإسرائيلي عشرات المنازل لفتح ممرات داخل المخيمات المكتظة بالسكان في طولكرم وجنين. ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، تصاعد العنف في الضفة الغربية المحتلة، حيث قتل ما لا يقل عن 900 فلسطيني خلال عمليات للجيش الإسرائيلي أو هجمات مستوطنين إسرائيليين بحسب أرقام وزارة الصحة الفلسطينية.