logo
#

أحدث الأخبار مع #الشوكران

تحذير من نبات قاتل يشبه البقدونس ينتشر في الحدائق والمزارع
تحذير من نبات قاتل يشبه البقدونس ينتشر في الحدائق والمزارع

المستقبل

time١٢-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • المستقبل

تحذير من نبات قاتل يشبه البقدونس ينتشر في الحدائق والمزارع

في تحذير شديد اللهجة، أطلقه طبيب تركي متخصص في العلوم الطبيعية، دُقّ ناقوس الخطر بشأن نبات قاتل يُشبه البقدونس إلى حد كبير، ويهدد حياة من يتناوله دون علم بطبيعته السامة. ففي تصريحات له خلال فعالية توعوية بجامعة أوندوكوز مايس التركية، كشف الدكتور 'فرجان كارائر'، أستاذ العلوم الطبيعية، عن خطورة نبات 'الشوكران السام' (Conium maculatum)، مؤكدًا أنه ينمو في المناطق الرطبة والمراعي، ويتشابه بشكل لافت مع نباتات مألوفة في الاستخدام اليومي مثل البقدونس والشمر. وأشار كارائر إلى أن نبتة الشوكران قد تُقطف عن طريق الخطأ من قبل غير المتخصصين، حيث يظن البعض أنها من الخضراوات الورقية المألوفة، بينما هي في الحقيقة من أخطر النباتات السامة على الإطلاق، مشددًا على أن تناولها قد يؤدي إلى التسمم الحاد، وصعوبة في التنفس، وتشنجات عضلية شديدة، وقد تصل الحالة إلى الوفاة في غياب التدخل الطبي الفوري. وأضاف الطبيب التركي أن تمييز هذا النبات السام يحتاج إلى خبرة دقيقة، إذ أن أوراقه متشابهة إلى حد كبير مع البقدونس، إلا أن أحد أبرز العلامات الفارقة هو ساقه المرقطة وأزهاره الصغيرة البيضاء المنتظمة في شكل مظلة. كما شدد كارائر على ضرورة الحذر الشديد وعدم الاعتماد الكلي على تطبيقات التعرف على النباتات باستخدام الهاتف المحمول، موضحًا أن بعض هذه التطبيقات قد تظهر نتائج خاطئة، ما يزيد من خطر تناول نباتات سامة دون قصد.

نبتة في البرية تخدع الجميع… تشبه البقدونس لكنها مميتة
نبتة في البرية تخدع الجميع… تشبه البقدونس لكنها مميتة

أخبارنا

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

نبتة في البرية تخدع الجميع… تشبه البقدونس لكنها مميتة

حذّر الدكتور فِرْجان كارائر، أستاذ العلوم الطبيعية بجامعة أوندوكوز مايس التركية، من خطورة نبات "الشوكران" السام، الذي ينمو في الطبيعة ويُشبه في شكله نباتات صالحة للأكل مثل البقدونس، مما يزيد من خطر التسمم القاتل لدى من يخلطون بينهما. وأوضح الأكاديمي خلال فعالية ميدانية للتوعية بالنباتات السامة، أن نبات "الشوكران" (Conium maculatum) ينتشر في المناطق الرطبة والمراعي، ويُعد من أخطر النباتات البرية في تركيا، نظراً لتشابهه الكبير مع نباتات مألوفة، وهو ما قد يدفع البعض إلى قطفه دون إدراك لمخاطره. وبيّن كارائر أن تناول الشوكران يؤدي إلى ظهور أعراض تسمم خطيرة مثل صعوبة التنفس وتشنجات عضلية، وقد تتفاقم الحالة بسرعة لتصل إلى الوفاة إذا لم يتم التدخل الطبي في الوقت المناسب، لافتاً إلى أن تمييزه يتطلب خبرة دقيقة، إذ يتميز بساق مرقطة وأزهار خاصة قد لا يلاحظها غير المختصين. ونبّه إلى خطورة الاعتماد على تطبيقات الهواتف الذكية للتعرف على النباتات، مؤكداً أن هذه الوسائل الرقمية قد تُصدر نتائج مضللة تؤدي إلى تناول نباتات سامة عن طريق الخطأ، مما يُعرض حياة المستخدمين للخطر. كما أشار إلى وجود نباتات أخرى تحمل مخاطر خفية، مثل "الستليغان" المستخدم في تنقية المياه، والذي قد يتراكم فيه الزئبق أو معادن ثقيلة من التربة، إضافة إلى خطر الالتباس بين بعض أنواع التوت البري ونباتات سامة غير صالحة للاستهلاك البشري.

نبتة طبيعية تشبه البقدونس تقتل من يتذوقها
نبتة طبيعية تشبه البقدونس تقتل من يتذوقها

الغد

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • الغد

نبتة طبيعية تشبه البقدونس تقتل من يتذوقها

حذّر أكاديمي بارز من جامعة تركية من خطورة نبات قاتل ينمو في الطبيعة، يُعرف باسم "الشوكران"، والذي قد يختلط على كثيرين بسبب تشابه أوراقه مع أوراق البقدونس، وقد يؤدي تناول هذه النبتة السامة إلى حالات تسمّم خطيرة قد تصل إلى الوفاة. اضافة اعلان وبحسب تقارير إعلامية، شارك الدكتور فِرْجان كارائر، أستاذ العلوم الطبيعية بجامعة أوندوكوز مايس، في فعالية ميدانية للتوعية بمخاطر النباتات البرية السامة. وأكّد الباحث أنّ نبات "الشوكران" (Conium maculatum) يُعدّ من أكثر النباتات خطورةً في المناطق الرطبة والمراعي، وقد يُخلط في كثير من الأحيان مع نباتات صالحة للأكل مثل البقدونس أو الشمر. وأوضح أنّ أوراق الشوكران تشبه بشكل كبير أوراق البقدونس، ما قد يدفع بعض الأشخاص إلى قطفها معتقدين أنّها آمنة للأكل، مشيراً إلى أنّ تناول هذا النبات يُسبب أعراضاً خطيرة تشمل صعوبة في التنفس، وتشنجات عضلية، وفي الحالات الحادة قد يؤدي إلى الوفاة إذا لم يتم تدارك الأمر بالعلاج الفوري. وشدّد كارائر على أنّ التمييز بين الشوكران والنباتات الأخرى قد يكون صعباً على غير الخبراء، إلا أنّ من أبرز علاماته ساقه المرقطة وأزهاره المميزة التي تحتاج إلى معرفة دقيقة للتفرقة بينها وبين النباتات الأخرى. وحذّر من الاعتماد الكلي على تطبيقات الهواتف الذكية التي تتيح تصوير النباتات للتعرّف عليها، مبيّناً أنّ هذه التطبيقات قد تُظهر نتائج خاطئة أحياناً، ما قد يزيد من احتمالية تناول نباتات سامة عن طريق الخطأ. كما أوضح أن هناك نباتات أخرى قد تشكل خطراً غير ظاهر، مثل نبات الستليغان الذي يستخدم أحياناً في تنقية المياه لكنه قد يمتص المعادن الثقيلة من التربة، ما يجعله خطيراً عند تناوله، لافتاً إلى احتمال التباس بعض أنواع التوت البري مع نباتات غير صالحة للأكل. وكالات

مقامة جنود العسل
مقامة جنود العسل

موقع كتابات

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • موقع كتابات

مقامة جنود العسل

لطالما ارتبط العسل بصورة المادة الحلوة والنافعة , ولكنه في بعض الأحيان تحول إلى أداة قتل مروعة عبر التاريخ , فمنذ العصور القديمة , استخدمت بعض الحضارات القديمة العسل المسموم في الحروب أو الاغتيالات , وذلك بسبب خصائصه التي تجعله سهل الاستخدام والإخفاء , وتتنوع السموم التي يمكن إضافتها إلى العسل , وتشمل السموم النباتية, مثل سم نبات الشوكران السام , الذي استخدمه الإغريق القدماء في عمليات الإعدام , والسموم الحيوانية, مثل سم الأفاعي أو العقارب , الذي يمكن أن يسبب شللاً أو موتًا , والسموم الكيميائية , مثل الزرنيخ أو السيانيد , وهي مواد شديدة السمية يمكن أن تسبب الموت بسرعة , ويعتمد تأثير السم على الجسم على نوع السم المستخدم والكمية التي تم تناولها , وتكون أعراض ألأصابة الغثيان والقيء والإسهال . استخدم سكان مملكة بونتوس القديمة في القرن الأول قبل الميلاد العسل المسموم كسلاح ضد جيش الرومان , فبعد هزيمتهم في إحدى المعارك , تركوا وراءهم كميات كبيرة من العسل المسموم , وعندما تناول الجنود الرومان هذا العسل , أصيبوا بتسمم شديد , مما أدى إلى خسائر فادحة في صفوفهم , وتشير بعض الروايات التاريخية في القرن الرابع قبل الميلاد إلى أن الإسكندر الأكبر قد يكون مات مسمومًا بالعسل , فبعد عودته من حملته العسكرية في الهند , أصيب بمرض مفاجئ وتوفي بعد فترة وجيزة , يشك بعض المؤرخين في أن سبب وفاته هو تسمم بالعسل , حيث كان العسل يستخدم في ذلك الوقت كعلاج لبعض الأمراض , وقد يكون تم دس السم فيه. كانت طائفة الحشاشين تستخدم العسل المسموم في عمليات الاغتيال , كانوا يضيفون السم إلى العسل ثم يقدمونه لضحاياهم , مما يجعل من الصعب اكتشاف السم في الطعام , واستخدم الصليبيون العسل المسموم كسلاح في بعض المعارك , كانوا يضعون السم في العسل ثم يرمونه على أعدائهم , مما يتسبب في إصابتهم بالتسمم , وكذلك استخدمت بعض الدول العسل المسموم كسلاح في الحرب العالمية الأولى , كانوا يضيفون السم إلى العسل ثم يرمونه على جنود العدو, وفي الحرب الأهلية السورية , وفي مجزرة خان العسل عام 2013 , اتهمت بعض الجماعات المسلحة باستخدام العسل المسموم لقتل جنود الحكومة السورية. كان أنصار الأمام علي بن أبي طالب قد ولوا ابنه الحسن بعد وفاته , لكن الأمام الحسن تنازل لمعاوية فيما سمي بعام الجماعة (41 هجري) , وتؤكد المراجع التاريخية أن تنازل الحسن لمعاوية كان مشروطًا بأمور عدة أهمها المال , وقد التزم معاوية بل وبالغ بالوفاء في التزامه بهذا الجانب , أما الشرط الثاني , فكان ألا يعهد معاوية لأحد من بعده , وأن يكون الأمر شورى بين المسلمين , هذا الشرط وضعه معاوية دبر أذنيه وتحت قدميه , ولم يلتزم بأي جزئية منه وقد حصل العكس تمامًا , فقد دست زوج الحسن , جعدة بنت الأشعث له السم بإغراءٍ من معاوية بالمال وبوعد الزواج من ابنه يزيد , وفَّى معاوية لجعدة بالمال , ولم يزوجها من يزيد قائلًا : (( أخشى أن تصنع بإبني ما فعلت بابن بنت رسول الله )) , أما الأمويون , فقد هتفوا مرددين , بعد موت الحسن بالسم : (( إن لله جنودًا من عسل )) . قتل معاوية مالك الأشتر بالسم , حيث كان مالك ألأشتر من قواد ألأمام علي في حرب الجمل , وكان مقاتلا يحسب حسابه , يبطش بالجمع المقابل , وللتخلص منه , رمى عبد الله بن الزبير بنفسه من فرسه على مالك وأسقطه عن فرسه , وبدا عبد الله يصارعه ويصرخ بجماعته (( أقتلوني ومالكا أو أقتلوا مالك معي )) فذهبت مثلا عند العرب , ولكن رماة ألأسهم ترددوا من رميه خشية أصابة عبد الله , وبعدها عينه ألأمام علي واليا على مصر , وفي الطريق لتسلم الولاية , وفي أحد أستراحات الطريق الطويل , كان هناك من سقى الوالي الجديد بشربة ماء مبرد ومحلى بالعسل , كانت السبب في حتفه , ليردد معاوية عند سماعه الخبر مقولته الشهيرة التي عرفت بها سياسته : (( أن لله جنودا من عسل )) , كما قتل معاوية عبد الرحمن بن خالد , بنفس الطريقة وتحت نفس الشعار , واكد العديد من المحدثين والمؤرخين على أن معاوية سمه , وقول معاوية لما بلغه نجاح خطته في قتله , (إن لله جنودا من عسل ), أنساب السمعاني : 5 / 476. يدور الزمان , وتتداول الناس تلكم الأيام , وتسقط الدولة الأموية على يد أحفاد العباس بن عبد المطلب , ويهرب آخر الخلفاء ألأمويين مروان بن محمد الى مصر طلبًا للنجاة من العباسيين الذين جاءوا من ورائه يتعقبوه , حتى لحقوا به فى قرية تسمى (( زاوية المصلوب)) التابعة لبوصير الواقعة جنوبى الجيزة , وأحاطوا به وهو يحاول عبور قنطرة , فلاقته قافلة من الحمير التي تحمل قوارير من العسل , فسدت الطريق عليه , فأطبقوا عليه , مما أضطر مروان ان يقاتلهم في نفر يسير معه فقتلوه , حيث طعنه رجل من أهل البصرة يقال له: معود , وبعد ان شاع الخبر , سرت المقولة المعاوية (( أن لله جنودا من عسل )) .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store