أحدث الأخبار مع #الطاهرالجهيمي


أخبار ليبيا
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
الجهيمي يحذّر: مستقبل الدينار الليبي غير مطمئن والإصلاح الاقتصادي يحتاج «حكومة شبه دكتاتورية»
ليبيا – الجهيمي: مستقبل الدينار الليبي مقلق… ولا تُحمّلوا المركزي وحده مسؤولية ما نحن فيه في منشور يحمل نبرة قلق وتحذير، تساءل محافظ مصرف ليبيا المركزي السابق الطاهر الجهيمي عن مصير الدينار الليبي في مواجهة الدولار الأميركي، مشيرًا إلى أن هذا السؤال بات يتردد بلهفة في الشارع الليبي وسط مخاوف من تدهور متوقع في سعر الصرف خلال الأسابيع أو الأشهر المقبلة. 🔹 لا 'نعم' ولا 'لا'… بل احتمالات مرجّحة 📉 الجهيمي، وفي منشور عبر صفحته الشخصية على موقع 'فيسبوك'، أوضح أن الاقتصاديين نادرًا ما يقدمون أجوبة قاطعة من قبيل 'نعم' أو 'لا'، بل يتعاملون مع نظرية الاحتمالات، خصوصًا عند الحديث عن المدى المتوسط أو الطويل. وأكد أن الظروف السائدة اليوم لا توحي بالطمأنينة فيما يتعلق بمستقبل قيمة الدينار، محذرًا من أن الاستمرار في نفس السياسات والجمود الحالي سيؤدي إلى مزيد من التدهور. 🔹 المركزي لا يُصفّق بيد واحدة 🏦 في دفاع غير مباشر عن مصرف ليبيا المركزي، قال الجهيمي: 'لا تلوموا المركزي على ما أنتم فيه، فاليد الواحدة لا تصفّق'، مطالبًا بتوجيه اللوم إلى الواقع السياسي والاقتصادي المختل الذي فُرض على البلاد، والذي يعطّل أي حلول جذرية أو إصلاحات مستدامة. 🔹 إيرادات النفط… عامل محايد لا يُعوَّل عليه 🛢️ وحذّر الجهيمي من الاعتماد على إيرادات النفط كمخلّص آني، معتبرًا أنها أصبحت 'عاملًا محايدًا' في ظل التوازن الدقيق الذي تتحكم فيه قوى السوق العالمية. وقال: 'السعودية لا تريد ارتفاع الأسعار كثيرًا لأسباب سياسية، وأميركا لا ترغب بذلك لأسباب اقتصادية… وكذلك العكس تمامًا'، في إشارة إلى أن أسعار النفط مرشحة للبقاء ضمن نطاق ضيق لا يحمل مفاجآت إيجابية لليبيين. 🔹 الاحتياطيات ليست درعًا دائمًا 🧾 ورغم وفرة احتياطيات المصرف المركزي – كما قال – إلا أن الجهيمي شدد على أن هذه الاحتياطيات يمكن أن تتناقص بسرعة إذا لم تُدار بحكمة، مضيفًا: 'لا تطمئنوا كثيرًا… الأمور قد تتغير فجأة'. 🔹 الإصلاح… مؤلم لكنه ضروري 🛠️ وقدم الجهيمي رؤيته للحل، والتي لخصها في عبارة: 'الإصلاح الاقتصادي الجذري'، مؤكدًا أن هذا الإصلاح لن يؤتي ثماره بسرعة، بل يحتاج إلى وقت وصبر ومناخ سياسي مستقر. وختم قائلًا:


أخبار ليبيا
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
محافظ المركزي الأسبق: مستقبل قيمة الدينار الليبي مقابل الدولار غير مطمئن
حذر محافظ مصرف ليبيا المركزي الأسبق الطاهر الجهيمي من إن مستقبل قيمة الدينار الليبي مقابل الدولار غير مطمئن في ظل الظروف الحالية. وأكد الجهيمي في تصريحات صحفية إن المصرف المركزي لا يتحمل وحده مسؤولية الوضع الراهن، بل يتطلب الأمر تضافر جهود جميع مؤسسات الدولة، مضيفاً إن إيرادات النفط لن تكون كافية لحل المشكلة، نظرًا لسياسات استقرار السوق التي تتبعها الدول المنتجة. وقال الجهيمي إن الاحتياطيات الوفيرة للمصرف المركزي قابلة للتراجع السريع، مؤكداً إن الحل يكمن في إصلاح اقتصادي شامل، لكن نتائجه الإيجابية تحتاج وقتًا. ونوه الجهيمي إلى أن الإصلاح الاقتصادي عملية مؤلمة، تتطلب حكومة قوية ذات صلاحيات واسعة، مشيراً إلى أن السعودية وأمريكا ملتزمتان بسياسة استقرار سوق النفط، فلا مصلحة لأي منهما في ارتفاع أو انخفاض الأسعار بشكل كبير. وأشار الجهيمي إلى أن ارتفاع الأسعار يضر أمريكا اقتصاديًا، وانخفاضها يضر السعودية ماليًا والشركات الأمريكية. واختتم الجهيمي حديثه بالقول 'النظرة المستقبلية 'في ليبيا' متشائمة نوعًا ما، نظرًا لصعوبة تنفيذ إصلاحات اقتصادية جذرية في ظل الوضع الراهن'.


الوسط
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
الجهيمي: مستقبل الدينار الليبي غير مطمئن.. والحل في الإصلاح الاقتصادي الشامل
حذر محافظ مصرف ليبيا المركزي الأسبق الطاهر الجهيمي من أن مستقبل الدينار الليبي وسعره مقابل الدولار الأميركي «يثير قلق الكثير من الليبيين» الذين يتساءلون عمّا إذا كانت الأسابيع والأشهر المقبلة ستشهد انخفاضًا في قيمته. وأشار إلى أن التوقعات بشأن سعر الصرف لا تخضع لإجابة مباشرة بل تعتمد على الاحتمالات، خاصة عند الحديث عن المدى المتوسط والطويل، لكن استمرار الظروف والاتجاهات السائدة اليوم «يجعل مستقبل الدينار غير مطمئن»، حسب منشوره على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» اليوم الخميس. وشدد على أن المصرف المركزي لا يمكن تحميله المسؤولية الكاملة عن الوضع الاقتصادي الراهن، موضحًا أن المصرف لا يمتلك سوى يد واحدة، و«اليد الواحدة لا تصفق»، على حد تعبيره، داعيا إلى توجيه اللوم لمن يضع البلاد في هذا الواقع السياسي والاقتصادي غير المستقر. إيرادات النفط ليست عاملا حاسما في تحسين الاقتصاد وفيما يتعلق بإيرادات النفط، أشار الجهيمي إلى أنها لم تعد عاملا حاسمًا في تحسين الوضع الاقتصادي، إذ أصبحت أقرب إلى عنصر محايد، موضحا أن هذه الإيرادات لن ترتفع أو تنخفض بشكل كبير في المستقبل المنظور، وعزا ذلك إلى السياسة التي تتبعها السعودية والولايات المتحدة في سوق النفط، حيث تسعى الدولتان إلى تحقيق استقرار الأسعار. وأوضح أن السعودية لا ترغب في رفع أسعار النفط كثيرا لأسباب سياسية، بينما لا تريد الولايات المتحدة ذلك لأسباب اقتصادية تتعلق بتدفق الثروة منها إلى الخارج، وفي المقابل، فإن انخفاض الأسعار بشكل حاد ليس في مصلحة الرياض بسبب تأثيره على الميزانية، كما أنه لا يخدم واشنطن لأنه يضر بمصالح الشركات النفطية الأميركية الكبرى، وهو ما أكده وزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كيسنجر منذ السبعينيات. تحذير من الإفراط في الاطمئنان لاحتياطيات «المركزي» كما حذر الجهيمي من الإفراط في الاطمئنان إلى احتياطيات المصرف المركزي، مؤكدًا أنه على الرغم من وفرتها، يمكن أن تتناقص بسرعة إذا لم يجرِ التعامل معها بحذر. ورأى أن الإصلاح الاقتصادي الشامل هو السبيل الوحيد لتجاوز الأزمة، مشددًا على ضرورة أن يكون الإصلاح مشتركًا بين مؤسسات الدولة كافة، لا سيما المؤسسات الاقتصادية والمالية. - - وفي هذا السياق، أشار إلى نقطتين أساسيتين: «الأولى، أن إهمال المشكلة أو تأجيل معالجتها سيزيدها سوءًا، مما يجعل إيجاد الحلول أكثر صعوبة، والثانية، أن نتائج الإصلاح الاقتصادي لا تظهر سريعًا، بل تحتاج إلى وقت يعتمد على الظروف المحيطة». واختتم حديثه بأنه ليس متفائلًا أو متشائمًا بشأن المستقبل بل «متشائل»، مرجعا ذلك إلى أن الإصلاح الاقتصادي عملية جراحية مؤلمة، خاصة للفئات الفقيرة والمتوسطة، وهو ما يجعل تنفيذه ممكنًا فقط في ظل حكومات قوية ومستقرة تمتلك صلاحيات واسعة و«شبه الدكتاتورية»، حسب وصفه.


أخبار ليبيا
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
عن مستقبل الدينار الليبي..'الجهيمي': لا تخدعكم الإيرادات ولا تطمئنو كثيراً للاحتياطيات.. وهذه الحلول
كتب وزير التخطيط السابق 'الطاهر الجهيمي' عبر صفحته الرسمية على الفيس بوك: ما هو مستقبل قيمة الدينار الليبي نسبة إلى الدولار ؟ هذا هو السؤال الذي يطرحه الكثير من الليبيين هذه الأيام ، بعضهم يطرح السؤال بلهفة ، والكل يتساءل يا ترى هل ستشهد الأسابيع والأشهر القادمة انخفاضاً في القيمة النسبية للدينار ؟ وهم عند طرحهم لهذا السؤال الكبير يطلبون جواباً في كلمة واحدة : نعم أو لا ، طبعاً بعد نعم أو لا لديهم أسئلة أخرى . الاقتصاديون عادةً لا يعطون جواباً واضحاً أو قاطعاً لأنهم تأثروا بدراستهم لنظرية الإحتمالات إلّا بعد دراسات معمّقة ، لذلك فى هذا المنشور لا توجد نعم أو لا ، وإنما توجد : هذا أكثر إحتمالاً من ذاك، خاصةً إذا كنا نتكلم عن المدى المتوسط أو المدى الطويل ، ولكن باختصار شديد ، يمكن القول بأنه إذا استمرّت الظروف و الإتجاهات السائدة اليوم فإن مستقبل قيمة الدينار غير مطمئن . لا تلوموا المصرف المركزي على ما أنتم فيه ، فالمصرف المركزي ما هو إلا يد واحدة واليد الواحدة لا تصفّق ، بل لوموا من يضعكم فى هذا الواقع السياسي و الاقتصادي غير المطمئن . لا تدعوا ايرادات النفط تخدعكم وأنها ستأتي لنجدتكم، فهي أصبحت تكاد تكون عامل محايد ، كيف ذلك ؟ هذه الإيرادات لن ترتفع كثيراً إذا ارتفعت ولن تنخفض كثيراً إذا انخفضت ،هذا على الأقل فى المستقبل المنظور، لماذا ؟ لأن ملوك النفط ( السعودية وأمريكا )ملتزمون بسياسة ' استقرار سوق النفط '، ليس من مصلحة السعودية أن ترتفع أسعار النفط كثيراً لأسباب سياسية ، وليس من مصلحة أمريكا أن يحدث هذا لأسباب اقتصادية ( انتقال الثروة إلى الخارج ) . وبالمثل ليس من مصلحة السعودية أن تنخفض أسعار النفط كثيرا لأسباب تتعلّق بالميزانية ، كذلك ليس من مصلحة أمريكا أن يحدث هذا لأن فيه إضرار بمصالح الشركات الأمريكية النافذة ( قالها كيسنجر منذ أوائل السبعينيات )، ولا تطمئنوا كثيرا إلى احتياطيات المصرف المركزي وهي وفيرة؛ فهي مهما كبُرت يمكن أن تتناقص بسرعة . الحل الذي أراه هو الإصلاح الاقتصادي الكامل والشامل، إصلاح تشترك في تنفيذه كل أدوات ومؤسسات الدولة وخاصةً المؤسسات الاقتصادية والمالية ، هنا لابد من ملاحظتين: الأولى هي أن إهمال المشكلة أو تأجيل العمل على معالجتها لن يزيد المشكلة إلا سوءاً ويجعلها أصعب حلاً . والثانية هي أن النتائج الإيجابية للإصلاح الاقتصادي لا تأتي بسرعة وإنما تأخذ وقتاً بحسب ما يحيط بها من ظروف . هل أنا متفائل ؟ لا ، أنا متشائل ، عندي شيئ من التشائم وعندي شيئ من التفائل ، لماذا ؟ لأن الإصلاح الإقتصادي عمل جراحي ومؤلم ، خاصةً للفئات الاجتماعية الفقيرة والمتوسطة ، لذلك لا تقدر عليه إلا الحكومات القوّية المستقرّة التي تملك صلاحيات دعنا نقول واقعياً شبه دكتاتورية ، لنرى ..