أحدث الأخبار مع #الشقيري


صدى الالكترونية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
الشقيري يختبر قدرة الرجال على تحمل محاكاة ألم الولادة..فيديو
اختبر الاعلامي أحمد الشقيري قدرة الرجال على تحمل محاكاة ألم الولادة، إلا إنهم فشلوا بسبب صعوبتها . وقام الشقيري عبر برنامجه 'سين ٣' بإجراء التجربة على ثلاث من الشباب بحضور أحد الأطباء الذي كان يتابع الحالات ويطرح التفسيرات العلمية لما يحدث في التجربة. وفشل الشباب في تحمل ألم الولادة الذي تم محاكاته عبر أجهزة تضخ ذبذبات معينة تحاكي ألم الولادة ، حيث عبر الشباب الذين خضعوا للتجربة عن عدم قدرتهم على الاستكمال بسبب شدة الألم الغير محتملة.


الوكيل
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
بكاء جماعي يصيب طاقم عمل برنامج رمضاني بسبب قصة مؤثرة
الوكيل الإخباري- في حلقة نادرة ومؤثرة من برنامج "سين" الذي يقدمه الإعلامي أحمد الشقيري، شهدت الحلقة التي حملت عنوان "قرار مصيري" لحظات من البكاء والتأثر العميق بين المشاركين، بما فيهم الشقيري نفسه. اضافة اعلان تناولت الحلقة قضية حساسة جدًا تتعلق بقرار وضع أنبوب التنفس للمرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة ويعيشون في حالات صحية متدهورة. حيث طرح أحمد الشقيري السؤال على 15 مشاركًا حول موقفهم من تأييد أو رفض قرار وضع الأنبوب، وهو قرار يتطلب من الأسر مواجهة الخيار بين الإبقاء على الحياة بشكل اصطناعي أو السماح للقدر بأن يأخذ مجراه. ومع تقدم الحلقة، شهدت مواقف العديد من المشاركين تحولًا كبيرًا، حيث تأثروا بتجاربهم الشخصية مع ذويهم الذين فقدوهم بسبب أمراض مزمنة، مما جعلهم يعيدون النظر في قرارهم حول وضع الأنبوب. هذه التغييرات في المواقف أضافت مزيدًا من العمق والتأثير على الحلقة. واستضافت الحلقة أيضًا طبيبًا متخصصًا في العناية المركزة، الذي أكد أن أنبوب التنفس لا يعالج المرضى المسنين ذوي الحالات المتدهورة، بل يُبقيهم على قيد الحياة لفترة محدودة دون تحسن ملحوظ. وأضاف الطبيب أن هذا يضع العائلات في موقف صعب يتطلب منهم اتخاذ قرار قد يكون له تبعات عاطفية وصحية. حظيت الحلقة بتفاعل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أشاد المشاهدون بجرأة برنامج "سين" في طرح موضوع حساس بهذه الطريقة، مؤكدين أن الحلقة أعادت لهم ذكريات مؤلمة ولكنها أيضًا ساعدتهم في فهم الأبعاد النفسية والعاطفية المرتبطة بمثل هذه القرارات


الوكيل
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
بكاء جماعي يصيب طاقم عمل برنامج رمضاني بسبب قصة مؤثرة
الوكيل الإخباري- في حلقة نادرة ومؤثرة من برنامج "سين" الذي يقدمه الإعلامي أحمد الشقيري، شهدت الحلقة التي حملت عنوان "قرار مصيري" لحظات من البكاء والتأثر العميق بين المشاركين، بما فيهم الشقيري نفسه. اضافة اعلان تناولت الحلقة قضية حساسة جدًا تتعلق بقرار وضع أنبوب التنفس للمرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة ويعيشون في حالات صحية متدهورة. حيث طرح أحمد الشقيري السؤال على 15 مشاركًا حول موقفهم من تأييد أو رفض قرار وضع الأنبوب، وهو قرار يتطلب من الأسر مواجهة الخيار بين الإبقاء على الحياة بشكل اصطناعي أو السماح للقدر بأن يأخذ مجراه. ومع تقدم الحلقة، شهدت مواقف العديد من المشاركين تحولًا كبيرًا، حيث تأثروا بتجاربهم الشخصية مع ذويهم الذين فقدوهم بسبب أمراض مزمنة، مما جعلهم يعيدون النظر في قرارهم حول وضع الأنبوب. هذه التغييرات في المواقف أضافت مزيدًا من العمق والتأثير على الحلقة. واستضافت الحلقة أيضًا طبيبًا متخصصًا في العناية المركزة، الذي أكد أن أنبوب التنفس لا يعالج المرضى المسنين ذوي الحالات المتدهورة، بل يُبقيهم على قيد الحياة لفترة محدودة دون تحسن ملحوظ. وأضاف الطبيب أن هذا يضع العائلات في موقف صعب يتطلب منهم اتخاذ قرار قد يكون له تبعات عاطفية وصحية. حظيت الحلقة بتفاعل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أشاد المشاهدون بجرأة برنامج "سين" في طرح موضوع حساس بهذه الطريقة، مؤكدين أن الحلقة أعادت لهم ذكريات مؤلمة ولكنها أيضًا ساعدتهم في فهم الأبعاد النفسية والعاطفية المرتبطة بمثل هذه القرارات


صدى الالكترونية
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
بكاء جماعي يصيب طاقم عمل برنامج رمضاني بسبب قصة مؤثرة
شهدت أحدث حلقة من برنامج 'سين' الرمضاني، بكاءً لعدد من المشاركين فيه، في حادثة نادرة بتاريخ البرنامج الذي يعرض هذا العام ضمن الموسم الثالث. وحملت حلقة البرنامج الذي يقدمه، أحمد الشقيري، اسم 'قرار مصيري'، وتحكي عن الحالات الطبية لكبار السن التي تستوجب وضع أنبوب تنفس لهم أو تركهم يواجهون مصيرهم. و طرح الشقيري السؤال على 15 ضيفاً يشاركون معه في حلقات البرنامج، وطلب منهم تحديد موقف من الآن، لينقسموا إلى فريقين، يؤيد الأول وضع الأنبوب، ويرفض الفريق الثاني ذلك. وسرعان ما تبدلت قرارات بعض المشاركين وغيروا مواقفهم، بينما روى عدد منهم تجارب صعبة عاشوها مع ذويهم الراحلين، عندما طلب منهم الأطباء القرار النهائي بشأن الأنبوب، وما تبعه ذلك القرار من تبعات. وفقد عدد من المشاركين القدرة على إكمال الكلام عن تجاربهم بسبب البكاء، بينما كادت إحدى المشاركات أن تنهار وهي تتذكر وفاة والديها. ولم تكن حالة مقدم البرنامج، الشقيري، مخالفة لفريقه، إذ بكى بدوره وهو يروي قصة مماثلة لمريض راحل يخصه. واستضافت الحلقة طبيباً متخصصاً بالعناية المركزة، لكشف تفاصيل طبية عن تبعات القرار الذي يتركه الأطباء لذوي المرضى. ويقول الطبيب إن أنبوب التنفس لا يعالج المريض المسن الذي يعاني من عدة أمراض مزمنة وتدهورت حالته، لكن يبقيه على قيد الحياة فقط لفترة تختلف من شخص لآخر، دون تفاعل مع من حوله، ومع كثير من العذاب. وبجانب نسب العالية للمشاهدة على حلقة 'قرار مصيري'، أثارت سيلاً من التفاعل عبر تعليقات تروي قصص وتجارب حزينة لم تمنع أصحابها من الثناء على فكرة الحلقة الحساسة. ويقول الشقيري إن حلقته لا تناقش الموت والحياة لأنها بيد الله تعالى، بل تختص بقرار عائلة فئة المرضى كبار السن ذوي الأمراض المزمنة الذين تدهورت حالتهم فقط، لكنه أقر بصعوبة ذلك القرار. إقرأ أيضًا:


اليمن الآن
١١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليمن الآن
حلقة «البن» لـ أحمد الشقيري تثير حفيظة اليمنيين: استبعاد غير مبرر من «حزام البن»؟
أثارت حلقة حديثة من برنامج "سين" الذي يقدمه الإعلامي السعودي الشهير أحمد الشقيري على قناة "MBC" جدلاً واسعًا في الأوساط اليمنية، بعد أن قدمت رؤية ترويجية للبن السعودي، متجاهلة دور اليمن التاريخي في زراعة وإنتاج البن. وخصصت الحلقة للحديث عن زراعة البن، حيث أظهر الشقيري "جرافيكس" لما وصفه بـ"حزام البن"، وهو نطاق جغرافي يشمل المناطق التي تسمح ظروفها المناخية بزراعة البن. غير أن اللافت في العرض هو استبعاد اليمن تمامًا من هذا الحزام، رغم أن اليمن يُعرف عالميًا بأنه أحد أقدم مواطن زراعة البن وأحد أهم المصدرين له تاريخيًا، بينما ضمّ الشقيري كامل الأراضي السعودية ضمن هذا الحزام. غضب يمني وأثار الشقيري استياء واسعًا بين اليمنيين، حيث اعتبر كثيرون أن استبعاد اليمن من "حزام البن" تجاهل غير مبرر للحقيقة التاريخية والجغرافية. وعلق الناشط اليمني عبدالرحمن النويرة قائلاً: "هذا الكلام غير دقيق.. من حقهم يروجوا لمنتجات بلادهم، لكن لماذا يتم استبعاد اليمن؟" وأضاف النويرة: "الأمر لم يقتصر على البن، بل امتد ليشمل اللباس والتراث والأغاني والألحان والعادات والتقاليد، وبعضها واضح أنه في الأساس يمني". وتابع متسائلًا بحسرة: "ما الذي نفعله نحن للحفاظ على تراثنا وتاريخنا وهويتنا اليمنية؟ إنه سؤال مؤلم والإجابة عليه تُحدث غصة ووجع في القلب". اليمن.. موطن البن الأصلي ويُعد اليمن موطنًا أصيلًا للبن، حيث تعود زراعته فيه إلى أكثر من 600 عام. وكانت مدينة المخا الساحلية اليمنية أحد المراكز الرئيسية لتجارة البن في العالم، ومن اسمها اشتُقَّ مصطلح "موكا" (Mocha) الذي يُستخدم عالميًا للإشارة إلى أحد أشهر أنواع القهوة. وقد ظل البن اليمني، المشهور بجودته العالية ونكهاته الفريدة، من أكثر أنواع البن طلبًا في الأسواق العالمية لعقود طويلة. ويُزرع البن اليمني في المناطق الجبلية، مثل حراز، وبني مطر، ويافع، والحديدة، وريمه، وعمران، وصعدة، حيث تُنتج أصناف مميزة مثل البن الحمادي والمطري واليافعي، التي تُعرف بجودتها الاستثنائية. ويطالب الكثير من اليمنيين بضرورة تكثيف الجهود للحفاظ على الهوية الثقافية اليمنية، والترويج عالميًا للإرث التاريخي للبن اليمني، الذي ظل لقرون رمزًا للجودة والتميز في عالم القهوة.