logo
#

أحدث الأخبار مع #الضنحاني

434 مبدعاً في «الفجيرة للمونودراما»
434 مبدعاً في «الفجيرة للمونودراما»

البيان

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

434 مبدعاً في «الفجيرة للمونودراما»

وأوضح الضنحاني أن المهرجان تلقى تقييماً استثنائياً من الجمهور، حيث شهد الموقع الإلكتروني زيارات تتعدى حاجز الـ 24 ألف زيارة، ولوحظ تفاعل لافت في وسائل التواصل الاجتماعي، بلغ حوالي مليون ونصف مع المواد الإعلامية للمهرجان، كما شهد تغطية واسعة من قبل 12 محطة تلفزيونية، بمشاركة 113 إعلامياً عربياً ودولياً، تركوا أثراً واضحاً، وبصمة مختلفة في الفضاء الإعلامي العربي والدولي.

رئيس مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما لـ«البيان»:الهم الثقافي يدفعنا للارتقاء وإغناء فعاليات المهرجان
رئيس مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما لـ«البيان»:الهم الثقافي يدفعنا للارتقاء وإغناء فعاليات المهرجان

البيان

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

رئيس مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما لـ«البيان»:الهم الثقافي يدفعنا للارتقاء وإغناء فعاليات المهرجان

يكتسب اللقاء مع محمد الضنحاني، مدير الديوان الأميري بالفجيرة ، رئيس مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما، أهمية خاصة، فالحوار هنا، يتطلب منا وقفة لاستذكار المعلومات الثقافية والتاريخية الخاصة بنشاطات إمارة الفجيرة، الذي يعتبر الضنحاني ذاكرةً وثائقيةً لها، فكيف إذا كان الأمر مختصاً بمهرجان المونودراما الذي أسسه عام 2003، بناءً على توجيهات صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، وبدعم من سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة. يعود الضنحاني بذاكرته إلى بدايات المهرجان، ودورته الأولى في عام 2003، فيستعرض الآمال والطموحات الكبرى التي رافقت لحظات التأسيس، ويقول: «كان الهمّ الثقافي هاجساً، ليتمحور السؤال دائماً، حول كيفية تفعيل العامل الفني والثقافي، ليس على المستوى المحلي والعربي وحسب، بل على مستوى العالم، كنا حريصين على ربط مشروعنا الثقافي مع ثقافة الأجداد، ثم مواكبة العصر الحديث». لقاء ثقافي ركز فيه الضنحاني حديثه حول الاهتمام بالمسرح ودوره في الارتقاء بالإنسان والمجتمعات، وحول الاهتمام بفن المونودراما، الذي كان يحتاج للدعم، والتطوير وتحفيز الإمكانات الإبداعية فيه، كاختصاص صعب، حيث يتطلب مقومات غير عادية، وبتوجيهات من حاكم الفجيرة، ودعم ولي عهده، وُلدت الفكرة، ولقيت كافة التسهيلات اللازمة، فكان القرار الحاسم بانطلاق هذا المهرجان العالمي. تنافس ويضيف الضنحاني: «كرّست إمارة الفجيرة، دورها الثقافي والفني على المستوى المحلي والعربي والعالمي، ومنذ الدورة الأولى للمهرجان عام 2003، ظهر جلياً، أننا نسير في الطريق الصحيح، حيث نال المهرجان اهتماماً كبيراً من وسائل الإعلام، ومن المسرحيين الذين كثيراً ما كانوا يشكون من الإهمال وعدم الاهتمام وغياب وسائل الدعم، وعاد المسرح، ليكون أباً للفنون فعلاً، وأصبحت الساحة تشهد تنافساً حاداً بين المخرجين والكتاب والممثلين لتقديم الأفضل، وكأنّ مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما، أطلق مارد المسرح من القمقم، فجعله يجود بلآلئ ثمينة، في الأداء والتأليف والرؤيا البصرية». 22 عاماً من التطور ويؤكد الضنحاني: «وصلنا اليوم إلى الدورة الحادية عشرة، من عمر المهرجان. وعبر 22 عاماً من الإعداد والتخطيط والابتكار كان التطور ملحوظاً وجلياً، بين دورة وأخرى، ولا نقول إننا وصلنا إلى الذروة، لأن هناك الكثير من الطموحات التي نحملها، وهي ستدفعنا دون شك إلى ذرا أعلا، لأن مسيرة الإبداع والعطاء لا تتوقف». فعاليات تطلق لأول مرة ولفت الضنحاني إلى أن الدورة الحادية عشرة تعتبر وافرة الحظ، في عدد الفعاليات ونوعيتها، فقد تضمنت عروضاً محلية وعربية وعالمية، من الدرجة العالية، إلى جانب فعاليات تطلق لأول مرة في تاريخ المهرجان، أبرزها إطلاق المسرح المدرسي، بمشاركة 14 مدرسة في الإمارة، مبادرة سلطت الضوء على المواهب المميزة للطلبة، الذين قدموا عروضاً مبهرة، وهذا يعكس التطور الكبير الذي شهدته هذه الدورة، التي تمثل تجربة غير مسبوقة، بتفعيل دور الشباب في المشهد المسرحي المونودرامي المدرسي، الأمر الذي يسهم في تمكين جيل جديد من الفنانين، ويتيح لهم التواصل مع المسرح من أوسع أبوابه. المسرح الحي وقال الضنحاني: «كان لعشاق المسرح وضيوف المهرجان، الفرصة خلال هذه الدورة، لمتابعة شكل آخر من المسرح الحي في القرية التراثية، وهي تجربة تقدم للمرة الأولى ضمن فعاليات المهرجان، حيث العروض الحية تحاكي أفكاراً إنسانية واجتماعية، تعتمد الاحتكاك المباشر مع الجمهور.. كما حظيت هذه الدورة بمشاركة 692 نصاً مسرحياً وهذا رقم كبير في تاريخ المهرجان». أضخم احتفالية مسرحية دولية ووصف الضنحاني حفل افتتاح المهرجان، الذي لفت أنظار العالم، بإبداعه وسحره، بأنه أضخم احتفالية مسرحية دولية، تحتفي بمسرح الممثل الواحد في العالم، حيث شهد المهرجان 18 عرضاً عربياً ودولياً بحضور 500 ضيف من مختلف أنحاء العالم، لتتنافس هذه الأعمال على المراكز الأولى، ويحظى الفائزون بجوائز مالية مجزية، تشجيعاً ودعماً من أجل الاستمرار في العطاء والإبداع. ويتحدث الضنحاني عن الجانب الثقافي المهم الذي رافق العروض الإبداعية، وتمثل بحفلات توقيع الكتب المهمة في فن المسرح عموماً، وفن المونودراما بشكل خاص. الأمر الذي أثرى المكتبة المسرحية، وعمّق مسيرتها باتجاه الاحتراف والأكاديمية العلمية في تعلم ودراسة هذا الفن الإبداعي الصعب، لافتاً إلى أن هذه الدورة شهدت إصدارات نوعية مهمة، أشرف على إصدارها الدكتور بشار عليوي وحمد الرقعي، أبرزها كتاب «المونودراما العربية المعاصرة قراءة ثقافية» تأليف صفاء البيلي، وكتاب «يوسف العاني وريادة المونودراما» تأليف الدكتور عامر صباح المرزوك، وكتاب «هرمية المعاني في مسرح محمد سعيد الضنحاني» تأليف الدكتور محمود سعيد، والكتاب الذي تُرجم لأول مرة إلى اللغة العربية بعنوان «قـوة الفـرد.. المونودراما للكتاب والممثلين والمخرجين» تأليف الكاتب والفنان المسرحي الأمريكي لويس كاترون وترجمة محمد رفعت يونس. ويذكّر الضنحاني، بأهمية إغناء المكتبة المسرحية، وحضور الكتب الجديدة المرافقة لفعاليات المهرجان، ويقول: «إن الإبداع لا يكبر وينمو، إلا بالاغتذاء من القراءات والدراسات العلمية، وعلى هذا الأساس تم التركيز على إصدار الكتب الاختصاصية التي تصقل المواهب، وتجعل التجربة المسرحية ضمن المسار الصحيح». 14 عرضاً ويقول الضنحاني: «اختار مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما 14 عرضاً مسرحياً من مشاركاتٍ وصلت إلى 165 عرضاً مسرحياً من مختلف أنحاء العالم، وستقوم لجنة التحكيم باختيار العروض الثلاثة الأفضل في المهرجان، ليتم تكريم الفائزين بمبالغ نقدية مجزية». ويختم الضنحاني حديثه مبتسماً مردداً عبارة العزائم قوية، والأذهان متوقدة، والطموحات لا يحدّها سقف، بانوراما المهرجان، واسعة وممتدة، ومتشعبة بغناها.

الضنحاني: «مونودراما المسرح المدرسي» خطوة تؤسس لجيل مبدع
الضنحاني: «مونودراما المسرح المدرسي» خطوة تؤسس لجيل مبدع

صحيفة الخليج

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

الضنحاني: «مونودراما المسرح المدرسي» خطوة تؤسس لجيل مبدع

عن تجربة جذب الطلاب إلى عالم المسرح من خلال مهرجان مونودراما المسرح المدرسي، قال محمد سعيد الضنحاني، مدير الديوان الأميري بالفجيرة ورئيس اللجنة العليا المنظمة لمهرجان الفجيرة للمونودراما: «مستمرون في تقديم المفاجآت، وهذا التطور الكبير الذي شهدته الدورة الحالية يعد خطوة جريئة ومهمة. اليوم، نشهد بداية عروض المونودراما المدرسية، وهي تجربة تُقام لأول مرة في المهرجان، وتشمل مشاركة 14 مدرسة من الإمارة. هذه الخطوة تمثل أساساً متيناً لبناء جيل واعٍ ومبدع في مجال المسرح الجاد، ونحن فخورون بأن تكون هذه الانطلاقة من أرض الفجيرة». أضاف الضنحاني: «نعبّر عن امتناننا العميق لسموّ الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، لدعمه ورعايته هذه التجربة الفريدة التي تهدف إلى تعزيز الفنون المسرحية بين الشباب. وأشكر كل القائمين على المهرجان واللجان التنظيمية الذين بذلوا جهوداً كبيرة لنرى هذا النجاح». وقال الفنان مرعي الحليان، عضو لجنة التحكيم في عروض المونودراما المدرسية: «تقديم المسرح المدرسي فن المونودراما يُعد تجربة جريئة وغير مسبوقة، حتى على مستوى الجامعات، فقلما تُتاح فرصة كهذه، وهي تأتي لأول مرة في المنطقة، وتعكس رؤية مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما في تعزيز ثقافة هذا الفن المسرحي الفريد داخل القطاع المدرسي». واعتبر أن غرس ثقافة المونودراما في المدارس مكسب كبير؛ لأنه يركز على بناء الممثل، وهو أساس المسرح. وقال: «هذه التجربة ستثمر جيلاً جديداً من الممثلين المتمرسين الذين سيبدؤون من المسرح المدرسي، ليصبحوا قاعدة قوية لمستقبل المسرح في الإمارات والمنطقة». وأشادت الممثلة وعضو لجنة التحكيم أحلام حسن بهذه التجربة الفريدة قائلة: «إدخال مسرح المونودراما المدرسي ضمن المهرجان يُعدّ نقلة نوعية وجريئة. وأشعر بسعادة غامرة لرؤية هؤلاء الطلاب يتحمّلون مسؤولية تقديم عروضهم وحدهم على المسرح، ويعبرون عن أفكارهم ومشاعرهم». بدوره، أكد الفنان حبيب غلوم، أهمية المونودراما في المسرح المدرسي، وقال: «المونودراما مسرح فكري يعتمد على ممثل واحد يوصل الرسالة إلى الجمهور، وهو خيار مثالي. هذا النوع يعالج التحديات التي تواجهنا في المسرح المدرسي، مثل صعوبة جمع الطلاب للتدريبات بسبب مواعيد الدراسة. والتركيز على طالب واحد يمنحنا فرصة لتطوير إمكاناته وتأهيله ليصبح جزءاً من خريطة المسرح الإماراتي مستقبلاً».

الضنحاني: مهرجان الفجيرة أصبح المجلس الثَّقافي الذي يتسع كل جنسياتِ الأَرض
الضنحاني: مهرجان الفجيرة أصبح المجلس الثَّقافي الذي يتسع كل جنسياتِ الأَرض

مصرس

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

الضنحاني: مهرجان الفجيرة أصبح المجلس الثَّقافي الذي يتسع كل جنسياتِ الأَرض

قال محمد سعيد الضنحاني مدير الديوان الأميري بالفجيرة رئيس اللجنة العليا المنظمة للمهرجان، في كلمته التي ألقاها خلال حفل الافتتاح «لقَد أراد صاحب السموِ الشَّيخ حمد بن محمد الشّرْقي، عضو المَجلسِ الأَعلى، حاكم الفُجَيرة لهذا المهرجانِ أنْ يكون الواحة التي تستزيد من فَيضِ محبتكم وتكاتفكم ونقاشاتكم واقتراحاتكم. وأضاف الضنحاني ، كتب لمهرجان الفجيرة دوام الاستمِرارِ وَالتَّألُّق وصار المجلس الثَّقافي الفني الكَبير الذي يتسع لِكُلِّ جنسياتِ الأَرض، ولتكون الفُجَيرة المُكمّل المعرِفي التَّنويرِيَّ لِمَشروع دَولِةِ الإِماراتِ الثَّقافِيِّ».اقرأ أيضا | مهرجان الفجيرة للمونودراما يعلن تفاصيل دورته ال 11وأكد الضنحاني أهمية مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما منذ بداياته في استقطاب المسرحيين والفنانين من حول العالم، عبر أهم وأبرز أعمال المونودراما، التي تطرح العديد من المواضيع الإنسانية والاجتماعية التي تهم الفرد أينما كان، وتفتح آفاق الحوار الحضاري بين مختلف الثقافات، وتسهم في تعزيز قيم التعايش والتفاهم والانفتاح على الآخر.

18 عرضاً تتنافس في مهرجان الفجيرة الدولي للمنودراما
18 عرضاً تتنافس في مهرجان الفجيرة الدولي للمنودراما

صحيفة الخليج

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

18 عرضاً تتنافس في مهرجان الفجيرة الدولي للمنودراما

* الضنحاني: المنجز الثقافي للإمارة تيمة حفل الافتتاح أعلن محمد سعيد الضنحاني، رئيس مهرجان الفجيرة الدولي للمنودراما، انطلاق نسخة استثنائية منه بين 10 و18 إبريل/نيسان المقبل، مشيراً إلى أنها ستكون الأكبر والأكثر إبهاراً في تاريخ الحدث الذي يعد أضخم احتفالية دولية تحتفي بمسرح الممثل الواحد في العالم. وتتنافس في المهرجان 18 عرضاً، منها 14 ضمن المسابقة إلى جانب 3 عروض حية وعرض مستضاف. جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته اللجنة المنظمة للمهرجان، مساء الثلاثاء، بحضور ناصر اليماحي، مدير المهرجان، وجمال آدم، رئيس اللجنة الإعلامية، وحصة الفلاسي، عضو اللجنة المنظمة. وأكد الضنحاني أن المهرجان يعد الأب الروحي للكثير من المواهب، وللعديد من المهرجانات التي انطلقت بعده، واللقاء الدولي الأكثر تميزاً وفاعلية في المجال الفكري والفني الذي يستقطب في كل دورة الكثير من رواد هذا المسرح في العالم حتى باتت الفجيرة عاصمة المنودراما. وقال: «عوّدتنا الفجيرة على تكريس دورها الثقافي والفني المشهود لها على المستويات المحلي والعربي والعالمي من خلال الكثير من الفعاليات على مدار العام، تنفيذاً لرؤية صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، وبدعم من سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، وليّ عهد الفجيرة». وأضاف: «بفضل تلك الرؤية السديدة، نصل إلى الدورة الحادية عشرة للمهرجان بحلة جديدة له ولأول مرة في عدة مناحٍ؛ إذ ستتوج المسابقة الرسمية، وعبر لجنة تحكيم اختصاصية، الفائزين الثلاثة من العروض المسرحية وبمبالغ مجزية، وسيعلن عن أهم نصوص شاركت في مسابقة المهرجان من كل أنحاء العالم، وأيضاً ستكون لها جوائز قيمة، لا سيما أن هذه الدورة حظيت بمشاركة 692 نصاً وهذا رقم كبير في تاريخ المهرجان». إضافة أعلن محمد سعيد الضنحاني، إطلاق الدورة الأولى لمهرجان الفجيرة للمنودراما للمسرح المدرسي بإشراف الفنان خليفة التخلوفة وتقديم جوائز كبيرة ومحفزة للأطفال المشاركين. وأكد أن التعريف بالمنجز الثقافي للإمارة الذي يقوده ويدعمه سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، يعتبر أحد أبرز معالم عرض الافتتاح لهذا العام؛ إذ يستعرض عمل المؤسسات الثقافية التي جعلت من الفجيرة مقصداً للعمل الثقافي العربي والدولي، بمشاركة نخبة من نجوم العالم العربي مثل أسعد فضة ورفيق علي أحمد وأمل عرفة وزهيرة بن عمار ولطيفة حرار. والعرض من تأليف وأشعار محمد سعيد الضنحاني، ويسهم بكتابة أشعاره د. محمد عبدالله، وإخراج الفنان عبد المنعم العمايري بمشاركة من فرقة أنانا للمسرح الراقص بقيادة الفنان جهاد مفلح، ويتولى التأليف الموسيقي للعرض محمد هباش. جاهزية قال ناصر اليماحي إن إدارة المهرجان استكملت متطلبات البنية التحتية المسرحية لتقديم العروض بعد تزويدها بجميع الأجهزة المتطورة، وإن هذه الدورة تعتبر الأوفر حظاً في عدد الفعاليات ونوعيتها. وأشار إلى أن حفل الافتتاح يقام على مسرح مركز الفجيرة الإبداعي التابع لوزارة الثقافة فيما تقدم باقي العروض على مسارح مدينة دبا الفجيرة. وأضاف: «بالتزامن مع عروض المهرجان في المسابقة الرسمية، سيكون لعشاق المسرح والضيوف فرصة لمتابعة شكل آخر من المسرح الحي في القرية التراثية المحاذية للمسرح الرئيسي وستكون بمنزلة تواصل مباشر بين المشاهدين وممثل يقدم قضية ما، وهي تجربة تقدم لأول مرة ضمن فعاليات المهرجان». المجال الفكري قالت حصة الفلاسي: إن المهرجان يشهد أنشطة نوعية على مستوى المضمون والمشاركين؛ إذ سيضم المجال الفكري عدداً من الندوات التخصصية التي تبحث مآلات فن المنودراما في ظل التطورات المتسارعة في عصرنا، إضافة إلى ندوة احتفالية لأسماء كبيرة في المنودراما العربية، وأخرى تبحث واقع المسرح الإماراتي، فضلاً عن الندوات النقدية التطبيقية التعقيبية بعد العروض المشاركة. وضمن مسارات المجال الفكري للمهرجان، وسعياً من إدارته لرفد المكتبة المسرحية العربية بإصدارات جديدة، تشهد هذه الدورة إصدارات نوعية أشرف عليها د. بشار عليوي وحمد الرقعي. متابعة وأكد جمال آدم أن حفل افتتاح المهرجان سيكون الرهان، وتنقله العديد من المحطات، مشيراً إلى مشاركة 15 جهة تلفزيونية و13 صحفية وعدد من الإذاعات بقوام 60 إعلامياً في نقل الحدث بتفاصيل أنشطته المتعددة، إلى جانب الموقع الإلكتروني للمهرجان والبث الحي، فضلاً عن النشرة اليومية مطبوعة وإلكترونية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store