أحدث الأخبار مع #السيرومات
جفرا نيوز
منذ 6 أيام
- صحة
- جفرا نيوز
ماذا يحدث لبشرتك في حال توقفت عن شرب الماء
جفرا نيوز - قد تظنين أن روتين العناية بالبشرة وكريمات الترطيب الفاخرة كفيلة بالحفاظ على نضارتك. لكن الحقيقة الصادمة: مهما كانت جودة المنتجات التي تستخدمينها، فإنّ عدم شرب الماء لمدة 7 أيام (أي 168 ساعة) يترك آثارًا مدمّرة لا يمكن إصلاحها بسهولة. إليك أبرز الأضرار المباشرة التي قد تصيب بشرتك خلال هذه الفترة: 1. جفاف حاد وفقدان المرونة في غياب الترطيب الداخلي، يفقد الجلد مرونته الطبيعية، ويصبح ملمسه خشنًا ومتقشرًا. تبدأ التشققات والاحمرار بالظهور، خاصةً حول المناطق الرقيقة كالعينين والفم، مما يعطي مظهرًا متعبًا وباهتًا للبشرة. 2. بهتان وفقدان النضارة نقص الماء يؤدي إلى انخفاض مستويات الأكسجين المُغذي لخلايا الجلد. النتيجة؟ بشرة باهتة، مرهقة، وخالية من الحيوية، وكأن الضوء انطفأ منها تمامًا. 3. تسارع ظهور التجاعيد البشرة الجافة بيئة خصبة للتجاعيد المبكرة. حتى لو كنتِ في العشرينات، ستبدأ الخطوط الدقيقة بالظهور، ما يجعلك تبدين أكبر سنًا مما أنتِ عليه بالفعل. 4. انسداد المسام وظهور الحبوب حين يشعر الجسم بالجفاف، يحاول التعويض بإفراز المزيد من الدهون. وهذا الخلل يؤدي إلى انسداد المسام وظهور الحبوب، الرؤوس السوداء، وحتى البثور المؤلمة، ما يُربك توازن البشرة الطبيعي. 5. بطء تجدد الخلايا بدون الماء، تتعطل الدورة الدموية الدقيقة في الجلد، ما يُبطئ عملية تجدد الخلايا. النتيجة؟ بطء في شفاء الجروح، وتراكم خلايا ميتة تُطفئ إشراقة الوجه. 6. حساسية وتهيّج مستمر يفقد الجلد قدرته الطبيعية على الدفاع عن نفسه، مما يجعله أكثر عرضة للتهيج. أي منتج بسيط قد يسبب احمرارًا، حكة، أو حتى التهابات مزعجة. بعد 7 أيام دون شرب الماء، حتى أغلى السيرومات والعلاجات لا يمكنها تعويض الضرر الحاصل. اشربي ما لا يقل عن لترين يوميًا، فالماء ليس مجرد حاجة داخلية، بل هو وقود جمالك الخارجي.
سرايا الإخبارية
منذ 6 أيام
- صحة
- سرايا الإخبارية
بالفيديو .. ماذا يحدث لبشرتك في حال توقفت عن شرب الماء لمدة 168 ساعة
سرايا - قد تظنين أن روتين العناية بالبشرة وكريمات الترطيب الفاخرة كفيلة بالحفاظ على نضارتك. لكن الحقيقة الصادمة: مهما كانت جودة المنتجات التي تستخدمينها، فإنّ عدم شرب الماء لمدة 7 أيام (أي 168 ساعة) يترك آثارًا مدمّرة لا يمكن إصلاحها بسهولة. إليك أبرز الأضرار المباشرة التي قد تصيب بشرتك خلال هذه الفترة: 1. جفاف حاد وفقدان المرونة في غياب الترطيب الداخلي، يفقد الجلد مرونته الطبيعية، ويصبح ملمسه خشنًا ومتقشرًا. تبدأ التشققات والاحمرار بالظهور، خاصةً حول المناطق الرقيقة كالعينين والفم، مما يعطي مظهرًا متعبًا وباهتًا للبشرة. 2. بهتان وفقدان النضارة نقص الماء يؤدي إلى انخفاض مستويات الأكسجين المُغذي لخلايا الجلد. النتيجة؟ بشرة باهتة، مرهقة، وخالية من الحيوية، وكأن الضوء انطفأ منها تمامًا. 3. تسارع ظهور التجاعيد البشرة الجافة بيئة خصبة للتجاعيد المبكرة. حتى لو كنتِ في العشرينات، ستبدأ الخطوط الدقيقة بالظهور، ما يجعلك تبدين أكبر سنًا مما أنتِ عليه بالفعل. 4. انسداد المسام وظهور الحبوب حين يشعر الجسم بالجفاف، يحاول التعويض بإفراز المزيد من الدهون. وهذا الخلل يؤدي إلى انسداد المسام وظهور الحبوب، الرؤوس السوداء، وحتى البثور المؤلمة، ما يُربك توازن البشرة الطبيعي. 5. بطء تجدد الخلايا بدون الماء، تتعطل الدورة الدموية الدقيقة في الجلد، ما يُبطئ عملية تجدد الخلايا. النتيجة؟ بطء في شفاء الجروح، وتراكم خلايا ميتة تُطفئ إشراقة الوجه. 6. حساسية وتهيّج مستمر يفقد الجلد قدرته الطبيعية على الدفاع عن نفسه، مما يجعله أكثر عرضة للتهيج. أي منتج بسيط قد يسبب احمرارًا، حكة، أو حتى التهابات مزعجة. الخلاصة: بشرتك تعكس عطشك بعد 7 أيام دون شرب الماء، حتى أغلى السيرومات والعلاجات لا يمكنها تعويض الضرر الحاصل. اشربي ما لا يقل عن لترين يوميًا، فالماء ليس مجرد حاجة داخلية، بل هو وقود جمالك الخارجي. قبل أن تنطفئ لمعة وجهك، اسقي بشرتك من الداخل. بالفيديو.. ماذا يحدث لبشرتك في حال توقفت عن شرب الماء لمدة 168 ساعة #سرايا #الاردن — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) May 19, 2025
عمون
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
هل تحتاجين إلى التونر؟ .. إليك فوائد هذا المستحضر الأساسي في العناية بالبشرة
عمون - هل تتساءلين ما إذا كنت بحاجة إلى التونر في روتين العناية بالبشرة الخاص بك؟.. لست وحدك في هذا، فقد تطور التونر كثيراً منذ أن كان يُعرف في الماضي كأحد المحاليل القاسية، التي تحتوي على الكحول. اليوم، يحتوي التونر على مكونات فعالة، يمكنها أن تقدم فوائد رائعة لبشرتك، سواء كنتِ تعانين بشرة جافة أو دهنية أو حساسة. دعينا نستعرض لك فوائد التونر، وكيفية استخدامه، ولماذا قد يكون هو التغيير الكبير الذي يحتاجه روتينك للعناية بالبشرة. ما التونر؟ تخيلي التونر كأنه مشروب منعش للبشرة، يمنحها العناية الإضافية بعد التنظيف. في الماضي، كان التونر يقتصر بشكل أساسي على إزالة أي بقايا مكياج بعد المنظف، ولموازنة درجة حموضة البشرة. لكن الأمور تغيرت بشكل كبير اليوم، حيث بات يقوم بالعديد من الوظائف، منها: الترطيب، والتقشير، ومعالجة مشاكل البشرة المختلفة. والتونر اليوم مليء بالمكونات، التي تهدئ وتغذي البشرة، وتجعلها جاهزة لامتصاص باقي المنتجات التي تستخدمينها في روتينك للعناية ببشرتك. لماذا يجب عليك استخدام التونر؟ الأمر ليس مجرّد خطوة إضافية، بل يساعد على توازن بشرتك، وزيادة الترطيب، ويجعل مهمة المنتجات الأخرى أسهل، وتأثيرها بشكل أفضل. وتتجلى أهمية التونر الكبرى في إعادة التوازن للبشرة، لا سيما بعد استخدام بعض المنظفات، التي تُحدث تغييراً في توازن درجة الحموضة الطبيعي للبشرة، ما يجعلها تميل إلى أن تصبح قلوية. ويساعد التونر الجيد على استعادة هذا التوازن، ما يمنح بيئة مثالية لعمل باقي المنتجات على بشرتك، وهذا مفيد بشكل خاص إذا كنت تعانين بشرة حساسة، أو تستخدمين منتجات قد تكون ذات مفعول قوي بعض الشيء. ويحتوي التونر الحديث على مكونات مرطبة، مثل: الجلسرين وحمض الهيالورونيك، التي تسحب الماء إلى بشرتك، ما يجعلها تبدو ممتلئة ومنتعشة. والبشرة المرطبة تكون أكثر مقاومةً للإجهاد اليومي. وكذلك يحسن استخدام التونر امتصاص السيرومات والمرطبات بشكل أكثر فاعلية، ما يضمن امتصاص البشرة لها، والتغلغل بشكل أعمق، وبالتالي تقديم أفضل فوائدها. أنواع التونر: - التونر المرطب: إذا شعرت بأن بشرتك بحاجة إلى الترطيب العميق، فإن التونرات المرطبة هي الحل. ابحثي عن التونر الذي يحتوي على حمض الهيالورونيك والجلسرين، حيث يحتفظ بالرطوبة، ويُبقي بشرتك ممتلئة ومنتعشة. - التونر المقشر: إذا كنت تعانين البهتان أو البثور، فقد يكون التونر المقشر بحمض الجليكوليك أو حمض الساليسيليك هو الأفضل لك. إنه يزيل بلطف الخلايا الميتة وينظف المسام، ما يمنحك مظهراً أكثر إشراقاً ونعومة. - التونر المهدئ: للبشرة الحساسة أو الجلد الأحمر والمتهيج، التونر المهدئ هو الحل المثالي، إذ إنه يحتوي على مكونات، مثل: البابونج أو الألوفيرا، التي تهدئ البشرة، وتقلل الاحمرار والتهيج. كيف أستخدم التونر؟ ابدئي باستخدام مزيل المكياج المفضل لديك؛ لإزالة الأوساخ والمكياج والشوائب، ثم خذي كمية صغيرة من التونر، وطبقيه باستخدام قطعة قطن أو باليد مع تجنب منطقة العين. بعد امتصاص بشرتك للتونر، أكملي روتينك باستخدام السيرومات والمرطبات وواقٍ من الشمس (إذا كان الوقت نهاراً). ويضمن وضع التونر جاهزية بشرتك لامتصاص كل الفوائد من المنتجات الأخرى.
زهرة الخليج
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- زهرة الخليج
هل تحتاجين إلى التونر؟.. إليك فوائد هذا المستحضر الأساسي في العناية بالبشرة
#بشرة هل تتساءلين ما إذا كنت بحاجة إلى التونر في روتين العناية بالبشرة الخاص بك؟.. لست وحدك في هذا، فقد تطور التونر كثيراً منذ أن كان يُعرف في الماضي كأحد المحاليل القاسية، التي تحتوي على الكحول. اليوم، يحتوي التونر على مكونات فعالة، يمكنها أن تقدم فوائد رائعة لبشرتك، سواء كنتِ تعانين بشرة جافة أو دهنية أو حساسة. دعينا نستعرض لك فوائد التونر، وكيفية استخدامه، ولماذا قد يكون هو التغيير الكبير الذي يحتاجه روتينك للعناية بالبشرة. ما التونر؟ تخيلي التونر كأنه مشروب منعش للبشرة، يمنحها العناية الإضافية بعد التنظيف. في الماضي، كان التونر يقتصر بشكل أساسي على إزالة أي بقايا مكياج بعد المنظف، ولموازنة درجة حموضة البشرة. لكن الأمور تغيرت بشكل كبير اليوم، حيث بات يقوم بالعديد من الوظائف، منها: الترطيب، والتقشير، ومعالجة مشاكل البشرة المختلفة. والتونر اليوم مليء بالمكونات، التي تهدئ وتغذي البشرة، وتجعلها جاهزة لامتصاص باقي المنتجات التي تستخدمينها في روتينك للعناية ببشرتك. هل تحتاجين إلى التونر؟.. إليك فوائد هذا المستحضر الأساسي في العناية بالبشرة لماذا يجب عليك استخدام التونر؟ الأمر ليس مجرّد خطوة إضافية، بل يساعد على توازن بشرتك، وزيادة الترطيب، ويجعل مهمة المنتجات الأخرى أسهل، وتأثيرها بشكل أفضل. وتتجلى أهمية التونر الكبرى في إعادة التوازن للبشرة، لا سيما بعد استخدام بعض المنظفات، التي تُحدث تغييراً في توازن درجة الحموضة الطبيعي للبشرة، ما يجعلها تميل إلى أن تصبح قلوية. ويساعد التونر الجيد على استعادة هذا التوازن، ما يمنح بيئة مثالية لعمل باقي المنتجات على بشرتك، وهذا مفيد بشكل خاص إذا كنت تعانين بشرة حساسة، أو تستخدمين منتجات قد تكون ذات مفعول قوي بعض الشيء. ويحتوي التونر الحديث على مكونات مرطبة، مثل: الجلسرين وحمض الهيالورونيك، التي تسحب الماء إلى بشرتك، ما يجعلها تبدو ممتلئة ومنتعشة. والبشرة المرطبة تكون أكثر مقاومةً للإجهاد اليومي. وكذلك يحسن استخدام التونر امتصاص السيرومات والمرطبات بشكل أكثر فاعلية، ما يضمن امتصاص البشرة لها، والتغلغل بشكل أعمق، وبالتالي تقديم أفضل فوائدها. أنواع التونر: - التونر المرطب: إذا شعرت بأن بشرتك بحاجة إلى الترطيب العميق، فإن التونرات المرطبة هي الحل. ابحثي عن التونر الذي يحتوي على حمض الهيالورونيك والجلسرين، حيث يحتفظ بالرطوبة، ويُبقي بشرتك ممتلئة ومنتعشة. - التونر المقشر: إذا كنت تعانين البهتان أو البثور، فقد يكون التونر المقشر بحمض الجليكوليك أو حمض الساليسيليك هو الأفضل لك. إنه يزيل بلطف الخلايا الميتة وينظف المسام، ما يمنحك مظهراً أكثر إشراقاً ونعومة. - التونر المهدئ: للبشرة الحساسة أو الجلد الأحمر والمتهيج، التونر المهدئ هو الحل المثالي، إذ إنه يحتوي على مكونات، مثل: البابونج أو الألوفيرا، التي تهدئ البشرة، وتقلل الاحمرار والتهيج. هل تحتاجين إلى التونر؟.. إليك فوائد هذا المستحضر الأساسي في العناية بالبشرة كيف أستخدم التونر؟ ابدئي باستخدام مزيل المكياج المفضل لديك؛ لإزالة الأوساخ والمكياج والشوائب، ثم خذي كمية صغيرة من التونر، وطبقيه باستخدام قطعة قطن أو باليد مع تجنب منطقة العين. بعد امتصاص بشرتك للتونر، أكملي روتينك باستخدام السيرومات والمرطبات وواقٍ من الشمس (إذا كان الوقت نهاراً). ويضمن وضع التونر جاهزية بشرتك لامتصاص كل الفوائد من المنتجات الأخرى.
صدى الالكترونية
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
نصائح مذهلة تحفظ نضارة بشرتك في شهر رمضان
تتسبب عوامل الطقس القاسية وتغير النظام الغذائي، وتبدل أوقات النوم، والامتناع عن شرب الماء بفقدان نضارة البشرة وحيويتها، لذلك عليك باتباع روتين صحي وغذائي وجمالي محدّد بين الإفطار والسحور. كما يجب الحرص الشديد على الحصول على قسطٍ كافٍ من النوم، لأن قلة النوم هي أحد أسباب فقدان البشرة نضارتها، بالتالي للحفاظ على نضارة بشرتك خلال شهر رمضان نوصيك بالحصول على قسطٍ كافٍ من النوم، 7 إلى 8 ساعات يومياً. كما أن ممارسة الرياضة أمر بالغ الأهمية ومفيد جداً ليس لصحة الجسم فقط، وإنما لصحة البشرة والحفاظ على نضارتها أيضاً، في مقدمتها تمارين اليوغا، فهي من تمارين التمدد المهدئة التي تعمل على تحسين الدورة الدموية في الجلد، والتخلص من التوتر والإجهاد. وقومي بتقشير البشرة مرة على الأقل في الأسبوع، له مفعول على البشرة لا يمكنك تخيله، فهو يمنع البشرة أن تبدو شاحبة وباهتة، من خلال التخلص من خلايا الجلد الميت، ما يسمح للأوكسجين بالمرور عبر المسام بشكل أكثر فعالية، وبالتالي الحفاظ على نضارة بشرتك. والجدير بالذكر أنه لا يمكن الحفاظ على نضارة البشرة من دون استخدام سيروم الوجه والكريمات المرطبة للبشرة، سواء في النهار أو قبل الخلود إلى النوم. فالترطيب العميق للبشرة الذي تؤمنه السيرومات والمرطبات، يساعدك في الحصول على بشرة نضرة.
