#أحدث الأخبار مع #الشيخنهيانالبيانمنذ 6 أيامأعمالالبيانمؤتمر «الإمارات والهند 2025» يمهد لمرحلة جديدة من الشراكة الاستراتيجيةشكلت الدورة الأولى من مؤتمر «الإمارات والهند: شركاء التقدم»، محطة فارقة في مسيرة الشراكة الاستراتيجية بين دولة الإمارات العربية المتحدة والهند، حيث انطلق الملتقى في دبي، بقيادة مجلس الأعمال الإماراتي الهندي - فرع الإمارات، وبالتعاون مع مجموعة إنديا توداي، وجمع نخبة من صانعي السياسات، وقادة الأعمال، والدبلوماسيين، والمبتكرين، لصياغة المرحلة التالية من التعاون الثنائي في إطار اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين. وعزز المؤتمر، الذي أقيم في أعقاب الزيارة التاريخية لولي عهد دبي إلى الهند والاتفاقيات الهامة الأخيرة، الدور المحوري لمجلس الأعمال الإماراتي الهندي - فرع الإمارات، حيث ساهم في تعزيز الشراكات التجارية والتعاون الثنائي في قطاعات الرعاية الصحية والتعليم والثقافة. الاحترام المتبادل وألقى معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، كلمة رئيسة تناول فيها أهمية الاحترام المتبادل والشمول والثقة في بناء مستقبل ثنائي مستدام. فيما أكد معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير الدولة للتجارة الخارجية، على الأهمية الاستراتيجية للمجلس قائلاً: «يعد مجلس الأعمال الإماراتي الهندي – فرع الإمارات، ركيزة مؤسسية أساسية في رحلتنا نحو الشراكة الاقتصادية الشاملة، يترجم الإرادة السياسية إلى شراكات حقيقية. ويبرز هذا الملتقى كيف تنتقل العلاقات الإماراتية الهندية من التجارة البينية إلى تعاون وثيق عبر القطاعات التي ستحدد مستقبلنا المشترك». محطة بارزة ومثّل الحدث محطة بارزة في تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين دولة الإمارات والهند، مع الأخذ في الاعتبار زخم اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة لاستكشاف آفاق واعدة، مثل الذكاء الاصطناعي، والتحول في مجال الطاقة، والبنية التحتية الرقمية، والدبلوماسية الثقافية. ويؤكد هذا النهج الاستشرافي التزام كلا البلدين بالنمو والابتكار المستدامين. وكان من أبرز ما ميّز المؤتمر توسع النفوذ المؤسسي لمجلس الأعمال الإماراتي الهندي - فرع الإمارات، والذي تجسد في مذكرة التفاهم الأخيرة مع هيئة الصحة بدبي لإنشاء مستشفى الصداقة الإماراتي الهندي، في مبادرة تعكس تركيزاً أعمق على دبلوماسية الرعاية الصحية والتعاون الذي يتمحور حول الإنسان. حوارات رفيعة وشهد الملتقى جلسات حوار رفيعة المستوى قدمت رؤىً معمقة في مجالات تشمل اللوجستيات، والطاقة المتجددة، والتكنولوجيا المالية، والتعليم، ما أسفر عن استراتيجيات عملية للشركات العابرة للحدود. واستكمالاً لهذه الحوارات الاقتصادية، ركزت جلسة قيّمة حول السينما والقوة الناعمة على دور التبادل الثقافي في تعزيز التفاهم الثنائي. ووضع المؤتمر خريطة طريق لشراكة أعمق وأكثر ديناميكية بين الإمارات والهند، من خلال نسج الخيوط الاستراتيجية والمؤسسية والثقافية، وساهم المؤتمر في ترسيخ مكانة المجلس ليس فقط كمنظم، بل كمحفز لتشكيل الممر الهندي الإماراتي إلى تحالف اقتصادي ديناميكي ومستشرف للمستقبل، بمشاركة نشطة من الأعضاء المؤسسين وكبرى الشركات مثل كي أيه إف هولدنج، ودي بي ورلد، وتاتا سونس، وإي إف إس فاسيليتيز، وأبارل جروب، وبوميرك، إلى جانب الأوساط الأكاديمية. حضور لافت وحضر الملتقى العديد من الشخصيات البارزة، منهم الدكتور بالانيفيل ثياجا راج، وزير تكنولوجيا المعلومات والخدمات الرقمية في ولاية تاميل نادو؛ وتي جي بهارات، وزير الصناعات والتجارة وتجهيز الأغذية في ولاية أندرا براديش؛ وبرافين بارديشي، كبير المستشارين الاقتصاديين (برتبة وزير دولة) في حكومة ولاية ماهاراشترا؛ وسنجاي سودهير، سفير الهند لدى دولة الإمارات العربية المتحدة؛ وساتيش كومار سيفان، القنصل العام للهند في دبي والإمارات الشمالية؛ ونافديب سوري، السفير الهندي السابق لدى دولة الإمارات. وتضمن الحدث العديد من الجلسات النقاشية رفيعة المستوى وجلسات الحوار التي تناولت مواضيع مثل الابتكار، والطاقة، وتجارة التجزئة والسياحة، بمشاركة نخبة من الرواد، مثل بي إن سي مينون، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة سوبها؛ والبروفيسور بهارات بهاسكر، مدير المعهد الهندي للإدارة في أحمد آباد؛ وبول دواليبي، الرئيس التنفيذي لشركة واحة رأس الخيمة للأصول الرقمية؛ والدكتورة فيديا يرافديكار، نائبة رئيس جامعة سيمبيوسيس الدولية؛ وراجنيش كومار، الرئيس السابق لبنك الدولة الهندي.
البيانمنذ 6 أيامأعمالالبيانمؤتمر «الإمارات والهند 2025» يمهد لمرحلة جديدة من الشراكة الاستراتيجيةشكلت الدورة الأولى من مؤتمر «الإمارات والهند: شركاء التقدم»، محطة فارقة في مسيرة الشراكة الاستراتيجية بين دولة الإمارات العربية المتحدة والهند، حيث انطلق الملتقى في دبي، بقيادة مجلس الأعمال الإماراتي الهندي - فرع الإمارات، وبالتعاون مع مجموعة إنديا توداي، وجمع نخبة من صانعي السياسات، وقادة الأعمال، والدبلوماسيين، والمبتكرين، لصياغة المرحلة التالية من التعاون الثنائي في إطار اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين. وعزز المؤتمر، الذي أقيم في أعقاب الزيارة التاريخية لولي عهد دبي إلى الهند والاتفاقيات الهامة الأخيرة، الدور المحوري لمجلس الأعمال الإماراتي الهندي - فرع الإمارات، حيث ساهم في تعزيز الشراكات التجارية والتعاون الثنائي في قطاعات الرعاية الصحية والتعليم والثقافة. الاحترام المتبادل وألقى معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، كلمة رئيسة تناول فيها أهمية الاحترام المتبادل والشمول والثقة في بناء مستقبل ثنائي مستدام. فيما أكد معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير الدولة للتجارة الخارجية، على الأهمية الاستراتيجية للمجلس قائلاً: «يعد مجلس الأعمال الإماراتي الهندي – فرع الإمارات، ركيزة مؤسسية أساسية في رحلتنا نحو الشراكة الاقتصادية الشاملة، يترجم الإرادة السياسية إلى شراكات حقيقية. ويبرز هذا الملتقى كيف تنتقل العلاقات الإماراتية الهندية من التجارة البينية إلى تعاون وثيق عبر القطاعات التي ستحدد مستقبلنا المشترك». محطة بارزة ومثّل الحدث محطة بارزة في تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين دولة الإمارات والهند، مع الأخذ في الاعتبار زخم اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة لاستكشاف آفاق واعدة، مثل الذكاء الاصطناعي، والتحول في مجال الطاقة، والبنية التحتية الرقمية، والدبلوماسية الثقافية. ويؤكد هذا النهج الاستشرافي التزام كلا البلدين بالنمو والابتكار المستدامين. وكان من أبرز ما ميّز المؤتمر توسع النفوذ المؤسسي لمجلس الأعمال الإماراتي الهندي - فرع الإمارات، والذي تجسد في مذكرة التفاهم الأخيرة مع هيئة الصحة بدبي لإنشاء مستشفى الصداقة الإماراتي الهندي، في مبادرة تعكس تركيزاً أعمق على دبلوماسية الرعاية الصحية والتعاون الذي يتمحور حول الإنسان. حوارات رفيعة وشهد الملتقى جلسات حوار رفيعة المستوى قدمت رؤىً معمقة في مجالات تشمل اللوجستيات، والطاقة المتجددة، والتكنولوجيا المالية، والتعليم، ما أسفر عن استراتيجيات عملية للشركات العابرة للحدود. واستكمالاً لهذه الحوارات الاقتصادية، ركزت جلسة قيّمة حول السينما والقوة الناعمة على دور التبادل الثقافي في تعزيز التفاهم الثنائي. ووضع المؤتمر خريطة طريق لشراكة أعمق وأكثر ديناميكية بين الإمارات والهند، من خلال نسج الخيوط الاستراتيجية والمؤسسية والثقافية، وساهم المؤتمر في ترسيخ مكانة المجلس ليس فقط كمنظم، بل كمحفز لتشكيل الممر الهندي الإماراتي إلى تحالف اقتصادي ديناميكي ومستشرف للمستقبل، بمشاركة نشطة من الأعضاء المؤسسين وكبرى الشركات مثل كي أيه إف هولدنج، ودي بي ورلد، وتاتا سونس، وإي إف إس فاسيليتيز، وأبارل جروب، وبوميرك، إلى جانب الأوساط الأكاديمية. حضور لافت وحضر الملتقى العديد من الشخصيات البارزة، منهم الدكتور بالانيفيل ثياجا راج، وزير تكنولوجيا المعلومات والخدمات الرقمية في ولاية تاميل نادو؛ وتي جي بهارات، وزير الصناعات والتجارة وتجهيز الأغذية في ولاية أندرا براديش؛ وبرافين بارديشي، كبير المستشارين الاقتصاديين (برتبة وزير دولة) في حكومة ولاية ماهاراشترا؛ وسنجاي سودهير، سفير الهند لدى دولة الإمارات العربية المتحدة؛ وساتيش كومار سيفان، القنصل العام للهند في دبي والإمارات الشمالية؛ ونافديب سوري، السفير الهندي السابق لدى دولة الإمارات. وتضمن الحدث العديد من الجلسات النقاشية رفيعة المستوى وجلسات الحوار التي تناولت مواضيع مثل الابتكار، والطاقة، وتجارة التجزئة والسياحة، بمشاركة نخبة من الرواد، مثل بي إن سي مينون، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة سوبها؛ والبروفيسور بهارات بهاسكر، مدير المعهد الهندي للإدارة في أحمد آباد؛ وبول دواليبي، الرئيس التنفيذي لشركة واحة رأس الخيمة للأصول الرقمية؛ والدكتورة فيديا يرافديكار، نائبة رئيس جامعة سيمبيوسيس الدولية؛ وراجنيش كومار، الرئيس السابق لبنك الدولة الهندي.