أحدث الأخبار مع #السيلساو


فيتو
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- فيتو
أنشيلوتي يبدأ تجهيز قائمته الأولى لمنتخب البرازيل
كشف تقارير صحفية أن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم أعلن أن منسقين اثنين تابعين له سيسافران إلى العاصمة الإسبانية مدريد، غدا الأربعاء، للتحدث مع المدرب الجديد للمنتخب الوطني كارلو أنشيلوتي بشأن قائمته الأولى لـ"السيلساو". ومن المقرر أن يتم تقديم أنشيلوتي، الذي تم الإعلان عنه مدربا جديدا للمنتخب البرازيلي أمس الإثنين، في ريو دي جانيرو في 26 مايو الجاري، وفي نفس اليوم سيعلن عن تشكيلة من 23 لاعبا لمباريات تصفيات كأس العالم 2026 المقررة في يونيو المقبل، حيث ستواجه البرازيل الإكوادور وباراجواي. وسيتعين علي منتخب البرازيل أن يقدم إلى اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول) في 18 مايو المقبل قائمة تضم 52 لاعبا، تم اختيارهم مسبقا لهاتين المباراتين اللتين تعتبران حاسمتين لفرص منتخب "الكناري" في التأهل للمونديال. كاسيميرو وتتكهن الصحافة البرازيلية بأن أنشيلوتي قد يضم إلى تشكيلته الأولى، لاعب وسط مانشستر يونايتد، كاسيميرو، الذي غاب عن المنتخب الوطني منذ عام 2023 والذي كانت تربطه به علاقة وثيقة في ريال مدريد. ويحتل المنتخب البرازيلي حاليا المركز الرابع في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم برصيد 21 نقطة، وسيحل ضيفا على الإكوادور، صاحبة المركز الثاني برصيد 23 نقطة، في جواياكيل في الخامس من يونيو المقبل، وفي العاشر من الشهر نفسه، يستضيف منتخب باراجواي، صاحب المركز الخامس برصيد 21 نقطة، في ساو باولو. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


WinWin
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- WinWin
صلاح يستحق الكرة الذهبية وحكيمي أفضل ظهير
يعد كافو لاعب روما وميلان الإيطاليين سابقًا واحدًا من أساطير كرة القدم العالمية، حيث يعتبره الكثيرون أفضل ظهير أيمن على الإطلاق، نظرًا لتاريخه ومساهماته خلال مسيرته الكروية الكبيرة. ونجح كافو في التتويج مع منتخب بلاده البرازيل ببطولة كأس العالم في دورتي 1994 و2002، إضافة للتتويج مع ميلان ببطولة دوري أبطال أوروبا عام 2007، قبل أن يعتزل عام 2008، تاركًا إرثًا عظيمًا كأحد أفضل اللاعبين على مر التاريخ. عبر winwin.. كافو يدعم صلاح وحكيمي وعددًا من النجوم العرب في هذا السياق، حاور winwin "قائد السيلساو" السابق كافو بشكل حصري، للحديث عن عدد من المواضيع الهامة، بما فيها ما يخص الشأن الرياضي العربي، وإليكم نص الحوار: بخصوص كأس العالم للأندية، فإن ناديك السابق بالميراس يقع في المجموعة الأولى مع الأهلي المصري وبورتو وإنتر ميامي. ما رأيك في هذه المجموعة، وخصوصًا مواجهة الأهلي؟ "مجموعة بالميراس صعبة للغاية.. هناك فرق كبيرة، الأهلي المصري، بورتو، وإنتر ميامي، كلها فرق قوية جدًّا، ولن تكون مجموعة سهلة على بالميراس، لكننا نأمل أن نشهد مباريات كبيرة ونتائج مميزة، لأن الفرق المشاركة كبيرة أيضًا. نأمل أن يكون مونديالًا رائعًا للمشاهدين، ممتعًا للاعبين، وأن تستمتع الجماهير بكل ذلك. بالحديث أيضًا عن كأس العالم للأندية، هل تعتقد أن الهلال السعودي قادر على المنافسة على اللقب؟ "نعم، يمكن للهلال أن ينافس على اللقب. أعتقد أن جميع الفرق المشاركة في هذه البطولة تملك مقومات المنافسة على اللقب". نحن في العام الثالث من المشروع السعودي لاستقطاب النجوم. ما رأيك في هذا المشروع بشكل عام؟ "المشروع السعودي لاستقطاب النجوم مشروع رائع. العالم اليوم بات يشاهد الدوري السعودي ويتابع الأندية، كما يتابع الإمارات أيضًا، وهذا أمر مهم جدًّا بالنسبة لاستضافة كأس العالم. مثل هذا المشروع سيجعل من المملكة بالفعل لاعبًا رئيسيًّا وبارزًا في كأس العالم". في الدوري السعودي، هناك العديد من اللاعبين البرازيليين مثل مالكوم، وماركوس ليوناردو، وروجيه إيبانيز، لكن لم يتم استدعاؤهم للمنتخب تحت قيادة دوريفال جونيور رغم تألقهم. هل تعتقد أنهم لا يستحقون الاستدعاء؟ أم إن السبب هو كونهم يلعبون في الدوري السعودي؟ عن هذه النقطة الدقيقة أجاب كافو: "جميع اللاعبين الذين ذكرتهم ويلعبون في الدوري السعودي مثل مالكوم، وماركوس ليوناردو، وروجيه إيبانيز وغيرهم، نعم، يستحقون الاستدعاء للمنتخب.. الدوري السعودي اليوم هو دوري قوي للغاية، دوري يشاهده العالم بأسره، ويضم كبار اللاعبين، وأعظم لاعبي كرة القدم في التاريخ.. لا أرى أي سبب يمنع استدعاءهم فقط لأنهم يلعبون هناك، يمكن بالتأكيد استدعاؤهم، فالدوري السعودي أصبح دوريًّا بارزًا للغاية في كرة القدم العالمية". ما رأيك في انتقال اللاعب سعود عبد الحميد إلى نادٍ مثل روما؟ وما النصيحة التي تقدمها له؟ "وجود سعود عبد الحميد في روما أمر رائع، وجود لاعب سعودي في نادٍ مثل روما يظهر مدى المساواة بين الجميع، ويظهر أيضًا كيف يمكن لكرة القدم أن تدمج الجميع.. لاعب سعودي في روما هو أمر رائع بالنسبة لنا أيضًا، ويعد رمزًا للتغلب على التحديات.. نعلم أنه يمر بفترة صعبة محاولًا أن يصبح لاعبًا أساسيًّا، لكن مجرد وجوده في فريق كبير يعني أنه قد كسب مكانه بالفعل، والآن الأمر يتطلب الصبر فقط.. أتمنى له التوفيق والنجاح في روما". نيمار لعب 10 مباريات فقط مع الهلال.. برأيك، لماذا لم ينجح في تجربته في السعودية؟ "لا توجد أي قرارات خاطئة، كما ذكرت أنت بنفسك، لقد لعب 10 مباريات وتعرض للإصابات، وأي لاعب يمتلك هذه الموهبة يمكنه اللعب في أي مكان في العالم.. لقد عاد إلى سانتوس وتعرض للإصابة مرة أخرى، ولهذا نحن الآن ننتظر ونأمل أن يتعافى في أقرب وقت ممكن، لكنه لاعب بموهبة لا يمكن الشك فيها، ونأمل أن يتعافى سريعًا ليعود ويمنح الفرح للشعب البرازيلي ولمحبي الكرة حول العالم". هل يمكننا اعتبار محمد صلاح أفضل لاعب في العالم حاليًّا؟ هو لم يفز بالكرة الذهبية حتى الآن، تمامًا كما حدث مع فينيسيوس جونيور في الموسم الماضي. ما السبب في رأيك؟ وجه كافو رسالة دعم للملك المصري قائلًا: "يمكننا بالتأكيد اعتبار محمد صلاح من أفضل وأعظم اللاعبين في العالم حاليًّا.. إنه يتألق ويقدم أداءً رائعًا مع ليفربول". هنري يعلق على تحطيم محمد صلاح لرقمه القياسي اقرأ المزيد وأضاف كافو بطل مونديال 2002: "أعتقد أن الأمر مسألة وقت فقط حتى يفوز محمد صلاح أو فينيسيوس جونيور بالكرة الذهبية.. النصيحة لهما هي الاستمرار في التدريب، وتسجيل الأهداف، والتألق، فهذه هي أفضل طريقة للرد على الانتقادات وإثبات أنهما يستحقان الكرة الذهبية بجدارة". أود الحديث عن اللاعبين العرب أيضًا.. ما رأيك في المصري عمر مرموش وانتقاله مؤخرًا إلى مانشستر سيتي؟ "حضور مرموش في مانشستر سيتي هو دليل على مدى تطور كرة القدم بشكل كبير، وخصوصًا كرة القدم العربية.. إنه لاعب كبير في ناد كبير مثل مانشستر سيتي، وهو ناد يتميز ويتألق، وأنا متأكد من أنه سيحقق نجاحًا كبيرًا هناك، وسيجلب الكثير من الفرح للشعب المصري. أود سؤالك عن لاعب عربي في نفس مركزك.. أشرف حكيمي نجم باريس سان جيرمان. ما رأيك فيه؟ ومن أفضل ظهير أيمن في العالم حاليًّا في رأيك؟ أثنى كافو على أشرف حكيمي قائلًا: "بالنسبة إلي هو اليوم من أفضل وأعظم الأظهرة في العالم.. إنه ظهير يهاجم ويدافع ويتقدم إلى الأمام، يسجل الأهداف، ولا يخاف من التقدم أو من تقديم الدعم الهجومي، لقد تألق مع باريس سان جيرمان، وتألق في كل المباريات التي شاهدتها له، وكان مميزًا حتى عندما كان في إنتر ميلان، ولهذا السبب يعد اليوم من العناصر الأساسية في باريس سان جيرمان، إنه لاعب رائع". كيف تقيم أداء كيليان مبابي مع ريال مدريد هذا الموسم؟ وهل تعتقد أن وجوده مع الفريق يؤثر في أداء رودريغو؟ بخصوص أداء مبابي وتأثيره في ريال مدريد أجاب كافو بعين الخبير: "قد لا يكون هناك تأثير سلبي من الأساس، لأن رودريغو يعد أحد أفضل لاعبي ريال مدريد، وعندما لا يلعب رودريغو، يعاني ريال مدريد في بناء الهجمات.. مبابي لاعب نعرف إمكاناته وقدراته، ويمكنه حسم المباريات في أي لحظة، وهو عنصر أساسي ومهم للغاية في خطة المدرب أنشيلوتي.. التقلبات في المستوى أمر طبيعي في منافسات كبيرة ومع ناد كبير مثل الريال". يضم ريال مدريد الثلاثي: فينيسيوس جونيور، مبابي، وجود بيلينغهام. برأيك، هل رودريغو غوس لا يحظى بالتقدير الذي يستحقه؟ "أنت تحدثت عن أربعة لاعبين كبار: فينيسيوس جونيور، ومبابي، وبيلينغهام، ورودريغو. رودريغو يستحق فعلاً التقدير ويجب أن يتحصل عليه، لأنه عندما لا يلعب لا يظهر الثلاثة الآخرون أيضًا بمستوى جيد.. رودريغو هو المحرك الأساسي لريال مدريد، وآمل أن يحظى بالتقدير الذي يستحقه".


الجمهورية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الجمهورية
المقابل المادى يبعد أنشيلوتي عن تدريب منتخب البرازيل
وكانت بعض التقارير أبرزها شبكة "جلوبو" البرازيل ية، أكدت أنه تم الاتفاق بين الطرفين على أن يتقاضى أنشيلوتي 10 ملايين يورو نظير تدريب منتخب البرازيل ، ومن المحتمل أن يتولى المسؤولية بدءًا من مباراتي الإكوادور وباراجواي، أوائل يونيو. وتغير الأمر تمامًا منذ ساعات في علاقة كارلو أنشيلوتي مع إدارة ريال مدريد ، التي شهدت أزمة قد تبعده عن تدريب السيلساو. أزمة مادية ووفقًا لإذاعة "ريليفو" الإسبانية؛ فإن ريال مدريد كان متفقًا مع أنشيلوتي على مغادرته للنادي بعد نهاية الموسم، مع دفع الموسم المتبقي له، إذ كان يرتبط بعقد مع الملكي حتى صيف 2026. وأشارت إلى أنه بعد علم فلورنتينو بيريز، رئيس نادي ريال مدريد ، بمفاوضات أنشيلوتي مع الاتحاد البرازيل ي خلف ظهر الميرينجي رفض أن يدفع له يورو واحدًا إذا أراد المدرب الإيطالي الرحيل، وهو الأمر الذي لم يلقى قبول الأخير. وأوضحت أن أنشيلوتي سيكون مدرب ريال مدريد في بطولة كأس العالم للأندية ، المقرر انطلاقها في الولايات المتحدة الأمريكية، يونيو المقبل. بينما اختتمت صحيفة "ماركا" بسبب آخر، وهو أن كارلو أنشيلوتي لديه عرضًا ضخمًا من المملكة العربية السعودية براتب صافي قدره 50 مليون يورو في الموسم الواحد، ما قد يٌكتب نهاية مسيرته التدريبية في الشرق الأوسط وليس في أمريكا الجنوبية. وقاد المدرب البالغ من العمر 65 عامًا، فريق ريال مدريد في ولايته الثانية، 229 مباراة بكل المسابقات، إذ فاز أنشيلوتي بـ160 مباراة وتعادل في 34 لقاءً وخسر 35 آخرين.


صدى الالكترونية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- صدى الالكترونية
قرار مفاجئ من تيتي بشأن مسيرته التدريبية
اتخذ المدرب البرازيلي تيتي، قرار مفاجئ بشأن مسيرته التدريبية خلال الفترة المقبلة، حيث دخل نادي كورينثيانز في مفاوضات قوية معه خلال الفترة الماضية لعودته لقيادة الفريق الأول. وارتبط اسم تيتي بقيادة نادي الهلال خلال المرحلة المقبلة، خلفا للبرتغالي جورجي جيسوس، المدرب الحالي للفريق، والذي توقعت عدة تقارير اقتراب رحيله لتولي قيادة منتخب 'السيلساو' خلفًا للمدرب المُقال دوريفال جونيور. وأكد نادي كورينثيانز، خلال بيان رسمي نشره عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي، توقف المفاوضات مع المدرب 'تيتي'، بعد أن دخل معه في مفاوضات جادة خلال الفترة الماضية لقيادة الفريق الأول. وأضاف النادي في بيانه: 'كانت الأطراف قريبة جداً من التوصل إلى اتفاق، وكان من المتوقع أن يوقع المدرب العقد ويتولى قيادة الفريق اعتبارًا من اليوم الثلاثاء، ليحل محل رامون دياز، الذي تمّت إقالته الأسبوع الماضي، ومع ذلك، وبسبب قرار شخصي؛ قرر تيتي إيقاف مسيرته المهنية مؤقتًا للاهتمام بصحته الجسدية والعقلية'. وتمنى النادي الشفاء العاجل للمدرب الذي قاد الفريق لتحقيق ألقاب قارية وعالمية، ولم يكشف عن تفاصيل الأزمة الصحية التي يمر بها المدرب المخضرم. ويعد تيتي صاحب الـ63 عامًا، صاحب سجل تدريبي حافل بالمحطات الكبرى، حيث سبق وتولى قيادة المنتخب البرازيلي وكذلك نادي فلامنغو، كما سبق وتولى قيادة العين والوحدة الإماراتيين، لكنه لم يعمل سابقا في المملكة. اقرأ أيضا:


أخبار ليبيا 24
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار ليبيا 24
الأرجنتين تتربّع على عرش الفيفا وإسبانيا تزيح فرنسا
أخبار ليبيا 24 – إنفوغرافيك الأرجنتين تتصدر العالم وإسبانيا تُحدث زلزالًا في تصنيف الفيفا أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) عن تحديث تصنيفه الشهري للمنتخبات، حيث حافظت الأرجنتين على صدارة الترتيب العالمي برصيد 1858.43 نقطة، بينما نجحت إسبانيا في انتزاع الوصافة من فرنسا بعد منافسة ضارية، لتعكس خريطة جديدة للقوة الكروية العالمية. إسبانيا تزيح فرنسا.. وتعادل تاريخها حققت إسبانيا قفزة نوعية بعد سلسلة من العروض القوية في المباريات الدولية الأخيرة، لتحصد 1846.77 نقطة، متجاوزة فرنسا التي تراجعت إلى المركز الثالث برصيد 1841.12 نقطة. ويعود هذا الصعود الإسباني إلى الأداء المتميز في تصفيات اليورو 2024، حيث قدم لاعبوها مستوى متقدمًا عزز من حصيلتهم النقطية. أما فرنسا، التي كانت تحتل الوصافة منذ أشهر، فقد دفعت ثمن تعثرها الأخير أمام ألمانيا في مباراة ودية، مما سمح لإسبانيا باغتنام الفرصة. البرازيل خارج المنافسة.. وهولندا تصعد من أبرز المفاجآت في هذا التصنيف تراجع البرازيل، العملاق الكروي، إلى المركز الخامس خلف إنجلترا، وذلك برصيد 1812.93 نقطة فقط. ويأتي هذا التراجع بعد سلسلة من النتائج المخيبة في تصفيات كأس العالم 2026، حيث تعرضت 'السيلساو' لخسارتين مفاجئتين أمام منتخبات أقل تصنيفًا. في المقابل، تقدمت هولندا مركزًا واحدًا لتحتل المركز السادس، متجاوزة البرتغال التي هبطت إلى المركز السابع، في إشارة إلى أن المنافسة الأوروبية تزداد شراسة. ألمانيا وإيطاليا.. صراع البقاء في النخبة على الرغم من الأداء المتذبذب لمنتخب ألمانيا في الفترة الأخيرة، إلا أنه تمكن من الحفاظ على وجوده في قائمة العشرة الكبار، حيث حل في المركز العاشر برصيد 1745.91 نقطة. أما إيطاليا، بطل اليورو 2020، فقد احتلت المركز التاسع، مما يضعها تحت ضغط كبير لتحسين أدائها في الفترة المقبلة إذا أرادت البقاء ضمن النخبة. ما الذي يعنيه هذا التصنيف؟ يُعد تصنيف الفيفا مؤشرًا مهمًا لقوة المنتخبات، وغالبًا ما يؤثر في التصنيفات الأولية للبطولات الكبرى مثل كأس العالم. صعود إسبانيا إلى الوصافة يعكس تطورًا تكتيكيًا واضحًا في أدائها، بينما يؤكد تراجع البرازيل أن عصر هيمنتها المطلقة قد ولى. كما أن المنافسة الشرسة بين هولندا والبرتغال تظهر أن الكرة الأوروبية تشهد تحولات كبيرة قد تعيد رسم خريطة المنافسة في السنوات المقبلة. الآن، مع اقتراب بطولة اليورو 2024، سيكون هذا التصنيف بمثابة جرس إنذار للمنتخبات المتعثرة، وبشائر خير للمنتخبات الصاعدة، في مشهد كروي دولي لا يعرف الركود.