أحدث الأخبار مع #الطومسون


بلدنا اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بلدنا اليوم
نقيب الفلاحين يكشف موعد انخفاض أسعار العنب
كشف حسين عبد الرحمن أبو صدام، نقيب الفلاحين، عن توقعات بانخفاض تدريجي في أسعار العنب خلال الأسابيع المقبلة، ليصل سعر الكيلو لأجود الأنواع إلى 50 جنيهًا منتصف الشهر القادم. وأوضح أبو صدام أن الأسعار الحالية التي تجاوزت 150 جنيهًا للكيلو تعود إلى تراجع الكميات المطروحة في الأسواق وبداية موسم بشائر الإنتاج، ما دفع الطلب إلى الارتفاع تزامنًا مع تهافت المواطنين على الشراء في بدايته. وذكر أبو صدام أن أسباب الانخفاض المرتقب تكمن في زيادة المعروض من الأصناف المبكرة النضج مثل الإيرلي، الفليم، السوبيريور، البيوتي، والسيدلس، إلى جانب ظهور ونضج أصناف أخرى أكثر طلبًا مثل الطومسون وبلاك مونكا، ومع دخول شهر يوليو، ستشهد الأسواق طرح أصناف المتأخرة في النضج كـالكريمسون،العنب البلدي البناتي، والرومي الأحمر، مما سيؤدي حسب توقعاته إلى انخفاض أسعار الكيلو إلى مستوى يتراوح بين 20 و25 جنيهًا في سبتمبر. وأشار نقيب الفلاحين إلى أن تهافت المستهلكين على شراء الفاكهة فور ظهورها يسهم في رفع الأسعار مؤقتًا، مشددًا على أن موسم العنب الحالي يعد 'مبشرًا بالخير' بفضل الإنتاج المرتفع والمناخ المناسب. وأكد أن محصول العنب يحتل المرتبة الثانية بين منتجات الفاكهة المصرية بعد الحمضيات، ويزرع في محافظات المنيا والبحيرة والدقهلية من مساحة تقدر بنحو 180 ألف فدان، بإنتاج سنوي يصل إلى 1.7 مليون طن. وكما لفت أبو صدام إلى أن صادرات مصر من العنب تجاوزت 181 ألف طن في 2024، نتيجة الجهود الحكومية في تشديد الرقابة وفتح أسواق جديدة وتذليل العقبات أمام المنتجين والمصدرين. دور الحكومة وتوقعات السوق وشدد على أن التدخل الإيجابي للجهات المختصة حال دون تفاقم أسعار بعض المنتجات الزراعية، التي عادةً ما ترتفع في فترات محدودة عند بداية ظهور المحصول أو قرب انتهاء موسم الحصاد. وناشد أبو صدام المواطنين بعدم الانسياق وراء الشائعات التي يروجها البعض لأغراض مشبوهة، مؤكدًا أن القطاع الزراعي يمر بمرحلة ازدهار حقيقي، وأن السياسات الحكومية تهدف إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي وضمان الأمن الغذائي وتحسين مستوى معيشةالفلاحين وزيادة دخولهم.


١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
بعد وصول كيلو العنب لـ150 جنيهًا.. نقيب الفلاحين يكشف موعد تراجع الأسعار
كشف حسين عبد الرحمن أبو صدام ، الخبير الزراعي ونقيب الفلاحين، عن ارتفاع أسعار العنب حاليًا، إذ إن وصول سعر الكيلو إلى 150 جنيهًا، يُعتبر أمرًا طبيعيًا، ويرجع ذلك إلى قلة الكميات المعروضة في الأسواق في بداية موسم الإنتاج، وزيادة الطلب من قبل المواطنين. موعد تراجع الأسعار وأوضح أبو صدام في بيان، أن أسعار العنب ستنخفض تدريجيًا، متوقعًا أن يصل سعر الكيلو لأجود أنواع العنب إلى 50 جنيهًا في منتصف الشهر المقبل. وأشار إلى أن هذا الانخفاض يأتي نتيجة زيادة الكميات الناضجة من الأنواع المبكرة مثل الإيرلي، الفليم، السوبيريور، والبيوتي، بالإضافة إلى ظهور الأنواع الأخرى مثل الطومسون والبلاك مونكا. ومع دخول شهر يوليو، ستبدأ الأنواع المتأخرة في النضج مثل الكريمسون والعنب البلدي في الظهور، مما قد يؤدي إلى انخفاض السعر إلى ما بين 20 إلى 25 جنيهًا في شهر سبتمبر. وأكد أبو صدام، أن تهافت المواطنين على شراء الفاكهة فور ظهورها في الأسواق يسهم في ارتفاع أسعارها. وأوضح أن معظم أنواع العنب المبكرة تُزرع بغرض التصدير، وأن موسم العنب الحالي يعد بمثابة بشارة خير، إذ إن الإنتاج مرتفع والمناخ مناسب. وأشار إلى أن محصول العنب هو من أهم المحاصيل الزراعية في مصر بعد الموالح، حيث تُزرع العنب في محافظات مثل المنيا والبحيرة والدقهلية، ويصل إنتاج مصر من العنب إلى 1.7 مليون طن سنويًا من مساحة زراعية تبلغ حوالي 180 ألف فدان. كما تخطت صادرات مصر من العنب 181 ألف طن في 2024 بفضل الجهود الحكومية. وأكد أبو صدام أن الجهود الحكومية المتزايدة ساهمت في السيطرة على الأسعار، موضحًا أن ارتفاع أسعار بعض المنتجات الزراعية يكون عادةً لفترات محدودة، وغالبًا ما يحدث في بداية ظهور المنتج أو نهايته. ودعا المواطنين إلى عدم الانسياق وراء الشائعات التي يسعى مروجوها لخلق بلبلة، مؤكدًا أن مستقبل القطاع الزراعي مشرق، مع سعي الحكومة لتحقيق الاكتفاء الذاتي وتحسين مستوى معيشة الفلاحين. وزير الزراعة يصدر تكليفات جديدة لعدد من قيادات الوزارة الزراعة: حملات للحد من الكلاب الضالة بالشوارع.. وهذه قائمة «المحظور استيرادها»


إذاعة قفصة
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- إذاعة قفصة
المرصد الوطني للفلاحة: إرتفاع عائدات صادرات القوارص بنسبة 16،9 بالمائة إلى غاية 21 أفريل 2025
إرتفعت عائدات صادرات القوارص بنسبة 16،9 بالمائة، لتناهز 33،8 مليون دينار، خلال الفترة الممتدة من 18 أكتوبر 2024 إلى 21 أفريل 2025، مقارنة بنفس الفترة من الموسم الماضي، حسب تقرير، صادر الجمعة، عن المرصد الوطني للفلاحة بعنوان "نمو صادرات القوارص، تحليل إقتصادي 2024-2025". واشار المرصد من جهة اخرى الى ارتفاع الكميات المصدّرة، بدورها، بنسبة 33 بالمائة، لتبلغ 11114 طن. ويظل البرتقال المالطي الصنف الأكثر رواجا في الأسواق العالمية، اذ تم تصدير حوالي 5612 طن خلال الفترة المذكورة سالفا، ليمثل 50،5 بالمائة من إجمالي حجم صادرات القوارص، يليه صنف "نافال" وهو من انواع الطومسون (33،7 بالمائة) ثم الليمون (13 بالمائة). وتسجل القوارص غرار "نافال" والكليمنتين والمالطي الطبيعي والبرتقال الحلو، كميات أقل عند التصدير، لكنها تبرز تنوع عروض التصدير التونسية. //توزيع حسب البلدان// ولا تزال فرنسا المستورد الرئيسي للبرتقال المالطي، حيث تستحوذ على 51،3 بالمائة من إجمالي الصادرات. وبلغ إجمالي وارداتها 5707 طن سنة 2025، مقابل 7563 طن خلال السنة المنقضية،اي بانخفاض بنسبة 24،5 بالمائة في الحجم. أما من حيث القيمة، فقد سجلت الصادرات نحو فرنسا إنخفاضا ملحوظًا بنسبة 30،1 بالمائة، لتبلغ 17،8 مليون دينار، خلال نفس الفترة، وتراجعت حصة السوق الفرنسية من إجمالي عائدات التصدير من 88،3 بالمائة سنة 2024، إلى 52،8 بالمائة سنة 2025. وبرزت السوق الليبية كلاعب رئيسي خلال هذا الموسم، لا سيما بالنسبة لصنفي "نافال" والليمون. وتعد ليبيا المستورد الرئيسي لـصنف "نافال" بحجم صادرات بلغ 3665 طن، تليه الإمارات العربية المتحدة. وقد أفضت هذه الحركية، إلى زيادة ملحوظة في عائدات التصدير نحو السوق الليبية، لتبلغ 5،21 مليون دينار خلال سنة 2025، مقارنةً بـ 0،65 مليون دينار سنة 2024. وإرتفعت حصة السوق الليبية من إجمالي عائدات تصدير القوارص بشكل ملحوظ، من 5،3 بالمائة سنة 2024 إلى 40،8 بالمائة خلال سنة 2025. وبالنسبة لصنف الليمون، لا تزال ليبيا السوق الرئيسية، بحجم تصدير بلغ 1444 طن خلال فترة التحليل. وبحسب تقرير المرصد الوطني للفلاحة، يتميز موسم تصدير القوارص 2025/20224 بنمو ملحوظ في الحجم والقيمة، مما يمثل إنتعاشة قوية مقارنة بالموسم السابق. وقد ساعد تنوع الأسواق، لا سيما من خلال التوسع نحو ليبيا ودول الخليج الأخرى (الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية)، على إعادة توازن عائدات التصدير. وعلى الرغم من ذلك، لا تزال بعض الأسواق غير مستغلة، وخاصةً السوق الإفريقية، التي تظهر مع ذلك إمكانيات نمو قوية، كما غابت الاسواق الاوروبية الهامة مثل إيطاليا وألمانيا عن حملة التصدير. وحث المرصد الوطني للفلاحة، في هذا الصدد، على ضرورة تكثيف الجهود لتعزيز حضور القوارص التونسية في أسواق الإتحاد الأوروبي التقليدية وتطوير التبادل مع الدول الإفريقية.

تورس
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تورس
إرتفاع عائدات صادرات القوارص بنسبة 16،9 بالمائة
وأشار المرصد إلى ارتفاع الكميات المصدّرة، بنسبة 33 بالمائة، لتبلغ 11114 طن. ويظل البرتقال المالطي الصنف الأكثر رواجا في الأسواق العالمية، اذ تم تصدير حوالي 5612 طن خلال الفترة المذكورة سالفا، ليمثل 50،5 بالمائة من إجمالي حجم صادرات القوارص، يليه صنف "نافال" وهو من أنواع الطومسون (33،7 بالمائة) ثم الليمون (13 بالمائة). وتسجل القوارص غرار "نافال" والكليمنتين والمالطي الطبيعي والبرتقال الحلو، كميات أقل عند التصدير، لكنها تبرز تنوع عروض التصدير التونسية. توزيع حسب البلدان: ما تزال فرنسا المستورد الرئيسي للبرتقال المالطي، حيث تستحوذ على 51،3 بالمائة من إجمالي الصادرات. وبلغ إجمالي وارداتها 5707 طن سنة 2025، مقابل 7563 طنا خلال السنة المنقضية، أي بانخفاض بنسبة 24،5 بالمائة في الحجم. أما من حيث القيمة، فقد سجلت الصادرات نحو فرنسا إنخفاضا ملحوظًا بنسبة 30،1 بالمائة، لتبلغ 17،8 مليون دينار، في الفترة نفسها، وتراجعت حصة السوق الفرنسية من إجمالي عائدات التصدير من 88،3 بالمائة سنة 2024، إلى 52،8 بالمائة سنة 2025. وبرزت السوق الليبية كلاعب رئيسي خلال هذا الموسم، لا سيما بالنسبة لصنفي "نافال" والليمون. وتعد ليبيا المستورد الرئيسي لصنف "نافال" بحجم صادرات بلغ 3665 طن، تليه الإمارات العربية المتحدة. وقد أفضت هذه الحركية، إلى زيادة ملحوظة في عائدات التصدير نحو السوق الليبية، لتبلغ 5،21 مليون دينار خلال سنة 2025، مقارنةً ب 0،65 مليون دينار سنة 2024. وإرتفعت حصة السوق الليبية من إجمالي عائدات تصدير القوارص بشكل ملحوظ، من 5،3 بالمائة سنة 2024 إلى 40،8 بالمائة خلال سنة 2025. وبالنسبة لصنف الليمون، ما تزال ليبيا السوق الرئيسية، بحجم تصدير بلغ 1444 طن خلال فترة التحليل. وبحسب تقرير المرصد الوطني للفلاحة، يتميز موسم تصدير القوارص 2025/20224 بنمو ملحوظ في الحجم والقيمة، مما يمثل إنتعاشة قوية مقارنة بالموسم السابق. وقد ساعد تنوع الأسواق، لا سيما من خلال التوسع نحو ليبيا ودول الخليج الأخرى (الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية)، على إعادة توازن عائدات التصدير. وعلى الرغم من ذلك، ما تزال بعض الأسواق غير مستغلة، وخاصةً السوق الإفريقية، التي تظهر مع ذلك إمكانيات نمو قوية، كما غابت الاسواق الاوروبية الهامة مثل إيطاليا وألمانيا عن حملة التصدير. وحث المرصد الوطني للفلاحة على ضرورة تكثيف الجهود لتعزيز حضور القوارص التونسية في أسواق الإتحاد الأوروبي التقليدية وتطوير التبادل مع الدول الإفريقية. الأخبار


ديوان
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- ديوان
إرتفاع عائدات صادرات القوارص بنسبة 16،9 بالمائة
وأشار المرصد إلى ارتفاع الكميات المصدّرة، بنسبة 33 بالمائة، لتبلغ 11114 طن. ويظل البرتقال المالطي الصنف الأكثر رواجا في الأسواق العالمية، اذ تم تصدير حوالي 5612 طن خلال الفترة المذكورة سالفا، ليمثل 50،5 بالمائة من إجمالي حجم صادرات القوارص، يليه صنف "نافال" وهو من أنواع الطومسون (33،7 بالمائة) ثم الليمون (13 بالمائة). وتسجل القوارص غرار "نافال" والكليمنتين والمالطي الطبيعي والبرتقال الحلو، كميات أقل عند التصدير، لكنها تبرز تنوع عروض التصدير التونسية. توزيع حسب البلدان: ما تزال فرنسا المستورد الرئيسي للبرتقال المالطي، حيث تستحوذ على 51،3 بالمائة من إجمالي الصادرات. وبلغ إجمالي وارداتها 5707 طن سنة 2025، مقابل 7563 طن خلال السنة المنقضية، أي بانخفاض بنسبة 24،5 بالمائة في الحجم. أما من حيث القيمة، فقد سجلت الصادرات نحو فرنسا إنخفاضا ملحوظًا بنسبة 30،1 بالمائة، لتبلغ 17،8 مليون دينار، في الفترة نفسها، وتراجعت حصة السوق الفرنسية من إجمالي عائدات التصدير من 88،3 بالمائة سنة 2024، إلى 52،8 بالمائة سنة 2025. وبرزت السوق الليبية كلاعب رئيسي خلال هذا الموسم، لا سيما بالنسبة لصنفي "نافال" والليمون. وتعد ليبيا المستورد الرئيسي لـصنف "نافال" بحجم صادرات بلغ 3665 طن، تليه الإمارات العربية المتحدة. وقد أفضت هذه الحركية، إلى زيادة ملحوظة في عائدات التصدير نحو السوق الليبية، لتبلغ 5،21 مليون دينار خلال سنة 2025، مقارنةً بـ 0،65 مليون دينار سنة 2024. وإرتفعت حصة السوق الليبية من إجمالي عائدات تصدير القوارص بشكل ملحوظ، من 5،3 بالمائة سنة 2024 إلى 40،8 بالمائة خلال سنة 2025. وبالنسبة لصنف الليمون، ما تزال ليبيا السوق الرئيسية، بحجم تصدير بلغ 1444 طن خلال فترة التحليل. وبحسب تقرير المرصد الوطني للفلاحة، يتميز موسم تصدير القوارص 2025/20224 بنمو ملحوظ في الحجم والقيمة، مما يمثل إنتعاشة قوية مقارنة بالموسم السابق. وقد ساعد تنوع الأسواق، لا سيما من خلال التوسع نحو ليبيا ودول الخليج الأخرى (الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية)، على إعادة توازن عائدات التصدير. وعلى الرغم من ذلك، ما تزال بعض الأسواق غير مستغلة، وخاصةً السوق الإفريقية، التي تظهر مع ذلك إمكانيات نمو قوية، كما غابت الاسواق الاوروبية الهامة مثل إيطاليا وألمانيا عن حملة التصدير. وحث المرصد الوطني للفلاحة على ضرورة تكثيف الجهود لتعزيز حضور القوارص التونسية في أسواق الإتحاد الأوروبي التقليدية وتطوير التبادل مع الدول الإفريقية.