أحدث الأخبار مع #العائلة_الملكية
الجزيرة
منذ 4 أيام
- صحة
- الجزيرة
الملك تشارلز: "أنا في الجانب الأفضل" من رحلتي مع السرطان
في تصريح مؤثر، أعرب العاهل البريطاني الملك تشارلز الثالث عن تفاؤله بشأن تقدمه في علاج السرطان، مشيرا إلى أنه يعتقد بأنه "في الجانب الأفضل" من رحلته مع المرض. خلال زيارة رسمية إلى مدينة برادفورد في 15مايو/أيار الجاري، التقى الملك تشارلز، برفقة الملكة كاميلا، بصافينا خان، وهي بائعة زهور تعافت من السرطان. تحدثت بائعة الزهور مع تشارلز عندما زار مركز "إمباكت هب يوركشاير" للقاء أصحاب الأعمال المحليين الذين يدعمون المجتمعات المتنوعة في برادفورد، وقدمت للملك باقة زهور مستوحاة من حديقة منزله في هايغروف. بعد حديثها مع تشارلز، قالت خان "سألني عن حالي، فسألته عن حاله. تبادلنا بعض المجاملات في النهاية، لكن المحادثة كانت ممتعة."، عندما سألته عن صحته، أشار لها بإبهام مرفوع وقال "أود أن أعتقد أنني في الجانب الأفضل" من رحلته مع السرطان. تفاصيل التشخيص والعلاج يتلقى الملك تشارلز الثالث علاجًا مستمرًا منذ تشخيص إصابته بنوع غير مُعلن من السرطان في مطلع عام 2024. ورغم عدم الكشف عن طبيعة المرض، أكد القصر الملكي أن الملك يتلقى رعاية منتظمة كمريض خارجي في إحدى العيادات المتخصصة بلندن، وسط مؤشرات إيجابية على تحسن حالته الصحية. التزام بالواجبات الملكية رغم التحديات الصحية، استمر الملك تشارلز في أداء واجباته الملكية، بما في ذلك استضافة فعاليات رسمية وزيارات دولية. في أبريل/نيسان 2024، استأنف مهامه العامة بعد توقف مؤقت بسبب العلاج. سيسافر تشارلز إلى كندا لحضور افتتاح برلمان الدولة العضو في الكومنولث في نهاية مايو، وبعد فترة صيفية حافلة، سيستضيف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في زيارة دولة، في الوقت الذي يكون فيه جدول أعماله الملكي في نهايته.
الرجل
منذ 5 أيام
- ترفيه
- الرجل
شعبية الأمير هاري تتراجع بشدة بعد انتقاده للملك تشارلز في مقابلة تلفزيونية
شهدت شعبية الأمير هاري تدهورًا كبيرًا في بريطانيا عقب مقابلته التلفزيونية الأخيرة التي هاجم خلالها والده الملك تشارلز الثالث، في تصريح علني زاد من حدة التوتر داخل العائلة المالكة، وأثار استياء واسعًا في الأوساط الشعبية والرسمية على حد سواء. استطلاع جديد يكشف أدنى مستوى شعبيته منذ عامين أظهر استطلاع رأي أجرته مؤسسة YouGov أن 27% فقط من البريطانيين لديهم نظرة إيجابية تجاه الامير هاري، مقابل 63% أعربوا عن آرائهم السلبية، ما يجعل هذه النتيجة الأسوأ له منذ أوائل عام 2023. وتفاوتت الآراء بحسب الفئات العمرية، حيث سجل الأمير هاري نسبة تأييد صافية بلغت 0% لدى الفئة العمرية من 18 إلى 24 عامًا، بينما تدهورت إلى -67% بين من هم فوق 65 عامًا. ميجان ماركل تسجل أدنى مستوى تأييد منذ 2017 ولم تكن ميجان ماركل بأفضل حال من زوجها، حيث أظهرت نتائج الاستطلاع ذاته أن شعبيتها سجلت أدنى مستوى لها منذ بدء التتبع في عام 2017، إذ قال 20% فقط من المشاركين إن لديهم نظرة إيجابية تجاهها، في مقابل 65% رأوا العكس. وبذلك تكون ميغان هي ثاني أقل أفراد العائلة الملكية شعبية، متقدمة فقط على الأمير أندرو، الذي لا تتجاوز نسبة التأييد له 5% مقابل 85% نظرة سلبية. اقرأ أيضًا: الأمير هاري غير سعيد باستخدام ميغان ماركل لأطفالهما في الترويج لعلامتها التجارية تصريحات صادمة تعمق الأزمة العائلية جاء هذا التراجع الحاد في الشعبية بعد مقابلة هاري مع BBC في 2 مايو، والتي أعقبت خسارته قضية في محكمة الاستئناف البريطانية، رفضت طلبه استعادة الحماية الأمنية الدائمة له ولعائلته في المملكة المتحدة. خلال اللقاء، وصف القرار بأنه "مؤامرة مؤسساتية تقليدية"، وأكد أن "عائلته لن تتمكن من العودة إلى بريطانيا". شعبية الأمير هاري تتراجع بشدة بعد انتقاده للملك تشارلز في مقابلة تلفزيونية - AFP كما أعرب هاري عن رغبته في "المصالحة" مع عائلته، لكنه قال إن والده لا يتحدث إليه حاليًا، وأضاف: "لا أعلم كم من الوقت تبقى لوالدي". وأثارت هذه التصريحات قلقًا واسعًا داخل القصر الملكي، وسط مخاوف من أن أي محادثة خاصة مع هاري قد تتحول إلى مادة إعلامية. أنشطة مكثفة لميجان في أمريكا رغم التراجع ورغم التراجع في شعبيتها داخل بريطانيا، تواصل ميجان ماركل أنشطتها العامة والتجارية في الولايات المتحدة، حيث أطلقت مؤخرًا برنامجها "With Love, Meghan" ، إضافة إلى علامتها التجارية "As Ever" التي تشمل مربى فاخرة، شاي أعشاب، عسل طبيعي، وزهور مجففة. كما شاركت في قمة Time100 في نيويورك، وأصدرت بودكاست جديدًا بعنوان "اعترافات مؤسسة". الأمير ويليام وكيت ميدلتون يتصدران المشهد الشعبي في المقابل، لا يزال الأمير ويليام وزوجته كيت ميدلتون يحظيان بأعلى مستويات التأييد بين أفراد العائلة المالكة، حيث أعرب 75% عن آرائهم الإيجابية تجاه ويليام، مقابل 72% لكيت. واحتلت الأميرة آن المرتبة الثالثة بنسبة تأييد بلغت 69%، فيما جاء الملك تشارلز في المرتبة الرابعة بنسبة 61%. تباين في الشعبية بين بريطانيا والولايات المتحدة رغم الانخفاض الكبير في بريطانيا، يظل الأمير هاري أكثر شعبية في الولايات المتحدة، حيث أظهر استطلاع منفصل لصالح The Times أن 56% من الأمريكيين ينظرون إليه بشكل إيجابي، مقابل 21% نظرة سلبية. أما الأمير ويليام فجاء في المركز الأول بنسبة تأييد 63% و10% فقط رأي سلبي. وتصدّرت الأميرة الراحلة ديانا القائمة بنسبة تأييد بلغت 79%، تليها الملكة الراحلة إليزابيث الثانية بـ73%، ثم ويليام، فهاري في المركز الرابع، متفوقًا بذلك على كيت ميدلتون.
رؤيا نيوز
منذ 5 أيام
- ترفيه
- رؤيا نيوز
الملك تشارلز يعيش 'حزنًا صامتًا' بسبب حفيديه
كشفت تقارير إعلامية أن الملك تشارلز الثالث يعيش حالة من الحزن بسبب انقطاع علاقته بحفيديه الأميرين آرتشي وليليبت، نجلي الأمير هاري وميغان ماركل، واللذين يعيشان في كاليفورنيا. ورغم اشتياقه لهما، يؤكد مقربون من العائلة المالكة أن الملك البالغ من العمر 76 عاما يضع مسؤولياته تجاه استقرار النظام الملكي على رأس أولوياته. ونقلت مجلة 'غراتسيا' عن مصدر مقرّب أن تشارلز 'لا يحب الصراعات' ويتمنى إنهاء الخلافات، لكن المصالحة مرهونة بخطوة واضحة من الأمير هاري. وأضاف 'الملك يحب ابنه، وهو حزين لأنه لم يحظَ بفرصة قضاء وقت مع حفيديه، لكن الكرة في ملعب هاري'. وتأتي هذه المشاعر في ظل تباعد جغرافي وعاطفي منذ تخلي هاري وميغان ماركل عن مهامهما الملكية عام 2020، حيث لم يزورا المملكة المتحدة سوى في مناسبات محدودة، مثل جنازة الملكة إليزابيث الثانية وتتويج الملك تشارلز، وزيارة قصيرة بعد تشخيص إصابة الملك بالسرطان. وبرغم هذه الفجوة، يؤكد المصدر أن الملك لا يزال يحتفظ بالأمل في إعادة بناء العلاقة، مضيفًا: 'إنه رجل كريم، وليس خبيثًا، لكنه يضع مستقبل العائلة الملكية في المقام الأول'. من جهته، أعرب الأمير هاري عن رغبته في تحسين علاقته بوالده؛ إذ زار لندن مؤخرا ضمن جولة مسبقة الترتيب، إلا أنه لم يلتقِ الملك، وسط تقارير عن أن اتصالاته الهاتفية لم تلقَ ردا. ويرى المعلق الملكي روبرت جوبسون أن مبادرات هاري كانت ستثمر لو اتسمت بمزيد من الصراحة. وقال في تصريح لمجلة 'هيلو!': 'لو قال هاري لوالده: 'آسف، لقد أخطأت وأرغب في التصالح'، لربما تغير كل شيء'، معتبرًا أن الملك، الذي سبق أن ارتكب أخطاء في حياته، يملك القدرة على التسامح وفتح صفحة جديدة.
روسيا اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الطائرة التي تعتزم قطر إهداءها لترامب موجودة في الولايات المتحدة
وذكرت الصحيفة، نقلا عن بيانات الرحلة، أن طائرة "بوينغ 747-8"، التي تخطط الحكومة القطرية لتقديمها كهدية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب وصلت إلى مطار سان أنطونيو في ولاية تكساس قبل أكثر من شهر. وفي وقت سابق، أكد الملحق الإعلامي القطري لدى الولايات المتحدة علي الأنصاري، أن السلطات القطرية تدرس إمكانية إهداء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طائرة فاخرة من طراز "بوينغ 747-8"، لكن القرار في هذا الشأن لم يتخذ بعد. وتشير بيانات الرحلة إلى أن الطائرة القطرية طارت إلى مطار سان أنطونيو الدولي قبل خمسة أسابيع، مما يشير إلى أن الاستعدادات لتقديم الطائرة قد بدأت بالفعل. وقال المتحدث باسم موقع Flightradar24، يان بيتشينيك، إن الطائرة غادرت الدوحة في 30 مارس الماضي، وتوقفت في مطار شارل ديغول في باريس، وكانت في مطار بانغور الدولي في ولاية ماين في الثاني من أبريل الماضي، ثم توجهت إلى سان أنطونيو في اليوم التالي. من جهتهم أفاد مسؤولون أمريكيون حاليون وسابقون بأن إعادة تجهيز الطائرة لتلبية المتطلبات الرئاسية سوف يستغرق سنوات من العمل وسيتكلف مليارات الدولارات. بدورها قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، أمس الاثنين، إن قطر عرضت التبرع بطائرة "بوينغ 747-8" إلى البنتاغون، لكن الأمر لا يزال قيد الدراسة. وأضاف ليفيت أن إدارة ترامب ملتزمة بأقصى قدر من الشفافية وستواصل القيام بذلك في المستقبل. وفي وقت سابق، ذكرت شبكة "إيه بي سي" أن إدارة ترامب تستعد لقبول طائرة "بوينغ 747-8" كهدية من العائلة المالكة القطرية. وأشارت مصادر القناة إلى أن الطائرة ستبقى بمثابة الطائرة الرئاسية الجديدة حتى انتهاء ولاية ترامب، وبعد ذلك ستنتقل ملكيتها إلى مكتبة ترامب الرئاسية. ووفقا لتحليل أجراه مكتب مستشار البيت الأبيض ووزارة العدل لصالح البنتاغون فإن مثل هذه التحويلات للممتلكات لن تعتبر رشاوى بموجب القانون. المصدر: نوفوستي أثارت التقارير عن نية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبول طائرة "بوينغ 747-8" فاخرة هدية من العائلة المالكة القطرية جدلا واسعا في الأوساط السياسية الأمريكية. أفادت تقارير إعلامية أمريكية بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يستعد لقبول طائرة بوينغ 747-8 فاخرة من العائلة الحاكمة في قطر، خلال زيارته المرتقبة إلى الشرق الأوسط هذا الأسبوع.
صحيفة الخليج
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
هاري يطرق أبواب منازل عشوائياً بحثاً عن صديقه
في واقعة طريفة أثارت دهشة السكان، رصد الأمير هاري، دوق ساسكس وهو يطرق أبواب منازل بصورة عشوائية، أثناء محاولته العثور على منزل أحد أصدقائه في العاصمة البريطانية لندن. وصل الأمير المقيم حالياً بولاية كاليفورنيا الأمريكية، إلى بريطانيا الشهر الماضي، في زيارة تصدرت عناوين الصحف، بعدما طعن في قرار الحكومة البريطانية بخفض مستوى حمايته الأمنية وفقاً لما نقلته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وخلال فترة إقامته في لندن، قرر الأمير زيارة أحد أصدقائه، إلا أن الأمور لم تسر كما هو مخطط لها، إذ شوهد وهو يطرق أبواب 3 منازل مختلفة، قبل بلوغه وجهته النهائية والتقطت كاميرا جرس باب لحظة وقوف الأمير أمام أحد المنازل وهو يتحدث عبر الهاتف، على ما يبدو في محاولة لتحديد الموقع الصحيح. وقال أحد السكان: إن مدبرة منزلهم فتحت الباب للأمير هاري، لكنها لم تتعرف إليه على الفور وأنهم صدموا عندما عرفوا أنه الأمير، بعد مراجعتهم للقطات الكاميرا. وأعرب بعض الجيران عن استغرابهم من تنقل الأمير بهذه الطريقة، مشيرين إلى أنه بدا غير واثق من وجهته، رغم أنه شخصية عامة بارزة. وأضاف أحدهم: «من غير المعتاد أن يرى أحد أفراد العائلة الملكية، يطرق الأبواب عشوائياً وخاصة دون حراسة ظاهرة».
