أحدث الأخبار مع #الصفاالخيرية
الأنباء
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الأنباء
«الصفا الإنسانية» نجحت في تنفيذ رحلتها الـ 21 «بعطائكم نغيثهم»
في إطار التزامها الدائم بدعم اللاجئين السوريين والمتضررين من الأوضاع الإنسانية، نجحت جمعية الصفا الخيرية الإنسانية في تنفيذ رحلتها الإغاثية الـ 21 تحت شعار «بعطائكم نغيثهم»، لتقديم العون والمساندة للأسر السورية المتعففة داخل سورية وعلى الحدود التركية - السورية، بالإضافة إلى تنفيذ حملة «الوقف شفاء» برعاية كريمة من الأمانة العامة للأوقاف، التي تميزت بحضور نخبة من الجراحين والاستشاريين من دولة الكويت. واستهدفت الحملة الإنسانية عددا من المناطق الأكثر احتياجا، شملت أنطاكية، الريحانية، غازي عنتاب، كلس، كرك خان، وإسكندرون، بالإضافة إلى تسيير قوافل «كن أملهم» إلى داخل الأراضي السورية خلال الفترة من 8 حتى 15 أبريل الجاري. وفي هذا السياق، أكد رئيس مجلس إدارة جمعية الصفا الخيرية الإنسانية محمد الشايع، أن الجمعية تواصل جهودها بكل إخلاص للتخفيف من معاناة اللاجئين والأسر المتضررة، خاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي يعيشونها منذ سنوات. وأضاف: بدعم أهل الخير وأصحاب الأيادي البيضاء، استطعنا بفضل الله إيصال المساعدات الإنسانية لمستحقيها، ونثمن ثقة المتبرعين الكرام في مشاريعنا، سائلين الله أن يجزيهم خير الجزاء ويبارك لهم في أموالهم وأهلهم. وأشار الشايع إلى أن آلاف المستفيدين تلقوا الدعم خلال هذه الرحلة، حيث شملت المساعدات كوبونات غذائية وكسوة صيفية وكفالات للأرامل والأيتام، إضافة إلى مساعدات طبية متنوعة، منها الكراسي الكهربائية والمستلزمات العلاجية. وتابع: ومن مدينة الريحانية التركية، سيرت «الصفا الإنسانية» 10 قوافل غذائية لدعم الأسر المحتاجة في سوريا، حيث تكفي كل قافلة أكثر من 320 أسرة لمدة شهر كامل، مما يسهم في تأمين احتياجاتهم الأساسية من الغذاء. وبين أن الرحلة شهدت مشاركة وفد طبي من الكويت متخصص ضمن مبادرة «الوقف شفاء»، برعاية كريمة من الأمانة العامة للأوقاف، حيث قام الفريق الطبي - الذي يضم نخبة من الاستشاريين في تخصصات الجراحة العامة، وجراحة الأنف والأذن والحنجرة، والمسالك البولية - بإجراء عدة عمليات جراحية في مستشفى MMT American بمدينة الريحانية، وقد ساهم الوفد بتخفيف معاناة هؤلاء المرضى، العاجزين عن تحمل تكاليف تلك العمليات الجراحية. وفي ختام تصريحه، شكر الأمانة العامة للأوقاف على دعمها الكريم لهذه المبادرة الطبية، كما أثنى على جهود الفريق الطبي المتطوع، الذي ضحى براحته ووقته ليكون عونا وسندا لأهلنا المحتاجين، وقال: نحن قادرون على تنفيذ هذه المشاريع النوعية، بمستوى عال من الاحترافية، وهذا العطاء هو صورة مشرفة للكويت كمركز للعمل الإنساني تحت قيادة صاحب السمو الأمير وسمو ولي العهد ودائما نقول: «الخير في أهل الكويت لا ينقطع، والعطاء باق بإذن الله، وأتقدم بالشكر لجميع المحسنين والمحسنات والداعمين والداعمات الذين كان لهم الفضل بعد الله في تنفيذ هذه الرحلات الخيرية المتميزة التي تعكس ريادة العمل الخيري الكويتي».
الرأي
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
«الصفا الإنسانية» تعلن نجاح رحلتها الـ21 تحت شعار «بعطائكم نغيثهم»
- الشايع: أشكر الأمانة العامة للأوقاف والوفد الطبي المرافق الذين كانوا عوناً وسنداً للمرضى والمحتاجين في إطار التزامها الدائم بدعم اللاجئين السوريين والمتضررين من الأوضاع الإنسانية، نجحت جمعية الصفا الخيرية الإنسانية في تنفيذ رحلتها الإغاثية الـ21 تحت شعار «بعطائكم نغيثهم»، لتقديم العون والمساندة للأسر السورية المتعففة داخل سوريا وعلى الحدود التركية السورية، بالإضافة إلى تنفيذ حملة «الوقف شفاء» برعاية كريمة من الأمانة العامة للأوقاف، التي تميزت بحضور نخبة من الجراحين والاستشاريين من الكويت. واستهدفت الحملة الإنسانية عدداً من المناطق الأكثر احتياجاً، شملت أنطاكيا، الريحانية، غازي عنتاب، كلس، كرك خان، وإسكندرون، بالإضافة إلى تسيير قوافل «كن أملهم» إلى داخل الأراضي السورية خلال الفترة من 8 وحتى 15 أبريل الجاري. وأكد رئيس مجلس إدارة جمعية الصفا الخيرية الإنسانية محمد الشايع، أن الجمعية تواصل جهودها بكل إخلاص للتخفيف من معاناة اللاجئين والأسر المتضررة، خاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي يعيشونها منذ سنوات. وأضاف: «بدعم أهل الخير وأصحاب الأيادي البيضاء، استطعنا بفضل الله إيصال المساعدات الإنسانية لمستحقيها، ونثمن ثقة المتبرعين الكرام في مشاريعنا، سائلين الله أن يجزيهم خير الجزاء ويبارك لهم في أموالهم وأهلهم». وأشار الشايع إلى أن آلاف المستفيدين قد تلقوا الدعم خلال هذه الرحلة، حيث شملت المساعدات كوبونات غذائية وكسوة صيفية وكفالات للأرامل والأيتام، إضافة إلى مساعدات طبية متنوعة، منها الكراسي الكهربائية والمستلزمات العلاجية. وأضاف: ومن مدينة الريحانية التركية، سيّرت «الصفا الإنسانية» 10 قوافل غذائية لدعم الأسر المحتاجة في سوريا؛ حيث تكفي كل قافلة أكثر من 320 أسرة لمدة شهر كامل، مما يساهم في تأمين احتياجاتهم الأساسية من الغذاء. وبين الشايع أن الرحلة شهدت مشاركة وفد طبي من الكويت متخصص ضمن مبادرة «الوقف شفاء»، برعاية كريمة من الأمانة العامة للأوقاف، حيث قام الفريق الطبي، الذي يضم نخبة من الاستشاريين في تخصصات الجراحة العامة، وجراحة الأنف والأذن والحنجرة، والمسالك البولية – بإجراء عدة عمليات جراحية في مستشفى MMT American بمدينة الريحانية، وقد ساهم الوفد بتخفيف معاناة هؤلاء المرضى؛ العاجزين عن تحمل تكاليف تلك العمليات الجراحية. وفي ختام تصريحه، شكر الشايع الأمانة العامة للأوقاف على دعمها الكريم لهذه المبادرة الطبية، كما أثنى على جهود الفريق الطبي المتطوع، الذي ضحى براحته ووقته ليكون عونًا وسندًا لأهلنا المحتاجين، وقال: «نحن قادرون على تنفيذ هذه المشاريع النوعية، بمستوى عالٍ من الاحترافية، وهذا العطاء هو صورة مشرفة للكويت كمركز للعمل الإنساني تحت قيادة سمو الأمير وولي عهده الأمين، ودائما نقول: الخير في أهل الكويت لا ينقطع، والعطاء باقٍ بإذن الله، وأتقدم بالشكر لجميع المحسنين والمحسنات والداعمين والداعمات الذين كان لهم الفضل بعد الله في تنفيذ هذه الرحلات الخيرية المتميزة التي تعكس ريادة العمل الخيري الكويتي».
الرأي
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الرأي
«الصفا الإنسانية» تواصل جهودها الإغاثية في رحلتها الـ20 تحت شعار «بعطائكم نغيثهم»
- الشايع: رفع معاناة اللاجئين في ظل الظروف القاسية من أبرز أولوياتنا في إطار رسالتها الإنسانية والتزامها بدعم اللاجئين السوريين على الحدود والمتضررين في سوريا، نفّذت جمعية الصفا الخيرية الإنسانية رحلتها الإغاثية الـ20 تحت شعار «بعطائكم نغيثهم»، حيث قدّمت المساعدات الإنسانية للاجئين السوريين على الحدود التركية-السورية، مستهدفة عدة مناطق رئيسية، منها أنطاكية، الريحانية، غازي عنتاب، كلس، كرك خان، وإسكندرون، إضافة إلى تسيير القوافل الرمضانية إلى أهل سوريا خلال الفترة من 16 إلى 21 فبراير. وفي هذا الجانب أكد رئيس مجلس إدارة الجمعية محمد الشايع، حرص الجمعية على مساندة اللاجئين السوريين والتخفيف من معاناتهم، خاصة في ظل الظروف القاسية التي يعيشونها منذ سنوات، مشيدًا بتفاعل أهل الخير ودعمهم المستمر لهذه الجهود الإغاثية. وقال: نشكر المحسنين والمحسنات على عطائهم الكريم، ونسأل الله أن يتقبّل منهم ويبارك لهم في أموالهم. وبين الشايع بأنه قد استفاد من هذه الرحلة أكثر من 500 ألف مستفيد، حيث تم توزيع مساعدات إنسانية شملت: كوبونات غذائية وسلال رمضانية، وكسوة شتوية وبطانيات، وكفالات للأسر، الأرامل، والأيتام، ومساعدات طبية، بما في ذلك الكراسي الكهربائية والمستلزمات العلاجية. وأضاف: ومن مدينة الريحانية التركية، سيّرت «الصفا الإنسانية» 13 قافلة طحين لدعم الأسر المحتاجة في الداخل السوري؛ حيث تكفي كل قافلة أكثر من 320 أسرة لمدة شهر كامل، مما يساهم في تأمين احتياجاتهم الأساسية خلال شهر رمضان المبارك. ودعت «الصفا الإنسانية» أصحاب الأيادي البيضاء إلى المساهمة في دعم الأسر المتضررة، مبينةً أن التبرعات متاحة عبر الموقع الإلكتروني: أو من خلال التواصل عبر الخط الساخن: 22233322 المخصص لاستفسارات الداعمين وتبرعاتهم.
الأنباء
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- الأنباء
الشايع: مشاريع تنموية وتعليمية وصحية وإنسانية لدعم الأرامل والأيتام والمحتاجين
أعلنت جمعية الصفا الخيرية الإنسانية عن إطلاق حملتها الرمضانية لهذا العام تحت شعار «كن أملهم»، والتي تتضمن مجموعة واسعة من المشاريع التنموية والصحية والإغاثية في 14 دولة حول العالم، بهدف دعم الفئات الأكثر احتياجا وتعزيز التكافل الاجتماعي خلال الشهر الفضيل. وبهذه المناسبة، تقدم رئيس مجلس إدارة الجمعية محمد الشايع بأسمى آيات التهاني والتبريكات، إلى مقام صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد وسمو ولي عهده الأمين الشيخ صباح الخالد، وسمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء، وإلى الشعب الكويتي والمقيمين على أرض الكويت، داعيا الله أن يعيد هذا الشهر المبارك على الجميع بالخير واليمن والبركات. وأوضح الشايع أن شهر رمضان يمثل فرصة عظيمة لمضاعفة الأجر والبذل والعطاء، حيث يتسابق أهل الخير لدعم المحتاجين، اقتداء بسنة النبي الكريم ﷺ، مشيرا إلى الانتهاء من جميع الاستعدادات الإدارية والميدانية لتنفيذ المشاريع الرمضانية الموسمية، التي تشمل مشروع ولائم الإفطار، وتوزيع السلال الرمضانية لتفطير الأسر المتعففة من الأرامل والأيتام والمساكين في العديد من الدول، منها: الكويت، قيرغيزيا، فلسطين، سورية، تركيا، اليمن، لبنان، الهند، بنغلاديش، النيجر، تشاد، الصومال، مالي، وبوركينا فاسو. وبين الشايع أن من أبرز تلك المشاريع: كفالات مرضى السرطان والأرامل والأيتام في سورية وقيرغيزيا وفلسطين، وتسيير قوافل الطحين والقوافل الطبية للاجئين السوريين على الحدود وأطفال اليمن، بالإضافة إلى مشاريع الآبار الارتوازية وشبكات المياه وبيوت الأرامل والمراكز الصحية، كما ستتضمن مشروعا وقفيا داخل الكويت، بالإضافة إلى المشاريع الإغاثية والموسمية.
الجريدة
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- الجريدة
«الصفا الإنسانية» تطلق حملتها الرمضانية تحت شعار «كن أملهم»
أعلنت جمعية الصفا الخيرية الإنسانية عن إطلاق حملتها الرمضانية لهذا العام تحت شعار «كن أملهم»، والتي تتضمن مجموعة واسعة من المشاريع التنموية والصحية والإغاثية في 14 دولة حول العالم، بهدف دعم الفئات الأكثر احتياجاً وتعزيز التكافل الاجتماعي خلال الشهر الفضيل. وبهذه المناسبة، تقدم رئيس مجلس إدارة الجمعية محمد الشايع بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام سمو الأمير، وسمو ولي العهد، وسمو رئيس مجلس الوزراء، وإلى الشعب الكويتي والمقيمين على أرض الكويت، داعياً الله أن يعيد هذا الشهر المبارك على الجميع بالخير واليمن والبركات. وأوضح الشايع أن شهر رمضان يمثل فرصة عظيمة لمضاعفة الأجر والبذل والعطاء، حيث يتسابق أهل الخير لدعم المحتاجين، اقتداءً بسنة النبي الكريم ﷺ، مشيرًا إلى الانتهاء من جميع الاستعدادات الإدارية والميدانية لتنفيذ المشاريع الرمضانية الموسمية، التي تشمل مشروع ولائم الإفطار، وتوزيع السلال الرمضانية لتفطير الأسر المتعففة من الأرامل والأيتام والمساكين في العديد من الدول، منها: الكويت، قيرغيزيا، فلسطين، سوريا، تركيا، اليمن، لبنان، الهند، بنغلاديش، النيجر، تشاد، الصومال، مالي، وبوركينا فاسو. وبين الشايع أن من أبرز تلك المشاريع: كفالات مرضى السرطان والأرامل والأيتام في سورية وقيرغيزيا وفلسطين، وتسيير قوافل الطحين والقوافل الطبية للاجئين السوريين على الحدود وأطفال اليمن، بالإضافة إلى مشاريع الآبار الارتوازية وشبكات المياه وبيوت الأرامل والمراكز الصحية، كما ستتضمن مشروعاً وقفياً داخل الكويت، بالإضافة إلى المشاريع الإغاثية والموسمية. وأشار إلى أن الجمعية تستقبل زكاة الأموال وزكاة الذهب من المحسنين، وتحرص على إيصالها لمستحقيها وفق المصارف الشرعية، داعياً أهل الخير إلى المساهمة في دعم مشاريع الجمعية عبر موقعها الإلكتروني أو من خلال الاتصال على الخط الساخن المخصص لاستفسارات الداعمين وتبرعاتهم. وختم الشايع تصريحه بالتأكيد على أن الأوضاع الإنسانية الصعبة في العديد من الدول تتطلب مضاعفة الجهود لتوفير الدعم اللازم للفئات الأكثر احتياجًا، معربًا عن ثقته في وقفة وعطاء المحسنين، الذين لطالما كانوا سندًا للمحتاجين في مختلف بقاع الأرض.
