أحدث الأخبار مع #الشعبالفلسطيني


صحيفة الخليج
منذ 15 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
اتصال هاتفي بين عبدالله بن زايد وجدعون ساعر يفضي إلى إدخال مساعدات غذائية عاجلة للمدنيين في غزة
أبوظبي - وام أجرى سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً بجدعون ساعر، وزير خارجية دولة إسرائيل، أفضى إلى الاتفاق على بدء إدخال مساعدات إنسانية عاجلة من دولة الإمارات، تهدف لتلبية الاحتياجات الغذائية لنحو 15 ألف مدني في قطاع غزة كمرحلة أولى. كما تشمل المبادرة توفير المواد الأساسية اللازمة لتشغيل المخابز في القطاع، بالإضافة إلى مستلزمات الأطفال الضرورية، مع ضمان استمرارية توفير هذه المواد لتلبية احتياجات المدنيين. وأكد سموه خلال الاتصال على أهمية وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع بشكل عاجل ومكثف وآمن ودون أي عوائق. كما بحث الجانبان الجهود الإقليمية والدولية لاستئناف اتفاق الهدنة، والتوصل إلى وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن.


اليوم السابع
منذ 5 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
الكويت تدين مجازر الاحتلال فى غزة
أعربت وزارة الخارجية الكويتية، اليوم الجمعة، عن إدانة واستنكار دولة الكويت الشديدين للمجزرة الأخيرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين الأبرياء في قطاع غزة والاستهداف المتعمد للمرافق العامة والمستشفيات في انتهاك صارخ للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وقرارات الشرعية الدولية. وجددت الوزارة في بيان لها دعوة دولة الكويت للمجتمع الدولي ولا سيما مجلس الأمن إلى الاضطلاع بمسؤولياته القانونية والإنسانية تجاه وقف الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الشقيق ومحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمه بحق المدنيين العزل وضمان الحماية الكاملة للمستشفيات والمنشآت الطبية ووصول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين. وأكدت موقف دولة الكويت الثابت والمبدئي الداعم للقضية الفلسطينية ووقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق وحقوقه غير القابلة للتصرف وتضامنها مع نضاله المشروع لإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.


الغد
منذ 6 أيام
- سياسة
- الغد
الفلسطينيون يحيون ذكرى "النكبة" وسموتريتش يدعو لتدميرهم
نادية سعد الدين عمان- أحيا الشعب الفلسطيني، أمس، الذكرى الـ77 "لنكبة فلسطين"، وسط استمرار حرب الإبادة الصهيونية ضد قطاع غزة، ودعوة المتطرفين لتدمير قريتين في الضفة الغربية، على غرار ما جرى عام 1948، وما يجري منذ أكثر من عام ونصف بغزة. اضافة اعلان وتقاطر الفلسطينيون في أنحاء مختلفة من الضفة الغربية وفلسطين المحتلة عام 1948 عبر مسيرات وتظاهرات احتجاجية ضد جرائم الاحتلال المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني، بينما تصاعد عدوان الاحتلال بقمعهم مما أدى لاندلاع المواجهات ووقوع الإصابات والاعتقالات بين صفوف الشبان الفلسطينيين. جاء ذلك بينما دعا الوزير المتطرف في حكومة الاحتلال، بتسلئيل سموتريتش، أمس، إلى تدمير قريتي بروقين وكفر الديك، شمال الضفة الغربية، على غرار الإبادة الجماعية في الشجاعية وتل السلطان بقطاع غزة. وقال سموتريتش، زعيم حزب "الصهيونية الدينية" اليميني المتطرف، عبر منصة "إكس": "كما دمرنا رفح وخان يونس وغزة، يجب علينا أن ندمر" ما زعم أنها "أوكار الإرهاب في يهودا والسامرة (التسمية التوراتية للضفة الغربية)، وفق مزاعمه. وجاءت دعوة سموتريتش بعد الإعلان، أول من أمس، عن مقتل مستوطنة وإصابة زوجها في إطلاق نار بالقرب من قرية بروقين شمال الضفة الغربية. يأتي ذلك فيما يواصل جيش الاحتلال إبادة جماعية بغزة وعدواناً عسكرياً بالضفة الغربية؛ مما أدى لارتقاء عشرات آلاف الفلسطينيين، حيث أسفرت حرب الإبادة في غزة عن نحو 173 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. وبالتوازي مع إبادة غزة، صعد جيش الاحتلال، ومستوطنيه، اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة، مما أدى لاستشهاد أكثر من 962 فلسطينياً، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفاً، وفق معطيات فلسطينية. وفي الأثناء؛ يدور الحديث عن صفقة أميركية جديدة لإنهاء الحرب في قطاع غزة، مقابل توسيع اتفاقيات التطبيع مع الكيان المُحتل. وتدفع الولايات المتحدة نحو صفقة جديدة شاملة في المنطقة تتضمن وقف الحرب وتبادل الأسرى وإعادة إعمار غزة وتوسيع اتفاقيات التطبيع مع الكيان المُحتل. وقد أدت خطوة إطلاق سراح الجندي "عيدان ألكسندر" وزيارة الرئيس الأميركي "دونالد ترامب" التاريخية إلى منطقة الخليج العربي، إلى فتح المجال أمام إبرام صفقة أخرى لتبادل الأسرى في إطار خطوات أكثر شمولاً بالمنطقة. فيما يواصل رئيس حكومة الاحتلال "بنيامين نتنياهو" رفض أي مقترح يفضي إلى اتفاق شامل بوقف الحرب في غزة . وبحسب صحيفة "يديعوت احرنوت" بالكيان المُحتل، فإن المبعوث الأميركي "ستيف ويتكوف" يتابع عن كثب المحادثات بشأن الصفقة في الدوحة، حيث يتواجد هناك، وفد الاحتلال منذ يومين لكن بصلاحيات محدودة تعطل كل المقترحات. وتصر حكومة الاحتلال على خطة "ويتكوف" التي تنص على إطلاق سراح نصف الأسرى الأحياء، مقابل وقف إطلاق النار لمدة تتراوح بين 40 و50 يوماً، واستكمال المفاوضات لإنهاء الحرب، والتي في نهايتها سيتم إطلاق سراح جميع الأسرى الأحياء والأموات. إلا أن حركة "حماس" ترفض أي خطة لا تتضمن ضمانات واضحة لإنهاء الحرب في قطاع غزة، بينما تصر حكومة الاحتلال على الخطوط العريضة التي اقترحها المبعوث الأميركي، الذي لم يعد ويتكوف نفسه يؤمن بها، ويقترح خطوطاً عريضة مختلفة وأكثر مرونة من شأنها أن تسمح بالتوصل إلى اتفاق من شأنه أن يدفع الاحتلال إلى وقف إطلاق النار. وفي محادثاته مع "ويتكوف"، أوضح "نتنياهو" مرونته فيما يتصل بالمساعدات الإنسانية وإعادة انتشار جيش الاحتلال في غزة، لكنه أكد التزامه بالخطة الأصلية، وأن الحرب لن تنتهي حتى يتم إعادة جميع الأسرى واستسلام "حماس"، وفق مزاعمه. من جانبها، قالت حركة "حماس" إن حكومة الاحتلال تواجه جهود الوسطاء في التفاوض بالتصعيد العسكري في قطاع غزة، مشيرة إلى أن "نتنياهو" لا يكترث لمصير أسراه ويريد حرباً بلا نهاية. وقالت "حماس"، في تصريح أمس، أن "الأطراف الوسيطة تبذل جهوداً حثيثة لإعادة المسار التفاوضي إلى سكته الصحيحة، بينما يقابل الاحتلال هذه المساعي بالضغط العسكري على المدنيين الأبرياء، عبر القصف الجماعي، وفرض المزيد من المعاناة على الشعب الفلسطيني، في محاولة يائسة لفرض شروطه تحت النار". وأضافت أن إصرار حكومة الاحتلال على التفاوض "دون وقف العدوان، وإرسال رسائل بعدم الاكتراث بمساعي الوسطاء، يكشف جوهر العقلية الإجرامية للكيان المُحتل، التي ترى في التهدئة مجرد أداة لشراء الوقت وإعادة استئناف الحرب". ولفتت الحركة بأن العالم يريد أن يرى وقفاً للحرب في نهاية المطاف "فهدف العملية التفاوضية واضح وثابت، وهو وقف العدوان، وإنهاء الحرب بشكل كامل، وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة وإطلاق سراح الأسرى". وأفادت بأن "نتنياهو يريد حرباً بلا نهاية، ولا يكترث لمصير أسراه، وهو آخر من يهتم بحياتهم وعودتهم إلى ذويهم، حيث أثبت بعقليته المهووسة بالقتل والدمار، أنه لا يشكل خطراً على شعبه فقط، بل بات خطراً حقيقياً على المنطقة والعالم بأسره". يأتي ذلك وسط تكرار الرئيس "ترامب" لتصريحاته السابقة حول احتلال غزة وتهجير سكانها، بقوله إنه يريد من الولايات المتحدة أن تمتلك غزة وتحولها إلى "منطقة حرية"، وسط استمرار الحرب الدامية في القطاع. وتأتي تصريحات الرئيس "ترامب" وسط تكثيف قوات الاحتلال غاراتها الجوية الهمجية على القطاع تزامناً مع زيارته للمنطقة، مع تعثر المفاوضات الساعية لإنهاء الحرب. وكان الرئيس "ترامب" طرح أكثر من مرة فكرة تهجير سكان غزة وتحويل القطاع إلى منتجع سياحي، لكن مقترحه قوبل برفض عربي ودولي واسع.


الغد
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
إذا هدموا المسجد الأقصى
إذا كانت اسرائيل تقصف دولا عربية، وتواصل الذبح في قطاع غزة، فمن ذا الذي سيوقفها إذا سمحت لاحقا، سرا او علنا، بهدم المسجد الأقصى خلال الفترة المقبلة. نحن شعوب لا تدافع عن الحجر، ولا عن البشر، لأن التشاغل بالكلام عن قتل البشر في غزة والضفة الغربية، لم يؤد الى الدفاع عن الحجر بالمقابل، اذا جاز اعتبار الأقصى ابنية حجرية لها قداستها بفعل الموقع والتاريخ والصياغة الدينية للمبدأ. اضافة اعلان نحن شعوب عربية واسلامية لا ندافع عن المسجد الأقصى، ونترك المهمة للسوار الاجتماعي المنهك والمرهق في مدينة القدس، وهو سوار في اضعف احواله اليوم. كل هذه التشظية في بنية الشعب الفلسطيني، من خلال تقسيمه، وارهاقه، وقتله، والتدمير في بنية شعوب جوار فلسطين، واستهداف اهم حاضنات عربية تاريخية، يؤدي الى ذات النتيجة اي عزل المسجد الأقصى عن حمايته المفترضة، لدى شعوب تتفرج على استباحة الأقصى يوميا، دون اي رد فعل، او حتى ذكر لملف المسجد الأقصى، وقد رأينا قبل ايام محاولات ادخال القرابين، مع معرفتنا بأن ما يتعرض له الأقصى، واهل القدس، اخطر بكثير من محاولة ذبح قربان داخل الأقصى. أسأل نفسي في مرات كثيرة، عما سيحدث اذا صحونا على خبر تفجير الأقصى من الانفاق التي تحته، او حرقه، او تفجيره من الداخل، او حتى فرض التقاسم الجغرافي داخل الحرم القدسي بقانون من الكنيست، او حتى الاعلان عن اقامة كنيس داخل الحرم القدسي، وهل سيكون رد الفعل متأخرا، ام اننا لن نرى سوى المسيرات والمظاهرات والبيانات الرسمية التي تنهمر من كل جغرافيا العالمين العربي والاسلامي، فوق الاسئلة حول الذي سيحدث من رد فعل داخل فلسطين، والاجابات المتخيلة تناقض بعضها، في ظل خريطة الواقع المعقدة جدا. التحشيد للمسجد الأقصى في العالمين العربي والاسلامي غائب، فلا احد يتحدث عنه في خطبة جمعة، ولا اعلام، ولا مدارس، ولا جامعات، ولا تتنبه له الفعاليات السياسية والبرلمانية والحزبية والاكاديمية، الى درجة ان سياسيا عربيا في جلسة خارج الأردن قال خلال عشاء ان الأقصى مجرد مجموعة حجارة بناها الامويون وهدمه لا يعني شيئا، لأن الأهم هو الموقع الجغرافي، فيما اعادة بناء الأقصى المهدوم امر محسوم، وفقا لرأيه العتيد الذي اتحفنا به خلال العشاء المسموم، والنكد. إذا صحونا على خبر مؤلم في المسجد الأقصى، فإن علينا لحظتها لوم انفسنا، قبل الاحتلال، لأن المشروع الاسرائيلي، واضح ومحدد ومتدرج ومتسارع، من ناحية دينية وسياسية، وتتويج هذا المشروع سيكون بشطب ما يراه من رمزية اسلامية داخل القدس، في ظل انكشاف الظهر الفلسطيني والعربي امام كل العربدة الاسرائيلية التي تقصف في كل مكان، من اليمن جنوبا، الى سورية شمالا، مرورا ببقية الدول، وما قد نشهده ايضا من تصرفات وسياسات اسرائيلية خلال السنوات المقبلة. إثارة الكلام حول الأقصى لا يأتي من باب ابلاغ الامانة، او مجرد ابراء الذمة، لكن للاشارة الى تضاعف الاخطار، كل يوم وكل اسبوع، حيث الخط البياني للمشهد في الحرم القدسي، يؤشر كل يوم على وضع اكثر خطورة مما رأينا في وقت سابق. إدارة الموقف مما يجري في القدس، والمسجد الأقصى، والحرم القدسي، يجب ان تتغير، خصوصا، مع اشتداد الاخطار، خلال هذا العام، والعام المقبل ايضا.


الميادين
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
اليمن: استهدفنا مطار "بن غوريون".. والحظر الجوي والبحري مستمر حتى وقف العدوان على غزة
أعلنت القوات المسلحة اليمنية، الثلاثاء، تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مطار "بن غوريون" في منطقة يافا المحتلة، باستخدام صاروخ باليستي فرط صوتي. وأكّد المتحدّث باسم القوات المسلحة، العميد يحيى سريع، أنّ عملية استهداف مطار اللد، المسمّى إسرائيلياً "بن غوريون"، نُفّذت بصاروخ باليستي فرط صوتي. وأشار إلى أنّ "الصاروخ أصاب هدفه بدقة"، متسبّباً في "هروب ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ وتوقّف حركة المطار لنحو ساعة". بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن استهداف مطار اللد "بن غوريون" في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي.#اليمن #الميادين اليوم 20:55 اليوم 19:41 وأضاف سريع أنّ هذه العملية تأتي تأكيداً لاستمرار حظر الملاحة في مطار "بن غوريون"، موجّهاً تحذيره إلى الشركات التي لم تعلن وقف رحلاتها، بضرورة أن "تحذو حذو الشركات التي سبق وأن أعلنت تعليق رحلاتها إلى مطارات فلسطين المحتلة". وأكدت القوات المسلحة اليمنية أنّ عملياتها الإسنادية، إلى جانب حظر الملاحة الجوية على مطار اللد وحظر الملاحة البحرية الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي، ستتوقّف فور وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها. وشدّد العميد سريع على أنّ اليمن لن يتخلى عن الشعب الفلسطيني الذي يتعرّض للإبادة، داعياً كلّ أحرار الأمة إلى القيام بواجباتهم الدينية والأخلاقية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني المظلوم. وذكّر سريع أنّ هذه العمليات تُنفّذ "انتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه، ورفضاً لجريمة الإبادة الجماعية التي يقترفها العدو الصهيوني بحقّ إخواننا في قطاع غزة". في السياق نفسه، وثّق الإعلام الإسرائيلي حالة من الخوف والهلع في مدرّجات المطار، فيما فرّ المستوطنون في "تل أبيب" نحو الملاجئ. #بالفيديو | حالة من الخوف والهلع في مدرج مطار بن غوريون وسط #فلسطين المحتلة لحظة دوي صافرات الإنذار عقب إطلاق صاروخ من #اليمن.#الميادين