أحدث الأخبار مع #الشيوعيين


الأنباء
منذ 6 أيام
- سياسة
- الأنباء
تزكية مجالس بلدية واختيارية بالجملة عشية الاستحقاق «الهرمل وأخواتها»: تنافس «وجودي».. وعلى الإنماء
بيروت ـ عامر زين الدين حسم الثنائي الشيعي «حزب الله» وحركة «أمل» معركة الانتخابات البلدية والاختيارية في مدينة الهرمل البقاعية الشمالية، من خلال لائحة «التنمية والوفاء» المكتملة بـ21 عضوا، وأقفل الباب تماما أمام ممثلين عن الحزب «السوري القومي الاجتماعي» الذين أدى الخلاف مع الثنائي على عدد ممثليهم في المجلس إلى خروج «القومي» من اللائحة المرشحة للفوز، وكذلك الامر بالنسبة لـ«الشيوعيين»، الذين آثروا الانسحاب بدورهم ولكن لمصلحة اللائحة المنافسة «الهرمل للجميع». نحو 6 آلاف ناخب يقترعون بالعادة في مدينة الهرمل ذات الغالبية الشيعية الساحقة. وحاول «الثنائي» على غرار ما فعله في كل القرى على مستوى لبنان الوصول إلى تزكية وإبعاد المعارك الانتخابية، تحت مسميات الأوضاع والظروف التي تواجه الطائفة، والاعتداءات الاسرائيلية، ودماء الشهداء الذين سقطوا وغير ذلك.. الا أن مجموعة من المستقلين، بينهم شباب حاولوا اثبات وجودهم من خلال لائحة بدأت شبه مكتملة، وما لبثت ان بدأ عددها يتناقص حتى بلغت 14 مرشحا لـ 21 مقعدا. الشيوعيون في المدينة ومعهم القوميون الذين استبعدوا من اللائحة الأساسية سيدعمون اللائحة المنافسة، وان كان القومي لم يعلنها مباشرة الا ان الأجواء توحي بذلك، لتسجيل موقف اعتراضي. ويدرك الطرفان انه لا يمكن خرق لائحة الثنائي، ذلك أن المعركة غير متكافئة. وبلغ عدد المرشحين إلى المقاعد البلدية في القضاء 225 في 8 بلديات، يتنافسون على 114 مقعدا بلديا. أما عدد المرشحين للانتخابات الاختيارية، فبلغ 151 مرشحا يتنافسون على 63 مقعدا، في مختلف بلدات وأحياء قضاء الهرمل. وعشية اليوم الانتخابي في القضاء، سجل في قائمقامية الهرمل فوز كل من بلديات: مزرعة سجد، فيسان، جوار الحشيش والكواخ بالتزكية، ما يعني 4 بلديات من أصل 8 ضمن في قضاء الهرمل. كما فاز 27 مختارا بالتزكية و10 أعضاء اختياريين. الهرمل «هبة العاصي» وبلدة «القموع» التي تحوي عددا كبيرا من البيوت الأثرية، وأحد أقضية محافظة سهل البقاع الخمسة، وأكثرها نأيا عن التجمعات السكانية والمدن الكبرى. ويقتصر اتصالها ببقية المناطق على طريقين رئيسيين فقط،: الأول عبر قضاء بعلبك، والثاني محافظة الشمال عبر جرود قضاء عكار. ولأن القضاء ذو مناخ قاس وأراض شبه جرداء، فإنه الاقل كثافة سكانية، حيث لا تتجاوز نسبتها 66 شخصا في الكيلومتر المربع الواحد، يعيشون فوق 731 كيلومترا مربعا، أي ما نسبته 6.9 في المائة من مساحة لبنان الإجمالية. من اقصى الشمال ومن أعلى قمة في لبنان (القرنة السوداء) على ارتفاع 3080 مترا وعلى الحدود مع سورية، ارتبط اسمها بنهر العاصي وشلالاته. على هذا الأساس فإن المعركة الانتخابية في الهرمل تجري تحت شعارات تطويرية، بما يكتنزها من غنى طبيعي، كان من المفترض ان تكون اكثر تطورا وإنماء بنظر الأهالي. وبعيدا من السياسة، فإن الإنماء البلدي وعودة الأهالي إلى قراهم في غياب المشاريع التي ترسخ تمسكهم بمدينتهم وقراهم، هو العنوان الذي تخاض تحت جناحه معركة بلدية في اليوم الانتخابي المنتظر.


جو 24
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
جمعيات مناهضة للتطبيع تدين الشكوى المقدمة ضد الفنانة جولييت عواد #عاجل
جو 24 : أصدرت جمعيات ومنظمات مناهضة للتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، بيانا أدانت فيه الشكوى المقدمة ضد الفنانة جولييت عواد على خلفية منشور بثّته عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" تنتقد فيه "التطبيع التجاري" مع العدوّ الصهيوني. وأكدت الجمعيات الموقّعة على البيان رفضها كافة أشكال التطبيع، مطالبة بتجريم كلّ من يثبت تورطه في التعامل مع العدو. واستهجن البيان ملاحقة مواطنين أردنيين بسبب تعبيرهم عن رأيهم الرافض للتطبيع، واستغلال قانون الجرائم الالكترونية لحماية المتورطين في التعامل مع الكيان الصهيوني. ودان البيان استهداف النشطاء المناهضين للتطبيع، بشكل يتعارض مع حقهم الدستوري في التعبير عن الرأي. ورفض الموقعون على البيان الإجراءات التعسفيّة بحق مناهضي التطبيع، والتأكيد على أن موقفهم نابع من حس وطني وقومي أصيل، في مواجهة الاختراق الصهيوني لمجتمعنا واقتصادنا. واعتبر البيان قانون الجرائم الإلكترونيّة أداة لقمع الحريّات، إذ يتعارض بشكل صارخ مع حق حرية التعبير، الذي يكفله الدستور الأردني والمواثيق الدوليّة لحقوق الإنسان. وأكد البيان على حقّ الأردنيّين في التعبير بحريّة، لا سيّما فيما يتعلق بالقضايا الوطنيّة والمصيريّة، وأن هذا الحق مكفول دستوريًّا، ولا يجوز مصادرته تحت أيّ ذريعة. وأشاد البيان بدور المناهضين للتطبيع في حماية الاقتصاد الوطني، من مخاطر التوغل الصهيوني وأضراره الاقتصاديّة والسياسيّة والاجتماعيّة. وأكد الموقعون على البيان رفضهم أي شكل من أشكال التعامل مع العدو الصهيوني، ونؤكد أننا لن نتوانى عن فضح وتعريّة كل من يثبت تورّطه في التطبيع، مع الدعوة إلى مقاطعته ما لم يتراجع ويصحح موقفه. وطالب الموقعون على البيان الحكومة بالتوقف عن استهداف النشطاء المناهضين للتطبيع، واحترام حريّة الرأي والتعبير، وإلغاء كافة الإجراءات القمعيّة بحقهم. ودعا البيان المجتمع المدني الأردني إلى التضامن مع المدافعين عن الثوابت الوطنيّة والقوميّة، ودعم صمودهم في وجه محاولات تكميم الأفوّاه، خاصة في ظل الجرائم الصهيونية المتواصلة بحق غزة والأمة العربيّة. ** الهيئات المقاومة للتطبيع الموقعة على البيان: جمعية مناهضة الصهيونيّة. تجمع اتحرّك لدعم المقاومة ومجابهة التطبيع. لجنة مقاومة التطبيع في رابطة الكتّاب الأردنيين. تيار القدس الثقافي في رابطة الكتّاب الأردنيين. لجنة مقاومة التطبيع مع العدو الصهيوني/ نقابة المهندسين الاردنيين. اللجنة التنفيذية العليا لحماية الوطن ومجابهة التطبيع. شبيبة القوميّ العربي. منتدى الفكر الإشتراكي. تجمع الشيوعيين الأردنيين. المنتدى العربي. التنسيقية الشعبية العربية لمقاومة التطبيع. نادي أسرة القلم الثقافي. الأردن تقاطع Jordan BDS. تابعو الأردن 24 على