أحدث الأخبار مع #الشرقالأوسط»


الوطن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطن
ترامب: «مصدر جيد جداً» أبلغني باستسلام الحوثيين في اليمن
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء اليوم، عن الجهة التي أبلغته باستسلام ميليشيا الحوثي على حد تعبيره، مشيرا إلى أنها «مصدر جيد جداً». أتى ذلك في ظل غياب أي تصريح من قبل ميليشيات الحوثي حول إعلان ترامب. وأعلن ترامب مساء اليوم الثلاثاء في تصريح مفاجئ أن الولايات المتحدة ستوقف على الفور النشاط العسكري ضد ميليشيات الحوثي في اليمن. وقال ترامب في بيان بالبيت الأبيض إن «الحوثيين قالوا إنهم لا يريدون الحرب، ولذلك سنقبل عرضهم، ونتوقف عن قصف اليمن». وبالإضافة إلى تعليق العملية، وفي ضوء زيارة الرئيس الأمريكي المقررة إلى الشرق الأوسط الأسبوع المقبل، أعلن ترامب أنه «سيكون لدينا إعلان كبير جداً قبل زيارة الشرق الأوسط». مضيفاً: «الإعلان سيكون إيجابياً جداً. سنقدمه يوم الخميس أو الجمعة أو الاثنين قبل الرحلة». وكان الحوثيون بدأوا استهداف سفن في البحر الأحمر وخليج عدن في أواخر العام 2023، في خطوة قالوا إنها لإسناد الفلسطينيين في قطاع غزة الذي دمّرته الحرب الدائرة بين حماس والجيش الإسرائيلي، والتي أشعل فتيلها هجوماً غير مسبوق شنّته الحركة على أراضي الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر من ذاك العام. وقال ترامب الثلاثاء «أعلن الحوثيون (...) أنهم لم يعودوا يريدون القتال. ببساطة لا يريدون القتال بعد الآن، وسنكرم ذلك. سنوقف القصف، وقد استسلموا». وتابع «يقولون إنهم لن يفجروا سفنا بعد الآن، وهذا هو... الهدف مما كنا نفعله»، موضحا أن المعلومات جاءت من «مصدر جيد جدا». وشلّت هجمات الحوثيين حركة الملاحة عبر قناة السويس، وهو شريان مائي حيوي يمرّ عبره عادة حوالي 12% من حركة الملاحة العالميّة، ما أجبر العديد من الشركات على اللجوء إلى طرق بديلة مكلِفة حول رأس الرجاء الصالح في جنوب أفريقيا. وتتعرّض مناطق الحوثيين في اليمن لغارات شبه يومية منذ أعلنت واشنطن في 15 آذار/مارس شنّ عملية عسكرية ضدهم لوقف هجماتهم في البحر الأحمر وخليج عدن. وكانت العمليات الأمريكية ضد الحوثيين بدأت في مطلع العام 2024 في عهد الرئيس جو بايدن. في الأسبوع الماضي، أعلن الجيش الأمريكي أنه استهدف منذ منتصف آذار/مارس أكثر من ألف موقع في اليمن في إطار عملية أطلقت عليها تسمية «راف رايدر».


زهرة الخليج
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
ميثة العوضي ضمن مهرجان «ساوث باي ساوث ويست» (SXSW)
#ثقافة وفنون تشارك المخرجة الإماراتية، ميثة العوضي، في جلسة نقاشية بعنوان «مستقبل سرد القصص: سلسلة الشرق الأوسط» (الجزء الثالث)، التي تقام ضمن فعاليات متحف المستقبل هاوس في «مهرجان ساوث باي ساوث ويست» (SXSW)، يوم 10 مارس 2025، الساعة 2:30 ظهرًا بتوقيت الولايات المتحدة. وتدور الجلسة حول تطور سرد القصص من الشرق الأوسط، وتأثيرها المتزايد على السينما العالمية، حيث تستعرض كيف يقوم المؤلفون، وصناع الأفلام، من المنطقة بكسر الصور النمطية، وتقديم رؤى جديدة ومبتكرة، مع تسليط الضوء على الإرث الثقافي الغني للشرق الأوسط، وكيفية مساهمة المبدعين في تشكيل مستقبل سرد القصص، من خلال تقديم روايات أكثر شمولية وثراءً وأصالة. وإلى جانب ميثة العوضي، يشارك في الجلسة كلٌّ من: محمد حارب (ستوديو لمتارا)، وبثينة كاظم (سينما عقيل)، حيث سيتبادل المتحدثون وجهات نظرهم حول تحولات صناعة الترفيه العالمية، ودور الشرق الأوسط في إثرائها. ميثة العوضي ضمن مهرجان «ساوث باي ساوث ويست» (SXSW) وتقام فعاليات متحف المستقبل هاوس من 7 إلى 11 مارس 2025، كجزء من مشاركة دبي في مهرجان «SXSW». وسيقدم المتحف سلسلة من الفعاليات، التي تشمل: جلسات نقاشية، وورش عمل، وتجارب تفاعلية. ويعد متحف المستقبل هاوس امتدادًا لمتحف المستقبل في دبي، أحد أبرز المشاريع التي تتبناها مؤسسة دبي للمستقبل، حيث يهدف إلى عرض أفكار مبتكرة وجريئة لتصور مستقبل الإنسانية. ميثة العوضي مخرجة أفلام إماراتية مرموقة عالميًا، وكاتبة سيناريو، ومقدمة برامج تلفزيونية، تتمتع بخبرة تزيد عن عقد من الزمان في الإمارات وأستراليا والهند والمملكة المتحدة، كما حصدت أكثر من 13 جائزة في أكثر من 40 مهرجانًا سينمائيًا دوليًا، حيث شهد أول أفلامها الروائية «العيد عيدين» عرضًا واسعًا في دور السينما الخليجية. كما ساهمت في أكثر من 20 فيلمًا روائيًا قصيرًا بأدوار إنتاجية متعددة، بما في ذلك: الإخراج، والإنتاج، والمونتاج، وتصميم الصوت، والمكياج والمؤثرات الخاصة. وإلى جانب أعمالها المستقلة، أخرجت مشاريع لعملاء مختلفين، بما في ذلك: سلاسل وثائقية قصيرة، وإعلانات تجارية، ومحتوى مخصص لمنصات التواصل الاجتماعي. وفي الوقت الحالي، تعمل ميثة على تطوير العديد من المشروعات للعالم العربي والهند، من بينها سيناريو فيلمها الحائز جوائز «نور». وإلى جانب صناعة الأفلام، تمتلك ميثة نشاطًا واسعًا كمتحدثة ومحاضرة في فعاليات دولية مختلفة، من بينها: «TEDx، وXposure 2025، وMeta Cinema Forum»، كما قدمت ورش عمل بالتعاون مع «Cininfo»، بالإضافة إلى ذلك كانت عضو لجنة تحكيم في مهرجان «Black Sheep» السينمائي 2025، وشاركت، أيضًا، في تقديم برامج في إذاعة «عين دبي»، وقناة «دبي ون».


الرأي
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«بيت التمويل الكويتي»... الأفضل في الكويت والشرق الأوسط من «إيميا فاينانس» العالمية
- نهال المسلم: تميز في «بيت التمويل» بطرح مبادرات جعلته مرجعاً للصيرفة الإسلامية - محمد العربيد: جهود «بيت التمويل» في الاستدامة تتنوع على أكثر من مجال فاز بيت التمويل الكويتي بأربع جوائز مرموقة من مجموعة «إيميا فاينانس» في النسخة السابعة عشرة من جوائز القطاع المصرفي، في الشرق الأوسط 2024، تقديراً لريادته في الصناعة المصرفية وإنجازاته المهمة في تقديم خدمات ومنتجات مالية وحلول مبتكرة، ومبادرات ذات قيمة في العمل المصرفي الاسلامي، الى جانب جودة الأعمال وكفاءة الأداء والتميز في تلبية الاحتياجات المتطورة لقاعدة عملائه الكبيرة بمختلف شرائحها. وتسلمت نائب المدير العام للمنتجات في «بيت التمويل» نهال المسلّم، 3 جوائز هي: جائزة أفضل بنك إسلامي- على مستوى الشرق الأوسط، وجائزة أفضل بنك في الكويت، وجائزة أفضل بنك إسلامي في الكويت، فيما تسلم المدير التنفيذي للحوكمة والاستدامة في «بيت التمويل»، محمد العربيد، الرابعة وهي جائزة أفضل بنك في الاستدامة على مستوى الشرق الاوسط. وتعكس جوائز «إيميا فاينانس» مكانة «بيت التمويل» الرفيعة، كمجموعة مصرفية إسلامية رائدة في مجال الخدمات المصرفية الإسلامية، وأفضل العلامات التجارية قيمة ونجاحاً وموثوقية على المستوى المحلي والإقليمي في السوق الكويتي ومنطقة الشرق الأوسط، إضافة الى ريادته في قطاع الصيرفة الإسلامية والخدمات المالية وفق الشريعة، فإن بيت التمويل الكويتي يقدم أفضل النماذج للعمل المالي الملتزم بمعايير الاستدامة بكل مكوناتها وتطبيقاتها. تفوق محلي على هامش حفل تسليم الجوائز، قالت المسلّم، إن جائزة أفضل بنك على مستوى الكويت تؤكد التفوق على المستوى المحلي، حيث يقدم البنك أفضل الخدمات والمنتجات المبتكرة مع الالتزام الدائم بالجودة ورضا العملاء وتعزيز تجربتهم المصرفية. بالإضافة إلى ذلك، تعكس جائزة أفضل بنك إسلامي في الكويت الحلول المالية الرائدة التي يقدمها والتزامه بأعلى المعايير العالمية والممارسات المهنية لصناعة التمويل الإسلامي، وتميزه في طرح مبادرات مختلفة جعلته مرجعاً للصيرفة الإسلامية. وأضافت المسلم: تعد الجوائز الأربع من «إيميا فاينانس» تاكيداً على النجاحات المتميزة التي يحققها «بيت التمويل» على كل المستويات، والتي تعبر عن مكانته الرائدة ونموه المستدام في كل مجالات عمله، مشيرة إلى أن الحرص على الابتكار والتركيزعلى العملاء والمسؤولية الاجتماعية قيم أساسية يلتزم بها «بيت التمويل» في سعيه لترسيخ مكانته كمؤسسة مالية إسلامية رائدة عالمياً. الأفضل في الاستدامة أما العربيد، فقال على هامش تسلمه جائزة «أفضل بنك في الاستدامة على مستوى الشرق الأوسط»: ان بيت التمويل الكويتي يحقق إنجازات غير مسبوقة في مجال الاستدامة من خلال إطلاق برامج نوعية ومبادرات مبتكرة هي الأولى على مستوى القطاع المصرفي في الكويت والشرق الاوسط، حيث يواصل جهوده في الاستدامة وتعزيز منتجات التمويل الأخضر سواء على مستوى الأفراد أو الشركات، وربط تعاملاته المالية مع الاستدامة ومراعاة معايير الحوكمة والبيئة. واعتبر أنه إضافة لما سبق، تتنوع جهود «بيت التمويل» في الاستدامة على أكثر من مجال، مثل الاستثمار في الكوادر الشابة من العاملين وتدريب وتطوير مهارات الشباب، وتوسيع مجال الشمول المالي للخدمات المالية، وتعزيز تمكين المرأة، والتوافق مع أهداف التنمية المستدامة (SDGs)، وإطار عمل الصكوك الخضراء والتمويل الأخضر من خلال توفير المزايا المالية والفنية للمبادرات التي تأخذ في الاعتبار الجوانب البيئية وتخفيف انبعاثات الكربون، والاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة وتطوير قدرات المجتمع وخدمة شرائحه المختلفة. تقدير واعتراف بالإنجازات المتميزة تجدر الإشارة إلى أن جوائز «إيميا فاينانس» للقطاع المصرفي، في الشرق الأوسط، بمثابة تقدير واعتراف بالإنجازات والمساهمات المتميزة في قطاع الخدمات المالية في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط، وشهدت النسخة السابعة عشرة من الجوائز مشاركة العديد من المؤسسات المالية الرائدة في المنطقة. تعد جوائز «إيميا فاينانس» من أهم الجوائز في القطاع المصرفي في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، التي تهدف إلى تكريم المؤسسات المصرفية بناءً على أدائها المالي، ومعايير جودة خدماتها، والتميز في القطاع المصرفي، حيث تستند جوائز المجموعة العالمية المرموقة إلى معايير أساسية في عملية اختيارها لأفضل البنوك، تتضمن: الحصة السوقية، نمو المنتجات في السوق، والربحي، وجودة إستراتيجية الأعمال، والإسهامات في الصناعة المصرفية، ودور البنك في أسواق الإصدارات، والابتكار في المنتجات والخدمات. الجوائز الأربع: 1- أفضل بنك إسلامي على مستوى الشرق الأوسط 2- أفضل بنك في الكويت 3- أفضل بنك إسلامي في الكويت 4- أفضل بنك في الاستدامة على مستوى الشرق الأوسط


صحيفة الخليج
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
إطلاق الإصدار الثاني من مؤشر الإمكانات الإنتاجية في القمة العالمية
أعلنت القمة العالمية للحكومات إطلاق الإصدار الثاني من مؤشر الإمكانات الإنتاجية (PPI)، الذي جرى تطويره بالتعاون مع «ستراتيجي& الشرق الأوسط»، التابعة لشبكة «بي دبليو سي» (PwC). ويعتمد الإصدار الجديد على النسخة السابقة التي أُطلقت العام الماضي، مع توسيع نطاق التحليل ليشمل 60 دولة بدلاً من 25، مقدماً رؤية أشمل حول العوامل المؤثرة في الإنتاجية في عالم اليوم، ومسلطاً الضوء على محركات النمو والتنافسية في المشهد الاقتصادي المتغير. ويقدم مؤشر الإمكانات الإنتاجية في نسخته الجديدة إطاراً مبتكراً لإعادة تعريف آليات قياس الإنتاجية، حيث يدمج أبعاداً أساسية تتماشى مع التحولات العالمية المعاصرة، مثل الاستدامة البيئية، والرفاهية، والابتكار، والجودة المؤسسية. كما يكشف التقرير عن الإمكانات غير المستغلة لاقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي، موضحاً أن تحسين أضعف العوامل المؤثرة في الإنتاجية يمكن أن يرفع معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة من 3.5% إلى 6.0%، ما يضيف 2.8 تريليون دولار إلى الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة على مدى العقد المقبل. وعلى نطاق عالمي، خلصت الدراسة إلى نتيجة مفادها أنه إذا ما تمكنت جميع الدول المشمولة في المؤشر من تحسين أضعف محددات الإنتاجية لديها لتضاهي أفضل الاقتصادات أداءً، فقد يسهم ذلك في رفد الاقتصاد العالمي بنحو 87 تريليون دولار أمريكي. ويشير رأس المال المادي إلى متانة البنية التحتية، وجودة الحالة التشغيلية للمعدات، وكفاءة تطبيق التقنيات الحديثة، والتي تسهم مجتمعة في تحفيز الإنتاجية ودفع عجلة النمو الاقتصادي. ويؤكد هذا النجاح كيف يمكن للسياسات المستهدفة والاستثمارات في التصنيع، والخدمات اللوجستية، والبنية التحتية الرقمية أن تحقق نمواً متسارعاً عبر مختلف القطاعات الاقتصادية. وأكدت ديمة السايس، الشريكة في «ستراتيجي & الشرق الأوسط» ومديرة مركز الفكر، على الأثر التحولي للنتائج التي توصلت إليها الدراسة، مشيرةً إلى أن المقاييس غير التقليدية للإنتاجية تُشكل عاملاً محورياً في إعادة رسم ملامح الاقتصاد العالمي. وأضافت: «يُظهر تحليلنا أن الثقة الاجتماعية، والجودة المؤسسية، والمؤشرات البيئية ليست مجرد عوامل داعمة، بل تُسهم بفاعلية في دفع عجلة النمو الاقتصادي أو إعاقته. ومن ثم فإن فهم هذه الآليات يمكّن صنّاع القرار من تطوير حلول فعالة وموجّهة نحو إحداث تغيير ملموس». وقال شادي مجاعص، الشريك في «ستراتيجي& الشرق الأوسط»: «يوفر مؤشر الإمكانات الإنتاجية لصنّاع القرار رؤى معمّقة وأداة عملية تساعدهم في تحديد الأولويات الاستراتيجية وتوجيه جهودهم نحو المجالات الأكثر قدرة على تعزيز الإنتاجية وتحفيز النمو الاقتصادي، مما يمكّنهم من اتخاذ قرارات أكثر كفاءة وفاعلية في تطوير الاقتصادات المستقبلية». ويتميز الإصدار الجديد من مؤشر الإمكانات الإنتاجية بأداة محاكاة تفاعلية عبر الإنترنت لسياسات تحسين الإنتاجية، تُتيح للمستخدمين مقارنة وتحليل أداء 60 دولة باستخدام 19 مقياساً مختلفاً. وتوفر هذه الأداة رؤى عملية معمّقة للإجابة عن السؤال الجوهري: «إلى أي مدى يمكن أن تزدهر إنتاجية الدول إذا ما نجحت في تسخير مواردها وقدراتها بأعلى كفاءة ممكنة».