logo
#

أحدث الأخبار مع #الشديفات،

'الزراعة النيابية' تبحث تعزيز دور 'البحوث الزراعية' بمواجهة تحديات القطاع
'الزراعة النيابية' تبحث تعزيز دور 'البحوث الزراعية' بمواجهة تحديات القطاع

هلا اخبار

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • هلا اخبار

'الزراعة النيابية' تبحث تعزيز دور 'البحوث الزراعية' بمواجهة تحديات القطاع

هلا أخبار – أكد رئيس لجنة الزراعة والمياه النيابية، الدكتور أحمد الشديفات، أهمية الدور الذي يضطلع به المركز الوطني للبحوث الزراعية في دعم وتطوير القطاع الزراعي، واصفا إياه بأنه 'صرح علمي متميز وركن أساسي في تحقيق الأمن الغذائي'. ونوه الشديفات، خلال اجتماع عقدته اللجنة اليوم الثلاثاء، بحضور مدير عام المركز، الدكتور إبراهيم الرواشدة، إلى الجهود التي يبذلها المركز في تطوير التقنيات الزراعية ونقل المعرفة إلى المزارعين، مشددا على أن الابتكار وتطبيق نتائج البحث العلمي على أرض الواقع يمثلان خطوة جوهرية نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي وتعزيز الإنتاج المحلي. وأشار إلى التحديات التي تواجه القطاع الزراعي، وعلى رأسها شح المياه، وارتفاع كلف الإنتاج، والتغيرات المناخية، داعيا إلى دور ريادي للمركز في إيجاد حلول علمية مبتكرة تسهم في استدامة القطاع الزراعي. كما لفت إلى أهمية زيادة الدعم الحكومي للمركز، وتعزيز شراكاته مع الجامعات المحلية والمؤسسات البحثية الدولية، مؤكدا أن اللجنة ستتابع توصيات الاجتماع وتحويلها إلى سياسات عملية فاعلة. من جانبه، استعرض الدكتور الرواشدة، مشروع 'إثار الغذاء'، الذي أطلقه المركز بالتعاون مع وزارة الزراعة، بهدف التوسع في زراعة القمح والشعير وتخزينهما باستخدام تقنيات الزراعة الذكية وأنظمة ري متقدمة، لضمان استمرارية الإنتاج وتوفير مخزون استراتيجي آمن. وأوضح أن المركز ينفذ حاليا 107 مشاريع، من بينها 49 مشروعا ممولا خارجيا، تعنى بتطوير أصناف زراعية مقاومة وتحسين كفاءة استخدام المياه، مؤكدا أن تعزيز الشراكات والتمويل يشكلان ركيزة أساسية لتوسيع أثر هذه المشاريع على المزارعين والمجتمعات الريفية. بدورهم، دعا النواب الحضور: عبد الباسط الكباراتني، شفاء مقابلة، إياد جبرين، عمر بني خالد، فتحي البوات، وعارف السعايدة، إلى ضرورة ربط مخرجات البحث العلمي باحتياجات المزارعين الفعلية، وتفعيل برامج الإرشاد الزراعي لضمان إيصال التقنيات الحديثة إلى المزارعين بشكل مباشر وفعال. وشددوا على أهمية إدخال مادة 'زيولايك' في الاستخدامات الزراعية، لما لها من دور في تقليل التكاليف بنسبة تصل إلى 50 بالمئة، وزيادة الإنتاجية بنسبة 20 بالمئة، وتحسين جودة المنتجات بنسبة تتراوح بين (20 و30) بالمئة. وأوضحوا أن 'زيولايك' يسهم أيضا في إطالة فترة تخزين المحاصيل، لتصل إلى 96 ساعة للأوراق و15 يوما للثمار، مؤكدين توفرها محليا وفعاليتها العالية في تحسين الأداء الزراعي.

الدفاع المدني: 25 وفاة جراء الاستخدام الخاطئ للمدافئ
الدفاع المدني: 25 وفاة جراء الاستخدام الخاطئ للمدافئ

عمان نت

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • عمان نت

الدفاع المدني: 25 وفاة جراء الاستخدام الخاطئ للمدافئ

كشف مدير إدارة الإسعاف والمساندة الإنسانية في الدفاع المدني العقيد أنور الشديفات، الاثنين، عن وفاة 25 شخصا وإصابة 568 آخرين خلال أربعة أشهر من موسم الشتاء الحالي سببها الاستخدام غير الآمن لوسائل التدفئة. وأشار الشديفات، خلال حديثه لـ"المملكة"، إلى إصابة 10 أشخاص بالاختناق نتيجة الاستخدام الخاطئ للمدافئ منذ الساعة 12:00 منتصف ليل الأحد – الاثنين حتى الساعة الـ 8:00 من صباح الاثنين. وأضاف أن هناك 21 وفاة و441 إصابة نتيجة الاستخدام الخاطئ للمدافئ خلال الفترة من شهر تشرين الأول 2023 حتى نيسان 2024. وأكد شديفات أن مديرية الأمن العام لم تألُ جهدا في نشر الوعي وتقديم النصائح والإرشادات للمواطنين ورغم ذلك نجد أن البعض قد يستهين بخطورة المدافئ التي يعدّ الخطأ البسيط فيها قاتلا. وأشار إلى أن هذه الأخطاء تتسبب بحوادث الحريق، أو حوادث ضيق التنفس بسبب عدم توفر التهوية المناسبة لمكان استخدام المدفأة، أو الاختناق نتيجة تسرب الغاز أو لعدم صلاحية المدفأة. ولفت إلى أن استنشاق الغازات الضارة ضمن الهواء المحيط يسبب ضيق التنفس والاختناق، وعجز الشخص عن الحركة في حال تشبع دم الضحية بأول أكسيد الكربون بعد تعرضه لتلك الأجواء لفترة قصيرة نسبيا من (4-6) دقائق ليدخل بعدها في غيبوبة ويفقد الوعي ما قد يؤدي إلى الوفاة لا سمح الله. ونوه إلى خطورة هذا الغاز المنبعث من عملية الاحتراق في المدافئ، كونه لا لون له ولا رائحة، ويتحد مع هيموغلوبين الدم ويعيق قدرته على نقل الأكسجين، مما يسبب اختناق الشخص المعرض لهذا الغاز دون أن يشعر، ثم يبدأ الشخص بالنعاس وعدم وضوح الرؤية والصداع والشعور بالدوخة الخفيفة، وصعوبة التنفس (وجميعها تبدو للشخص أعراضا طبيعية). وأكد على الخطر الكبير المتمثل باستخدام وسائل التدفئة أثناء النوم بغض النظر عن نوعها وتقنيات الأمان بها، أو ما يسمى أيضا بالإطفاء الذاتي فجميعها بلحظة معينة قد لا تعمل أو قد يتعرض مكان استخدامها لحريق بسبب قربها من الأثاث المنزلي، أو قد تسبب للضحية فقدان الوعي وضيق التنفس وتلف الجهاز العصبي ما قد يؤدي إلى الوفاة.

الدفاع المدني: 25 وفاة و568 إصابة جراء الاستخدام الخاطئ للمدافئ خلال الموسم
الدفاع المدني: 25 وفاة و568 إصابة جراء الاستخدام الخاطئ للمدافئ خلال الموسم

جو 24

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

الدفاع المدني: 25 وفاة و568 إصابة جراء الاستخدام الخاطئ للمدافئ خلال الموسم

جو 24 : كشف مدير إدارة الإسعاف والمساندة الإنسانية في الدفاع المدني العقيد أنور الشديفات، الاثنين، عن وفاة 25 شخصا وإصابة 568 آخرين خلال أربعة أشهر من موسم الشتاء الحالي سببها الاستخدام غير الآمن لوسائل التدفئة. وأشار الشديفات، إلى إصابة 10 أشخاص بالاختناق نتيجة الاستخدام الخاطئ للمدافئ منذ الساعة 12:00 منتصف ليل الأحد – الاثنين حتى الساعة الـ 8:00 من صباح الاثنين. وأضاف أن هناك 21 وفاة و441 إصابة نتيجة الاستخدام الخاطئ للمدافئ خلال الفترة من شهر تشرين الأول 2023 حتى نيسان 2024. وأكد شديفات أن مديرية الأمن العام لم تألُ جهدا في نشر الوعي وتقديم النصائح والإرشادات للمواطنين ورغم ذلك نجد أن البعض قد يستهين بخطورة المدافئ التي يعدّ الخطأ البسيط فيها قاتلا. وأشار إلى أن هذه الأخطاء تتسبب بحوادث الحريق، أو حوادث ضيق التنفس بسبب عدم توفر التهوية المناسبة لمكان استخدام المدفأة، أو الاختناق نتيجة تسرب الغاز أو لعدم صلاحية المدفأة. ولفت إلى أن استنشاق الغازات الضارة ضمن الهواء المحيط يسبب ضيق التنفس والاختناق، وعجز الشخص عن الحركة في حال تشبع دم الضحية بأول أكسيد الكربون بعد تعرضه لتلك الأجواء لفترة قصيرة نسبيا من (4-6) دقائق ليدخل بعدها في غيبوبة ويفقد الوعي ما قد يؤدي إلى الوفاة لا سمح الله. ونوه إلى خطورة هذا الغاز المنبعث من عملية الاحتراق في المدافئ، كونه لا لون له ولا رائحة، ويتحد مع هيموغلوبين الدم ويعيق قدرته على نقل الأكسجين، مما يسبب اختناق الشخص المعرض لهذا الغاز دون أن يشعر، ثم يبدأ الشخص بالنعاس وعدم وضوح الرؤية والصداع والشعور بالدوخة الخفيفة، وصعوبة التنفس (وجميعها تبدو للشخص أعراضا طبيعية). وأكد على الخطر الكبير المتمثل باستخدام وسائل التدفئة أثناء النوم بغض النظر عن نوعها وتقنيات الأمان بها، أو ما يسمى أيضا بالإطفاء الذاتي فجميعها بلحظة معينة قد لا تعمل أو قد يتعرض مكان استخدامها لحريق بسبب قربها من الأثاث المنزلي، أو قد تسبب للضحية فقدان الوعي وضيق التنفس وتلف الجهاز العصبي ما قد يؤدي إلى الوفاة. تابعو الأردن 24 على

الدفاع المدني: "الاستخدام الخاطئ للمدافئ تسبب بـ25 وفاة خلال الموسم الحالي"
الدفاع المدني: "الاستخدام الخاطئ للمدافئ تسبب بـ25 وفاة خلال الموسم الحالي"

سرايا الإخبارية

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

الدفاع المدني: "الاستخدام الخاطئ للمدافئ تسبب بـ25 وفاة خلال الموسم الحالي"

سرايا - كشف مدير إدارة الإسعاف والمساندة الإنسانية في الدفاع المدني العقيد أنور الشديفات، الاثنين، عن وفاة 25 شخصا وإصابة 568 آخرين خلال أربعة أشهر من موسم الشتاء الحالي سببها الاستخدام غير الآمن لوسائل التدفئة. وأشار الشديفات، إلى إصابة 10 أشخاص بالاختناق نتيجة الاستخدام الخاطئ للمدافئ منذ الساعة 12:00 منتصف ليل الأحد – الاثنين حتى الساعة الـ 8:00 من صباح الاثنين. وأضاف أن هناك 21 وفاة و441 إصابة نتيجة الاستخدام الخاطئ للمدافئ خلال الفترة من شهر تشرين الأول 2023 حتى نيسان 2024. وأكد شديفات أن مديرية الأمن العام لم تألُ جهدا في نشر الوعي وتقديم النصائح والإرشادات للمواطنين ورغم ذلك نجد أن البعض قد يستهين بخطورة المدافئ التي يعدّ الخطأ البسيط فيها قاتلا. وأشار إلى أن هذه الأخطاء تتسبب بحوادث الحريق، أو حوادث ضيق التنفس بسبب عدم توفر التهوية المناسبة لمكان استخدام المدفأة، أو الاختناق نتيجة تسرب الغاز أو لعدم صلاحية المدفأة. ولفت إلى أن استنشاق الغازات الضارة ضمن الهواء المحيط يسبب ضيق التنفس والاختناق، وعجز الشخص عن الحركة في حال تشبع دم الضحية بأول أكسيد الكربون بعد تعرضه لتلك الأجواء لفترة قصيرة نسبيا من (4-6) دقائق ليدخل بعدها في غيبوبة ويفقد الوعي ما قد يؤدي إلى الوفاة لا سمح الله. ونوه إلى خطورة هذا الغاز المنبعث من عملية الاحتراق في المدافئ، كونه لا لون له ولا رائحة، ويتحد مع هيموغلوبين الدم ويعيق قدرته على نقل الأكسجين، مما يسبب اختناق الشخص المعرض لهذا الغاز دون أن يشعر، ثم يبدأ الشخص بالنعاس وعدم وضوح الرؤية والصداع والشعور بالدوخة الخفيفة، وصعوبة التنفس (وجميعها تبدو للشخص أعراضا طبيعية). وأكد على الخطر الكبير المتمثل باستخدام وسائل التدفئة أثناء النوم بغض النظر عن نوعها وتقنيات الأمان بها، أو ما يسمى أيضا بالإطفاء الذاتي فجميعها بلحظة معينة قد لا تعمل أو قد يتعرض مكان استخدامها لحريق بسبب قربها من الأثاث المنزلي، أو قد تسبب للضحية فقدان الوعي وضيق التنفس وتلف الجهاز العصبي ما قد يؤدي إلى الوفاة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store