logo
#

أحدث الأخبار مع #الطلحي

داعية: الصلاة فى هذا المكان تنجي من النار وتبرأ من النفاق
داعية: الصلاة فى هذا المكان تنجي من النار وتبرأ من النفاق

مصراوي

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصراوي

داعية: الصلاة فى هذا المكان تنجي من النار وتبرأ من النفاق

قال الشيخ أحمد الطلحي، الداعية الإسلامي، إن الأحاديث النبوية الشريفة ليست مجرد أقوال، بل هي محطات نورانية تهدي الإنسان وتغير حياته، مشيرًا إلى أن بعض الناس قد يحلم بسماع كلمات النبي ﷺ في منامه، لأن في حديثه صلى الله عليه وآله وسلم حياةً للقلوب ونورًا للأبصار. وأشار الطلحي خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة" الناس": إلى حديث النبي ﷺ: "لا تُشدّ الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، والمسجد الأقصى، ومسجدي هذا.، موضحًا أن العلماء بينوا أن هذا التقييد يدل على خصوصية وفضل هذه المساجد الثلاثة، حيث تُضاعف فيها الأعمال الصالحة ويرجى فيها القبول والرحمة. وأردف: مسجد النبي صلى الله عليه وسلم له مكانة عظيمة، ففيه الروضة الشريفة التي قال عنها النبي: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، بل إن الجنة نفسها تتنعم برسول الله، كما نتنعم نحن بها، وهذا من علو مقامه عند ربه. كما لفت الطلحي إلى فضل الصلاة في المسجد النبوي، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "صلاةٌ في مسجدي هذا خيرٌ من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام"، مؤكدا أن هذه الخصوصية تدفع المسلمين إلى الشوق لزيارة مسجد الحبيب ﷺ والصلاة فيه. وأوضح أن من فضل الله على من يزور المسجد النبوي، أن النبي ﷺ قال: "من صلى في مسجدي هذا أربعين صلاة، لا تفوته صلاة، كُتبت له براءة من النار، ونجاة من العذاب، وبرئ من النفاق. وتابع: كل من يذهب إلى زيارة المدينة المنورة ينبغي له أن يمكث فيها على الأقل ثمانية أيام، يصلي خلالها أربعين فريضة متتالية في المسجد النبوي دون أن تفوته تكبيرة الإحرام، لينال هذه البشائر النبوية العظيمة: النجاة من النار، والسلامة من النفاق، والنجاة من العذاب.

الصلاة فى هذا المكان تنجي من النار وتبرئ من النفاق
الصلاة فى هذا المكان تنجي من النار وتبرئ من النفاق

مصر اليوم

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصر اليوم

الصلاة فى هذا المكان تنجي من النار وتبرئ من النفاق

قال الشيخ أحمد الطلحي ، الداعية الإسلامي، إن الأحاديث النبوية الشريفة ليست مجرد أقوال، بل هي محطات نورانية تهدي الإنسان وتغير حياته، مشيرًا إلى أن بعض الناس قد يحلم بسماع كلمات النبي ﷺ في منامه، لأن في حديثه صلى الله عليه وآله وسلم حياةً للقلوب ونورًا للأبصار. وأشار الطلحي خلال فتوى له، اليوم الخميس، إلى حديث النبي ﷺ: 'لا تُشدّ الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، والمسجد الأقصى، ومسجدي هذا'. موضحًا أن العلماء بيّنوا أن هذا التقييد يدل على خصوصية وفضل هذه المساجد الثلاثة، حيث تُضاعف فيها الأعمال الصالحة ويُرجى فيها القَبول والرحمة. وأردف: 'مسجد النبي صلى الله عليه وسلم له مكانة عظيمة، ففيه الروضة الشريفة التي قال عنها النبي: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، بل إن الجنة نفسها تتنعم برسول الله، كما نتنعم نحن بها، وهذا من علو مقامه عند ربه'. كما لفت الطلحي إلى فضل الصلاة في المسجد النبوي، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: 'صلاةٌ في مسجدي هذا خيرٌ من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام'، مؤكدا أن هذه الخصوصية تدفع المسلمين إلى الشوق لزيارة مسجد الحبيب ﷺ والصلاة فيه. وأوضح أن من فضل الله على من يزور المسجد النبوي، أن النبي ﷺ قال: 'من صلى في… ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

الشيخ أحمد الطلحي: الصلاة فى هذا المكان تنجي من النار وتبرأ من النفاق
الشيخ أحمد الطلحي: الصلاة فى هذا المكان تنجي من النار وتبرأ من النفاق

الأسبوع

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الأسبوع

الشيخ أحمد الطلحي: الصلاة فى هذا المكان تنجي من النار وتبرأ من النفاق

قال الشيخ أحمد الطلحي، الداعية الإسلامي، إن الأحاديث النبوية الشريفة ليست مجرد أقوال، بل هي محطات نورانية تهدي الإنسان وتغير حياته، مشيرًا إلى أن بعض الناس قد يحلم بسماع كلمات النبي ﷺ في منامه، لأن في حديثه صلى الله عليه وآله وسلم حياةً للقلوب ونورًا للأبصار. وأشار الطلحي خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، إلى حديث النبي ﷺ: "لا تُشدّ الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، والمسجد الأقصى، ومسجدي هذا". موضحًا أن العلماء بيّنوا أن هذا التقييد يدل على خصوصية وفضل هذه المساجد الثلاثة، حيث تُضاعف فيها الأعمال الصالحة ويُرجى فيها القَبول والرحمة. وأردف: "مسجد النبي صلى الله عليه وسلم له مكانة عظيمة، ففيه الروضة الشريفة التي قال عنها النبي: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، بل إن الجنة نفسها تتنعم برسول الله، كما نتنعم نحن بها، وهذا من علو مقامه عند ربه". كما لفت الطلحي إلى فضل الصلاة في المسجد النبوي، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "صلاةٌ في مسجدي هذا خيرٌ من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام"، مؤكدا أن هذه الخصوصية تدفع المسلمين إلى الشوق لزيارة مسجد الحبيب ﷺ والصلاة فيه. وأوضح أن من فضل الله على من يزور المسجد النبوي، أن النبي ﷺ قال: "من صلى في مسجدي هذا أربعين صلاة، لا تفوته صلاة، كُتبت له براءة من النار، ونجاة من العذاب، وبرئ من النفاق". وتابع: "كل من يذهب إلى زيارة المدينة المنورة ينبغي له أن يمكث فيها على الأقل ثمانية أيام، يصلي خلالها أربعين فريضة متتالية في المسجد النبوي دون أن تفوته تكبيرة الإحرام، لينال هذه البشائر النبوية العظيمة: النجاة من النار، والسلامة من النفاق، والنجاة من العذاب".

مستثمر: دعم مزارعي الورد الطائفي موجود لكن على استحياء
مستثمر: دعم مزارعي الورد الطائفي موجود لكن على استحياء

صحيفة عاجل

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة عاجل

مستثمر: دعم مزارعي الورد الطائفي موجود لكن على استحياء

قال المستثمر في مجال الورد الطائفي، عواض الطلحي، إن دعم مزارعي الورد الطائفي موجود لكن على استحياء. وأضاف خلال مداخلة مع قناة «روتانا خليجية» أن هناك بعض الشروط في الدعم لا تنطبق على الكثير من المزارعين. ولفت الطلحي إلى أن من ضمن الشروط أن الراتب إذا كان بحدود معينة فإنه لا يستحق الدعم. دعم مزارعي الورد الطائفي موجود لكن على استحياء عواض الطلحي (مستثمر في مجال الورد الطائفي) @jalmuayqil #برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية — برنامج ياهلا (@YaHalaShow) May 8, 2025

300 مليون زهرة تتفتح في «مدينة الورود» بالسعودية
300 مليون زهرة تتفتح في «مدينة الورود» بالسعودية

بلد نيوز

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بلد نيوز

300 مليون زهرة تتفتح في «مدينة الورود» بالسعودية

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: 300 مليون زهرة تتفتح في «مدينة الورود» بالسعودية - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 23 أبريل 2025 03:18 مساءً أفنى السعودي الثمانيني خلف الله الطلحي، أكثر من نصف حياته في زراعة الورود وتقطيرها لصناعة العطور في بلدته الطائف في غرب المملكة، وهو الآن ينتج أكثر من 60 عطراً مختلفاً. وتُعرف الطائف باسم «مدينة الورود»؛ إذ ينبت فيها ما يقرب من 300 مليون زهرة كل عام في أكثر من 800 مزرعة يفتح كثير منها أبوابه للزوار في المدينة الجبلية. ويعمل الطلحي البالغ 80 عاماً في القطاع منذ أكثر من 45 عاماً. ويقول: «أنا أحب الورد وأحافظ عليها كما أحافظ على أولادي، لأن هذه الشجرة إن ماتت، صعب تعويضها في يوم أو يومين أو سنة أو سنتين». ويقول الرجل الذي ارتدى ثوباً أبيض اللون واعتمر الشماغ الأحمر في مزرعته المترامية الأطراف: «نحن من يوم مولدنا في المزارع ونمارس الزراعة وقبل 46 عاماً بدأنا زراعة الورود». وعندما يحل موسم الربيع من كل عام، تتفتح الورود في المدينة ذات المناخ المعتدل، لتتحوّل المناظر الطبيعية الصحراوية الشاسعة إلى لوحة وردية زاهية. ويقول خلف الله الطلحي إنه اليوم ينتج «في حدود خمسة إلى ستة ملايين وردة بالسنة». وطوّر الطلحي، وأسرته زراعتهم لصناعة مربحة في مجال العطور تنتج أكثر من 60 عطراً مختلفاً. ويقول: «دهن الورد الطائفي مميّز عن جميع أنواع الورد في العالم. أنا زرت تركيا والمغرب، وجدت فيهما ورداً شبيها بهذا الورد. نفس الشجرة، نفس الورقة، نفس الزهرة، إنما الرائحة تختلف اختلافاً كلياً عن الورد الطائفي». وعلى الرغم من إنتاجه الغزير، لا يصدّر الطلحي وروده خارج السعودية. ويشرح: «الورد الطائفي كمياته بسيطة. لذا يصدّر كمية قليلة، لأنه لا يكفي حاجة البلد. عندنا في السعودية عشاق للورد ولعطر الورد». وبحسب قاعدة البيانات الاقتصادية «تريند إيكونومي»، صدّرت السعودية في 2023 ما قيمته 141 مليون دولار من منتجات العطور، بما في ذلك ماء الورد. ويرعى العاملون في مزرعة الطلحي شجيرات الورد ويقطفون عشرات الآلاف من الزهور كل يوم لإنتاج ماء الورد والزيت، المكونين الثمينين الخاصين بصناعات التجميل وكذلك الطهي. وبينما يقوم عمال بقطف الأزهار في الحقول، يعمل آخرون على ملء السلال يدوياً، ثم تغلى الزهور وتُقطّر. وتغلى الورود على نار عالية حتى تتبخّر تقريباً، لمدّة 30 إلى 35 دقيقة، قبل أن تبدأ عملية التقطير التي تستمر لمدة ثماني ساعات تقريباً. وبمجرّد أن يطفو الزيت إلى أعلى الأحواض الزجاجية، تبدأ عملية الاستخراج. ويُستخرج الزيت بحقنة كبيرة لملء قوارير مختلفة الأحجام، ويبلغ سعر أصغرها 350 ريال سعودي (نحو 93 دولاراً). ويقول الطلحي وهو يتابع عملية التقطير، إن الورد «جزء من حياتي». لكن شغفه الشديد بالحفاظ على الورود بات يواجه ظواهر مرتبطة بالتغير المناخي مثل الحرارة العالية والبرد القارس أو الأمطار الغزيرة. وأصدر علماء المناخ تحذيرات منتظمة بأن كل جزء من الدرجة من الاحتباس الحراري يزيد من شدة وتواتر الأحداث الجوية المتطرفة. وأفاد تقرير صادر عن المجلس الأطلسي بأن «تغيّر المناخ يُسرّع تدهور التربة من خلال عمليات مثل التملّح والتآكل والتصحّر، ما يُضعف جودة وإنتاجية الأراضي الصالحة للزراعة في المملكة العربية السعودية». ويقول الطلحي بقلق: «العام الماضي والذي قبله كان برد شديد. هناك مزارع لم تُقطف منها زهرة واحدة». ويتابع: «خلال سنتين ضرب البرد الورد وقلّ إنتاجه تماماً». ويضيف: «العوامل الجوية تحدث، لكن هذه السنة العوامل الجوية خفيفة جداً»، ويتابع: «مع زيادة الطلب، بعنا كل إنتاج مزارعنا». وعلى الرغم من تقدّمه في السن، يعمل الطلحي في مزرعته ووسط عمّاله طوال اليوم منذ الفجر وحتى التاسعة مساء خصوصاً في موسم الورد بين منتصف مارس ونهاية إبريل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store