logo
#

أحدث الأخبار مع #السيلوليت،

حقن الميزوثيرابي.. بين الفوائد والمخاطر
حقن الميزوثيرابي.. بين الفوائد والمخاطر

النهار المصرية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار المصرية

حقن الميزوثيرابي.. بين الفوائد والمخاطر

تُعدّ حقن الميزوثيرابي من أكثر التقنيات التجميلية شيوعًا في الوقت الحالي، إذ يلجأ إليها الكثيرون لتحسين مظهر البشرة، وعلاج تساقط الشعر، وحتى للتخلّص من الدهون الموضعية. ووفقا لموقع medical News today تعتمد هذه التقنية على حقن مزيج من الفيتامينات والإنزيمات والعناصر المغذية داخل الطبقة المتوسطة من الجلد. الفوائد الأساسية: للبشرة: تساعد حقن الميزوثيرابي على تجديد خلايا الجلد، تقليل التجاعيد، تفتيح البقع الداكنة، ومنح البشرة مظهرًا أكثر إشراقًا ونعومة. للشعر: تعمل على تعزيز الدورة الدموية في فروة الرأس، مما يقلل من تساقط الشعر ويساهم في تحفيز نموه. للقوام: قد تُساهم في تفتيت الدهون الموضعية وتحسين مظهر السيلوليت، خاصة في مناطق مثل البطن والفخذين. لكن، كأي إجراء تجميلي، هناك بعض الأضرار المحتملة: احمرار أو كدمات خفيفة في موضع الحقن. احتمال حدوث تحسس من المواد المحقونة لدى بعض الأشخاص. في حالات نادرة، قد تحدث التهابات أو عدوى إذا لم تُراعَ شروط التعقيم. احتمال ظهور تكتلات تحت الجلد أو تغيرات في لونه بمكان الحقن. متى يُمنع استخدام الميزوثيرابي؟ في حالات الحمل أو الرضاعة. عند وجود أمراض جلدية نشطة مثل الالتهابات أو الإكزيما. لدى مرضى السكري أو اضطرابات الدم في حال كانت الحالة غير مستقرة. نصيحة هامة: يجب دائمًا استشارة طبيب مختص قبل الخضوع لهذا النوع من العلاجات، ويفضّل إجراء اختبار للحساسية للتأكد من عدم وجود رد فعل سلبي تجاه المواد المستخدمة.

الوذمة الشحمية: السر وراء التورم المؤلم وكيفية التغلب عليه بخطوات بسيطة
الوذمة الشحمية: السر وراء التورم المؤلم وكيفية التغلب عليه بخطوات بسيطة

الإمارات نيوز

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

الوذمة الشحمية: السر وراء التورم المؤلم وكيفية التغلب عليه بخطوات بسيطة

متابعة- بتول ضوا الوذمة الشحمية هي حالة طبية غالبًا ما يتم الخلط بينها وبين السيلوليت، لكنها تختلف في طبيعتها وأسبابها. تعرف بأنها اضطراب في توزيع الدهون تحت الجلد، مما يؤدي إلى تورم غير متساوٍ في مناطق معينة من الجسم، خاصة الفخذين والأرداف. على عكس السيلوليت، الذي يعتبر مشكلة تجميلية، فإن الوذمة الشحمية قد تسبب ألمًا وتؤثر على جودة حياة المصابين بها. أسباب الوذمة الشحمية لا تزال الأسباب الدقيقة للوذمة الشحمية غير معروفة تمامًا، لكن يعتقد أن العوامل الوراثية تلعب دورًا رئيسيًا. كما أن التغيرات الهرمونية، خاصة عند النساء، قد تساهم في ظهور هذه الحالة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي زيادة الوزن أو السمنة إلى تفاقم الأعراض. أعراض الوذمة الشحمية تشمل الأعراض الشائعة للوذمة الشحمية تورمًا غير متناسق في الأطراف السفلية، الشعور بالألم عند اللمس، وزيادة حساسية الجلد. قد يلاحظ المصابون أيضًا ظهور نتوءات صغيرة تحت الجلد تشبه قشر البرتقال. في بعض الحالات، يمكن أن تؤدي الوذمة الشحمية إلى صعوبة في الحركة بسبب الألم والتورم. الفرق بين الوذمة الشحمية والسيلوليت على الرغم من التشابه الظاهري، فإن الوذمة الشحمية تختلف عن السيلوليت في عدة جوانب. السيلوليت هو تراكم للدهون تحت الجلد يؤدي إلى ظهور تجاعيد صغيرة، بينما الوذمة الشحمية هي اضطراب في توزيع الدهون يصاحبه ألم وتورم. بالإضافة إلى ذلك، غالبًا ما تكون الوذمة الشحمية أكثر حدة وتتطلب علاجًا طبيًا. طرق علاج الوذمة الشحمية لا يوجد علاج نهائي للوذمة الشحمية، لكن هناك عدة طرق لتخفيف الأعراض وتحسين جودة الحياة. تشمل الخيارات العلاجية: 1. العلاج الطبيعي: مثل التدليك اللمفاوي الذي يساعد على تحسين تدفق السوائل وتقليل التورم. 2. الجراحة: في بعض الحالات، قد يتم اللجوء إلى شفط الدهون لإزالة الدهون الزائدة. 3. ارتداء الملابس الضاغطة: التي تساعد على تقليل التورم وتحسين الدورة الدموية. 4. تغيير نمط الحياة: مثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام. نصائح للتعايش مع الوذمة الشحمية 1. تجنب الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة. 2. الحفاظ على وزن صحي لتقليل الضغط على الأطراف السفلية. 3. شرب كميات كافية من الماء لتحسين الدورة الدموية. 4. استشارة طبيب مختص لتحديد أفضل خطة علاجية تناسب الحالة. في النهاية، الوذمة الشحمية هي حالة مزمنة تتطلب عناية مستمرة، لكن مع اتباع النصائح والعلاجات المناسبة، يمكن للمصابين بها تحسين جودة حياتهم بشكل كبير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store