أحدث الأخبار مع #الصناعة_الإماراتية


زاوية
منذ 9 ساعات
- أعمال
- زاوية
مكتب أبوظبي للصادرات يُبرز الدور الريادي للمرأة الإماراتية في القطاع الصناعي
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة : في إطار مشاركته في الدورة الرابعة والاستثنائية من معرض "اصنع في الإمارات 2025"، نظّم مكتب أبوظبي للصادرات (أدكس)، الذراع التمويلي للصادرات التابع لصندوق أبوظبي للتنمية، وبالتعاون مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، جلسة حوارية رفيعة المستوى بعنوان "ريادة المرأة الإماراتية في قطاع الصناعة". جاءت هذه الجلسة ضمن جهود (أدكس) الرامية إلى إبراز الدور الريادي للمرأة الإماراتية في القطاع الصناعي، وتسليط الضوء على السجل الوطني الحافل بإنجازاتها وإسهاماتها الفاعلة في مختلف القطاعات الحيوية، بما يسهم في تنويع الاقتصاد الوطني، وتعزيز نمو الصادرات الإماراتية على الساحة العالمية. شارك في الجلسة الحوارية نخبة من القيادات النسائية الإماراتية اللواتي يمثلن نماذج بارزة في القطاع الصناعي، وهنّ: الدكتورة اليازية الكويتي، المدير التنفيذي لقطاع الصناعات الإماراتية في "مبادلة"؛ فاطمة الحمادي، الرئيس التنفيذي التجاري في مناطق خليفة الاقتصادية – مجموعة كيزاد؛ والمهندسة ياسمين العنزي، مديرة مركز الثورة الصناعية Industry X.0 في شركة ماكس بايت تكنولوجي؛ ومريم الجابري، قائد إنتاج في شركة "ستراتا للتصنيع"؛ وخلود النعيمي، مدير أول لتميز الأعمال في شركة الإمارات للصناعات الغذائية، وأدارت الحوار روضة المريخي، مدير إدارة التواصل والشراكات في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، التي تناولت محاور الجلسة بأسلوب تفاعلي يبرز مسيرة عمل المشاركات من خلال استعراض قصص نجاحهن وإنجازاتهن الملهمة، وطموحاتهن المستقبلية الواعدة. وفي هذا السياق، قال سعادة محمد سيف السويدي، مدير عام صندوق أبوظبي للتنمية، ورئيس اللجنة التنفيذية للصادرات لمكتب أبوظبي للصادرات،: "إن تمكين المرأة الإماراتية في القطاع الصناعي مسؤولية وطنية وأولوية استراتيجية لتحقيق نمو اقتصادي مستدام، وهو ركيزة أساسية لتحقيق رؤية الإمارات الصناعية بعيدة المدى. قصص النجاح التي نشهدها اليوم لنساء يقدن الابتكار في التصنيع والتكنولوجيا، تعكس قدرات المرأة وتوفر لها الإمكانيات اللازمة لتحقيق تميزها وتنافسيتها محلياً وعالميًا". وأضاف سعادته: "يلعب مكتب أبوظبي للصادرات دورًا محوريًا في دعم هذه المسيرة، من خلال توفير أدوات تمويلية مرنة، وتقديم التوجيه الاستراتيجي، لربط المصنعين الوطنيين بالأسواق العالمية. لقد شهدنا نماذج ناجحة لنساء إماراتيات في مختلف مجالات الصناعة، واليوم نركّز على تعظيم هذا الإنجاز واستمراريته، بما يضمن مستقبلًا صناعيًا أكثر شمولًا، تكون فيه المرأة شريكًا أساسيًا في تحقيق التحول الصناعي وتعزيز الحضور العالمي للمنتجات الإماراتية". وتطرقت النقاشات إلى الدور المتنامي للمرأة الإماراتية في دفع عجلة التنمية المستدامة والابتكار الصناعي في الدولة، وأوضحت سُبل تعزيز هذا الدور من خلال الأدوات التمويلية المرنة والحلول المبتكرة التي يقدمها مكتب أبوظبي للصادرات لتمكين الشركات الإماراتية من التواجد بثقة في الأسواق الدولية ، كما تم استعراض نماذج نسائية إماراتية رائدة تُسهم بفاعلية في تحقيق الطموحات الوطنية، وتفوق دولة الإمارات على الساحة الصناعية العالمية، في قطاعات استراتيجية وصناعية متقدمة. وشهدت الجلسة تسليط الضوء على تجارب المشاركات المهنية في ميادين الصناعات المتقدمة، وتحدثن عن التحديات التي واجهنها والفرص التي ساهمت في تمكينهن، مؤكدات على ما حظين به من دعم لامحدود من القيادة الرشيدة، والذي كان له بالغ الأثر في وصولهن إلى هذه المكانة المرموقة في الدولة. شملت الجلسة عدة محاور رئيسية من ضمنها، تمكين الكفاءات الوطنية، وأهمية إلهام جيل جديد من الشباب الإماراتي للانخراط في المسارات الصناعية، ودور الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة في رسم مستقبل الصناعة. وتركزت المخرجات والتوصيات على الدور المحوري للمؤسسات الوطنية كـ (مكتب أبوظبي للصادرات) في دعم النمو الصناعي الشامل القائم على التصدير، من خلال تقديم حلول تمويلية تدعم نمو أعمال الشركات الإماراتية، وتسهم في تعزيز تنافسيتها في الأسواق العالمية الواعدة، وترسيخ المساواة بين الجنسين كعنصر محوري في السياسات الصناعية، وتشجيع التعاون الإقليمي والدولي للمشاريع التي تقودها نساء، بما يفتح آفاق جديدة للنمو الصناعي المستدام ويعزز الحضور العالمي للمرأة الإماراتية.


البيان
منذ 10 ساعات
- أعمال
- البيان
"اصنع في الإمارات".. تمكين للفرص الاستثمارية وجسر عبور الصناعة الإماراتية للأسواق الدولية
تُشكل منصة "اصنع في الإمارات" منذ انطلاقها في مايو من عام 2022، جسر عبور الصناعة الإماراتية إلى الأسواق الدولية، حيث تحمل نتائجها التراكمية دلالات واضحة ورسالة للمستثمرين بالانضمام إلى مسيرة النمو الصناعي المستدام في دولة الإمارات، وتحقيق عوائد مجزية عبر العديد من الممكنات والحوافز التي يتناولها هذا التقرير. ويعكس هذا التكامل الإستراتيجي موقع منصة "اصنع في الإمارات" كبوابة للفرص الاستثمارية الصناعية، مستفيدة من بنية تحتية متطورة وموقع إستراتيجي للدولة، وإعفاءات ضريبية وتملك حر للأجانب بنسبة 100%. وتركز وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة خلال "اصنع في الإمارات 2025"، المنعقدة حالياً في مركز أبوظبي الوطني للمعارض تحت شعار "تسريع الصناعات المتقدمة" ويحظى بحضور آلاف الزوار و720 جهة عارضة، على تمكين المستثمرين والمصنعين ورواد الأعمال وشركات التكنولوجيا من الانضمام إلى رحلة النمو والتنافسية الطموحة في دولة الإمارات. وتتبنى الإمارات نهجاً استثمارياً داعماً للشراكات وفرص النمو للشركات، حيث البنية التحتية المتطورة والفرص الاستثمارية غير المسبوقة بما يمكنهم من تحقيق النمو والتوسع والاستفادة من التمويل التنافسي والتكنولوجيا المتقدمة والشراكات الإستراتيجية التي تعد بمستقبل صناعي مزدهر انطلاقاً من الإمارات الوجهة الدولية الأكثر جذباً ومصداقية للمستثمرين والمصنعين والشراكات. وترسل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، التي تقود منصة "اصنع في الإمارات"، رسالة قوية للراغبين في الاستثمار بالقطاع الصناعي والتكنولوجي بأن دولة الإمارات هي الخيار الأمثل لتأسيس الأعمال، لما تتمتع به من استقرار سياسي وأمن وأمان وحماية للملكية الفكرية وبوابة إستراتيجية لأسواق كبيرة حول العالم، بالإضافة إلى الحوافز والممكنات التي توفرها الإستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة. وتمثل "اصنع في الإمارات" نقطة التقاء سنوية تجمع المستثمرين والمصنعين والخبراء، والشركات الوطنية الرائدة أعضاء برنامج المحتوى الوطني، ومطوري التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، ورواد الأعمال والشركات الناشئة، وجهات التمويل التنافسي، جميعهم تحت مظلة واحدة، تدعم التكامل الإستراتيجي في الرؤية والأهداف والنمو. وتدفع الوزارة بالتعاون مع شركائها الإستراتيجيين بـ 12 قطاعاً صناعياً حيوياً أمام المستثمرين والمصنعين، لبحث فرص الاستثمار النوعية من الصناعات الغذائية والتكنولوجيا الزراعية إلى الأدوية والتقنيات الطبية والهيدروجين والطاقة النظيفة، والصناعة المتقدمة والذكاء الاصطناعي والثورة الصناعية الرابعة، وقطاع صناعة السفن والقوارب، وقطاع الفضاء والطيران، وصناعة السيارات، والصناعات الدفاعية، وغيرها من القطاعات وصولاً إلى الحرف التراثية. ويتيح الانضمام سنوياً إلى منصة "اصنع في الإمارات" الفرصة لتكوين شراكات مثمرة محلية ودولية واستكشاف تقنيات جديدة، والحصول على فرص مشتريات بمليارات الدراهم تحت مظلة برنامج المحتوى الوطني والتي بلغت حتى عام 2024 أكثر من 143 مليار درهم، بما يعزز نمو وتوسع الشركات الصناعية التي تنطلق من دولة الإمارات إلى الأسواق الإقليمية والدولية، ويفيد الاقتصاد الوطني من جهة أخرى بجعله أكثر مرونة في مواجهة التحديات العالمية خاصة في تعزيز التكامل المحلي والدولي في سلاسل الإمداد وتحقيق الاكتفاء الذاتي. وساهمت "اصنع في الإمارات" في جعل دولة الإمارات مركزاً عالمياً رائداً في الثورة الصناعية الرابعة، من خلال تبني حلول التحول التكنولوجي الصناعي، ما ساهم في جعل القطاع الصناعي أحد أهم الركائز الداعمة لتعزيز نمو الاقتصاد الوطني، ففي العام 2024 بلغت مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي نحو 210 مليارات درهم وبلغت الصادرات الصناعية 197 مليار درهم. ولم تتوقف منهجية التحفيز والتمكين عند الشركات الصناعية الكبرى، بل تشير نتائج الوزارة إلى أن أكثر من 68% من التمويل خلال العام 2024 ذهب إلى المشاريع الصناعية الصغيرة والمتوسطة والناشئة، كما أتيحت الفرصة لتصنيع 2000 منتج في الدولة من المنتجات الحيوية وذات الأولوية لتعزيز الأمن الصناعي الوطني. كما أثبتت المنصة جدواها كذلك في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الصناعات الحيوية، ودعم التحول نحو صناعات المستقبل، خاصة مع جهود الوزارة في تطوير برامج تدريبية تربط الجامعات باحتياجات سوق العمل في القطاع الصناعي، وتعزيز الاستثمار في الكوادر الإماراتية الشابة، كأثر اجتماعي مباشر لهذا الزخم الصناعي الوطني، حيث ساهمت هذه الجهود والمبادرات في توفير حوالي 22 ألف وظيفة للكوادر الإماراتية في القطاع الصناعي والتكنولوجي خلال السنوات الماضية.


البيان
منذ يوم واحد
- أعمال
- البيان
«أبوظبي للصادرات» يستعرض الدور الريادي للمرأة الإماراتية في الصناعة
نظّم مكتب أبوظبي للصادرات (أدكس)، الذراع التمويلية للصادرات، التابع لصندوق أبوظبي للتنمية، وبالتعاون مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، في إطار مشاركته في الدورة الرابعة من معرض «اصنع في الإمارات 2025»، جلسة حوارية بعنوان «ريادة المرأة الإماراتية في قطاع الصناعة». جاءت هذه الجلسة ضمن جهود (أدكس) الرامية إلى إبراز الدور الريادي للمرأة الإماراتية في القطاع الصناعي، وتسليط الضوء على السجل الوطني الحافل بإنجازاتها وإسهاماتها الفاعلة في مختلف القطاعات الحيوية، بما يسهم في تنويع الاقتصاد الوطني، وتعزيز نمو الصادرات الإماراتية على الساحة العالمية. شارك في الجلسة الحوارية الدكتورة اليازية الكويتي، المدير التنفيذي لقطاع الصناعات الإماراتية في «مبادلة»، وفاطمة الحمادي، الرئيس التنفيذي التجاري في مناطق خليفة الاقتصادية - مجموعة كيزاد، والمهندسة ياسمين العنزي، مديرة مركز الثورة الصناعية Industry X.0 في شركة ماكس بايت تكنولوجي، ومريم الجابري، قائد إنتاج في شركة «ستراتا للتصنيع»، وخلود النعيمي، مدير أول لتميز الأعمال في شركة الإمارات للصناعات الغذائية، وأدارت الحوار روضة المريخي، مدير إدارة التواصل والشراكات في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، التي تناولت محاور الجلسة بأسلوب تفاعلي يبرز مسيرة عمل المشاركات من خلال استعراض قصص نجاحهن وإنجازاتهن الملهمة، وطموحاتهن المستقبلية الواعدة. وقال محمد سيف السويدي، مدير عام صندوق أبوظبي للتنمية، ورئيس اللجنة التنفيذية للصادرات لمكتب أبوظبي للصادرات: تمكين المرأة الإماراتية في القطاع الصناعي مسؤولية وطنية وأولوية استراتيجية لتحقيق نمو اقتصادي مستدام، وهو ركيزة أساسية لتحقيق رؤية الإمارات الصناعية بعيدة المدى. قصص النجاح التي نشهدها اليوم لنساء يقدن الابتكار في التصنيع والتكنولوجيا، تعكس قدرات المرأة وتوفر لها الإمكانيات اللازمة لتحقيق تميزها وتنافسيتها محلياً وعالمياً. وأضاف: يلعب مكتب أبوظبي للصادرات دوراً محورياً في دعم هذه المسيرة، من خلال توفير أدوات تمويلية مرنة، وتقديم التوجيه الاستراتيجي، لربط المصنعين الوطنيين بالأسواق العالمية. لقد شهدنا نماذج ناجحة لنساء إماراتيات في مختلف مجالات الصناعة، واليوم نركّز على تعظيم هذا الإنجاز واستمراريته، بما يضمن مستقبلاً صناعياً أكثر شمولاً، تكون فيه المرأة شريكاً أساسياً في تحقيق التحول الصناعي وتعزيز الحضور العالمي للمنتجات الإماراتية. وتطرقت النقاشات إلى الدور المتنامي للمرأة الإماراتية في دفع عجلة التنمية المستدامة والابتكار الصناعي في الدولة، وأوضحت سُبل تعزيز هذا الدور من خلال الأدوات التمويلية المرنة والحلول المبتكرة التي يقدمها مكتب أبوظبي للصادرات لتمكين الشركات الإماراتية من التواجد بثقة في الأسواق الدولية، كما تم استعراض نماذج نسائية إماراتية رائدة تُسهم بفاعلية في تحقيق الطموحات الوطنية، وتفوق دولة الإمارات على الساحة الصناعية العالمية، في قطاعات استراتيجية وصناعية متقدمة. وشهدت الجلسة تسليط الضوء على تجارب المشاركات المهنية في ميادين الصناعات المتقدمة، وتحدثن عن التحديات التي واجهنها والفرص التي ساهمت في تمكينهن، مؤكدات على ما حظين به من دعم لامحدود من القيادة الرشيدة، والذي كان له بالغ الأثر في وصولهن إلى هذه المكانة المرموقة في الدولة. وشملت الجلسة عدة محاور رئيسية من ضمنها، تمكين الكفاءات الوطنية، وأهمية إلهام جيل جديد من الشباب الإماراتي للانخراط في المسارات الصناعية، ودور الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة في رسم مستقبل الصناعة. وتركزت المخرجات والتوصيات على الدور المحوري للمؤسسات الوطنية كـ (مكتب أبوظبي للصادرات) في دعم النمو الصناعي الشامل القائم على التصدير، من خلال تقديم حلول تمويلية تدعم نمو أعمال الشركات الإماراتية، وتسهم في تعزيز تنافسيتها في الأسواق العالمية الواعدة، وترسيخ المساواة بين الجنسين كعنصر محوري في السياسات الصناعية، وتشجيع التعاون الإقليمي والدولي للمشاريع التي تقودها نساء، بما يفتح آفاقاً جديدة للنمو الصناعي المستدام، ويعزز الحضور العالمي للمرأة الإماراتية.